العدد 4832 - الأحد 29 نوفمبر 2015م الموافق 16 صفر 1437هـ

«الإسكان»: المواد المستخدمة في «جمانة» اجتازت فحص اختبار الجودة

سيُستأنف صرف «العلاوة» للمستحقين لحين استلامهم الوحدات

المنطقة الدبلوماسية - وزارة الإسكان 

29 نوفمبر 2015

قالت وزارة الإسكان إنه «عطفاً على ما نُشِر بصحيفة الوسط في العدد رقم (4798) يوم الثلثاء الموافق 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 بعنوان (مستفيدون من «مشروع جمانة» : «الإسكان» أوقفت صرف علاوة بدل السكن ... ووحداتنا السكنية لا تطابق ما تم الاتفاق عليه)، بدايةً يطيب لنا إفادتكم بأن وزارة الإسكان لها دور رقابي على المشاريع بالشراكة مع القطاع الخاص، حيث تم إلزام المطورين باشتراطات تعاقدية تكمن في إتباع الجودة المعمول بها في الوزارة وباتباع جميع الإجراءات الخاصة بإخضاع العينات للفحص واختبارات الجودة». وأضافت «كما يطيب لنا إفادتكم بأن الوزارة قامت بعمل زيارة ميدانية للموقع من قبل ممثلين عنها بحضور المطور والمقاول والاستشاري للمشروع وقامت بإجراء دراسة مستفيضة عن الملاحظات المذكورة في الشكوى وتبين لنا أن المواد المستخدمة قد اجتازت فحص اختبار الجودة الخاص بالوزارة مع تطابق الارتفاعات مع المعايير الدولية. كما يسرنا إفادتكم بأنه سيتم استئناف صرف علاوة بدل السكن للمستحقين لحين استلامهم للوحدات السكنية».

«الإسكان»: تم تغطية الطلبات القديمة

لـ «العاصمة» في مشاريع مختلفة

قالت وزارة الإسكان إنه عطفاً على ما نُشِر بصحيفة الوسط في العدد رقم (4811) يوم الإثنين 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 بعنوان «أصحاب الطلبات القديمة للعاصمة: لا نحسد الآخرين ولكن نطلب حقنا الإسكاني»، يطيب لنا إفادتكم بأنه «تمت تغطية الطلبات الإسكانية القديمة لمحافظة العاصمة في مشاريع مختلفة مثل مشروع توبلي، البلاد القديم، النبيه صالح، البرهامة ومشروع مدينة سترة، وتسعى الوزارة جاهدة من أجل الإسراع في تغطية المزيد من الطلبات الإسكانية المدرجة على قوائم الانتظار في هذه المحافظة والتي من المؤمل أن تقوم الوزارة بتوزيعها ضمن المشروع الأكبر لبناء 40 ألف وحدة سكنية تنفيذاً لتوجيهات عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة».

«الإسكان»: طلب زوج «مقدمة الشكوى» قائم... ومرشح للحصول على وحدة بالمدينة الشمالية

قالت وزارة الإسكان إنه «عطفاً على ما نُشر بصحيفة الوسط في العدد رقم (4798) يوم الثلثاء 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 بعنوان «بعد سقوط أجزاء من المنزل بالدراز ... أم سهل: أعيش مع زوجي وأبنائي أحدهم من ذوي الاحتياجات الخاصة بغرفة واحدة»، يطيب لنا إفادتكم بأنه «بعد الرجوع لقاعدة بيانات الوزارة تبين بأن مقدمة الشكوى هي زوجة المواطن إبراهيم حسن إبراهيم علي الوسطي، وله طلب مقيد لدينا في السجلات كما هو مبين أدناه: للمذكور طلب وحدة سكنية صادر في 18/03/1997 وهو قائم، المذكور مرشح للحصول على وحدة سكنية ضمن مشروع المدينة الشمالية، علماً بأنه مستفيد من المكرمة الملكية لعلاوة السكن. ‏

العدد 4832 - الأحد 29 نوفمبر 2015م الموافق 16 صفر 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 21 | 11:39 ص

      يجب علي اداره نسيج تخفيض ١٠٪‏ من قيمه البيوت لعدم توافق تنفيذها البيوت كما هو متوقع

