التقى النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية - سباقات القدرة، سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، في إطار متابعته المستمرة لمستجدات مرض الخيل «الرعام»، وزير شئون البلديات والتخطيط العمراني جمعة الكعبي، وتم خلال اللقاء بحث آخر المستجدات فيما يتعلق بمرض «الرعام» والإجراءات التي اتخذتها الوزارة فيما يتعلق بالقضاء على المرض والوقاية منه في المستقبل باعتباره من أهم الإمراض التي تهدد الخيول في مملكة البحرين.
كما تم التباحث حول تنسيق الجهود من اجل مواجهة هذا المرض والعمل الجاد لتوفير كل أنواع الحماية للخيول البحرينية باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من التاريخ البحريني المشرق.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن تقديره للخطوات الكبيرة التي قامت بها وزارة البلديات والتخطيط العمراني برئاسة الكعبي في سبيل منع انتشار المرض ومعالجته بالطرق العلمية الحديثة التي تؤكد قدرة الوزارة على مواجهة مثل هذه الأمراض التي تهدد الخيول والتي تعتبر شاهداً من شواهد التاريخ البحريني الناصع، مؤكدا أن هذه الإجراءات محل تقدير جميع ملاك الخيول في المملكة اللذين ساهموا بشكل فعال ضمن جميع الجهود المبذولة من اجل القضاء على هذا المرض. وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن التعاون البناء بين وزارة البلديات والتخطيط العمراني والاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وجميع الجهات ذات العلاقة ساهم في القضاء على المرض بنسبة كبيرة، مشيرا إلى أهمية أن تتوحد كل الجهود من اجل أخذ التدابير الاحترازية لمنع انتشار المرض مرة أخرى والتصدي له بمختلف الوسائل المتاحة.
ومن جانبه أشاد وزير البلديات والتخطيط العمراني بالمتابعة الحثيثة من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للإجراءات التي اتخذتها الوزارة من اجل مواجهة مرض الخيول «الرعام» مؤكدا أن الوزارة تعمل وبالتنسيق مع كل الجهات من اجل القضاء التام على هذا المرض الذي داهم خيول البحرين عبر الوسائل العلمية الحديثة التي تم استخدامها من قبل الوزارة في مواجهة مرض الرعام. واعتبر الكعبي أن التقارير التي ترسلها الفرق المختصة التي شكلتها الوزارة تبشر بالخير وخاصة ان جميع تلك التقارير تؤكد أن القضاء على المرض بنسبة كبيرة نظرا إلى الجهود المميزة التي قامت بها تلك الفرق في مواجهة مرض الرعام، مشيرا إلى أن هذه الفرق ستستمر في عملها للقضاء التام على هذا المرض.
العدد 3051 - الأربعاء 12 يناير 2011م الموافق 07 صفر 1432هـ
صباح الخير
للحين ما قضيتو على مرض عجيب امركم مفروض في اقل فرصة يتم القضاء عليه
انا خسران 16 الف دينار ياترى نطالب من
وعدنا بتعويض لاكن لم نرى شيء
بعض الفنين الذينا يدعون انهم اطباء يمارسون علاج الخيل لاكنهم لا يملكون شهادة بيطرة وين رقابة
شكرا لخالد بن حمد..
نتمنى من الشيخ خالد بن حمد حث المسؤلين المعنين على ان يحجرون الخيل في المناطق التي تأكدوا من خلوا من الامراض وذي الطريقه هي اكثر فاعليه مثال يعني من بر سار الى القدم تمسح مسح كامل وتحجر حجر تام في نفس المطقه الخيل الا فيها ما تروح اي منطقه ثانيه و تقدر نشارك في السباقات اذا تأكد من خلوها من المرض تمنح شهاده صحيه يستطاع من خلالاها المشاركه و من ثم منطقة جنوسان يتأكد كذالك منها وهذي الطريه بتفيد الاتحاد الملكي وبتفيد الوزراه وبتفيد الاهالي
شكرا يا بو فيصل على المتابعه الحثيثه...
لم يتونى صاحب السعادة الوزير الكعبي عن العمل مع اللجنه بخصوص هذا المرض الفتاك الخطير الذي اودى بجهود الكثير من الفرسان والمربين.نحن لا نقول ان لدينا ميزانيات طائله لا يهمنا انه لو اعدم حصان ان لا نعوض ولكن نحن كمحبين للخيل " على قدنه عايشين" نعلف على الخيل ونهتم فيها اكثر من انفسنه نتمنى من اللجنه انا تحصر المرض منطقه منطقه وتفتح للفرسان الا خيلها مافيها مرض للمشاركه في السباقات بشرط انها لا تدخل خيل في اسطبلاتها ولا تطلع وهذا اهم شي البطولات اقتصرت على الديوان الملكي واسطبلات قليله
صاحبي
ويش عن التعويضات ؟ تراة المرض مشكوك في امرة ياناس ويجد محاكمت المسوءل في دلك وتعويض المربين .