العدد 4919 - الأربعاء 24 فبراير 2016م الموافق 16 جمادى الأولى 1437هـ

ارجع البيت سأله

حينما تغادر منزلك في أول اليوم لتعود إليه في نهاية اليوم مُلطخاً بالجروح والآهات، هذه ليست حياة طبيعية نتمناها لك، فالوظيفة الملائمة هي من تمنحك قدراً كافيا من إحتياطات السلامة والصحة، و هي من تغادرها كمثل ما جئتها.

بالطبع هنالك حوادث لايمكن تفاديها في بيئة العمل، ولكن هنالك على الجانب الآخر ما يمكن تفادي حدوثه، سواء بتوفير بيئة عمل آمنة و سواء من خلال توعية الموظفين للمخاطر التي تدور في محيطهم واتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها.

وحينما نقول المخاطر نحن لا نقصد ما يرى بالعين المجردة فقط، فالمخاطر التي لا ترى بالعين هي الأخطر لكونها تتطلب خبرة لكشفها والسيطرة عليها.

عدد الذين يموتون سنوياً بفعل إصابات العمل يقدر بــ2.3 مليون حالة حول العالم. أي هنالك الكثير من العوائل التي فقدت مُعِيلها رغم إن الأعمال وُجدت لتوفير لُقمة العيش لا لزهق الأرواح.

في هذا الملف نُورد لك مجموعة من النصائح والمعلومات التي تهم الصحة المهنية،

لـِ” ترجع البيت سالم”.

العدد 4919 - الأربعاء 24 فبراير 2016م الموافق 16 جمادى الأولى 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً