العدد 4302 - الثلثاء 17 يونيو 2014م الموافق 19 شعبان 1435هـ

«داعش» على بُعد 60 كيلومتراً من بغداد

متطوعون عراقيون لمحاربة «داعش» خلال موكب في شوارع النجف - reuters
متطوعون عراقيون لمحاربة «داعش» خلال موكب في شوارع النجف - reuters

بلغ الهجوم الذي يشنه مسلحون في العراق منذ أسبوع مدينة بعقوبة على بعد 60 كلم فقط من بغداد التي خسرت أمس الثلثاء (17 يونيو/ حزيران 2014) السيطرة على معبر حدودي ثانٍ مع سورية، في وقت أمر رئيس الوزراء نوري المالكي بإعفاء ضباط كبار من مناصبهم على خلفية الأحداث الأخيرة.

سياسياً، حمّلت الحكومة العراقية في بيان لها السعودية مسئولية الدعم المادي الذي تحصل عليه «الجماعات الإرهابية» وجرائمها التي رأت أنها تصل إلى حد «الإبادة الجماعية» في العراق، معتبرة أن موقفها من الأحداث الأخيرة «نوع من المهادنة للإرهاب».

من جانبها، قالت وزارة الخارجية الأميركية أمس (الثلثاء) إنها مستعدة لمزيد من المحادثات مع إيران بشأن العراق لكن من المرجح أن تجرى هذه المناقشات على مستوى أقل.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين ساكي للصحافيين: «من المرجح... أن تجرى هذه المناقشات على مستوى أقل. لا نتوقع مزيداً من الحوارات مع إيران فيما يتصل بهذه القضية في فيينا.


أميركا تبدي استعدادها لمزيد من المحادثات مع إيران بشأن العراق

الاشتباكات تقترب من بغداد... والعراق يخسر معبراً حدودياً ثانياً مع سورية

بغداد - أ ف ب

بلغ الهجوم الذي يشنه مسلحون في العراق منذ أسبوع مدينة بعقوبة على بعد 60 كلم فقط من بغداد التي خسرت أمس الثلثاء (17 يونيو/ حزيران 2014) السيطرة على معبر حدودي ثان مع سورية، في وقت أمر رئيس الوزراء نوري المالكي بإعفاء ضباط كبار من مناصبهم على خلفية الأحداث الأخيرة.

ووسط حالة الفوضى الأمنية والسياسية التي يعيشها العراق منذ سبعة أيام، ارسلت الولايات المتحدة التي ناقشت أحداث العراق مع إيران بشكل مقتضب في فيينا، 275 عسكرياً لحماية سفارتها في بغداد، في أول خطوة من نوعها منذ الانسحاب الأميركي نهاية 2011.

وقال قائد عمليات دجلة الفريق الركن عبد الأمير محمد رضا الزيدي لـ «فرانس برس» أمس إن «مجموعة من المسلحين نفذوا هجوماً بالأسلحة الرشاشة في بعقوبة (شمال شرق بغداد) والقوات الأمنية صدت الهجوم».

وأكد ضابط برتبة مقدم في الجيش أن المسلحين «تمكنوا من السيطرة على أحياء الكاطون والمفرق والمعلمين في غرب ووسط بعقوبة لعدة ساعات، قبل أن تتمكن القوات العراقية من استعادة السيطرة على هذه الأحياء».

وقتل 44 شخصاً بالرصاص داخل مقر للشرطة في وسط بعقوبة خلال الهجوم، بحسب ما أفادت مصادر أمنية وطبية.

وهذا أول هجوم تتعرض له بعقوبة مركز محافظة ديالى منذ بدء الهجوم الكاسح للمسلحين في أنحاء من العراق قبل أسبوع والذي تمكنوا خلاله من السيطرة على مناطق واسعة في الشمال، بينها الموصل وتكريت.

وجاء الهجوم على بعقوبة وهي أقرب نقطة جغرافية إلى بغداد يبلغها المسلحون منذ بدء هجومهم، في وقت لا يزال قضاء تلعفر (شمال بغداد) يشهد في بعض أجزائه اشتباكات بين قوات حكومية والمسلحين الذين ينتمون إلى تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» وتنظيمات أخرى وعناصر من حزب البعث المنحل.

وقال نائب رئيس مجلس محافظة نينوى نور الدين قبلان لـ «فرانس برس»: «هناك 50 شهيداً من المدنيين الذين سقطوا جراء الاشتباكات المتواصلة منذ يومين والرمي العشوائي والقصف وهناك أيضاً عشرات القتلى من المسلحين والقوات الأمنية».

