قال قسم الشئون الهندسية بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، تعقيباً على ما نشرته «الوسط» أمس الأحد (2 ديسمبر/ كانون الأول 2012) بشأن أربعة من المواقع التي تستخدم كدور عبادة: «إن ما تمت إثارته عن إزالة منشآت قائمة على أراضٍ مخصصة لدور عبادة هو عارٍ عن الصحة تماماً».
وبين قسم المشاريع الهندسية، في تصريح له، أن «ثلاثة من المواقع المذكورة وهي: (مسجد أبوطالب - موقع مسجد الإمام العسكري - موقع فدك الزهراء)، هي في الأصل مواقع غير مخصصة لدور عبادة وقد تم اعتماد المواقع البديل لها بالتنسيق مع وزارة الإسكان والجهات الأخرى المختصة وجارٍ إصدار شهادة أبعاد للموقع حيث تم البدء في إجراءات تسجيل وإصدار وثائق الملكية لها وجارٍ اعتماد الموازنة المطلوبة للبناء، علماً بأنه تم وضع إعلان بالموقع البديل من قبل الوزارة وتم نقله بواسطة بعض الأشخاص إلى موقع غير المعتمد».
وأوضح «وأما فيما يتعلق بالموقع الرابع وهو مسجد الإمام السجاد، والذي تم اعتماد الموقع الحالي من قبل الوزارة بالتنسيق مع الجهات المختصة، وجارٍ حالياً إتمام الإجراءات الرسمية وإصدار وثيقة الملكية للموقع على أن يتم اعتماد الموازنة المطلوبة لتنفيذ المشروع، علماً بأنه تم وضع إعلان على الموقع الحالي من قبل الوزارة، ونؤكد أنه لا توجد أية منشأة بالموقع تمت إزالتها، وأن ما تمت إزالته عبارة عن (مسطح خرساني مغطى بالسجاد) تم وضعه بشكل غير قانوني».
وأكد قسم المشاريع الهندسية عدم وجود أية منشأة تمت إزالتها بالمواقع غير المعتمدة ، وأن ما تمت إزالته عبارة عن (مسطح خرساني مغطى بالسجاد).
وفيما يتعلق بالصورة المنشورة بالصفحة الأولى في «الوسط» فنود بيان أن الصورة ليست لموقع الإمام السجاد حسبما جاء في الخبر.
هذا، ودعا قسم المشاريع الهندسية بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف إلى ضرورة استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، لافتاً إلى أن جميع البيانات والقرارات النهائية بخصوص وضعيات المواقع التي تم تصحيحها وتخصيصها لبناء دور العبادة، موجودة ضمن تقرير المتابعة الثاني لتنفيذ توصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق والذي تم نشره مؤخراً، وكذلك في التصريحات الرسمية الأخيرة الصادرة بهذا الشأن.
وفي ختام التصريح، شدد قسم الشئون الهندسية على وجوب احترام وصون دور العبادة واتباع الإجراءات السليمة لتخصيص الأراضي وإصدار تصاريح البناء طبقاً للقوانين والأنظمة المعمول بها.
العدد 3740 - الأحد 02 ديسمبر 2012م الموافق 18 محرم 1434هـ
«العدل»: اعتماد مواقع بديلة لمساجد «أبوطالب والعسكري والزهراء»
هذا اعتراف منكم بهدم المساجد سدق انكم ....اتهدمون مساجد الله
اهلا سيدري
تبديل المواقع هو في مصلحه العباد ...
حيث تم اختيار مواقع وسطيه بين الجميع والمكان الذي يخدم فيه المسجد
اكيد يجوز شرعا وقانونا تغيير اماكن المساجد فهي لا تاخذ مقام المسجد الحرام
ايضا في المناطق السنيه تم الهدم وبناء في موقع مختلف عن الاصلي
الا لم يعترض احدا بل بالعكس تم الثناء
اين كنتم من قبل عن موقع هذه المساجد
إذا كان الفقير لا يستطيع ان يضع حجرا على آخر في بيته الا بترخيص فكيف تم بناء هذه المساجد في هذه المواقع وكيف الآن اصبحت هذه المواقع غير ملائمة
أين كانت اجهزة الدولة نائمة والمساجدي تبنى وهل يستطيع احد ان يجيبني على ذلك
ليش المواقع الاصلية شنو فيها وليش يتم التغيير الآن وما هي الدواعي
تلك والله محاولات عقيمة لا تجدي نفعا فعند الله وعند العالم الكل يعرف حقيقة الامر وتغيير المواقع لن يجدي ولن ينفع ولا يبرر ما حصل من هدم وتعد على
بيوت الله
والله عيارة
والله عيارة انا ماجوف مساجد مافي الايافطة مقلوبة هذا مسجد مهدم
تركوا عنكم هالكلام اللي ما راح يودي ولا يجيب
احنا عارفين البير وغطاه وانتوا فقط تهتموا للرأي العالم العالمي ولا تهتموا لشعبكم
لكن الشعب هو الذي يسكن البلد وهو الذي تتعامل معه السلطة ومحاولة ارضاء الخارج على حساب الشعب سوف يودي الى الخراب
ياسلام على احترام دور العبادة في تخصيص المواقع لها
يتم التشديد على احترام دور العبادة في تخصيص المواقع لها على طائفة معينة فقط والدليل ان يتم تخصيص ارضين في دوار21 مدينة حمد سنة 2011 لطائفة دون اخرى ولا نسمع ان هذه الاراضي مخصصة او غير مخصصة...حتى مراقبة الخطب والمنابر..كله تهريج والدليل اننا لازلنا نسمع الشتم والتحريض ضد طائفة وقت الصلاة الصبح حيث يتم لعنهم ونعتهم بالمجوس...نعم للاحترام ولكن ليس لجماعة دون اخرى لانك لن تحصل عليه مادمت تنظر بعين واحدة
طمس الهوية وقد علق احد الاخوة الليلة الماضية جزاه الله خيرا فقال في تعليفه:
اولا الاهانه و الاذلال بالعنتره و تمت بهدم المساجد و الادعاء بعدم رسميتها و انها باملاك خاصه بالرغم من كونها بمواقعها قبل مئات السنين و قبل ما انشئ حولها.
