العدد 2671 - الإثنين 28 ديسمبر 2009م الموافق 11 محرم 1431هـ

أكثر من 15 ألف بحريني يزورون العراق في الأربعين

محافظ النجف السابق السفير بالخارجية العراقية أسعد أبو كلل لـ «الوسط»:

أعرب محافظ النجف السابق السفير بوزارة الخارجية العراقية أسعد أبو كلل الذي يزور البلاد حاليّا ملبيا دعوة غير رسمية، في حديث إلى «الوسط» عن اعتزاز أهالي النجف بتسمية أحد أهم شوارعهم باسم عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.

وبين أنه طلب من عدد من المسئولين البحرينيين تبني مشروع تطوير شارع (يا حسين) بين النجف وكربلاء الذي يمر به الملايين من المشاة، معتبرا تطويره مكسبا للبحرين وللعراق إذا تم المشروع.

وأشار أبو كلل إلى أن زيارة الأربعين من الزيارات التي يقبل عليها البحرينيون بكثافة، مؤكدا معرفته بالرغبة الشديدة بينهم لزيارة العتبات المقدسة، متوقعا أن تزيد أعداد البحرينيين على 15 ألفا في الأربعين، لافتا إلى أنه رقم متوقع قياساَ بحالة الاهتمام البالغ التي يظهرها البحرينيون في مختلف المواسم الدينية لزيارة العراق، وخاصة كربلاء والنجف.

وأوضح أن هناك مساعي لإعادة مجد الحوزة العلمية في النجف التي يزيد عمرها على أكثر من ألف عام، مشيرا إلى انه مع الانفتاح بدأت النجف تعود إلى مجدها السابق، في فتح المساجد والمدارس وإلقاء المحاضرات، وعودة الأساتذة السابقين إلى المدينة، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى استقطاب طلبة العلم.

وفي ملف الاستثمارات البحرينية في العراق عامة والنجف خاصة نصح أبو كلل المستثمرين البحرينيين بالاستثمار في بناء مئات الآلاف من الشقق السكنية التي تباع قبل أن تبنى، بالإضافة إلى الفنادق والقضايا الخدمية الأخرى التي تساند عملية السياحة، مؤكدا أن هناك محافظات في حاجة ماسة إلى الاستثمار، مثل بابل، كربلاء، الديوانية والنجف.

وفيما يأتي نص الحوار الذي دار معه:

كيف تنظرون إلى أفق العلاقات البحرينية العراقية في ظل التقارب الإيجابي في الفترة الأخيرة؟

- العلاقات البحرينية العراقية قديمة، وكان هناك تبادل للزيارات بشكلٍ مستمر، وكانت هناك سياحة دينية نشطة، لكن الظروف السياسية سابقا قللت التواصل، أما الآن وبعد إعادة إعمار النجف الأشرف واستقرار البلاد، بدأت تعود العلاقات إلى قوتها السابقة، والطائرات غدت تنقل الكثير من الزائرين وهذا فيه منفعة للبلدين، والعلاقات تبشر بخير بين البلدين.

هناك مقترح بتسمية شارع في النجف باسم جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة. كيف تنظرون إلى مثل هذه المبادرات في العراق؟

- جلالة الملك بعث بمستشاره للشئون التشريعية محمد علي الستري قبل فترة إلى المراجع العظام وإلى النجف وبغداد لزيارة المسئولين، لاستطلاع الوضع، ومن المقرر أن تفتح قنصلية بحرينية في النجف، لانفتاح وتطوير العلاقات بين البحرين والحكومة العراقية وقد طلبت تبني مشروع تطوير شارع (يا حسين) بين النجف وكربلاء الذي يمر به الملايين من المشاة، وهذا يعتبر مكسبا للبحرين ولنا إذا بدأت في المشروع وأكملته، وفي كل الأحوال فنحن نعتز بأن نرى اسم جلالة ملك البحرين على أحد شوارعنا في النجف.

انتهينا للتو من موسم سياحي ديني أقبل فيه البحرينيون بكثافة على العراق في زيارة عرفة الفائتة، وسيتوجه البحرينيون مجددا للعراق في موسمٍ مقبل في الأربعين. كم هذه الأعداد المتوقعة من البحرينيين لزيارة الأربعين المقبلة؟

- زيارة الأربعين من الزيارات التي يقبل عليها البحرينيون بكثافة، وأنا أعرف أن هناك رغبة شديدة بينهم لزيارة العتبات المقدسة، وبرأيي أن أعداد البحرينيين ستفوق 15 ألفا في الأربعين، وهذا رقم متوقع قياساَ بحالة الاهتمام البالغ الذي يظهرها البحرينيون في مختلف المواسم الدينية لزيارة العراق، وخاصة كربلاء والنجف.

