العدد 3606 - السبت 21 يوليو 2012م الموافق 02 رمضان 1433هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

موظف بـ «الداخلية» يحال إلى التقاعد بسبب إصابة عمل ولكن بلا راتب

إعادة ذات الكرة في الطرح، وسرد التسلسل الزمني الممل في اثارة وقائع القصة، لهو امر يراد من ورائه إثارة ملل القارئ من جهة والجهة المسئولة في عمله من جهة أخرى، ولكن كما يقال في الاعادة والتكرار تأكيد على وقع الشيء ذاته، ومرارته على صاحبه الذي يكتوي بنيران الحرمان والاقصاء من قبل جهة عمله والتي هي معنية به بالدرجة الاولى وزارة الداخلية...

بداية فصول الحكاية تعود الى العام 2008 وقت ما شاء القدر ان يتعرض صاحب الشكوى الى ركلة من أحد الخيول في عمله بوحدة الخيالة وبعد مضي أقل من 24 ساعة شعر بآلام فظيعة تنتابه، فعرف بعد عدة مراجعات طبية وتشخيص انه اصيب بتمزق في الاربطة ناهيك عن تأذي الركبة والرجل معا واصابته بعاهة مستديمة ولان الاصابة وقعت في محيط عمل المواطن فمن المفترض منطقيا ان يحظى على تعويض من قبل ادارة عمله وبالذات قسم المحاسبة وشئون الموظفين، هنالك وقف الموظفون بذاك القسم حجرعثرة امام بلوغ صاحب الشكوى مراده ونيله كافة حقوقه المترتبة عن تلك الاصابة رغم وجود كافة الثبوتات والتقارير الطبية عوضا عن تقرير طبي خارج من اللجان الطبية التابعة لوزارة الداخلية يحدد ان الاصابة نتج عنها عجزه عن الحركة التي تعيقه عن اداء مهامه كموظف بصورة طبيعية، كما ان محتوى التقرير طبي يوضح هذه الحالة ومن المفترض قانونيا ان احظى على حقوقي كافة وعلى ضوء كل ذلك الاقصاء والتهميش لمستحقاتي أخرج بنتيجة كانت أشبه بالصاعقة بالنسبة لي بان ادارة عملي تبلغ صندوق التقاعد انني سوف احال الى التقاعد ولكن بدون راتب؟!

وخلال مراجعتي صندوق التقاعد مستفسرا عن ما آل اليه وضع موضوع تقاعدي؟ يقال لي بذات النتيجة ان التقاعد بلا راتب؟! وحينما طلبت من اللموظف سبب تدوين ذلك؟ اجابني بانهم فقط جهة تنفيذية تطبق ما تملي عليها جهة العمل وخلال متابعتي مع القسم المعني في الوزارة لأسف شديد لم ألق أي تجاوب واذن صاغية لفحوى قضيتي بل عمد لحرماني من كافة مستحقاتي من التقاعد التي تساوي صفرا خاصة بعد الاستقطاعات التي طالتني من ناحية خصم مبلغ قيمته 2000 كقروض تكفلت جهة عملي بسداده طوال فترة اصابتي وعلاجي حتى خرجت من عهدتهم صفر اليدين...

ايعقل بعد مضي تلك المدة من الصولات والجولات والمداولات الطويلة أخرج صفر اليدين؟ اي احال الى التقاعد بلا راتب؟ وهل ما يحدث يندرج في خانة الطبعيي حصوله لأي مواطن آخر... وحسب الحجة التي ساقتها جهة عملي بان عدد الـ 10 سنوات التي قضيتها في العمل غير كافية لاحالتي الى ظروف التقاعد الطبيعي بل لزم تمضية سنوات الـ 13 عاما، وبما انني عملت مدة أقل من تلك، فان الآلية الوحيدة التي يستطيعون عملها هو النزول عند رغبتي في التقاعد ولكن بلا راتب؟! ياترى من سيتكفل ويتحمل مسئولية اطفالي كي اضطر ان اؤمن لهم لقمة العيش في ظروف اجتماعية قاسية ايعقل انني خرجت من عملي طوال تلك السنوات بحجة اصابة قاهرة في ركبتي وسببت لي اعاقة وانا اجر ذيول الخيبة تلو الاخرى ولم احظَ حتى بحقي من التقاعد او تعويض يوازي حجم الاصابة التي لحقت بي خلال اداء عملي في (الخيالة)؟ طرقت عدة ابواب ولم يبقَ لي سوى باب رحمة الله وباب الصحافة عل وعسى تكون هي الملاذ الاخير الذي ألجا اليه ليتم فيه تسوية مشكلتي العالقة مع وزارة الداخلية.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