وأضاف أن «المسلحين يسيطرون على معظم أجزاء القضاء ( شمال بغداد) لكن لا تزال هناك بعض جيوب المقاومة من قبل القوات الأمنية والأهالي»، بينها «أجزاء من المطار».

في موازاة ذلك، أعلن عقيد في الشرطة العراقية أن الشرطة عثرت أمس (الثلثاء) على 18 جثة تعود إلى عناصر في القوات الحكومية شرق مدينة سامراء (شمال بغداد).

وفي بغداد، قتل 13 شخصاً في تفجيرات متفرقة بينهم سبعة قضوا بانفجار سيارة مفخخة في منطقة مدينة الصدر التي تسكنها غالبية شيعية، فيما قتل أربعة أشخاص في قصف على الفلوجة (غرب بغداد) التي تخضع منذ بداية العام الجاري لسيطرة مسلحين.

وبعدما خسر العراق سيطرته على معبر ربيعة الحدودي الرسمي مع سوريو والواقع في نينوى لصالح قوات البشمركة الكردية، سيطرت مجموعة من المسلحين على معبر القائم (غرب بغداد) الواقع في محافظة الأنبار غرب البلاد بعد انسحاب الجيش والشرطة من محيطه.

وأوضحت مصادر أمنية وعسكرية أن مسلحين قالت إنهم قريبون من «الجيش السوري الحر» و»جبهة النصرة» هم الذين سيطروا على المعبر، علماً أن عناصر «الجيش السوري الحر» يسيطرون منذ أشهر على الجهة السورية المقابلة من المعبر في مدينة البوكمال.

ولم تعد الحكومة المركزية في بغداد تسيطر إلا على معبر واحد مع سورية التي تشترك مع العراق بحدود تمتد حوالى 600 كلم، هو معبر الوليد والواقع أيضاً في محافظة الأنبار قرب الحدود مع الأردن.

وبعد أسبوع من سقوط الموصل ومدن أخرى، أمر رئيس الوزراء نوري المالكي بإعفاء ضباط رفيعي المستوى في القوات الحكومية من مناصبهم وإحالة أحدهم على محكمة عسكرية، واصفاً سقوط مناطق في أيدي المسلحين بالنكسة، بحسب ما جاء في بيان رسمي أمس.

ومن أمر المالكي بإعفائهم من مناصبهم هم الفريق الركن مهدي الغراوي قائد عمليات نينوى، ونائبه اللواء الركن عبد الرحمن مهدي، ورئيس أركانه العميد الركن حسن عبد الرزاق، والعميد الركن هدايت عبد الرحيم عبد الكريم عبد الرحمن قائد فرقة المشاة الثالثة الذي أحيل على المحكمة العسكرية.

سياسياً، حملت الحكومة العراقية في بيان السعودية مسئولية الدعم المادي الذي تحصل عليه «الجماعات الإرهابية» وجرائمها التي رأت أنها تصل إلى حد «الإبادة الجماعية» في العراق، معتبرة أن موقفها من الأحداث الأخيرة «نوع من المهادنة للإرهاب».

من جانبها، قالت وزارة الخارجية الأميركية أمس (الثلثاء) إنها مستعدة لمزيد من المحادثات مع إيران بشأن الاضطرابات في العراق لكن من المرجح أن تجرى هذه المناقشات على مستوى أقل.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين ساكي للصحافيين «نحن مستعدون لاستمرار تواصلنا مع الإيرانيين تماماً كما نتواصل مع غيرهم من اللاعبين في المنطقة بشأن التهديد الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام بالعراق».

وأضافت «من المرجح... أن تجرى هذه المناقشات على مستوى أقل. لا نتوقع مزيداً من الحوارات مع إيران فيما يتصل بهذه القضية في فيينا. ستركز هذه المحادثات على القضية النووية لبقية الأسبوع».

من جهته، اعتبر مبعوث الأمم المتحدة في العراق، نيكولاي ملادينوف متحدثاً في مقابلة مع «فرانس برس» أن الهجوم الذي يشنه المقاتلون الإسلاميون منذ أسبوع يشكل «تهديداً لبقاء» هذا البلد وأكبر خطر على سيادته منذ عدة سنوات.

وفي جنيف، حذر الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون من تحول الهجوم الذي يتعرض له العراق إلى نزاع طائفي يتخطى حدود هذا البلد.

