قال وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، الشيخ خالد بن علي آل خليفة: «إننا اليوم أحوج ما نكون إلى وحدة الصف واجتماع الكلمة والوقوف جميعاً صفاً واحداً في وجه دعاة الفرقة والخلاف، متخذين نهج المصطفى (ص) في الحكمة والتسامح والتآلف والتعاون سبيلاً لتحقيق وحدتنا الوطنية ولحمتنا الاجتماعية الراسخة التي يعتز بها كل بحريني وبحرينية».
ودعا الوزير على هامش احتفال وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف أمس الأربعاء (23يناير/ كانون الثاني2013) بذكرى المولد النبي الشريف بمركز الفاتح الإسلامي، دعا أطياف المجتمع البحريني كافة إلى استلهام الدروس والعبر من سيرة صاحب الذكرى العطرة لتكون نبراساً في تأكيد بنيان وحدتنا وتآلفنا في مواجهة الأخطار والتحديات التي لا صالح فيها لأي طرف من أبناء هذا الوطن الغالي.
وجدد ثقته بالمعدن الأصيل للشعب البحريني بكل مكوناته والذين يضعون مصلحة الوطن العليا نصب أعينهم مهما بلغت درجة الاختلاف في الرأي، موضحاً أن شعب البحرين قادر على تحقيق مصلحة الوطن والمواطنين جميعاً، منوهاً إلى أن التفاؤل والأمل في رغبة البحرينيين الصادقة للحوار والتلاقي، وتحقيق اللحمة الوطنية، ونبذ الفرقة والخلاف وصولاً بالوطن إلى بر الأمان؛ شعور لا يفارق نفس كل بحريني مخلص لوطنه وأمته.
وأضاف: «إن ذكرى المولد النبوي الشريف حدث عظيم في حياة كل مسلم ومسلمة حيث تفوح نسمات الذكرى العطرة في أرجاء المعمورة معبرة عن مكنون حب فريد يحمله قلب كل مسلم تجاه نبيه محمد (ص)».
وبيّن أن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها يحيون ذكرى ميلاد المصطفى تعبيراً صادقاً عن عمق وتجذر المحبة الإيمانية التي يفيض بها وجدان كل مؤمن ومؤمنة تجاه صاحب الذكرى الكريمة».
وأفاد أن: «ذكرى ميلاد المصطفى تمر على الأمة في كل عام لتؤكد في نفوس وقلوب أبنائها بأنهم على درب الهادي البشير سائرون وبخلقه وهديه مقتدون، لينهلوا من معين هديه الصافي متزودين بأسمى مبادئ الأخلاق الإنسانية، تلك المبادئ السامية والمثل العليا التي جاء بها الرسول الكريم لينقذ البشرية من الضياع ويضيء لها طريق الحق والعدل والانفتاح والسلام».
العدد 3792 - الأربعاء 23 يناير 2013م الموافق 11 ربيع الاول 1434هـ
لا نريد أن نحيي الدكرى العطرة فقط
احياء الدكرى العطرة للرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بمقدور أي انسان احياءها, لكن ما يدعونا إليه نبينا الكريم هو تطبيق شرع الله في الأرض ونتدكر دائما الآية الكريمة "كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون. (محرقي/حايكي)
أبو وجهين
يتلونون حسب الطلب (أمس يحكمون على الناس بدون دليل و اليوم كلام جديد ) يفكرونه نتغير احنه ثابتين
العدل
نعم كلمة جميلة من الوزير والشيخ ، الوحدة تنتج كثير من الصفات وتجمع القلوب وتثبت الاقدام والعدل ايظا كلمة تشتاق لها النفوس منذ ان ولد آدم اب البشر ، تبنى بها المجتمعات وتنسف بها الفساد وتبيد بها الظلم . اما اوحدة تفتقر الى محور وقواسم مشتركة ولايمكن ان تتحقق الا لزمتها مرتكز ومحور تحوم النفوس حوله . السؤال هل فكرتم في هذا المحور قبل الدعوة الى الوحدة واين مكونات المجتمع من هذا القرار . العدل مدفون في النجف
لاتستويان
القتل والعدل لايستويان
صدق السياسه له عدة وجوه
يعني الواحد لازم يكون له كم وجه ! حق يقدر يشتغل هالشغله @
الدجاج الا فالسوق مكمل
نحتاج الدجاج اكثر من الحاجة للوحدة،،، وشكرا
الحاجة للوحدة بس اليوم وإذا مرّت الأزمة بتعود حليمة لعادتها القديمة ...
يقول الحكيم ( إذا خدعتني مرّة فالعار عليك وإذا خدعتني مرّتين فالعار عليّ ...) واللبيب بالإشارة يفهم..
صفكم موحد و كلمتكم مجتمعة على الباطل و الظلم
و ليس على الحق و العدل يا وزيـــــــــــــــــــــــــــر العدل
اين العدل؟
العدل مدفون ف النجف
ديراوي
اذا فات الفوت ماينفع الصوت{ بالامس نحن خونه}
أن شاء الله أيام مباركة علينا باذن الله . :)
ان شاء الله أيام مباركة علينا باذن الله والله يصفي القلوب وينزل السكينة على مملكة البحرين بكل أهلها وبكل أزقتها وشوراعها وشبابها باذن الله .الدنيا ماتسوى انضيع عمرنا على سياسة والحمدالله اني ماعرف السياسة ولا يشرفني اني اعرفها وليش أعرفها وشنو اخذنها منها مااخذنا منها الا عوار الراس والتفرقة اعوذ بالله من السياسة التعاسة . أحبكم أحبكم أحبكم يا عيال ديرتي كلكم .
احسن شي الواحد يشغل يوميات طفاش
الحكم اساسه العدل
ما احوجنا اليوم الى العدل
يأشيخ
إلي وصل البحرين للمستوي الحالي شيوخ الدين من الطائفتين والي زادها القاون إلي يسمعونهم بدون استخدام عقولهم كلانعام أو أضل
ضاعت البوصله الكل يبكى على الوطن
الوقوف للدعاه الفرقه والخلأف الكلأم موجهه الى منوا المعارضه ام الموالهه المعارضه ومند القدم هادا حالها اصلأحات وبرلمان منتخب من الشعب حياه كريمه للمواطن الموالهه شقوا المجتمع الى نصفين واحد اجنده خارجيه والثانى خونه وانقلأبيين ودخلت فيها المدهبيه والطائفيه اننا اليوم ما احوج ان نكون صفأ واحدأ ونجتمع على كلمه حق
وهل فصل 35 موظفة من فئة بوزراة العدل واستبدالهم بآخرين من فئة هو من أجل وحدة الصف واجتماع الكلمة؟
داود
ما أحوجنا اليوم إلى العدل
سابقاً كان التخوين هو مشروب الطاقة ....تخوين طائفة بأكملها و اتهامها بأجندات خارجية.
bahraini
السلام عليكم،،كل شخص على هذه الجزيره يطمح الى وحدة الصف كما ذكر الوزير ،،ولكن الملاحظ ان قوانين وا.. مقسمه الى فئتين !!!!!! شكرا
ما هي مقومات الوحدة