أظهر الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد نبرة تحدٍ أمس الخميس (12 أبريل/ نيسان 2012) قبل يومين من محادثات نووية مهمة مع القوى الكبرى، قائلاً إن الجمهورية الإسلامية لن تتخلى عن حقوقها النووية «حتى تحت أقوى ضغط». ومن المقرر استئناف المحادثات بين إيران والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والصين وروسيا وبريطانيا في اسطنبول غداً (السبت) وتأمل القوى الكبرى أن تقدم إيران ما يكفي من التنازلات بما يسمح بمواصلة المفاوضات وتفادي خطر اندلاع حرب في الشرق الأوسط. وهذه هي أول محادثات من نوعها منذ أكثر من عام. وكانت إيران قد وعدت بطرح «مبادرات جديدة» لكنها لم تكشف عن تفاصيل. ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء عن أحمدي نجاد قوله عن المحادثات القادمة «يجب أن تعلموا أن الأمة الإيرانية تصر على حقوقها الأساسية وحتى تحت أقوى ضغط لن تتراجع قيد أنملة عن حقوقها».
إلى ذلك، قالت مصادر من قطاع التأمين إن شركات التأمين اليابانية تحذر أصحاب السفن من أنها لن تغطي أكثر من ناقلة واحدة في نفس الوقت تنقل النفط الإيراني في الخليج بسبب تشديد العقوبات الغربية على طهران ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
العدد 3506 - الخميس 12 أبريل 2012م الموافق 21 جمادى الأولى 1433هـ
؟؟؟؟؟
جزر محتلة من ايران منذ
جزيرة ابو موسى
الصراع الاماراتي الايراني على هذه الجزيرة
كم جميلة جزيرة ابو موسى
احمدي نجاد يتحدث في اجواء رومانسية في جزيرة ابو موسى حيث البحر الجميل والهواء العليل ولكن لانعلم هل يمكن زيارة هذا المكان الجميل للسواح
استراتيجي
لتسمع كلمة الحق
تهديد
هاذيه من الحين يهدد عيل أش فايدة الاجتماع. هههه. عادي كلام ببلاش