أصدرت المحكمة الصغرى الجنائية الثانية برئاسة القاضي عماد الخولي حكمها ببراءة الناشطة زينب الخواجة من تهمة سب عسكري، وذلك بعدما تقدم المحامي علي الجبل مذكرة شفوية طالب ببراءة موكلته ودفع بتناقض أقوال الشهود ومقدم البلاغ وعليه طلب براءة الخواجة مما نسب إليها.
وقالت المحكمة في أسباب حكم البراءة أن المحكمة لا تطمئن لصحة ارتكاب المتهمة للواقعة مع التناقض الوارد بأقوال المبلِّغ وزميله مع ما ورد بمذكرة الضابط ومع ما تعرضت له من قبل المبلِّغ وتابعيه من إجبار على الجلوس على كرسي متحرك ثم تقييد اليدين والأرجل وظهور عورتها، ولا يطمئن وجدانها لما قرره المبلغ من قيام المتهمة بسبه، إذ جاءت أقواله مرسلة لا دليل في الأوراق يؤازرها إذ لم تؤيدها إحدى الممرضات أو الموظفين أو المرضى الذين قال المبلِّغ وزميله إنهم تجمعوا حول المتهمة لحظة الواقعة وسمعوا وشاهدوا ما حدث.
كما أن المحكمة لا تطمئن لأقوال المبلِّغ وزميله لكون أقوالهما بمحضر مركز شرطة الرفاع الغربي بتاريخ 8 أبريل/ نيسان جاءت كصورة طبق الأصل من أقوالهما بمحضر الشرطة العسكرية بتاريخ 7 أبريل/ نيسان وأن زميل المبلِّغ ذكر ما نسبه إلى المتهمة وقرر أنه لا يتذكر رد المبلِّغ عليها، كما أن ذِكْرهما أن السب حدث منها بعد أن تم تقييدها ووضعها على الكرسي المتحرك يثير الشك لدى المحكمة في أن هذا الادعاء جاء لتبرير ما فعله المبلِّغ وتابعوه مع المتهمة، وخصوصاً مع عدم وجود أقوال تؤيد ما ذكره المبلِّغ ممن شاهد وحضر الواقعة من الممرضات والموظفين والمرضى وخاصة أنه عند إعمال العقل والمنطق فإنه لا يقتضي تقييد شخص وتكبيل كلتا يديه وقدميه ووضعه على كرسي متحرك وظهور عورته لمجرد ذهابه لمصلحة حكومية بعد المواعيد المقررة.
كما تابعت المحكمة في أسباب حكم البراءة بأن المبلِّغ وزميله لم يحضرا للمحكمة لمناقشتهما، كما أن أقوالهما جاءت متناقضة مع ما ذكره الضابط من أن أفراد الأمن اللذان تعرضا للمتهمة شخصان آخران، وأنه لم يرد ذكر هذين الجنديين في أقوال المبلِّغ وزميله، ولم يتم سؤالهما في محضر الشرطة سواء العسكرية أو المدنية أو في تحقيقات النيابة العامة.
وقد ذكر قاضي المحكمة الصغرى الجنائية الثاني في الجلسة الماضية لزينب الخواجة «بأنكِ التزمتِ الصمت أمام النيابة» وطلب منها التحدث إن ارادت ذلك.
وعليه روت زينب الخواجة ما جرى لها وأنكرت ما وجّه لها من اتهام وقالت إنها كانت ذاهبة للمستشفى العسكري لرؤية والدها المتواجد هناك، وحيث كان يرقد في المستشفى، وفي تلك الأثناء تم توقيفها من قبل الشاكي وثلاثة أشخاص آخرين «مدنيين» وأخبرها «الشاكي» بأنه سيقوم بأخذها لوالدها، إلا أنه قام بربط يديها وبعدها تم حملها وإجلاسها على كرسي متحرك وربط رجليها في الكرسي المتحرك ووضع لاصق على فمها، وبعدها تم نقلها لغرفة.