الحارس ونظرة المجتمع الدونية له

لقد استمتعت وانا اقرأ الرواية الأولى (القبَار الاعرج) للقاص عبدالعزيز الموسوي. والتي تحدث في كثير من فصولها عن معاناة حراس المدارس والنظرة الدونية لهذه المهنة وخصوصا من المجتمع الذي يقدس الوظائف الاجتماعية المرموقة حتى وان كان صاحب هذه الوظيفة لا يملك المقومات والمؤهلات يكون مقدسا ومحترما من عموم القوم لأنه يجلس على كرسي من ريش النعام! بينما قد يصبح حارس المدرسة منبوذا من فئة كبيرة من المجتمع ولا يكون له رأي محترم حتى في مجال عمله من الناحية الأمنية حتى وان كان صاحب مؤهلات وشهادات جامعية إلا أن وضعه الاجتماعي وبذلة الحراسة وبوابة المدرسة والنظرة الدونية تلاحقه رغم تقديم خدمات إنسانية كبيرة في هذا المجال!

هذه الرواية من وجهة نظري المتواضعة تشبه في كثير من جوانبها الرواية المغربية (الخبز الحافي) لمحمد شكري . وخصوصا من ناحية الجرأة وتفصيل الأحداث والوصف الدقيق، علما بأن شكري جاء من اللاشيء ومن العدم ليصبح بعد ذلك الكاتب والمؤلف والرواي بعد ان تعلم وهو في سن العشرين وبعد ان كان مشردا ويقتات من مزابل الأغنياء لدرجة انه يحسد القطط بأن تأكل من هذه المزابل ولا تتقيأ! بعد حصوله على المؤهل والشهادة يأتي أقرب الناس إليه ليطعن فيه بخنجر الكلمة ويصفه بالمتشرد ولا تستغربوا إن عرفتم أن والده هو من حطم آماله وجعله ناقما ومنتقدا للبيئة التي يعيش فيها .

لم يكن بطل رواية القبَار الاعرج هو الوحيد الذي كان ناقما ومتمردا على محيط عمله في هذه الرواية، وإحساسه بنظرة الدونية من الكادر الإداري والتعليمي بالمدرسة وصولا إلى طلاب على مقاعد الدراسة! ولكن أكثرنا لديه هذا الإحساس في مجتمع أكثره يقدس الوظائف والمناصب المرموقة والبهرجة الإعلامية، عندما ضاق صدرنا من هذه الوظيفة والمعاملة السيئة التي كنا نتلقاها ونحن نرى أشخاصا أقل مستوى يتقلدون المناصب ويصدرون الأوامر لنا، هربنا من اجل التخلص من هذا الواقع المرير بعضنا بالكتابة والبعض الآخر بالدراسة الجامعية ولكننا صدمنا أكثر عندما تم تجاهل شهاداتنا من وزارة يفترض بها أن تحتضن العلم والمتعلمين!

أتذكر ذلك الصديق الواقف لحراسة احد البنوك عندما حدثني عن موقف تعرض له وهو يروي هذه الحادثة بكل ألم عندما دخلت امرأة عجوز لتجري معاملة في هذا البنك وهي تحمل جريدة، وقبل مغادرتها صاح عليها الموظف بأن تأخذ جريدتها إلا أنها قالت: أعطوها الحارس ليثقف نفسه ويتعلم القراءة! في إشارة واضحة إلى أنه شخص دوني وعليه أن يتعلم! ولا اعرف كيف عرفت هذه العجوز أنه غير متعلم وربما عرفت ذلك من البذلة التي كان يرتديها الصديق؟!

