أبدى عدد من المواطنين مساء أمس الجمعة (2 مايو/ أيار 2014) استغرابهم عندما شاهدوا مجموعة من الأطفال السوريين – لم تبلغ أعمارهم الخمس سنوات – يبيعون أدوات التجميل في النادي البحري في العاصمة (المنامة)، كما أن عدد منهم كانوا يملئون أكياس بلاستكية بأوراق الأشجار بعد قطفها من المنطقة.
وتساءل المواطنون "كيف يُستغل أطفال في عمر الزهور عبر بيع أدوات التجميل دون وجود أي مرافق لهم؟" مضيفين "ماذا لو تعرض هؤلاء الأطفال للأذى من قبل معدومي الضمير؟".
وطالبوا الجهات المعنية بضرورة الالتفات إلى هذه المشكلة التي انتشرت في الآونة الأخيرة في مملكة البحرين، خصوصاً في عدد من المنتزهات العامة، التي تشهد حضوراً لافتاً من المواطنين والمقيمين خلال أيام العطل الرسمية.
ابراهيم الدوسري
لانهم اطفال سوريون اصبحوا مصدرا لزعاجكم ذنبهم انهم سوريون بس ما قلتوا هم مزعجين لانهم ضد بشار ومن ورارة
محرقي كاشخ
الخبر يقولك خطر عليهم صغار عمرهم خمس سنوات وانت تقول منزعجين منهم يمكن انت الي زعلان من الجريده لنى سباقه في الخبر وخوفها على الاطفال لني ذكر الجنسيه حقهم هذا عشان الحكومه تعرف تحاسب من انشاءلله عرفت سقول وطبت الربيه عااد
انت نفر مافي فهم
هدا كلام يقول في طفل يروح مدرسه يلعب بس مافي شغل طرار
خليجي صريح
السوريين ........تمشي بدمهم كل مكان هذه عاداتهم
حلوه الجهات الرسميه
أي جهات رسميه تتحدثون عنها نحن في بلد الواسطات والأضطهاد والعنصريه ولاتوجد جهات رسميه ولو توجد جهات رسميه لمى رأيتنا عاطلين ورواتبنا متدنيه لاتصلح للعيش
ماعندهم قلب
يبيعون حتى عيالهم ما يشبعون
هكذا ارادوها لبلدي
هذا مايريده من يسغى لتغيير هوية بلدي
كلهم
آبأهم معهم متخفين رايتهم في الاشارات واباهم هم من يوصلونهم وهولاء ليسوا سوريين بل بحرينيين كما يزعم البعض لديهم جوازات ولهم حقوق المواطنيين
يجب منعهم
يجب منع الأطفال من البيع في النادي البحري وعند إشارات المرور وأيضا يجب التوقف عن إستغلالهم في السياسة ، الأطفال مكانهم مقاعد الدراسة.
هؤلاء ليسوا من مشردي حرب سوريا بل من ............
لكيلا يختلط الأمر على الجميع ، هؤلاء معروفون أنهم من الحاصلين على ........البحرينية والذين يعمل أغلبهم في السلك .........، وهو شئ معروف لأهل البحرين وليس بجديد ، وفوق هذا النادي البحري بات مرتعًا للجاليات الأجنبية ومن النادر رؤية بحرينيين أصليين هناك ، وهو دلالة كبيرة أن الأجانب احتلوا كل المتنزهات والأماكن الترفيهية العامة ! ومسألة أطفال سوريا يجب مراقبتهم وستعرفون من أتى بهم لأن أهاليهم يكونون معهم ولكن (من بعيد لبعيد) وما تحتاج السالفة للف ودوران وكفى
البلادي
هذة نتائج آفة .....وما تعمل وسترون الأردا من ذلك واصلوا النهج في التغير الديموغرافي بارك اللة فيكم
ظاهرة غير حضارية
نعم هى ظاهرة غير حضارية وغير مقبولة هى نفسها ذاتها تكرار عندما تكون زائر لااحد تلك البلاد سورية العراق وبعضهم اجاد فن النصب والسرقة من السائحين .
نامل ان تختفى هذه الظاهرة .
ديراوى
الله يستر على هالديره وعلى المواطنين
ديراوي
الي جابهم يتكفل بيهم