صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة أحمد مجاهد، الكتاب الثالث من سلسلة "إبداع عربي"، بعنوان "لست جرحا ولا خنجرا" لقاسم حداد. يأتي ذلك نقلاً عن صحيفة الدستور المصرية.
يشار إلى أن قاسم حداد ولد في البحرين عام 1948، وتلقى تعليمه بمدارس البحرين حتى السنة الثانية الثانوية، والتحق بالعمل في المكتبة العامة عام 1968، ثم عمل في إدارة الثقافة والفنون بوزارة الإعلام، وتولى رئاسة تحرير مجلة "كلمات"، وترجمت أشعاره إلى عدد من اللغات الأجنبية.
و حصل حداد على جائزة المنتدى الثقافي اللبناني في باريس عام 2000، وجائزة العويس عن حقل الشعر للعام 2002، كما حصل على زمالة جان جاك روسو 2012، يحتوي الديوان عددًا من القصائد، منها صديقة التشيللو، دارت بنا، حيرة الروح، قمر صغير، الطعنة، ملوك، نجمة الهاوية، وعيناك.
الاديب والشاعر ان لم يكن يحمل احاسيس ومشاعر الناس .. ان لم يكن يشعر بمعاناه الاخريين فما المميز فيه ؟؟؟؟ لقد وهب الله للشعراء القدره على ترجمه المشاعر والالم الي كلمات حيه تنقل معاناه المتألمين ....
أي رأي يا صديق
لم تعد العقول ملبسة بالتيه ونحن نعرف أحوال العباد و جوهر المرء يدرك عند اشتداد الظروف .. ثم اننا لا نبتني واقع الامر باشاعة ولا نتعسف عند بث الانتقاد والملامة ولكني اعود لاقول اي جرح ذاك الذي يموه به الشاعر وجه الحقيقة ..
جرح الشعب
رفض الظلم ليس له شكل واحد معتمد من احد دكتاتوري الرأي... كما ان الدكتاتورية لها اشكال عدة....
جرح شعب
تناسى جرح شعب..؟؟. الا يكفينا إلقاء اللوم والزحف كالقطيع كلما شهر احدهم إشاعة..؟؟ سنظل نقاضي كل من اجتهد برأيه او خالف المزيج المتماهي..؟؟ رفض الظلم ليس له شكل واحد معتمد من احد دكتاتوري الرأي... كما ان الدكتاتورية لها اشكال عديدة......
جرح شعب
تناسى جرح شعب..؟؟. الا يكفينا إلقاء اللوم والزحف كالقطيع كلما شهر احدهم إشاعة..؟؟ سنظل نقاضي كل من اجتهد برأيه او خالف المزيج المتماهي..؟؟ هل
اكثر من شاعر
قاسم حداد من ابلغ شعراء البحرين لكن الاعلام يحب اشعار "امي العودة" و"الخيول الشاردة"
يا قاسم
ربما كان بعض الشعر ساحرا بان يحيلني الى شي من الاشياء القديمة التي احبها ومن القسوة ان يبعثرني شتاتا لاعانق روح تلك الاشياء التي كانت تسكنني ومن الدفء ان يشعلني حرائق لا تنطفئ..
ولكن يا قاسم من تناسى جرح شعب لا يمكن ان يفتعل جرح لذاته ..
رد على هجرة النظال
الي مايقدر يحمل في رأسه علبة صفيح مصدي طبيعي يطلب من أديب مثل قاسم أن ينسى الجرح لتتخذه العناكب جحر تنسج فيه خيوطها وأن يترك لصغار العقول التفنن في القاء الحكم..ولكن ماقول ا
محرقية فعل وقول
ربي يحفظك ويرعاك (ياشمعة البيت العود)
يا بو محمد ويردك لنا سالم مع أم محمد
هجرة النضال
لا أحد يريدك أن تكون خنجراً ولانصلاً ولاسيفاً على الطغيان، ولكن لاتشهر خنجرك المسكون بأمراض السبعينات وتعقيدات العلمانية وتفريعاتها، لاتشهره على المستظعفين من أهلك، وبعد ذلك لايهمنا إن حملت جرحنا أو حملت جراح جزر الواق واق.