هاجمت مجموعة «إرهابية» من عشرة أشخاص أمس السبت (21 سبتمبر/ أيلول 2013) مركزاً تجارياً فخماً في نيروبي حيث قتل أكثر من 30 شخصاً وأصيب نحو 60 بينهم عدد من الأميركيين إضافة إلى أخذ بعض الرهائن من بين الزبائن الكينيين والأجانب الأثرياء.
وأعلنت حركة الشباب المجاهدين الصومالية التابعة لـ «القاعدة» مسئوليتها عن هذا الهجوم.
وقالت الحركة في تغريدة على موقع «تويتر» إن «المجاهدين دخلوا اليوم (أمس) عند الظهر تقريباً ويست غيت» المركز التجاري الذي وقع فيه الهجوم و»قتلوا أكثر من 100 كافر كيني والمعركة مازالت مستمرة».
كما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية إصابة عدد من الأميركيين في الهجوم منددة بـ «عمل عنف عبثي».
وأوضحت الوزارة في بيان أن السفارة الأميركية في كينيا التي استنفرت لتقديم المساعدة «على اتصال أيضاً بالسلطات المحلية وعرضت مساعدتها».
واقتحم المهاجمون الذين كان بعضهم يتحدث اللغة العربية أو اللغة الصومالية كما أفاد شهود مركز «ويست غيت مول» التجاري ظهراً، بينما كان مكتظاً بالمتسوقين.
وعادة ما يشهد هذا المركز ازدحاماً شديداً في نهاية الأسبوع ويعتبر هدفاً محتملاً للمجموعات التي تدور في فلك تنظيم «القاعدة»، كمتمردي حركة الشباب الإسلامية.
وقد اطلق المهاجمون النار من أسلحة آلية وألقوا قنابل يدوية على الزبائن وهم خليط من الأفارقة والهنود والغربيين إضافة إلى موظفي المركز.
ويمكن أن يكون الهجوم أخطر اعتداء تشهده العاصمة الكينية منذ الهجوم الانتحاري لـ «القاعدة» الذي استهدف في أغسطس/ آب 1998 السفارة الأميركية في نيروبي وأسفر عن أكثر من 200 قتيل.
وقال مسئول في الشرطة إن «أسلوب الهجوم والطريقة التي كانوا (المهاجمون) يتحدثون بها مع أهدافهم تثبت بوضوح أن ما حصل هجوم أعدته باتقان مجموعة إرهابية»، موضحاً أن المجموعة «المنظمة» كانت تتألف من عشرة عناصر.
من جانبه أكد وزير الداخلية، جوزف أولي لينكو في بيان أن «تحقيقاً فتح لمعرفة المسئولين عن هذه الجريمة».
وقال مسئول كبير في الشرطة إن حصيلة القتلى ارتفعت إلى «30 قتيلاً وبينهم الذين فارقوا الحياة في المستشفى».
وتواصلت المواجهات في المساء في ويست غيت مول المؤلف من أربعة طوابق حيث «تتم محاصرة المهاجمين في جناح بأحد الطوابق»، كما أكد مصدر أمني.
وأضاف هذا المسئول لدى حلول الظلام إن «الهدوء عاد على ما يبدو في أنحاء المركز الأخرى» لكن «العملية يمكن أن تستمر فترة أطول».
وأوضح المصدر «إننا نقوم بتأمين المركز، متجراً متجراً، وإجلاء الأشخاص» المحاصرين في الداخل منذ بداية الهجوم.
وتحدث شرطي في المكان عن «سبعة رهائن» في أيدي المجموعة، لكن هذا الرقم يمكن أن يكون أكبر بسبب الازدحام لحظة وقوع الهجوم وكبر حجم المركز.
ومركز «ويست غيت مول» هو مجموعة من المتاجر من كل الأنواع، حيث من السهل الاختباء أو التحصن. وعادة يرتاد الكينيون الأثرياء والأجانب هذا المركز في نهاية الأسبوع.
وقال أحد الشهود إن المهاجمين «أعدموا» زبائن وكانوا يتحدثون لغة غريبة، العربية أو الصومالية.
وذكر المسئول عن المركز «بدا لنا لوهلة أن مطلقي النار سيطروا على كامل المركز التجاري».
وتسبب اقتحام المجموعة وهي تطلق النار من أسلحة أوتوماتيكية وتلقي القنابل اليدوية في حالة فوضى وذعر شديد.
وقال سودجدار سينغ الذي يعمل في المركز ونجا إن «الرجال المسلحين حاولوا إطلاق النار على رأسي لكنهم أخطأوني. وأصيب خمسون شخصاً على الأقل» بالرصاص.
وأضاف «رأيت طفلاً صغيراً في الخامسة أو السادسة من عمره ينقل على عربة صغيرة. كان ميتاً على ما يبدو».
وكثيراً ما هدد متمردو «حركة الشباب الصومالية» في السنوات الأخيرة بشن هجمات على الأراضي الكينية رداً على الدعم العسكري لنيروبي إلى الحكومة الصومالية.
