العدد 4173 - السبت 08 فبراير 2014م الموافق 08 ربيع الثاني 1435هـ

شاهد صوراً .. إصابة آسيوي صدمته سيارة بشارع الخدمات في توبلي

شارع الخدمات - محمد الجدحفصي 

تحديث: 12 مايو 2017

تعرض وافد آسيوي أمس السبت (8 فبراير / شباط 2014) لإصابات متفرقة بعد أن صدمته سيارة يقودها مواطن بحريني بينما كان بصدد عبور شارع الخدمات بتوبلي بدراجته الهوائية.

وجاء في التفاصيل أن مواطناً بحرينياً كان يقود سيارته على شارع الخدمات بمنطقة توبلي، ليتفاجئ بعبور الوافد الآسيوي الشارع بدراجته الهوائية، حيث لم يستطع تفادي الاصطدام به، وأسفر ذلك عن انقذافه بعيد الارتطام في وسط الشارع، وإصابته بإصابات متفرقة.
وقد تم نقل الآسيوي بواسطة الإسعاف إلى المستشفى لتلقي العلاج، وبدأت الإدارة العامة للمرور تحقيقاً حول ظروف وملابسات وقوع الحادث.

 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 16 | 12:15 م

      صراحة تغربلنا غربال

      أني اخاف من لهنود الي يغسلون السيارات ما اشوفهم الا قدامي وحاسب اليهم بس الله يستر منهم والله يشافي المصاب بحق محمد وآله الاطياب

    • زائر 15 | 7:21 ص

      أنت قلتو أسيوي

      يا خي عل بالهم الهند و بنقلدش

    • زائر 14 | 5:44 ص

      الله المستعان

      والله مساكين هالهنود يذبحون روحهم على لقمة العيش
      الله يكون في العون

    • زائر 13 | 3:35 ص

      أشك فى الرواية

      الدراجة مرمية فى مقدمة السيارة المتورطة بمسافة عشرة أمتار تقريبا. السيارة المتورطة تنزل من الرصيف فى إتجاه السير و خلف الدراجة. أستنتج بأن السائق كان ينظر الى اليسار للتأكد من خلو الشارع من السيارات و النظر الى السيارات القادمة. على الأكثر سائق الدراجة كان أمام السيارة قبل نزولها من الرصيف و لم يلاحظه السائق و إصطدم به و أنسحب الدراجة بسبب إستمراريتها الى مسافة بعيدة عن مكان الإصطدام. مع العلم بأن لى خبرة فى تحليل الحوادث.

    • زائر 12 | 2:11 ص

      مهمة السفارات

      على السفارات الآسيوية و السفارتين الهندية و البنقالية بالذات عمل ورش و محاضرات لتعليم مواطنيهم كيفية استعمال الشوارع و العبور الصحيح
      ياما شفنا البنقالي و الهندي واقف ينتظر الإشارة تصير خضرة علشان يقطع الشارع
      و كأن كل الإشارات خطوط مشاة

    • زائر 11 | 2:10 ص

      المشكله

      كثرة الاجانب في جميع الطرقات والقرى .. ما تقدر ترجع حتى الى الوراء الا بنغالي او باكستاني او هندي وراك بالسيكل او يمشي .. حالتنا حاله .. بسنا اجانب البحرين ما تتحمل اكثر ...

    • زائر 10 | 2:00 ص

      يعني تبونه يوقف في نص الشارع عشان حضرته يقرر وين يروح

      الهنود مأساة الصراحة في الشوارع .. كله فالتين روحهم وبس .. وبعدين يسوون مصايب للناس ! امشوا عدل ما بصيدكم شي !!

    • زائر 6 | 12:55 ص

      يادافع البله

      اللهم سلم البحارنه

    • زائر 5 | 12:32 ص

      الله المستعان

      شارع سلماباد بين البلديات والكراجات في شارع مخيف يعبرون فيه الاسيويين بشكل غبي ما تشوفهم الا متفالتين عليك والسيارة جاية مسرعة ما اعرف الشارع غلط لو هم غلط

    • زائر 3 | 11:39 م

      ثقافة المرور

      نحتاج أن نعمم ثقافة المرور في المجتمع، فالاولوية للمشاة، في بلدان ثانية عندما يرون شخص يفكر بعبور الشارع تقف السيارات له حتى يعبر.

    • زائر 4 زائر 3 | 12:00 ص

      شكلك تسافر واجد

      وين هاي الاماكن ؟

    • زائر 8 زائر 3 | 1:02 ص

      ثقافة المرور للمشاة

      في بلدان ثانية في غرامة مالية للمشاة اللي يعبرون في أماكن ليست لعبور المشاة

    • زائر 9 زائر 3 | 1:18 ص

      الى الزائر 4

      المشاة و أصحاب الدراجات الهوائية لهم الأولوية فى بلدان للإنسان فيها قيمة و لا يحكم عليه بلونه، جنسيته، دينه، مذهبه، قبيلته، أصله أو نوع السيارة التى يركبها دون أن يكون له مساهمة فى صناعتها سوى ركوبها و التباهى على الخلق الفقراء.

    • زائر 2 | 11:39 م

      فعلا ..

      الكثير منهم يدخل بدراجته الهوائية من مخرج اسمح للمرور .. اي بالاحرى يحسبون بأن قواعد المرور للسيارات لا تنطبق عليهم .
      الله المستعان مع هذه الفئة .

    • زائر 1 | 11:33 م

      الله يشافيه

      الاسيويين في بالهم دائما السيد اليهم

    • زائر 7 زائر 1 | 1:01 ص

      رحم الله إمرأ عرف قدر نفسه

      شوارع البحرين كلها لم تصمم للمشاة أو راكبى الدراجات الهوائية. هذه الحقيقة يجب أن تعلن و يثقف بها راكبوا الدراجات و المشاة. هناك أرصفة عريضة فى أماكن لا تحتاجها و السبب هو إعطاء شكل متواز للشارع دون سبب آخر. بين فترة و أخرى يقومون بالترقيع و يضيقون الرصيف و يضيفونه الى الشارع. كان ممكن أن تكون هذه الإضافة ضمن الشارع، اذا كان هناك أى بعد نظر و تخمين عدد السيارات المتزايده بنسبة لا تتحملها الشوارع. القادم أسوأ.

اقرأ ايضاً