لماذا لا تقوم إدارة حماية المستهلك بوضع معايير لزيادة أسعار الوجبات في المطاعم، وخصوصاً أن الكثير من المطاعم تقوم بين فترة وأخرى بزيادة أسعارها بحجة ارتفاع أسعار المواد الأولية رغم ثباتها في الأسواق؟
نعم المطاعم ترفع الأسعار بدون رادع. للمثال هناك مطعم قديم في سوق المنامة مشهور بتقديم الكباب الإيراني والتكة، إستغل غفلة المسئولين في حماية المستهلك، و رفع سعر الكباب و نقّص من وزن السيخ. يبيع السخ ب 125 فلس!! و لا يتعدى وزن السيخ 50 جرام، واللحم لازال مدعوم و رخيص، تأملوا جشع هذا المطعم و غيره من المطاعم يا مسئولين و ضعوا حداً له
اعتماد الناس على المطاعم هو اللي خلاهم يطمعون اكثر
ولو كان الناس تاكل الوجبات من المنزل افضل وفرش ويفضل التقليل من اكل اللحوم بجميع انواعه وترك البيتزا والمعجنات والتركيز على الخضروات والفواكة
والوجبات الخفيفة من دون دهون وممارسة الرياضة
ويش ليكم تشترون من المطاعم ؟؟؟ ويش قاصرنكم تبغون مطبخ داخلي ومطبخ خارجي وانتون حتى سندويش الجبن من الهندي . ما سمعتون الناس الا راحوا للإمام علي عليه السلام يشكون رفع سلعة معينه فقال لهم نزلوها يعني قاطعوها شوفوها تنزل لو لا ؟؟؟ كل ما رفعوا السعر انتون عليهم لو انا مكانهم ما بنزل ولا فلس لأن لو يرفع 500% بعد بتلصقون وبتشترون من عندهم ليش ينزلون. أكثر مطاعم العمال هم الأصحاب الحقيقيين سواء هنود أم أتراك عرفوكم أطباعكم عدلوا روحكم والله يفرجها وسامحوني جرحتكم يمكن مول كل يوم مطعم في الشهرين مرة .
يجب ايضاً التركيز على اجارات المحلات التجارية و يجب تعيين لجنة لتثمين اسعار المحلات التجارية . بعض التجار يتلاعبون بأسعار الاجارات اتمنى النظر في الموضووع
ملاحظة أخرى وهي خدمة التوصيل للمنازل، كانت الخدمة مجانية، وفجأة 100 فلس وبعدين 200 والآن بعض المحلات وصلت لـ 500 فلس بالرغم أن سعر البنزين ثابت ولا يتغير والبحرين صغيرة والمسافات قريبة وحتى لو الطريق زحمة لكنهم يستخدمون الدراجات، والغريب الذي يزعج أنك تدفع المبلغ لكن الخدمة سيئة للغاية والطلب لا يصلك إلا بعد ساعة أو ساعتين وبارد.
فعلا في الصميم وهذا ما نحتاج إليه فعلا، بصراخه أصحاب المطاعم لعبوا لعب، بحجة ارتفاع الأسعار، وهي لا ترتفع كل يوم، اذكر عندما كنا صغارا سعر الشاورما 150 فلسا لسنوات، والآن لا أعرف سعرها الحقيقي، فقد تصل لدينار بحجة أو بأخرى، حيث يضغون اسماء وخلطات لرفع السعر، أتمنى فعلا وضع سعر ثابت وصارم لكل اصحاب المطاعم، وإنشاء لجنة برلمانية تحقق في السعر فإذا كان مبالغ فيه تنزل من السعر، والغريب أن المطاعم الأجنبية اسعارها ثابتة لا تتغير، والمشكلة في ابن البلد الذي يستغل غياب الرقابة.
يجب على المسئولين وضع حد لهذا التلاعب
نعم المطاعم ترفع الأسعار بدون رادع. للمثال هناك مطعم قديم في سوق المنامة مشهور بتقديم الكباب الإيراني والتكة، إستغل غفلة المسئولين في حماية المستهلك، و رفع سعر الكباب و نقّص من وزن السيخ. يبيع السخ ب 125 فلس!! و لا يتعدى وزن السيخ 50 جرام، واللحم لازال مدعوم و رخيص، تأملوا جشع هذا المطعم و غيره من المطاعم يا مسئولين و ضعوا حداً له
قلللو من اكل المطاعم بالقدر المستتطاع
اعتماد الناس على المطاعم هو اللي خلاهم يطمعون اكثر
ولو كان الناس تاكل الوجبات من المنزل افضل وفرش ويفضل التقليل من اكل اللحوم بجميع انواعه وترك البيتزا والمعجنات والتركيز على الخضروات والفواكة
والوجبات الخفيفة من دون دهون وممارسة الرياضة
لا تشترون من عندهم
بتنزل الاسعار!
كل منك
ويش ليكم تشترون من المطاعم ؟؟؟ ويش قاصرنكم تبغون مطبخ داخلي ومطبخ خارجي وانتون حتى سندويش الجبن من الهندي . ما سمعتون الناس الا راحوا للإمام علي عليه السلام يشكون رفع سلعة معينه فقال لهم نزلوها يعني قاطعوها شوفوها تنزل لو لا ؟؟؟ كل ما رفعوا السعر انتون عليهم لو انا مكانهم ما بنزل ولا فلس لأن لو يرفع 500% بعد بتلصقون وبتشترون من عندهم ليش ينزلون. أكثر مطاعم العمال هم الأصحاب الحقيقيين سواء هنود أم أتراك عرفوكم أطباعكم عدلوا روحكم والله يفرجها وسامحوني جرحتكم يمكن مول كل يوم مطعم في الشهرين مرة .
يجب التركيز على الاجارات ايضاً
يجب ايضاً التركيز على اجارات المحلات التجارية و يجب تعيين لجنة لتثمين اسعار المحلات التجارية . بعض التجار يتلاعبون بأسعار الاجارات اتمنى النظر في الموضووع
بحرينية فقط
ايه والله مصخوها المطاعم وخصوصاً التركية اسعار المقبلات والمشاوي في ارتفاع كل يوم
خدمة التوصيل للمنازل
ملاحظة أخرى وهي خدمة التوصيل للمنازل، كانت الخدمة مجانية، وفجأة 100 فلس وبعدين 200 والآن بعض المحلات وصلت لـ 500 فلس بالرغم أن سعر البنزين ثابت ولا يتغير والبحرين صغيرة والمسافات قريبة وحتى لو الطريق زحمة لكنهم يستخدمون الدراجات، والغريب الذي يزعج أنك تدفع المبلغ لكن الخدمة سيئة للغاية والطلب لا يصلك إلا بعد ساعة أو ساعتين وبارد.
ضموئيل
فعلا في الصميم وهذا ما نحتاج إليه فعلا، بصراخه أصحاب المطاعم لعبوا لعب، بحجة ارتفاع الأسعار، وهي لا ترتفع كل يوم، اذكر عندما كنا صغارا سعر الشاورما 150 فلسا لسنوات، والآن لا أعرف سعرها الحقيقي، فقد تصل لدينار بحجة أو بأخرى، حيث يضغون اسماء وخلطات لرفع السعر، أتمنى فعلا وضع سعر ثابت وصارم لكل اصحاب المطاعم، وإنشاء لجنة برلمانية تحقق في السعر فإذا كان مبالغ فيه تنزل من السعر، والغريب أن المطاعم الأجنبية اسعارها ثابتة لا تتغير، والمشكلة في ابن البلد الذي يستغل غياب الرقابة.