وأضافت الخواجة وبعد نحو 3 ساعات حضر شخص آخر مدني مسلح وهدّدها بجرّها على الأرض مثل النعجة، موضحة أن الشخص المدني قام بحملها ووضعها في سيارة، على رغم تواجد الشرطة النسائية، وأنها نقلت لقيادة عسكرية ومن ثم نقلت لمركز شرطة الرفاع الذي أخلى سبيلها منه.
وقد مثلت الناشطة زينب الخواجة أمام ثلاث محاكم صباح أمس (الأربعاء) بتهم تتعلق بالتجمهر والسب والاعتداء على سلامة شرطيتين وتعطيل حركة السير.
في الوقت الذي أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي جاسم العجلان بتهمة التجمهر، والسب والاعتداء على شرطيتين، وقد أرجأت القضية حتى 6 مايو/ أيار للاستماع لشهود الإثبات.
وفي قضية جديدة مثلت الخواجة أمام محكمة المرور بتهمة تعطيل حركة المرور بطريق العمد، إلا أنها أنكرت التهمة، وأرجأت القضية حتى 15 مايو/ أيار للاطلاع والرد.
وفي القضايا الثلاث حضر المحامي علي الجبل وطلب في القضية الأولى استجواب شهود الإثبات، بينما في القضية الثانية لم يحضر شهود الإثبات وقدم الجبل مذكرة شفوية طالب ببراءة موكلته ودفع بتناقض أقوال الشهود ومقدم البلاغ وعليه طلب براءة الخواجة مما نسب إليها، فيما طلب في القضية الثالثة الاطلاع والرد.
وكان وكيل نيابة محافظة المنامة محمد صلاح قال: «إن النيابة العامة تلقت بلاغاً من مديرية شرطة محافظة العاصمة بتاريخ 21 أبريل/ نيسان 2012 بأنه أثناء محاولة قوات حفظ النظام فض مسيرة غير مرخصة بالقرب من باب البحرين قامت واحدة من المشاركات في تلك المسيرة بالتعدي على شرطية باستخدام القوة معها وبسبّها».
وذكر في بيان صحافي يوم الإثنين (23 أبريل 2012) أن بلاغاً آخر ورد أيضاً بقيام المتهمة في وقت لاحق من اليوم ذاته بتعمد الجلوس بنهر شارع الملك فيصل بالقرب من المرفأ المالي الأمر الذي ترتب عليه تعطيل حركة المرور.
وقال: «إن النيابة العامة باشرت التحقيق في هاتين الواقعتين، حيث استجوبت المتهمة وأمرت بحبسها احتياطياً على ذمة التحقيق في واقعة تعدّيها على الشرطية بالقوة والسب، فيما قررت إخلاء سبيلها في القضية الأخرى الخاصة بتعمدها تعطيل حركة المرور بالطريق العام».
العدد 3526 - الأربعاء 02 مايو 2012م الموافق 11 جمادى الآخرة 1433هـ
الى 24بحرانيه
في بلادي هدمت بيوت الله
ماذا بعد ذلك؟
والأن بعد أن ثبتت براءة زينب الخواجة من التهم الملفقة المنسوبة اليها، أليس من المنطق والقانون محاسبة من شهد امام القاضي بالكذب؟ ألا يعتبر الكذب من قبل الشاكي تضليل للعدالة ويجب معاقبة مرتكبه؟.
بحرانية
في بلادي *** اعتقلت النساء
في بلادي *** سرقو المحلات
في بلادي *** استشهدو النساء و الاطفال و الشبان
في بلادي *** انقمعت المسيرات السلمية
american
We all knows bahrain police force & army didn't speak the native language .it looks like it is so hard to communicate with bahrainis citizens
الهي
الهي انهم يظلموننا و انت سميع بصير فانتقم لنا منهم يا مجيب دعوة المضطر اذا دعاه و يا كاشف السوء اكشف هذه الغمّة عن هذه الامه بفرج منك يا كريم.
