قالت عوائل القيادات السياسية المعتقلين على ذمة ما صار يُعرف بقضية «الرموز الـ21»: «إن إدارة سجن جو منعتهم أمس السبت (20 أبريل/ نيسان2013)، من زيارة الرموز للمرة الرابعة على التوالي، بسبب رفضهم لبس زي السجناء الجنائيين»، شاكين من «رفض إدارة السجن استلام الأدوية وأدوات النظافة الشخصية، وتسليمها للمعتقلين».
وذكروا أن موظفي الاستقبال رفضوا استلام دواء ضروري كان يحتاجه الأستاذ عبدالوهاب حسين، قبل أن يستلمه الملازم للمحاولة في إيصاله للأستاذ دون إعطاء ضمانة أكيدة، على حدّ تعبيرهم.
وأكدوا أن «إدارة السجن تمنع حقوق الرموز، وتشمل حركة القيادات في السجن، وشرائهم من (الكانتين)، والفحوصات الطبية التي يحتاج إليها أغلبهم خارج مبنى السجن».
وأفادوا: «وعندما سألنا الملازم، لماذا تم تغيير ظروف الزيارة الآن، في حين كان الرموز يذهبون للمحكمة بثيابهم العادية، وكذلك كل زياراتهم السابقة طوال العامين الماضيين؟ رد عليهم بأن ذلك الوضع كان استثنائياً، وأنه لا يوجد سجناء رأي في السجن».
وتابعوا «الأمر الذي دعا الأهالي لتوعيته بحقيقة التعريف، ورأي المنظمات الحقوقية العالمية، وإنهم سجناء رأي بامتياز، وأن القوانين الدولية لها مرتبة تسمو على القوانين المحلية، خاصة عندما تكون الدولة موقعة على تلك الاتفاقيات والمعاهدات».
العدد 3879 - السبت 20 أبريل 2013م الموافق 09 جمادى الآخرة 1434هـ
محرقي
حياتكم كله تشكاي وبعدين الحل معاكم
الموت البطي
هاده الي اسمونه الموت البطي لا يرحمون ولا يخلون رحمة الله تنزل وبعدين اشلون الظابط اقول هادلين مو سجناء راى عجل شتو ارهابيين وخونة عشان بس طالبو بحقوق الشعب صارو خونه والي اهرب الفلوس لنصرة الارهاب يعتبر مسالم اجيبونى
لكم الله ايها الشرفاء
اتقوا الله علي ما تفعلونه فينا وفي
الرموز والنشطاء ليس كافي سجنهم
وتعذيبهم خافوا من الله معظمهم
مرضي بعد حتي عوائلهم تمنعون
زيارتهم .
هائلاء
هائلاء هم عائلات الرموز
الحمد لله والشكر لله