جندي عراقي يقف حارساً أمام عربات تابعة للجيش العراقي - reuters
جندي عراقي يقف حارساً أمام عربات تابعة للجيش العراقي - reuters

العدد 4302 - الثلثاء 17 يونيو 2014م الموافق 19 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 60 | 6:38 م

      حبايبكم

      أخاف حررتون القدس الا جاي اتكمل تحرير روحوا لليهود وحرروا القدس لا تغاورون وتلفون وتدورون قال بنحرر بغداد انها باقية.الى يوم الدين

    • زائر 59 | 10:44 ص

      منشوره

      منصوري ياثورة العراق ضد الظلم ، الله ينصر الشعب العراقي على حكومة المالكي الي فشلت في اعادة الأمن الى العراق

    • زائر 57 | 10:12 ص

      داعش المجرمين

      هم ليس أكثر من آلات تعشق القتل والإجرام وليسوا بشر أساسا .. خير مافعل بشار عندما سحقهم بالبراميل المتفجرة من السماء

    • زائر 55 | 9:20 ص

      لا والله

      لا والله لن ولن يصلوا الى بغداد وسنرى وسترون من هو الاقوى و من هو على حق فقد هب ابناء العراق الغيارى يدافعون عن بلدهم و دينهم و مقدساتهم وسوف نردع هؤلاء المجرمين وسيكون لهم درسا قاسيا .
      علي جاسب . البصرة

    • زائر 54 | 7:50 ص

      الجعفري لا نبغي المالكي

      الاقلية في العراق وقفوا ضد ولاية ثانية للجعفري ثم باركوا للمالكي وواليوم كما قال المثل العربي جنت على نفسها براقش
      انتهى زمن المحاصصة الطائفية والموقف السلاح وسنرى ثورة العشائر ثورة الفشل والهراء
      العراق دونه الدم يا بقايا الفشل السوري

    • زائر 49 | 5:45 ص

      حمّلت الحكومة العراقية في بيان لها السعودية مسئولية الدعم المادي الذي تحصل عليه «الجماعات الإرهابية»

      المالكي يتهم سوريا بدعم منفذي تفجيرات بغداد
      الثلاثاء 15 ذو القعدة 1430 الموافق 03 نوفمبر 2009
      رئيس الوزراء نوري المالكي ينتقد بشدة التدخلات التركية في شؤون بلاده
      آخر تحديث : 14/01/2012
      المالكي يتهم السعودية وقطر باعلان الحرب على العراق
      آخر تحديث 08-03-2014
      المالكي يتهم السعودية صراحة بتمويل «داعش»
      الثلاثاء، 17 يونيو 2014
      الغريب بالموضوع مو انه كل مره يتهم دوله لا الغريب ولا مره اتهم ايران؟؟!!
      رغم انه احزاب سياسيه عراقية (شيعية) تتهم ايران؟؟!!

    • زائر 53 زائر 49 | 7:29 ص

      شكرا لك لذاكرتك القوية

      فعلا كان المالكي في 2009 يتهم المخابرات السورية بأنها وراء التفجيرات في العراق ... و خصوصا تفجير وزارة المالية في أغسطس 2009 ..... اليوم صار يتهم تركيا و السعودية و قطر ... الإنسان الفاشل دائما يبحث عن شماعة ليعلق عليها فشله

    • زائر 47 | 5:29 ص

      عبدالله احمد

      الله يحميهم اهالي العراق

    • زائر 45 | 5:22 ص

      معاكم ياثوار العرااق

      الله واكبر ان شاء الله تتحرر بغداد ويسقط حكم المالكي الي نصبتة امريكا والدليل هالايام يطر من امريكا عشان تضرب الثوار الابطال ونقوول يد بيد سنة وشيعة العراق الاصلين لبناء بلاد الرفدين من جديد

    • زائر 44 | 5:12 ص

      منصورون اهل الحق

      بغداد لن يصلوها وهم مدحورون وداعش ومن يدعمهم مدحورون وسوف يرمون في مزبلة التاريخ قريبا .ان للباطل جولة وللحق صولة .

    • زائر 43 | 5:11 ص

      الغيارا

      هذه مجرد حرب إعلامية مثل ما حصل في سورية كل الاعلام يطبل في الأخير الجيش السوري مسيطر الان في العراق نفس الشيء
      المغفلين يطبلون و في الاخر تدمر.

