فجر انتحاري نفسه أمس (الجمعة) في حمام عام في مدينة سبين بولداك جنوب أفغانستان ما أدى إلى مقتل 17 شخصاً بينهم ضابط في الشرطة استهدفه الهجوم، وجرح 21 آخرين، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية.
وتبنت حركة «طالبان» العملية مؤكدة أن كل من كان في الحمام من العسكريين باستثناء شخص واحد مدني. وقال المسئول في الشرطة الحدودية الجنرال عبدالرازق في اتصال من عاصمة ولاية قندهار (جنوب) «فجر انتحاري المتفجرات التي كان يضعها حول جسمه في حمام عام في سبين بلداك» التي تقع على مقربة من الحدود الباكستانية. من جهته، أعلن المتحدث باسم سلطات ولاية قندهار، زلماي ايوبي «أن سبعة عشر شخصاً قتلوا في الهجوم الانتحاري في سبين بولداك وجرح 21».
وأشار المكتب الإعلامي للولاية من جانبه في بيان إلى مقتل 17 شخصاً وجرح 23 آخرين.
العدد 3046 - الجمعة 07 يناير 2011م الموافق 02 صفر 1432هـ
الى الذي يقول حرام
حرام قتل الاسرائيليين ومن يتعاون معهم . واذا احتلت ايران او اسرائيل اي دولة في المستقبل حرام مقاومتهم ومقاومة الابرياء الذين يتعاملون معهم .
حرام والله قتل الابرياء
هؤلاء من امثال القاعدة ناس مجرمين يريدون الخراب في كل بلدان العالم باسم الاسلام.
الى الاخ عثمان بلوش
انت ذكرت المصائب في باكستان وانا أسألك وأرجوا منك الرد اذا انت صحيح بلوشي . 1) من الذي قتل الاطفال ورمى جثثهم منذ شهر تقريبا في مكران ؟ هل هم الارهابيين ام الجيش الباكستاني ؟ 2) من الذي قتل السياسيين الثلاثة ورمى جثثهم على اطراف الجبال منذ اكثر من سنة تقريبا ؟ 3) لماذا يوجد هناك ألاف من شباب البلوش في سجون باكستان منذ سنوات بدون محاكمة ؟
الى عثمان بلوش
التفجيرات في باكستان في الثمانينات الى يومنا هذا مصدرها الاحزاب التالية (mqm,ppp,anp) واما التخلف الذي تتكلم عنه فهو التخلف الديني الذي لا يحرم قطرة دم المسلم وكما ترى ان طالبان اعترفوا بمقتل مدني ولكن هدفهم الاساسي هو المرتزقة والمحتلين . فهل يعترف اهل التطور والعمران كم مليون قتلوا في وشردوا في افغانستان والعراق ؟ وهل كانت هذي الحوادث تقع قبل احتلال لبلاد المسلمين ؟
كشف الحقائق يا 1
ألاف من المهاجرين الافغان رجال مع نسائهم واطفالهم يهربون من افغانستان الى بلوشستان بسبب القصف الجوي و استهدافهم من الجيش الافغاني العميل واكثرهم يتعرض للسرقة والاهانة من الحكومة المحلية في بلوشستان والقبائل البلوشية ولن انسى 22افغانيا ماتوا غرقا عندما حالوا الهروب من جحيم الحكومة الافغانية والباكستانية الى ايران .اللهم انتقم من الظالمين
يا 1
الذين قتلوا مرتزقة الجيش الافغاني العميل وحكمه الشرعي القتل لانه يعاون الاحتلال الكافر ضد بلده وشعبه . وثانيا الافغان احناف وليسوا سلفيين . في هذا الحادث وقع 1 مدني والباقي مرتزقة
عثمان بلوش
التخلف وراء قتل الضحايا لاذنب لهم بشعار الله اكبر والموت للكفار هذا جهاد طالبان !!!
اين الاسلام المعتدل في العام 1980 م كنا لا نعرف الشيعي من السني وكنا في امن وامان وعندما اتت السلفية المتشددة بفكرها اتت هذه المصائب على باكستان وافغانستان بل العالم اجمع