ما أكثر المواسم التي يقبل فيها البحرينيون عادة لزيارة العراق؟

هناك أكثر موسم، من الصعب تحديد موسم معين، إذ إن البحرينيين وغيرهم يحسمون أمرهم في السفر بحسب الدخل المتوافر واحسب الظروف، والإجازات المتاحة، غير أن موسمي الأربعين وعرفة يعتبران الأكثر إقبالا من قبلهم على الزيارة.

يعامل البحرينيون معاملة خاصة في العراق، وخاصة في النجف. لماذا؟

- العراق عموما والنجف وكربلاء خصوصا، لهم توجه لبناء علاقات طيبة مع معظم دول العالم، وخصوصا الدول المجاورة والدول الإسلامية، على اعتبار أن النجف مدينة مهمة يرتادها الملايين، وهناك انفتاح على هذا التوجه وأهالي هذه المدينة يعتبرون أنفسهم محبين لكل من يقدم عليهم، وقد جبلوا على ذلك منذ قديم الزمان.

كانت النجف موئل البحرينيين المتوجهين للدراسة الدينية، إلا أن الظروف السياسية منعتهم من ذلك. هل هناك توجه لاستعادة الدور العلمي الذي كانت تتميز به حوزات النجف، التي كانت تستقطب آلافا من طلبة العلوم الدينية من مختلف بقاع العالم؟

- بالتأكيد. الحوزة العلمية في النجف عمرها أكثر من ألف عام وفيها الكثير من المخطوطات ووجود المرجعية أيضا، في بعض الأحيان كان هناك منع لوصول الطلبة أو الكتب إلى الطالب لكن عندما أصبح هناك انفتاح بدأت النجف تعود إلى مجدها السابق، في فتح المساجد والمدارس وإلقاء المحاضرات، وعودة الأساتذة السابقين إلى المدينة، وإن شاء الله تعود الأمور إلى سابق عهدها في استقطاب طلبة العلم.

بالنسبة إلى الوضع الأمني في النجف. ألا يؤثر على قدرة المدينة في استقطاب المزيد من السياح في مختلف المواسم؟

- الوضع الأمني جيد جدا، ولم يحدث خرق أمني منذ فترة طويلة، والأمور مستقرة في النجف، والأسباب عديدة لذلك، منها التعاون الموجود بين العشائر وأبناء المدينة ووجود المراجع ودورهم في تصفية وتهدئة الأوضاع، والمحبة بين أبناء الطوائف، خلق فرص عمل للناس، وقناعة الناس بأن لابد من التعايش سوية والحفاظ على الأمن، كل تلك الأمور جعلت النجف تستقر.

كم هي الأعداد التي تستقبلها النجف في المواسم الدينية، ولو بشكلٍ تقريبي؟

- حاليا هناك حوالي خمسة آلاف زائر يفدون إلى النجف بشكلٍ يومي، أما في المواسم فتقدر الأعداد الوافدة إليها بين 7 و 8 ملايين زائر خلال الموسم الواحد، وقد يصل العدد إلى 10 ملايين في بعض الأحيان من الزائرين من الداخل والخارج.

نعرف أن غالبية الزوار يأتون من الدول المجاورة للعراق. ما أكثر الدول التي يفد منها الزوّار؟

- غالبية الزوار هم من إيران، ثم بعد ذلك تأتي الهند وباكستان ولبنان وسورية، تليهم دول الخليج، كما أن كثيرا من العراقيين في الخارج يعودون إلى النجف خلال المواسم الدينية لزيارة العتبات المقدسة.

كيف تستطيع السلطات المحلية التعامل مع هذه الأعداد، وخاصة من الناحية الأمنية في ظل الإمكانات المتاحة؟

- التعامل يتم بصعوبة حقيقية، والتسهيل من الله، وهناك خطط أمنية كثيرة.