رواية الموسوي في كثير من فصولها ضمدت جراحنا نحن الواقفين على أبواب المدارس متعلمين وغير متعلمين ومن وجهة نظري إنه أوصل رسالة إلى عموم الناس بأن حارس المدرسة جزء لا يتجزأ من هذا الوطن له احترامه وهو قادر على تأليف رواية، كتاب وقصة وقد يعجز عن ذلك حتى بعض المدرسين والمتعلمين والمثقفين أنفسهم.

سامي العنيسي


بحرينية جامعية تنشد الوظيفة الحكومية

أنا طالبة بحرينية حاصلة على شهادة البكالوريوس، قمت بتقديم طلب لدى ديوان الخدمة المدنية ولكن لأسف شديد حتى كتابة هذه السطور لم أحظَ بأي رد من قبلهم، لكنني لم أيأس بل واصلت وثابرت وجاهدت لأجل ايصال صوتي لأكبر عدد ممكن من اصحاب القرار المعنيين باصدار قرار يقضي بترشيحي لأي وظيفة تتوافق مع المؤهل الجامعي الذي احمله.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


التنشئة الوطنية

في أي مجتمع تظهر الحاجة لتعزيز قيم الانتماء للوطن، وتظهر الحاجة أيضاً لغرس مفاهيم الانتماء للأرض والاعتزاز بالهوية الوطنية. مثل هذه الحاجة تدفع كافة الدول والمجتمعات إلى القيام بعملية طويلة المدى وذات جهود مستمرة للظهور بنتائج حقيقية ملموسة تحقق الهدف المطلوب، وهو غرس قيم الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد.

هذه العملية يطلق عليها التنشئة الوطنية، وهي عبارة عن مجموعة من الآليات التي يستحدثها المجتمع لغرس قيم وأفكار سياسية معينة لدى الأفراد. فكما هو حال بالنسبة للتنشئة الأسرية التي تعزز الانتماء للأسرة واكتساب قيمها وصفاتها وطبائعها وأخلاقها، فإن التنشئة الوطنية تستهدف تحقيق الأهداف نفسها، ولكن على نطاق أكبر وأوسع يتعلق بالوطن نفسه.

التنشئة الوطنية تستغرق وقتاً زمنياً طويلاً حتى تحقق أهدافها، ولا يتوقع عند السعي لتنفيذها في أي مجتمع أن تظهر نتائجها سريعاً، وسبب ذلك ارتباطها بتطور المجتمع نفسه، فالمتغيرات السريعة تؤدي إلى صعوبة مواكبة القيم والأفكار والاتجاهات السائدة في المجتمع لمثل هذه التطورات، كما هو الحال بالنسبة لأوقات الأزمات التي تؤثر على عملية التنشئة الوطنية، وتؤدي إلى الإخلال بها، وهو ما يتطلب مرونة مستمرة لضمان ردم أية فجوة من الممكن أن تظهر في أي وقت بين قناعات الأفراد وثقافتهم السياسية، وبين التطورات الجارية في المجتمع نفسه.

والسؤال هنا: كيف تتم عملية التنشئة الوطنية؟

تبدأ عملية التنشئة الوطنية ابتداءً من مرحلة الطفولة، عندما تقوم الأسرة بتعليم أبنائها قيم ومعاني حب الوطن والانتماء للأرض التي يعيشون عليها. وفي هذه المرحلة تتكون لدى الطفل أفكاراً عامة يتعامل معها عاطفياً، دون أن يدرك في معظم الأوقات دلالاتها ومعانيها.

ولكن عندما يبدأ الطفل مرحلته التعليمية المبكرة وطوال فترة دراسته في المدرسة إلى ما قبل مرحلة الدراسة الجامعية، فإنه يتعرض لعملية واسعة من تراكم المعرفة الوطنية، والخبرات التي تغرس في نفسه كافة القيم المرتبطة بالانتماء للوطن، خاصة وأنه يتعرّض لجرعات تعليمية متنوعة تهدف إلى تعريفه بأهمية الوطن، وكيفية الحفاظ على مكتسباته ومنجزاته الحضارية، وكيفية المساهمة في بنائه مستقبلاً. واللافت في هذه المرحلة أن الفرد يتجاوز مرحلة التعامل العاطفي مع قيم الانتماء للوطن، وينتقل لمرحلة أخرى وهي مرحلة التعامل العقلي، حيث يبدأ بالإدراك والتفكير، ويكوّن قناعاته الذاتية اتجاه وطنه بشكل تدريجي.

