خيبة أمل كبيرة هي التي ظهرت على وجوه لاعبي النصر والجهازين الفني والإداري وكذلك الجماهير بعد فقدان الشوط الأول ومن ثم وصول المباراة للشوط الفاصل ما جعل آمال النصراوية باستعادة اللقب تتعرض لضربة قوية.
خيبة الأمل والحزن استمرت حتى بعد المباراة. إذ حاول اللاعبون أن لا يبدوا ذلك أثناء المواجهة. لكن بعد ختامها بدا الحزن واضحاً على النصراوية. علماً بأن بعض الجماهير النصراوية غادرت الصالة بعد خسارة الشوط الثالث، فيما فضل البعض الآخر أن يبقى حتى يصفق للاعبين بعد نهاية المباراة.
العدد 3890 - الأربعاء 01 مايو 2013م الموافق 20 جمادى الآخرة 1434هـ