قالت مصادر تركية ان تفويض البرلمان التركي بالسماح بوجود قوات أجنبية على الأراضي التركية، وبدخول الجيش التركي أراض العراق وسورية لا يعني تلقائيا "الدخول في التحالف الدولي الذي شكلته الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم "داعش".
وأشارت المصادر،التي لم يتم الكشف عن هويتها ،لصحيفة الشرق الاوسط اللندنية الصادرة اليوم الجمعة (3 أكتوبر / تشرين الأول 2014) إلى أن التفويض سيطلق يد الحكومة في حوارها مع القوى الدولية من دون أن يعني تخلي تركيا عن شروطها المعلنة لدخول التحالف، وهي إعلان منطقة آمنة في الشمال السوري مع حظر للطيران، وضمان عدم وصول أسلحة متطورة إلى المقاتلين الأكراد قد تستعمل ضد تركيا، بالإضافة إلى ضمان ألا يستفيد النظام السوري من هذه الضربات.
وأوضحت المصادر أن هذه التحفظات لا تعني عدم التعاون الكامل مع قوى التحالف، مؤكدا أن أنقرة تعهدت بتقديم الدعم اللوجيستي والإنساني لقوات التحالف أيا تكن نتائج الحوار المستمر مع واشنطن فيما يتعلق بآفاق العملية العسكرية.
كان البرلمان التركي قد صوت امس الخميس بأغلبية 298 صوتا ومعارضة 98 بالسماح للجيش التركي بالتدخل عسكريا في العراق وسورية.
ورفضت تركيا الانضمام إلى تحالف دولي وعربي بقيادة الولايات المتحدة للتصدي لداعش الذي بسط سيطرته على مساحات شاسعة في كل من سورية والعراق وسعى لبسط نفوذه .
طبعا مفهوم
لا حاجة للترجمه, تركيا هي موطن داعش الاصلي, و الاجرة مدفوعة لسكن عناصره القادمون من كل اطياف الدنيا بما فيهم اليهود حيث ان هذا بالنسبة لهم استثمارا وطنيا على حساب الشعوب الاسلامية التي يفترض ان تركيا تعتبر احداها و ما هذا الا اشهارا لدولة داعش الاصليه التي روّجوا لها و روّج لها الاعلام العالمي بالدولة الاسلاميه و انها بصفة رسميه ستعتدي على شرعية العراق و سوريه لأطماع تركيا التوسعيه.
طالعه فيها
وايد طالعه فيها تركيا , مسويه روحها كلش عاد الحين , اذا داعش حطوج في بالهم ماقول الا راحت عليج
يسقط أردوغان
تركيا أساس الأرهاب والدعم لداعش ونواياها سيئة وستنقلب عليها انشاء الله قريبا
ويل للعرب من شر قد اقترب
تداعت علينا الامم كتداعي الأكلة على قصعتها