أيضاً تتزامن عملية التنشئة الوطنية مع تعرّض الفرد لمجموعة من المؤثرات التي تساهم في تعزيز قيم الانتماء الوطني في نفسه؛ مثل: وسائل الإعلام المختلفة التي تلعب دوراً مهماً في تحديد القيم والمعتقدات لدى الفرد عبر ما يتعرّض له من مواد إعلامية بشكل مستمر. كذلك لمؤسسات المجتمع المدني دور بارز في عملية التنشئة الوطنية، حيث يفترض قيامها بغرس العديد من القيم والاتجاهات لدى الأفراد من خلال سلسلة الأنشطة التي تقوم بها.

عبر هذا العرض السريع، يتضح جيداً أن التنشئة الوطنية تشترك في مسئوليتها عدة أطراف لأنها تبدأ من الأسرة، وتتواصل من خلال المؤسسات التعليمية المتعددة، ولا تتوقف أيضاً في مرحلة ما بعد انتهاء الدراسة الجامعية، لأن هناك آليات عدة لتحقيق أهداف التنشئة الوطنية.

وفي ضوء ذلك، فإن التنشئة الوطنية عملية مقصودة وتتم بطرق لا إرادية في كثير من الأوقات، وقد لا يتم الشعور بها مباشرة، ولكنها عملية تتم بشكل تراكمي على مدى زمني طويل قد لا يتم الانتباه إليه.

من الأهمية بمكان أيضاً، الإشارة إلى أن التنشئة الوطنية هي التي تتحكم في سلوك الأفراد، وهي التي تحدد طبيعة تصوراتهم ورؤاهم اتجاه المجتمع الذي يعيشون فيه، فعلى سبيل المثال، إذا هدفت التنشئة الوطنية في مجتمع ما إلى تعزيز قيم المشاركة السياسية والتفاعل بشكل إيجابي مع الاستحقاقات الانتخابية لأهميتها على مستوى المجتمع والدولة، فإن سلوك الأفراد خلال فترة الانتخابات سيكون إيجابياً، وسيلاحظ أنه سلوك يساعد على رفع نسبة المشاركة الانتخابية.

والسؤال الآخر: ما أهمية هذه العملية؟ ولماذا تتم على مستوى المجتمع والدولة؟

باختصار، هناك علاقة وثيقة بين التنشئة الوطنية والاستقرار السياسي والأمني، وهي بلا شك علاقة طردية، فكلما كانت آليات وقنوات التنشئة الوطنية واضحة وفعّالة ومتطورة زاد الاستقرار السياسي والأمني، وسبب ذلك أن الأفراد عندما يؤمنون إيماناً عميقاً بأهمية الوطن وضرورة الحفاظ عليه وصيانة منجزاته، فإن مثل هذه القناعة ستحول دون المساس بأية مكتسبات وطنية، وستمنع الإضرار بالدولة وسمعتها ومنجزاتها، وستكون أكبر دافع لحماية المجتمع من أية تحديات. ولا يمكن تحقيق التنمية الشاملة في جميع المجالات إذا لم يكن لدى الأفراد انتماء لوطنهم وإيمان عميق بضرورة المساهمة فيه، وهو انتماء لا يتحقق إلا من خلال عملية معقدة تشترك فيها عدة أطراف كما هو الحال بالنسبة للتنشئة الوطنية.

ولذلك يلاحظ أن الدول التي ليست لديها أدوات وقنوات لتحقيق التنشئة الوطنية تواجه العديد من الأزمات السياسية والأمنية، وهو ما يتطلب المزيد من الاهتمام بهذه العملية وصولاً إلى تحقيق أهدافها، فكما تحاول الدولة تطوير قدراتها وإنجازاتها في مختلف المجالات، فإن التنشئة الوطنية هي الأداة التي يمكن من خلالها تطوير انتماء الأفراد لوطنهم وفقاً لمفهوم المواطنة الذي يكفل الحقوق للأفراد، وبالمقابل يلزمهم بواجبات معينة.

