أعلنت الحركة القومية المتحدة، أحد أبرز حزبي الائتلاف الحكومي في باكستان، أمس (الجمعة) انضمامها مجدداً إلى الائتلاف الحاكم الذي يستعيد بذلك الغالبية البرلمانية ومن ثم بات في مأمن من إطاحة المعارضة به.
وقال رضا هارون، وهو أحد قادة هذه الحركة، في مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء يوسف رضا جيلاني إن «الحركة القومية المتحدة تعلن أنها ستنضم إلى الحكومة من أجل مصلحة البلاد والديمقراطية». وكان جيلاني توجه صباح أمس إلى كراتشي (جنوب)، معقل الحركة القومية المتحدة، لإقناع قادتها بالعودة إلى الائتلاف الحكومي الذي انسحبوا منه يوم الأحد الماضي ما أدى إلى أن تصبح الحكومة أقلية في البرلمان.
وأعلن رئيس الوزراء مساء أمس الأول (الخميس) إلغاء زيادة أسعار النفط التي كانت الحكومة أعلنتها أخيراً مستجيباً بذلك لأحد الشروط الرئيسية التي وضعتها الحركة للعودة إلى الائتلاف.
العدد 3046 - الجمعة 07 يناير 2011م الموافق 02 صفر 1432هـ
المرتزق عثمان بلوش لم يدخل هنا !
هؤلاء مركز الارهاب(الاحزاب المتنافسة على سرقة البلد) فالتفجيرات واستهداف القطارات كانت موجودة منذ الثمانينات وانا شخصيا اشهد امام الله ان تفجير الذي حدث في سوق بيشاور والجامعة الاسلامية في البنجاب و تجمع عاشوراء في كراتشي من تخطيط وتنفيذ استخباراتهم مع بلاك وتر واما استهداف معسكرات الجيش الباكستاني فهو من اعظم القربات الى الله