أين حقوق المواطنين
قام بربط يديها وبعدها تم حملها وإجلاسها على كرسي متحرك وربط رجليها في الكرسي المتحرك ووضع لاصق على فمها،وهدّدها بجرّها على الأرض مثل النعجة،
اهكذا تعامل نسائنا حسبنا الله ونعم الوكيل
ام كرار
ارفعي راسش فوق يا زيبنب لا تستسلمين
اللهم فيك قيد كل اسير
الحمدالله على سلامه
انتين بطلة الاحرار
هذا الشبل من داك الاسد
الله يحفضكم ان شاء الله
كل التقدير
تسحقين كل التقدير و الإحترام و لايجب ان تداس كرامتك ابدا فانت بطلة من ظهر بطل
زينب بألف رجل
اللهم فك قيد كل أسير
فاطمه
اللهم فرج عن جميع المعتقلين والرموز السياسين
أم البنات
قال تعالئ في كتابه الشريف ( إنّ الله مَعَ الصّابِرين ) وها نحن صابرين على إمتحانك لنا في إبتلاءنا ها نحن ننتظر الفرج لنا فيا رب انتقم لنا ممن ظلمنا أشد إنتقام وإنك لشديد العقاب
الحريه لزينب
مهما عملو انها زينب الخواجه الحره ابنت الحر عبد الهادي رغم القيود والإهانات التي تلقاها فإنها حره ابيه شامخه ولابد للزمن من الركوع لها ولن يستطيعو ان يركعوها أو ينالو من عزمها فهنيئاًً لنا بها
تستحقين التكريم
يا شريفة بنت الشرفاء ، والقضية ليست جرم ارتكبتيه بل انتقام منك و من والدك لدوركما الفعال في المطالبة بالحقوق.
الحريه لزينب
مهما عملو انها زينب الخواجه الحره ابنت الحر عبد الهادي رغم القيود والإهانات التي تلقاها فإنها حره ابيه شامخه ولابد للزمن من الركوع لها ولن يستطيعو ان يركعوها أو ينالو من عزمها فهنيئاًً لنا بها
هناك جريمه لايمكن ان تبرىء زينب الخواجه منها
الجريمه الكبرى التى لا يستطيع احد ان يبرىء زينب منها هي كونها بنت الحر عبدالهادي الخواجه متما استطاعت زينب ان تتبرىء من والدها وملهما اباها وربما يطلبون منها تغيير اسمها الثلاثي ذاك الوقت ممكن ان تسرح وتمرح وتكون بريئه 100% الله يخلف.....ديهي حر
الفتاة طلعت براءة .. وين تعويضها على إهانتها أمام الناس
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم فرج عن جميع المعتقلين السياسيين
اللهم فرج عن جميع المعتقلين السياسيين
راعي اباص
الحمد لله على السلامه
الحمدلله
الدنيا لعبه عندهم استغفرالله
فاطمه
اللهم عجل لوليك الفرج
ونسأل الله القبول والفرج لجميع المعتقلين إلهي بحق أسير كربلاء بأن تفك أسرهم يا كريم
فاطمه
يا مخلص الشجر من بين رمل وطين وماء
ويا مخلص اللبن من بين فرث ودم
ويا مخلص الولد من بين مشيمة ورحم
ويا مخلص النار من بين الحديد والحجر
ويا مخلص الروح من بين الأحشاء والأمعاء
خلص معتقلينا الأبرياء من أيدي الظلمة
فاطمه
الصبر مفتاح الفرج
ان شاء الله باذن الله تعالى منصورين يا شيعة علي.
فاطمه
الحريه لزينب الخواجه وابيها
فاطمه
بتطلعين ان شاء الله ورافعه الراس
فاطمه
الحمدالله على سلامة تستاهلين كل الخير يا بطلة الحرائر اللثوره
ام محمود
الحمد لله على السلامه يابنت الاصول ذكرنى موقفك وشجاعتك باالسيده زينب عليها السلام عندما دخلت المجلس وتكلمت الكل اندهش من شجاعتها ومنطقها لانها ورثت الشجاعه من ابيها على ( ع ) وانتى ايضا ورثتى الشجاعه من ابيك .