معهد البحرين للتنمية السياسية

العدد 3606 - السبت 21 يوليو 2012م الموافق 02 رمضان 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 16 | 12:42 م

      طائفة معينة

      طائفية معينة محرومة من الوظائف الجيدة وتعطى لها الفتات مثل الحراسة والمراسلة رغم امتلاك بعضهم شهادات الا انها تبقى الطائفية

    • زائر 15 | 11:56 ص

      لا يوجد مشكلة

      المشكلة في الطائفية في هذا البلد فإن عملنا على حل الطائفية صلح حالنا وجميع القضايا حلت

    • زائر 14 | 11:17 ص

      رواية الخبز الحافي

      هذه الرواية اعجبتني جدا ، شخص غير متعلم في طروف قاسية يصبح روائي . العلم لا حدود له

    • زائر 13 | 10:49 ص

      حارس مدرسة جامعي

      عندما تحصل على شهادة ويتم ترقية غيرك وهو يمتلك الابتدائية عندها ستشعر بالموت البطيء وانت داخل اسوار المدرسة .

    • زائر 12 | 10:32 ص

      نظرة المجتمع

      ناس واجد تحسد حراس المدارس على الراتب وتعيب عليهم بكلمات غير لائقة بس لأن مو محصل الشغلة وقاعد يراكض عليها . يعني استفزاز

    • زائر 11 | 10:04 ص

      فنشت من الوظيفة

      وطيفة حارس مدرسة وتتبهدل كل يوم في مدرسة وقوانين ظالمة على ناس معينة فقط والشغله ما فيها تطوير والمناصب فيها حق طائفة معينة .

    • زائر 10 | 9:53 ص

      حارس بالتربية

      مشكلة الحراس بالادارة ، ولابد من تغيير الادارة لتكون الشغلة افضل .

    • زائر 9 | 3:13 ص

      ضحية القوانين الظالمة

      متقاعد ومصاب أيضا بدون راتب يعني اشلون تصير
      اتقوا الله أيها الناس
      لابد للرجل من راتب يقتات منه ويصرف على عائلته
      ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء لاسيما ونحن في شهر رمضان العظيم شهر الرحمة والاحسان

    • زائر 8 | 2:57 ص

      عمل شريف

      يوجد كثير من الشباب المتعلمين المثقفين تضطرهم ظروف الحياة للعمل كحراس لتأمين احتياجاتهم والعمل الشريف ليس عيبا

    • زائر 7 | 2:25 ص

      القبار الاعرج

      ما معنى القبار الاعرج ؟! احد يفهمني معنى الكلمة ؟ !

    • زائر 6 | 2:06 ص

      مهنة الحارس

      مهنة شريفة ولكن الناس تحب المظاهر وانا شخصيا اعرف حراس جامعيين بس الوزراة الله يهديها مطنشتهم والسبب معروف !!!!

    • زائر 5 | 12:06 ص

      تحية لحراس المدارس

      المشكلة ان وزارة التربية لم تضع الشخص المناسب في المكان المناسب ولم تطور هذه المهنة

    • زائر 4 | 11:26 م

      عمل أدبي جميل

      رواية القبار الاعرج عمل جميل للموسوي ونتمنى له التوفيق في الاعمال الادبية القادمة

    • زائر 3 | 11:20 م

      نظرة المجتمع غير منصفة

      لدينا حراس مدارس متعلمين ومنهم الخطيب والملا والرياضي والكاتب والجامعي والمبرمج والخطاط والمؤلف والشاعر ووووو

    • زائر 2 | 10:39 م

      حارس مدرسة جامعي

      كلام سليم

    • زائر 1 | 10:35 م

      حارس

      شكرا للغالي العنيسي وشكرا لصاحب الرواية الموسوي ، لم اقرأ الرواية ولكن سمعت بها .

اقرأ ايضاً