أقدم مجهولون، بعد أسابيع قليلة على سرقة منزل النجمة الأميركية باريس هيلتون، على قرصنة موقعها الخاص على شبكة الإنترنت.
ونقلت مجلة «أوكى» الأميركية عن باحثين في مجال حماية الكومبيوترات أن تصفح موقع باريس هيلتون لم يعد آمنا بعدما عمد قراصنة الكومبيوتر إلى وضع رموز على صفحات الموقع وهي رموز تحول متصفح الإنترنت إلى صفحات تحتوي على فيروسات قادرة على تجميد أرصدته المصرفية.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي تحصل فيها مثل هذه الأمور مع هيلتون، ففي العام 2005 نجحت مجموعة من الدخول إلى هاتفها وسرقوا لائحة اتصالاتها ونشروها على الإنترنت.
ويذكر أنه قبل فترة وجيزة اقتحم لصوص منزل هيلتون وسرقوا منه مجوهرات وأموال لا تقل قيمتها عن مليوني دولار
العدد 2330 - الأربعاء 21 يناير 2009م الموافق 24 محرم 1430هـ