أفادت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية الصادرة أمس (الخميس) أن سيدة بريطانية أخذت رماد جثة ابنها إلى المحكمة لإثبات أنه توفي بعد معركة قضائية طويلة مع مصلحة تسجيل السيارات والسائقين. وقالت الصحيفة إن الوكالة استمرت في توجيه الرسائل إلى بول ابن جولي سترينج بشأن بيعه سيارة غامضة بعدما أبلغتهم بأنه فارق الحياة. وأضافت الصحيفة أن جولي البالغة من العمر 43 عاما حملت الإناء الذي يضم رماد جثة ابنها معها بعدما استدعتها محكمة مدينة ووركينغتون، وحين سألتها عن بول أجابت إنه «موجود هنا». وأشارت الصحيفة إلى أن المحكمة سارعت إلى إقفال القضية وإسقاط جميع التهم الموجهة ضد بول
العدد 2233 - الخميس 16 أكتوبر 2008م الموافق 15 شوال 1429هـ