    • زائر 20 | 10:13 ص

      أنا اعتقد انه الوضع كان أحسن يوم كان المدراء من جت هالاداره الجديده تغيرت التصاميم

    • زائر 19 | 9:38 ص

      اعتقد انه علي نسيج ان تخفض شعر الفلل ١٠٪‏ عشان تعوض عن الفرق في الجوده بين الفيديو و الحقيقة ، او علي الأقل عشان اللي يبي يسوي تعديلات بعد الاستلام لانه اعتقد اكثر الناس بتبدل الأبواب و ديكور المطابخ و الصبغ و كل شي بتكلفه علي الأقل ١٥ الف

    • زائر 18 | 2:47 ص

      هل ممكن إرجاع نقودي

      أنا من المستفيدين من مشروع جمانه التابع لنسيج
      في المقال الأول لنسيج كتبت إدارتهم بأن أي شخص لاتعجبه الفيلا يستطيع إسترجاعها والحصول على نقوده دون أي إستقطاع
      أنا اريد نقودي ولكن بضمان عدم المساس ولا بدينار واحد واستمرار صرف علاوة السكن
      اريد تأكيد من جهة موثوقه

    • زائر 17 | 1:12 ص

      الى وزير الانسانيه

      يا وزير الإسكان . أين هي الفحوصات هل بالإمكان أن تطلعنه عليها في الجريده أن كنت صادق .

    • زائر 16 | 11:33 م

      الظلم و الشقى مكتوب على البحريني

      للاسف الشديد البحريني مظلوم في شتى المجالات
      السؤال الذي يطرح الان
      لماذا الاسكان تتعاون مع شركة مطوره?
      لماذا الاسكان لا تنصف المواطن في حقه؟ شركه نسيج طرحت البرشوتات و الفيديو لجذب المشترين و بعدها يتغير الحال 180 درجه.
      لماذا الاسكان لا تكذب الشركه في ما فعلت في المواطن؟
      هل المواطن فعلا درجه ثانيه في كل شي؟
      انا لله وانا اليه راجعون

    • زائر 15 | 10:32 م

      إنعدمت الثقه

      وزارة الإسكان و نسيج هي إداره واحده تستغل الدعم الخليجي لصالحهم وليس لصالح المواطنين
      بالدعم الخليج يجب أن يكون السعر نصف سعر 108 الف دينار
      ولكن
      المواطن بحريني مكتوب عليه الظلم منذ سنوات

    • زائر 14 | 1:29 م

      ملاحظات عن مشروع جمانه

      كما وُعِدنا من المفترض أن تكون الفلل غير متلاصقه مع الجيران مثل بيوت واحة صدد
      نحن الآن في سنة 2015 والمطابخ من المفترض أن تكون منظمه وجميله ومنسقه وليست كما هي الآن في فلل نسيج الخزائن غير منسقه وللأسف متقطعه
      فريمات الأبواب شكلها قديم جدا
      السيراميك نوعيه عاديه
      حاجز الدرج لم يتغير وهو ذو شكل قديم
      أمنياتنا ان يتم تخفيض مبلغ الفلل لعمل اللازم في المستقبل عند إستلام الفلل

    • زائر 13 | 11:50 ص

      مشروع جمانه استغلال وتعاون

      حرام عليكم اي تشطيب تتكلمون عنه احنا دافعين مبلغ يبني عمارة بتشطيبات أرقى من الموجود وبأقل من السعر - اموت وعرف جواب المهندسين انت لو كنت مكان المستفيد هل سيكون رايك موافق لما نقلته بتقريرك لمكتب الوزير ؟ واخيرا إذا عاجبنك حامي الدرج يا مهندس - اتوقع مستلم الشهادة من جامعه العصر الحجري ؟

    • زائر 12 | 11:41 ص

      أين التطابق

      الناس اشترت بيوت على اساس فيديو معروض وبعض البروشو رات من الصور لاكن بعد البناء طلع الفرق بين السماء والارض