    • زائر 42 | 5:09 ص

      هههههه

      ماما امريكا لحقي علينا هههههههههههههههههههههههه

    • زائر 41 | 5:04 ص

      قال بغداد قال

      يبدوا ان السلاح والبهائم التي سيقت من كل أصقاع الارض لم تستطع بعد ثلاث سنوات ان تصل الى دمشق ..... كيف بكم يا إجلاف الجهل ستصلون بغداد وبغداد بها رجال قلوبهم كزبر الحديد
      الموعد قريب ان شاء الله

    • زائر 39 | 5:00 ص

      الثورة العشائرية في العراق

      يراد لهذا العراق ان يبقى أسير الدم والفوضى .... ولان المحاصصة الطائفية يراد لها ان تكون ورقة التوت بين الأقلية السنية وأهل العراق فحصل ما حصل
      هذه فركة اذن للمكونات السياسية في العراق وقريبا سيسير أبناء العراق على جثث الهراء هراء الثورة العشائرية وستنصب الماتم في الرياض والدوحة وتكريت

    • زائر 38 | 4:26 ص

      علي الدقباسي

      قبل عامين احد النواب من دول الخليج يحلف ان هاى رمضان هو نهاية بشار وبارك للمسلمين هذا في رمضان سنة 2012 , وفي النهاية صارت نهايته في البرلمان الكويتي ههههههه

    • زائر 35 | 3:38 ص

      غير معروف الوضع

      الاخبار من العراق تقول الوضع طبيعي وداعش ظاهرة اعلامية ومتمركزة في الموصل فقط

    • زائر 34 | 2:53 ص

      ههههههههههه حلم البعث وشهد البواليع المشنوق يوم العيد

      نفس خبر تم القبض على أبو الوليد ههههههه أبو الوليد يدعس على ربع شهيد الحفر والبواليع ههههههه أبو الوليد ادعس على البعث و أحفاد ابن اكلة الأكباد

    • زائر 46 زائر 34 | 5:22 ص

      من هو ابوالوليد

      ابوالوليد قائد كبير ومن الرجال المخلصين وهو سني

    • زائر 33 | 2:48 ص

      لادقة في الاعلام

      مثل ماقالت جميع وسائل الاعلام سقطت تلعفر وبعدين طلع الخبر فشوش
      واليوم ببين ان خبر وصول لداعش لبغداد قريب هرار والايام ستثبت

    • زائر 25 | 1:58 ص

      الله يحميكً يا المالكي

      ويحمي اهل العراق. ويهلك الارهابية

    • زائر 22 | 1:56 ص

      اللهم اهلك داعش وداعمهم ومؤيدهم

      الله يهلكم ويدمرهم الحثاله النواصب الوهابية التكفيريين

    • زائر 20 | 1:41 ص

      زلم عشائر الشيشان والبعث

      لا تفرح لن يعود البعث (الذي غزى حبيبتنا الكويت) لحكم العراق.. فالنملة لما عملت لها أجنحة طارت وماتت.. قريباً سيتم القضاء عليهم بعد التخلص من كل الخونة..

    • زائر 19 | 1:36 ص

      نعم

      على الاعلام العراقي الموالي والغارق في الاحلام ان يبين للعالم حقيقة ما يجري في العراق تخيلوا الناس في زلزلة والقنوات التي تقدس المالكي اهازيج واغاني ثورية وامسيات شعرية ومن قايل لك تلعب صوبه!!من قايل لك تلعب صوبه ها خوتي ها ها خوتي ها ...ذكرتني حقيقة باحد القنوات العورة ايام المهانة الوطنية ..تحياتي الليبرالية

    • زائر 17 | 1:14 ص

      حسافه تعطي المتطوعين سلاح

      كل هذا العتاد والسلاح لدى المتطوعين سوف يصبح غنانئم للثوار عند الوصول الى بغداد. وكذالك برائي ان ايران تعئي جيدا ان تدخلها في العراق هو نهاية الثوره الخائمنيه في ايران...اي اذا دخلوا العراق فلن يخرجوا منها!! نفس وضع مايسمى بحزب الله ان سوريا.

    • زائر 48 زائر 17 | 5:34 ص

      خل نشوف تعليقاتك

      انت متصور ان المعركة انتهت؟ اقرأ الواقع جيدا ، مثلما رقصتوا في سوريا والبعض قال مجرد ايام ويسقط بشار غير ان الواقع الان يري ان العالم بدا يقر ويعترف ان سوريا أصبحت سوريا الأسد من جديد فلاتفرح بمايحصل ، سوف تري ماذا سيحصل بهؤلاء الأوباش .

    • زائر 16 | 1:01 ص

      زايدين الدعش في البحرين اشوف !!

      حبيت اذكر الدواعش ان ما عندهم الا لهرار وينكم ووين بغداد انتون.. سوريا صار لي اربع سنوات اسمع معركة الحسم واسوار دمشق وكسر مادري ويش تهويل على خرطي .. الاسد وحزب الله اكلوكم تبن عرفتون شلون فبسكم مهايط على ماميش والحين صيف تسبحوا احلقوا نايبة تجبكم تفطسون البشرية

    • زائر 52 زائر 16 | 6:32 ص

      ههههه

      والله لو كانت المعارضه السوريه مكان النظام لصفو المعارضه خلال شهر فقط ياجبنا..النظام ضربهم كيماوي وبجميع انواع الأسلحه ولازالو المعارضه متقدمين وثلثين الأرض تحت سيطرتهم بأسلحتهم الخفيفه.