العدد 4033 - السبت 21 سبتمبر 2013م الموافق 16 ذي القعدة 1434هـ
ارهاب
ذكروني بالارهاب الرسمي والهجوم على الامنين في المنازل
انهم السلفيون
انهم السلفيون الذين ملئوا العالم رعبا وارهابا ولن تنتهي هذه الدورة الدموية في العالم مالم ينتهي الدين الوهابي في العالم . من يدري سيخرج علينا الاعلام العربي او كهنة الوهابية ويقولون .ان الشيعة هم من قام بهذا العمل ويصرون على هذا مثلما يفعلون اليوم في العراق حيث يقتلون ويعتدون على المساجد الشيعية ويتهمون الشيعة بهذه الجرائم . ألم يتهم حارث الضاري ايران بتفجيرات الامامين العسكريين في سامراء ؟ انهم السلفيون يا سادة .
البصرة . علي جاسب .
كلاب النار
هم اعداء الاسلام الحقيقين الذين شوهو صورة الاسلام في كل العالم
متوحشين وشاذين لايعرفون من الدين لااسم ولا رسم
الله يلعنهم ويذلهم في كل مكان
العراق
كل يوم يقتلون الاطفال والابرياء في العراق .... يدعون الاسلام و الاسلام دين السلام وهؤلاء ماهم الا اشبه الرجال لا علاقة بهم بأي دين.
بحرينيه
الله يرحمهم برحمته الواسعة شنو ذنبهم المساكين إله ماتوا ، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، شوهوا صوره الإسلام بأفعالهم حتى المسلمين إله عايشين في الغرب بعضهم تحول إلي المسيحيه بسبب أفعالكم الإجراميه وأصبحوا يخجلون من الإسلام
الاسلام المشوه
.. حصل هذا البحرين في غزوة جواد .. ويحصل الان في كينيا انهم فئة و شرذمة لا عقل لها و غجرية في تصرفاتها دائما
ما يحدث في سوريا مثالا ...
ولد الديره
المركز التجاري الذي وقع فيه الهجوم و»قتلوا أكثر من 100 كافر كيني والمعركة مازالت مستمرة»ههه عجبتني الجمله دي ،،محد كافر غيركم يالقاعده،،الدين قال اقتلو االا دينهم يختلف عن دينكم حرام تقتلون ف خلق الله بااسم الاسلام،الاسلام بريئ منكم ومن افعالكم
قرف
اكثر شي يضحك في الموضوع كلمة نغريده كلام هالارهابين لازم يسمونه نعاق غراب الله يسلط عليهم من غضبه ويفنيهم من الوجود ماجانا منهم غير الخراب والدمار وتشويه لصورة ارقى دين سماوي
اللعنه على القاعدة الأرهابيين
ومن يدعمهم ويؤيدهم، حسبنا الله ونعم الوكيل، ماذنب الأبرياء
جنت على نفسها براقش
ان الحكومة الكينية هي من تتحمل المسؤلية امام شعبها عن هذا الهجوم فقد وجهت حركة الشباب عدة تحذيرات لهذه الدولة بسبب تدخلها في الحرب الدائرة في الصومال فقد ارسلت العديد من الجنود والعتاد لحرب ما تسميهم الأرهابيين وهي حرب ضد الشعب الصومالي فقد قتل العديد منهم عن طريق الغارات التي شنها الجيش الكيني على المسلمين من الشعب الصومالي المنكوب والذي يعاني من شدة الفقر والحاجة
الفكر الدخيل
الله يلعن الفكر الارهابي ومن دعى أليه وشوه صورة الاسلام بأسم الاسلام
هل هذا هو الإسلام؟
هل هذا هو الإسلام الذي يدعونه وقتل الأبرياء والإسلام منهم براء يقولون أن النبي كان يغزوا الكفار ويقتلهم والنبي منهم براء بل كان يعتدى عليه وهو يدافع عن أمته وفي اعتقادي ومما لا شك فيه أن هؤلاء هم نفسهم المنافقون الذين ذكرهم القرآن الكريم و الذين يدعون الإسلام . عجبي!!!!!!!!!
شسالفة!!
احنا مو عارفين نميز بين رجال الامن و الامن المدنيين و امن المركز و الارهابيين!!! واضح ان السالفة امخربطة.. كل واحد امصوب مسدسه في صوب! بالاضافة وينهم الارهابيين الي لابسين اسود؟؟
الله يلعنهم
اي اسلام اي دين الي يحلل قتل الامنين الابرياء لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الرسول متبرا منهم ويوم القيامه ما راح يطل بوجهم والي يسمونهم كفار هم الشهداء عند الله
هل تذكرون ؟
ذكروني بالهجوم التخريبي على برادات جواد .
يد الشيطان
ينشرون الدمار والخراب أينما حلو
عجبي
يدعون الإسلام والإسلام منهم براء
السامي
ذكرني بلهجوم على جامعة البحرين