ثانيا مسألة تغيير مواقعها لئلا تكون لنا هويه بالواجهه و بدايتها رفض اقامة جامع الحاج حسن العالي بارض يملكها من حر ماله على قبره رحمة الله عليه كونها بواجهه و الامكانيات متوفره لبنائه كصرح بهندسه حديثه و لكونه هويه و هذا ما لا يراد له ان يكون و ليس لنا قناعة بغير ذلك.
اما الثالثه, فانها نؤمن بها - لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.
«العدل»: اعتماد مواقع بديلة لمساجد «أبوطالب والعسكري والزهراء»
وما تقول الاوقاف الجعفرية بالمواقع الجديدة لهذه المساجد ؟؟؟
جمبزة!!
أولا إكتسبت شرعا تلك الأراضي صفة المسجدية فلا يجوز التصرف فيها إلا لما خصصت له وهي بناء مساجد عليها ومن غير المقبول القول بأنه تم تخصيص أراضي بديلة!!\r\nوثانيا كل تلك الأراضي لها مستندات رسمية بأنها أرض لمسجد وقد صرف على بعضها من ميزانية الدولة مئات الآلاف لتعديل وضعها كمسجد أبوطالب صرف عليه لتغيير خط المجاري الذي يمر بالأرض!!
انما المساجد لله
ليس بالغريب على من هدم المسجد ودنس القرآن فيه دون مراعاة لحرم المكان ولا اعتبر لوجود القرآن ان يغير او يبدل مكان المسجد وبالرغم انه يعلم انه لا يجوز تغير الموقع لاسباب عائدة لاحكام الوقف ولكن اكررها من لم يحترم المسجد وهدمه دون وجه حق لن يتردد بتغير مكانه وهنا ينبغي للعلماء ان يتحركوا تحركا جديا لان النظام يتلاعب بالدين بما يشتهه هواه
هذا من قسوة القلوب ..
#و ان ما تم هدمه هو عبارة عن "مسطح خرساني مغطى بالسجاد" المسجد يبقى مسجد و ان كان قد بنى من "سعف"..
محاولة إطفاء شرعية للهدم
ما تم هدمه من مساجد سواء كان جزئي أو كلي بترخيص أو بدون ترخيص يمثل إستمرار لما تم فعله في أيام ما يسمى بالسلامة الوطنية من هدم لبيوت الله و إستخفاف بمشاعر هذا الشعب المسلم المسالم فكان من واجب وزارة العدل إعادة بناء ماتم هدمه وتقديم الجناة إلى المحاكمة بدل محاولة إطفاء الشرعية على من حارب الله .
البديل يثبت وجود الاصل
ما دام تعترفون انكم خصصتون بديل للمسجد يعني يدلل على اعترافكم بأن كان هناك مسجد وتم ازالته .
كلام جرائد
من سنتين ونحن ننتظر تنفيد توصية واحدة وعود على ورق
حسبنا الله ونعم الوكيل
فوق شينه قوات عينه!!
وأن ما تمت إزالته عبارة عن (مسطح خرساني مغطى بالسجاد)
مواطن
صارت السالفة لعب عيال، ينقلون المساجد على كيفهم.
و ما ينقلون الا مساجد طائفة معينة، أما المساجد الأخرى فهي تتكاثر بحرية تامة حتى أصبح عددها أكثر من المصلين
هل يجوز
هل يجوز تبديل اماكان المساجد
لماذا المواقع البديلة
ما هي مبررات تغيير المكان
ام هي استهداف مثل الهدم
و ذلك لا يجوز شرعا البحرين بلد مسلم
بلد القانون
هل هدمت الساجد حسب الاجراءات القانونية؟
لماذا وزير العدل صامت و هو كل يوم بلد القانون اي قانون
من هدم المساجد يجب ان يحاسب اولا
بيت الله
ومن أظلم ممن مساجد الله ان يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
شكرا لاحترام القانون
شكرا لوزارة العدل والشئون الاسلاميه على تعاملها مع دور العباده وهذه الشهاده المرفقه بنص من لجنة تقصى الحقائق هو خير دليل بأن الذي قامت به قانوني ولا يشوبة اي شبه اعتداء على المواقع التي خصصها القانون لها .. ويجب علينا ان نحترم القانون ولا نتلاعب به بنقل لافتات البناء الى موقع اخر هذا العمل الذي قامو به عمل غير اخلاقي لتغيير الواقع
استخفاف بمسجدية الارض
مسجد فدك الزهراء "ع" ارض مخصصة لمسجد ... ولا في اي اعلان في المنطقة للمسجد