هل يشعر الزوّار بالمضايقات الأمنية بسبب الخطط الأمنية وانتشار «السيطرات» ونقاط التفتيش؟

- الأمن والحرية متعاكسان، عندما تحاول أن تحافظ على الأمن تضع بعض التشدد، الزائر يتقيد بالتفتيش والحواجز، ولكن أحيانا تحسس الزائر وتأكيد الحماية، أفضل من حدوث خرق أمني قد يؤدي إلى خسائر في الأرواح، وهذا شيء نضطر إليه اضطرارا، ولو كان هناك أمن كما هو موجود في باقي الدول، لما احتجنا لذلك والإرهاب انتشر مثل السرطان ليس في العراق فقط، بل في دول عدة مثل باكستان وأفغانستان وبعض الدول العربية والغربية.

على ذكر الإرهاب، أصبح العراق مفرخة للإرهابيين، ومحط استقطاب لهم. هل لديكم ما يؤكد أو ينفي وجود بحرينيين من بينهم؟

- ما شهدت من البحرينيين إلا خيرا، ولم أسمع حين كنت محافظا أو حتى الآن عن ذلك، وأود التوضيح أن غالبية الخليجيين المشاركين في الأعمال الإرهابية هم مغرر بهم، لا يعرفون الحق من الباطل، وأحيانا تكون العملية بصورة غسل الدماغ والغش، فعندما يأتي الشخص فلا يقول له إننا نريدك أن تفجر نفسك، بل يقول له نريدك فقط أن تنقل هذه الشحنة ثم يكون التفجير عن بعد.

قبل فترة وجيزة تحدث أحد المسئولين العراقيين عن وجود خليجيين يمولون عمليات إرهابية في العراق، هل بينهم بحرينييون؟

- لا. لا وجود لبحرينيين بينهم، ولا أعتقد أن منهم من قد يقوم بهذا الفعل.

كانت فترة توليك لرئاسة محافظة النجف مرحلة مهمة في انفتاح النجف على العالم الخارجي، وخاصة مع افتتاح مطار النجف الدولي. حدثنا عن هذه المرحلة.

- هناك عدة قضايا تدعو إلى تطوير المدن واستقرارها منها قضية ثقافية واجتماعية واقتصادية، وهناك سبب أمني وسياسي، وأي شيء يتبنى مشروعا لابد من إكماله، والوضع الأمني والسياسي والاجتماعي يتطلب خلق فرص عمل، كما أن هناك حاجة ماسة لدى دول المنطقة إلى زيارة النجف، كما أن مسئوليتك عن قرابة مليون ونصف مواطن تدفعك إلى بذل المزيد، لذلك رفعنا شعار ألا يوجد أحد من دون دخل أو من دون سكن، والحمد لله قطعنا خطوات واسعة في ملفات عدة في الصحة والتربية والملف الثقافي والاجتماعي باعتبار هناك شهداء وأرامل، وكثير من التفاصيل اليومية التي تحتاج إلى البحث عن حلول مناسبة، وكما تعرفون فإن البناء غير الهدم، ولا يسع المجال لذكر كل ما قدمناه في هذا الصدد.

بالنسبة إلى الاستثمارات البحرينية في العراق، بماذا تنصحون المستثمرين البحرينيين الراغبين في الاستثمار في العراق الجديد، وفي النجف خصوصا؟

- الحكومة العراقية مقتنعة بأن البلد لا يمكن أن يتطور إلا بالاستثمار، وأنها لوحدها غير قادرة على حل المشاكل السكنية أو المشاكل الأخرى أو استيعاب الطاقة السياحية أو الدينية للبلد، لذلك أصدروا قانون 26 الخاص بالاستثمار الذي يتضمن حوافز عدة لدرجة أن تسجل الأرض باسم المستثمر، أو أن يستمر الاستثمار لمدة 50 عاما، وبدأوا يذللون العقبات التي قد تعترض طريق الاستثمار.

أنا أنصح بالنسبة إلى محافظة النجف الأشرف أو حتى المحافظات الأخرى للاستثمار في بناء مئات الآلاف من الشقق السكنية التي تباع قبل أن تبنى، بالإضافة إلى الفنادق والقضايا الخدمية الأخرى التي تساند عملية السياحة، كذلك هناك محافظات في حاجة ماسة إلى الاستثمار، مثل بابل، كربلاء، الديوانية، وكل المحافظات تحتاج إلى فرص استثمارية.