    • زائر 11 | 10:18 ص

      غير مطابق

      غير مطابق لما عرض علينا قبل الشراء وهناك فرق شاسع بين المعروض وبين الواقع

    • زائر 10 | 10:00 ص

      لا حول و لا قوة الا بالله

      كنا متوقعين ان نشوف رد منطقي -- البيوت اسعارها اعلى من بيوت الاسكان بالتالي لازم تكون المعايير تتناسب مع ما طرحته الشركة من وعود و تم بعد ذلك تغييرها. مقارنة بيت نسيج الي سعره 110 الف مع بيت اسكان سعره 25 الف هذا مو انصاف و هذا حث على الفساد و قلة الرقابة... لسنا نرتجي منكم شيئا و كان كل شي متوقع سلفا

    • زائر 9 | 9:51 ص

      من مشروع المدينة الشمالية الى مشروع جمانة

      الغش واضح قبل الشراء كانت الفلل غير متلاصقة والبروشر اللي وزعته الشركة كانت فلة الأحلام من حيث طريقة البناء والمواد المستخدمة والتشطيبات وبعد مرور سنة تحول من مشروع المدينة الشمالية الى مشروع جمانة وتغير كل شي وصارت الفلل متلاصقة. هذا غش. والله يستر من الأيام الباقية

    • زائر 8 | 4:31 ص

      رجعنا الي المجهول

      ماهي المعايير الوعود من شركه نسيج مختلفه المواد المستخدمه رديئة ورخيصت الثمن ولا ذات جودة ولا أشكال عصريه أعتقد انا المطور صدق في شئ واحد انا الوزاره تختار الأشكال القديمه ورد الوزاره يثبت ذالك

    • زائر 7 | 4:24 ص

      اقول وبعدين.

      ويكم يوزو عن شلخ .

    • زائر 6 | 3:58 ص

      هل لنا نعرف ماهي مواصفات الوزارة؟

      السؤال الذي يجب أن يطرح .. ماهي مواصفات الوزارة ؟ مثلا حسب مواصفاتكم ارتفاع السقف كم ؟ حبيت اعرف

    • زائر 5 | 2:14 ص

      بارك الله جهودكم

      رحم الله والديكم سرعوا اعطونا مفاتيح اسكان بلاد القديم ترى ضاق بنا الحال وكل شي في ميزان حسناتكم

    • زائر 4 | 1:47 ص

      الشماليه والشماليه

      الشماليه والشماليه والشماليه والرملي وكله هرار وحجي انتون ماابتديتون بشي الاراضي صحرا مافيها حجر والطلبات القديمه لمتى الناس بتنطر هذا تسيب وفساد

    • زائر 3 | 12:34 ص

      الغش كان العنوان

      عليكم مقارنة قيمة للمواد المستخدمة يا وزارة الإسكان بالقيمة المدفوعة للعقار .. مو المواد المستخدمة فقط طافت الفحص الاعتيادي!!
      ثانيا مشروع جمانة كان ليه بروشرات و صور و سيديات وزعت على جميع الزبائن وتحتوي على الشكل النهائي للوحدة السكنة وذلك الشريط الإعلاني يختلف اختلافا كليا عن ما تم انجازه.. يالعامي ( راوونا الدجاجة و لما دفعنا عطونه بيضة) .. أين وزارة الإسكان عن ذلك ؟ من نناشد اذا كانت وزارة الإسكان شريكة في المشروع مع الشركة العقارية!!

    • زائر 2 | 10:22 م

      بحرانيه

      طلباتنا قديمه جدا 1991 الى متى ياسعادة الوزير صرنا اجداد ولازلنا ف شقق ضيقه جدا نرجو من الوسط اخذ مقابلات مع اصحاب الطلبات القديمه تعبنا من هالحياة

    • زائر 1 | 9:42 م

      ماذا عن منطقة السنابس واصحاب الطلبات القديمة ياوزارة الاسكان

      وماذا نحنون اصحاب الطلبات القديمة الموجودة لديكم ياوزارة الاسكلن من عام 1986 ونسكن قى شقة من 30 سنة فى منطقة السنابس الم يحين الاوان او بعد نصبر اكثر واكثر والعمر يمضي اليس من الواجب على وزارة الاسكان توفير الوحدات الى اصحاب الطلبات القديمة من المواطن ابو محمد
      0ع ح ع ص ) وطابي تجاوز الثلاثون عام من الانتظار ونشكر جريدة الوسط على التعاون الميتمر مع جميع المواطنين

اقرأ ايضاً