الدقلة والزبون:

هي لباس الاغنياء والمقتدرين، وهي عبارة عن رداء طويل مفتوح من الأمام ويغلق عند فتحة الرقبة بارزار، وهو يخط عادة من الاقمشة الصوفية مثل المريني والشال أو الصوف الكشميري وهو يشبه في كثير من تفاصيله لباس "الجبة" الإسلامي. واحيانا يلبس عليه البشت.

البخنق:

هو رداء تستعمله الفتيات الصغيرات كغطاء للرأس قبل وصولهن لسن الزواج، وينسدل البخنق ليغطي النصف الأعلى من البدن، ويكثر ارتداؤه في الاعياد والمناسبات السارة ويخط البخنق من قماش خفيف يغلب عليه اللون الأسود ومطرز بنقوش وزخارف من الخيوط الذهبية.

الدراعة:

تخط الدراعة من جميع الاقمشة ويمتاز هذا الزي بان اكمامه ضيقة وتكاد تلتصق بالذراع، وتزين فتحة الاكمام بشريط من الزري العريض. وتأتي الدراعة على نوعين هناك دراعة "ام رسغ" تتميز بشريط الزري العريض الملتف حول الرسغ والنوع الآخر "ام كتف".

ثوب النشل:

يأتي في مقدمة الازياء النسائية الشعبية فنا واتقاناً واصالة، إذ تحرص المرأة البحرينية على ارتدائه في مختلف المناسبات كالأعياد وحفلات الزواج والمولد وعند عودة الرجال من رحلة الغوص.

ثوب النغذة:

- هو ثوب من التور ينقد بالخوص الذهبي أو الفضي يدخل بين فتحات القماش ويشكل حسب النقوش المطلوبة، ويتميز باللمعان الواضح، وكلما كثير التنقيد بالقماش كلما ثقل وغلا ثمنه.

ثوب المفحح:

هو أحد انواع الثوب النشل، إذ يتميز بتعدد ألوانه الزاهية، والتطريز الذهبي المميز بين كل لون وآخر وهو يعتبر من أكثر الألبسة الشعبية تميزاً.

همسة بعد همسة!

كتبت عضوة منتديات الربع "أحلى عراقية" في منتداها هذا الموضوع:

الحب: جواز سفر من دون تأشيرة لعواصم قلوب الناس.

الأنانية: حب الذات.

الحنان: كان سابقاً من انبل المشاعر والآن اكتفى بكونه اسماً لإحدى الفتيات.

الجشع: صفة معاصرة للبخل والطمع.

السعادة: قيل إنها في راحة البال... لذلك فهي أمر محال.

التعاسة: لها شعبية كبيرة في عالمنا العربي.

الجار: كان حافظاً للجوار... والآن اصبح مفشي الاسرار.

الأمل: الانتظار لفترة من الوقت وهي السلعة الأكثر استهلاكاً لدى المريض والموظف.

الحق: هو الجندي الذي يحارب بالسيف في زمن المدرعات... لكنه في النهاية سيحقق النصر.

الصداقة: الصدق في القول والفعل مع الآخرين.

الكتاب: الأنيس الوحيد في الوحدة.

الحياة: الدوام والاستمرار.

الحزن: الجرح الذي يستمر ولا ينقطع.

التفاؤل: أن تأخذ الدنيا ببساطة.

الألم: الوجع الدائم والمستمر.

القلب: حسن منيع لا تصل اليه جيوش العالم... لكنه ينهزم عند أول همسة حب صادق.

الدموع: الراية البيضاء... نرفعها لحظة الاعتراف بالخطأ.

المال: كماء البحر كلما شربت منه ازدت عطشاً.

الذكرى: جواز سفر ينقلنا من الحاضر الى الماضي.

الحياة: دمعتان... دمعة لقاء ودمعة وداع... والأصعب من ذلك دمعة لقاء بعد الفراق.

جمال النساء ثلاثة: جمال لا يراه الا قلب الرجل... وجمال تراه العيون ولا تشعر به القلوب وجمال ينقص ويزيد وفقاً لزينة المرأة.

لمسة حنان

كتب عضو منتديات الربع "أحلى غرور" في منتداه هذا الموضوع:

اللمسة... تنشئ الحب والود والحنان وتعززها.

اللمسة... تعني القرب والاهتمام والرعاية.

اللمسة...تسبب السعادة والفرح والسرور.

اللمسة...تؤكد مفهوم الثقة والاعتماد والاستقرار.

اللمسة... تعني الأمان وهدوء النفس والحماية.

اللمسة...تساعد على المصارحة والملاطفة والمحاورة.

اللمسة... تعني القبول والرضا والعفو.

اللمسة... تفرغ الشحنة النفسية (الابتسامة أو البكاء).

اللمسة... تطفئ الغضب وتذهب الغيرة والحسد.

اللمسة... تخفف الألم والأوجاع وتنظف الأبدان.

اللمسة...تحيي معنى الرحمة والعطف والرأفة.

اللمسة... تعكس التقدير والمكانة والاحترام.

اللمسة... تجدد الشعور بالأبوة والبنوة.

اللمسة... فرصة لتساقط الذنوب والمغفرة من الله عز وجل.

لمسة الحنان... تلك اليد الحانية التي تأخذ يد الصغير فتداعبه.

لمسة الحنان... تلك اليد الناعمة التي تمسح على رأس الرضيع فتواسيه. ولمسات الحنان كثيرة... لعل البعض يستغرب إن قلنا إن لمسة الحنان الأبوية تصنع الرجال أصحاب القلوب الرحيمة، الذين لا يهدأ لهم بال عندما يرون الظلم والقسوة.

إن لمسة الحنان تصنع الرجل الذي يتحمل مسئولية البيت

والأرحام. إن لمسة الحنان تصنع الرجل الصالح الذي يحب مجتمعه ويفيض عليه من عطفه. افتح قلبك الى لمسات الحنان... والى لمسات الحياة