قدم سفير مملكة البحرين لدى الجمهورية الاسلامية الايرانية راشد سعد الدوسري واجب العزاء في وفاة المرجع الديني البارز أية الله الشيخ حسين علي منتظري إلى أسرة الفقيد وأتباعه من تلامذة ورجال دين وذلك صباح أمس الخميس بمقره في مدينة قم المقدسة، سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد كان في استقباله الشيخ أحمد والشيخ سعيد ابنا الفقيد ورئيس مكتبه السيد رضي برقعي.
وأشاد السفير بمناقب الفقيد وإسهاماته الدينية، وطلب الشيخ أحمد من السفير نقل شكره وتقديره لمملكة البحرين قيادة وشعبا لهذه المبادرة الطيبة.
العدد 2667 - الخميس 24 ديسمبر 2009م الموافق 07 محرم 1431هـ
الى رقم 4
يا حبيبي ترى المرحوم منتظري ما كان معارض للنظام بل كان مؤيد له، كل القصة انه حاول يتوسط في موضوع يخص نسيبه مهدي هاشمي ولهسبب الإمام عزله من منصبه عشان ما يستغل سلطته في امور خاصه وهذا الشي كان في سنة 1986 او 1987 وبعدين عاش الشيخ طول عمره يدرس في مدينة قم وما يتدخل في السياسة والحين المعارضة استغلوا اسمه عشان يغشون الي ما يدري بالدنيا
والله مسخرة
والله مسخرة .. كذا فقيه توفوا في ايران خلال الفترة الماضية ما شفنا السفير راح يعزي اهلهم .. بس لان المرحوم كان على خلاف مع السيد الخميني راح ليه السفير يركض .. يعني ليس حبا في القهوة ولكن كرها للشاي .. لا ورقم 3 يقول لك عاشو !! مفكر السفير رايح يرقص سامري .. ويش هل فشايل
غفر الله له
رحم الله الشيخ المنتظري، فقد كان صلبا في مواجهة الظلم والجور ، ومستميتا في اعلاء كلمة الحق، وعظم الله اجورنا في مصاب سيد الشهداء
عاشو
يستاهل الشيخ منتظري، كان رمزا لمجابهة الظلم أيا كان المصدر
الى الزائر رقم واحد
اشلون اتحيي ( هو مولعب كرة قدم
بو خالد
احيي البحرين على هذه الدبلوماسية العالية لكن يجب الحذر من هؤلاء الحاقدين.