العدد 4934 - الخميس 10 مارس 2016م الموافق 01 جمادى الآخرة 1437هـ

بالصور... أوساخ ونفايات بساحل توبلي والأهالي يطالبون بحملة تنظيف

طالب عدد من المواطنين الجهات الرسمية والأهلية بإطلاق حملة تنظيف إلى ساحل توبلي ، وذلك بعد تكدس النفايات والأوساخ بداخله ، مشيرين إلى ضرورة الإسراع بإطلاق هذه الحملة قبل أن يتفاقم الأمر ويزداد سوء .

وأشاروا انهم قاموا مسبقا بتنظيف الساحل المرتبط بخليج توبلي إلا أنه سرعان ما تتكدس الأوساخ مجددا فيه ، مطالبين الجهات المختصة بحملة كبيرة حتى يعود الساحل كما كان سابقا .





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 10:07 م

      اين البلدية ؟ اين وزارة البيئه ؟

    • زائر 5 | 12:51 م

      وين الحملة الوطنية للنظافة نسمو

      كانت حملة فعالة بس للأسف دائما حملات النظافة تنطلق وتتوقف في نصف الطريق رغم نجاحها

    • زائر 4 | 4:15 ص

      الكثير من التجاوزات - على مستوى الأفراد أو الشركات - حدثت بعد أن أُهملت سواحل خليج توبلي عبر قرارات تدمير البيئة البحرية عن طريق استملاك الأراضي قبل أن يتم دفنها وردمها من قِبل متنفذين، وهذا الأمر واضح ويتم في وضح النهار دون وجود قوانين صارمة على مثل هذه الممارسات.. ومن لا يعرف خليج توبلي فقد كان أكبر بيئة حاضنة لنباتات القرم إضافة للروبيان في البحرين، قبل أن يتم تلويثه بمياه الصرف الصحي وردمه كل يوم حتى الآن!

    • زائر 3 | 3:07 ص

      عدم الرقابه من مفتشي البيئه هو أحد أسباب الاستهتار والمخالفات .. وعدم الثقافه و إلتزام الافراد و الشركات المطله على الواجهات البحرية

    • زائر 2 | 2:01 ص

      السبب الرئيسي وراء إهمال سواحل "خليج توبلي" هو عدم وجود قوانين رادعة خصوصاً على المتنفّذين، ومن جانب آخر فإن الدولة شجعت أكثر من مرة تدمير سواحل "توبلي" عبر استملاك الأراضي ودفن وتدمير البيئة البحرية، مع العلم أن البحرين قد ضمت "خليج توبلي" إلى قائمة الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية منذ عام 1997م (اتفاقية رامسار) وهي اتفاقية دولية واجبة التنفيذ بحكم وجود بيئة حاضنة لنباتات القرم..
      .

    • زائر 1 | 1:17 ص

      يلوع الجبد

اقرأ ايضاً