    • زائر 15 | 12:52 ص

      لاحظوا الصورة

      الشيعة ان حملوا السلاح للقتال اصبحوا ابطال يقاتلون من اجل السلام واذا كانوا سنة يصيرون ارهابيين

    • زائر 13 | 12:23 ص

      الطائفية المقيتة

      سبحان الله يفرحون لقتل الأبرياء على الرغم أنهم ليسوا كلهم شيعة فالدواعش عليهم اللعنة لا يهمهم إلا أن تكون معهم وتدعمهم بالمال والنساء. أمامكم ثورة سلمية بحرينية خالصة وتصفونها بالطائفية وتدعمون الدواعش القتلة وتسمونهم ثوارا. الوعد يوم القيامة والخصم هو الله. تنبهي يادول الخليج من الدواعش النائمة. كل من يطبل للدواعش فهو منهم. اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد

    • زائر 11 | 11:39 م

      الله ينصرهم ويثبت اقدامهم

      ستسقط دولة ... ويولون الادبار .. فدولة الباطل حان قطافها .. اللهم دمر الصفويون اينما كانوا وانصر عبادك المجاهدون

    • زائر 27 زائر 11 | 2:03 ص

      زائر 11

      الله يدمرك واياهم يامتخلف تؤيد قاطعي الرؤوس انتم لستم مسلمين ولو يخرج رسول الله بنفسه لقاتلتموه
      يعني ناس متخلفه عقول متحجره بدوان يتكلمون باسم الدين والحقوق وان السنه مظطهدين في العراق شوفوا الشيعة شلون ملعون حبايبهم في البحرين من التهميش والقتل وهدم المساجد الله ينصر المالكي والاسد حبيبي

    • زائر 28 زائر 11 | 2:12 ص

      مسكين

      مسكين

    • زائر 29 زائر 11 | 2:22 ص

      الله يدمرك ويدمر التكفيرين وياك ويحفظ دولة المالكي

      زهرة الحزن

    • زائر 9 | 11:13 م

      داعش تتقدم و المتطوعين يترقصون برشاشاتهم تلبية لنداء المرجعية!

      أنا ما أشوف إلا هالخبر يتكرر يوميا .... داعش تتقدم .... و المتطوعين في تزايد! كل ما زاد عدد المتطوعين كل ما زاد تقدم داعش .... على هالحالة بتسقط بغداد ... رحمونا عاد ... أمس واحد يقول عدد المتطوعين بلغ مليونين .... قال على قولة المثل ... شلون عرفتها شلخة قلت من كبرها.

    • زائر 30 زائر 9 | 2:24 ص

      نعم

      من اصدق ما قرأت

    • زائر 8 | 11:06 م

      امريكا وايران

      شخبارررري اشوف صايرين ربع ههههه

    • زائر 5 | 9:51 م

      اقتربت ساعة النصر

      واقتربنا من استعادة بغداد وتحريرها ..سيروا الى الامام ياثوار فجيشهم الجيش الفرار من ارض المعارك

    • زائر 4 | 9:49 م

      داعش القاعدة تكفيريين

      عددو الاسامي والمصطلحات كما شئتم ..واتركوا الميادين لهم

    • زائر 3 | 9:48 م

      اتحاد ايراني امريكي

      ضد ثوار العراق ..اين العداء الذي بينكم وتصريحاتكم المتبادلة وكل من يهدد بزوال الاخر ..انكشفت الاقنعة ..وهي مكشوفة منذ زمن طويل ولكن الان حتى الاعمى شاهد تحالفهم

    • زائر 2 | 9:47 م

      مليشيات مسلحة تقاتل ابناء العشائر

      وعند اسرهم من قبل ثوار العشاير بيقولون مدنيين لا ذنب لهم ..من يتحمل ذنبهم من افتى لهم بالقتال وحمل السلاح وليس من يتصدى لهم

    • زائر 1 | 9:45 م

      الله اكبر ..كفو يازلم العشاير

      60 كيلو باقية على سقوط بغداد ..الى الامام يا ابناء الماجداات بأنتظار نصركم

    • زائر 58 زائر 1 | 10:43 ص

      هههه

      60 كيلو اخاف واحد كيلو الان بيدخلون كذب
      النصر للاسلام على الجهل

اقرأ ايضاً