العدد 5337 - الإثنين 17 أبريل 2017م الموافق 20 رجب 1438هـ

«التربية»: أفعى «عراد الابتدائية للبنين» مصدرها من خارج المدرسة

«التربية»: إجراءات تتضمن تنظيف المنطقة المجاورة للمدرسة
«التربية»: إجراءات تتضمن تنظيف المنطقة المجاورة للمدرسة

قالت وزارة التربية والتعليم، عبر حسابها في «الانستغرام»، أمس الاثنين (17 أبريل/ نيسان 2017) إنه «في ضوء ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف المحلية بشأن اكتشاف أفعى بمدرسة عراد الابتدائية للبنين، قام فريق من المختصين بوزارة التربية والتعليم بزيارة تفقدية إلى المدرسة المذكورة، للتأكد من سلامة البيئة المدرسية فيها، حيث تبين أن مصدر مثل هذه الزواحف والحشرات من خارج المدرسة، وعليه بدأت الوزارة في التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لاتخاذ الإجراءات اللازمة بهذا الشأن، بما في ذلك تنظيف المنطقة المجاورة للمدرسة».

وتابعت «أما بخصوص ما أشارت إليه عضو مجلس بلدي المحرق صباح الدوسري في إحدى الصحف المحلية بشأن التنسيق مع الوزارة بخصوص وضع هذه المدرسة، فأفادت إدارة العلاقات العامة والإعلام بالوزارة بأن التواصل مع العضو بهذا الشأن مستمر، حيث سبق لها عقد اجتماعات مع ممثلين عن إدارتي الخدمات والتخطيط بالوزارة، كان آخر اجتماع منها في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافةً إلى أن الوزارة ممثلة بعدد من مديري إداراتها في المجالس التنسيقية بالمحافظات الأربع، لتدارس كل الموضوعات المتصلة بالخدمات التعليمية التي تقدمها الوزارة ضمن نطاق كل محافظة».

وأكدت إدارة العلاقات العامة والإعلام أن «النائب علي المقلة، وبوصفه نائباً عن الدائرة التي تقع ضمنها هذه المدرسة، قد سبق له أن اجتمع بوزير التربية والتعليم، وبحث معه العديد من الجوانب المتعلقة باحتياجات الدائرة، ومن بينها وضع هذه المدرسة، حيث أكد الوزير أن الوزارة تتابع عن كثب الجوانب الإنشائية للمدرسة وفقاً للموازنة المعتمدة، ولن تدخر جهداً في تقديم أي دعم للمدرسة وفقاً للإمكانيات المتاحة».

العدد 5337 - الإثنين 17 أبريل 2017م الموافق 20 رجب 1438هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 21 | 5:05 ص

      والله مسخرة امس تقولون لعبة مو حية واليوم مصدرها من خارج اكيد مصدرها من الخارج

    • زائر 16 | 2:57 ص

      قضي القضاء و جت بس المهم نبي نعرف فصيلتها و هل سامة او لا .

    • زائر 15 | 2:50 ص

      اقول تركوا عنكم الجميزة وسوو لاولادنا صالة رياضية هلكوا من الشمس

    • زائر 14 | 2:28 ص

      الأفعى ضلت طريقها ، كانت تنوي زيارة مختبر العلوم لمعرفة آخر مستجدات التشريح . ههههه

    • زائر 13 | 2:00 ص

      نطالب بمفتح ملف تحقيق مع الافعى واستجوابها

    • زائر 12 | 1:59 ص

      المدرسة سورها نازل جدا تقريبا متر مع الشارع الجديد والكلاب تسرح وتمرح فيه

    • زائر 11 | 1:50 ص

      مسويه انزال جوّي يعني؟
      و ادارة المدرسة شنو دورها؟
      وينها اللجان المدرسية المختصه؟

    • زائر 10 | 1:27 ص

      " أفعى عراد " كتاب جديد ، تنوي وزارة التربية إصداره و اعتماده العام القادم .

    • زائر 8 | 12:54 ص

      حتى الفئران في مدرسة السنابس الابتدائية مصدرهم بيوت الأهالي المجاورة للمدرسة وهناك تعارف وتبادل زيارات مستمرة بينهم .

    • زائر 7 | 12:22 ص

      وزارة تعيش التخبط بناءً على الاحلام المناصبية

    • زائر 6 | 12:12 ص

      الصراحه عبالي كانت تدرس في المدرسة

    • زائر 5 | 12:09 ص

      يا وزارة عيب عليكم والله
      امس صرحتون انها لعبة بلاستيكية
      اليوم جت من خارج المدرسة
      بكرة اخاف تتهموني انا مدخلنها
      بعد بكرة يمكن جيبينها حتى يشرحون عليها
      خلوا تصريحكم واحد ولا تفشلونا اكثر

    • زائر 3 | 11:04 م

      سؤال سها عنه فريق المختصين و بقي يشغل الرأي العام : هل تبيّن لهم أيضا الهوية الجنسية للأفعى ، هل هي أنثى أم أفعوان ذكر ؟!!

    • زائر 2 | 11:02 م

      وزارة تتخبّط ، أمس الأول قالت إنّ الأفعى لعبة من مادة بلاستيكية ، و اليوم أكّدت أنها من خارج المدرسة !!!! أولا كيف " تبيّن أن مصدرها من خارج المدرسة " ؟؟؟؟ هل فريق المختصّين اختصاص زواحف و مصادرها ؟!!! أم هذا الفريق مختص في الفراسة و اقتفاء الآثار ؟!!!

    • زائر 4 زائر 2 | 11:06 م

      ويش السالفة ياوزارة التربية ارسوا على كلام واحد يوم لعبة ويوم من خارج المدرسة!!!!!!!!!

    • زائر 9 زائر 2 | 12:54 ص

      لعبة بلاستيكية من خارج المدرسة جلبت للشرح ومن ثم تم استغلالها لاثارة الفتنه على وزارة التربية وربما له علاقة بكذبة ابريل السنوية
      ويش رايكم في التصريح

    • زائر 1 | 9:37 م

      أشويه. طمنتونا عبالنا من انتاج المدرسه بتاريخ اليوم

اقرأ ايضاً