شوهد علم الجزائر في مدرجات صالة مدينة كريستناشاد، وسط الجماهير الفرنسية التي حضرت لمؤازرة المنتخب الفرنسي القليلة نوعا ما من حيث العدد عن العدد الذي آزر المنتخب الألماني في المباراة الماضية.

- قاد المباراة الطاقم الدولي الإماراتي المكون من حميد راشد وعمر الزبير وهو أحد الطاقمين الآسيويين المشاركين في البطولة إلى جانب طاقم إيراني، وثاني طاقم عربي بعد الطاقم الجزائري.

- فك قائد المنتخب الوطني سعيد جوهر النحس لما يصوب رميات الـ 7 أمتار بعد أن أضاع 3 رميات سابقة في مباراة إسبانيا ومن ثم ألمانيا، فسجل بالأمس هدفا من رمية 7 أمتار قبل أن يعود ليضيع من جديد خلال الشوط الأول ذاته.

- لم يمهل الطاقم الدولي الإماراتي منتخبنا الوطني العقوبات التصاعدية، فبادر مع أول خطأ بمعاقبة سعيد جوهر بالإيقاف لمدة دقيقتين ثم محمد ميرزا، في حين انتظر حتى يكمل المنتخب الفرنسي الحد الأقصى من الإنذار ثم تحول لعقوبات الإيقاف لمدة دقيقتين.

- حرم توقيت مباراة تونس مع مصر متابعي مباراة منتخبنا الوطني التحليل الفني لقناة الجزيرة الرياضية بقيادة المقدم المتألق المهيب بن شويخة ومشاركة البحريني نبيل طه والمصري شريف مؤمن والجزائري رضا البيجاوي، لذلك نقلت المباراة على القناة الثامنة ونقلت مباراة تونس مع مصر على القناة الرئيسية الثانية المخصصة لبطولة كأس العالم.

- احتفظ مدرب المنتخب الفرنسي بحارسه الأساسي تيري أومير على مقاعد البدلاء، ولم يشركه إلا لأن يواجه جعفر عبدالقادر في رمية 7 أمتار، إلا أن الأخير تفوق عليه وسجل الرمية.

- أعطى مدرب منتخبنا الوطني الدنماركي أورليك فرصة أكبر للمشاركة بالنسبة للحارس المخضرم محمد أحمد، ففي المباراتين السابقتين شارك وقت احتساب رمية 7 أمتار على منتخبنا، وبالأمس شارك في النصف الثاني من الشوط الثاني بالكامل.

- غاب عن المشاركة في مباراة الأمس بالنسبة للاعبي منتخبنا الوطني صانع الألعاب ماهر عاشور ويبدو أن السبب الإصابة التي تعرض لها في بداية مباراة ألمانيا.

- نجح حارس مرمى منتخبنا الوطني المخضرم محمد أحمد في التصدي لثالث رمية 7 أمتار في البطولة، حين تصدى لرمية جولي هداف المباراة والذي لم يضيع إلا هذه الكرة طوال المباراة.