حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مما اعتبره مخططاً قديماً يراد احياؤه لإشعال الفتنة الطائفية من خلال استهداف المساجد, ودعا الى صلاة موحدة بأحد مساجد بغداد تضم جميع الطوائف وليس طائفة واحدة.
وقال المالكي في بيان صادر عن مكتبه اليوم الأحد (19 مايو/ أيار 2013)، إن الذين يستهدفون المساجد هم اعداء السنة والشيعة على حد سواء.. ويخططون لإشعال الفتنة وهو مخطط قديم يراد إحياؤه.. واناشد علماء الدين الأفاضل القيام بواجبهم بنبذ الطائفية والفرقة والدعوة الى وحدة الصف.
وأضاف أن توجيهاته للأجهزة الأمنية بحماية جميع المساجد ودور العبادة واضحة ومشددة.. ولا تساهل مع اي تقصير في هذا المجال. وأوضح ان الصلاة الموحدة يُفهم منها انها تجمع العراقيين من السنة والشيعة وهذا ما نتمناه، فالصلاة الموحدة الحقيقية يجب ان تجمع المسلمين بكل طوائفهم في مسجد واحد.. وأنا أدعو الى إقامة صلاة موحدة بهذا الشكل في أحد مساجد بغداد الكبيرة وتستمر بصورة دائمة كل يوم جمعة.
يشار الى ان مساجد وحسينيات في عدة مدن عراقية بينها بغداد شهدت خلال الأيام الماضية تفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة اسفرت عن مقتل واصابة عشرات الأشخاص.
الله يحفظك يالمالكي
ما دام انت بخير حنا بخير
البحرين
من متى صار المالكي يخاف على الشعب العراقي ؟ المالكي شخص طائفي من الدرجة الاولى. والصلاه اللي قال عنه من الخوف لان الشعب العراقي وصل الى نهاية الطريق.
محرقي
خلاص الريال مخربط فقد السيطرة روح انت والعراق بخير
حلوة
فكرة حلوة لكن يوجد مجرمين من الجانبين سيفشلونها