لاتزال برقيات التهنئة بحصول المملكة على عضوية مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة تتوالى على القيادة السياسية في البلاد، وأكد المهنئون فيها أن العضوية جاءت بفضل ما تتمتع به البحرين من سمعة طيبة على الصعيد الدولي في مجال حقوق الإنسان وبفضل المشروع الإصلاحي الذي انتهجه عاهل البلاد في مختلف المجالات، متمنين المزيد من التطور للبلاد على جميع الصعد، وللقيادة موفور الصحة والسعادة
العدد 1347 - الأحد 14 مايو 2006م الموافق 15 ربيع الثاني 1427هـ