العدد 2671 - الإثنين 28 ديسمبر 2009م الموافق 11 محرم 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 23 | 1:14 م

      زائر 20

      زائر 20 انت مو شيعي ولا تقول شيعي موالي
      والشيعه ما يخافون تفجيرات وبنظل نزور الائمه رغم انوف الحاقدين نفسهم وكل ما يملكون فداء اهل البيت

    • زائر 21 | 12:21 م

      عليهم بالعافيه

      خلهم يروحون ويطهرون ارضنا برجعتهم بالسلامه
      والله يكتبنا يارب العالمين بزيارتهم
      هم كل شي بحياتنا
      وسلتنا هم
      سفينه النجاه
      حبل الله المتين

    • زائر 20 | 12:12 م

      و لاترموا بأنفسكم اللى التهلكه

      قبل التعليق أحب أن أقول اني بحرين أصيل و شيعي حتى لا تقولون أني مجنس و حاقد. لماذا الذهاب الى العراق, و العراق منطقه خطره كما يعلم الجميع, تفجيرات شبه يوميه تقريبا, الم يقل الله تعالى و لاترموا أنفسكم الى التهلكه, وثانيا اتفق مع بوخالد 3 ملايين دينار ستصرف في الهباء, اليس من الاؤلى أنفاقها على الفقراء و المحتاجين في هذا البلد بدل, اليس لذلك أجرا عظيما!!!

    • زائر 19 | 8:22 ص

      السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين

      اللهم ارزقنا زيارة الحسين في عامنا هذا وفي كل عام ..
      في عاشوراء وصل عدد الزوار الى خمسة ملايين زائر في كربلاء المقدسة
      وفي العام الماضي في الاربعين بلغ عدد الزوار الى 14 مليوون زائر
      وإن شاء الله في هذه السنة يصل عدد زوار الحسين في الاربعين الى 100 مليون زائر
      وموتوا بغيضكم يا بني امية !!!

    • زائر 18 | 8:09 ص

      om allawy

      وددت لو ان الطريق لكربلا ... من مولدي سيرآ لحين مماتي .... لانادي في يوم الحساب تفاخرآ أفنيت في حب الحسين حياتي... سلام الله مني ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار

    • زائر 17 | 8:05 ص

      يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما..

      السلام على الحسين.وعلى علي بن الحسين.وعلى أولاد الحسين.وعلى أصحاب الحسين..
      يا رب الحسين.بحق الحسين.اشف صدر الحسين.بظهور الحجة. وفرج عنا يا رب وانصرنا على القوم الكافرين..

    • زائر 16 | 8:03 ص

      om allawy

      المشكلة لانحطاط قدركم محد رضى يرد عليكم شفتون؟ بلييز لا تقطع ولا حرف من التعليق.

    • زائر 15 | 6:53 ص

      ان بي جنونا في الحسين يبلغ لو تملأ الارض من هنا لكربلا أشواكا لمشيت عليها

      أسأل الزائرين قبر الحسين ِ.......... أيها الزائرون لا تنسوني

    • زائر 14 | 6:39 ص

      الى زائر ابو خالد

      تحياتي لك اتمنى انك تشبع غرزتك الاعدئية ضد الاظائفة المظلومة و تذكر كما تودين تودان ياخي اذا كانت حقا بحريني احترم اناس ومذهبهم والا تكون مولك غيرك عش حرا و الا تكون عبدا. اللة خلقنا احرار هو المعبود فقط يا عزيزي وا تذكر انت اليوم ضيف في دار الفناء واذا سرة على نهج اللةو رسولة والة ا نشاء تكون من الفائزين.(وما تدري نفسا في اي الارض تموت)صدق اللة العظيم

    • زائر 13 | 5:50 ص

      شيعي والحسين شفيعي

      اللي يرد وماله شغل يحط لسانه بلهاته
      ولا تبونا نروح الفنادق ونطق ليوة ؟
      يااارب اكتبني السنه الجايه

    • زائر 12 | 5:46 ص

      ام البنين

      اللهم ارزقنا زيارة الحسين ونتمنى انكون من زواره في العام القادم ان شاء الله
      السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين

    • زائر 11 | 5:28 ص

      ماجورين

      مأجورين يا شيعة علي ع , اللهم ارزقنا من رزقك الحلال واكتبنا لزيارة الامام الحسين ع.
      اللهم احفظهم من التكفيريين ألاوباش ومن اتباع صدام الملعون,وايرجعهم سالمين غنمين يارب العالمينز

    • زائر 10 | 5:25 ص

      الديرة أحسن

      وشله عاد كل الخساير عند القصاب ولا مدن مو أحسن وءامن ليكم ،على حسبة بو خالد ؟؟؟؟؟؟؟
      تصليح هالبيوت يالي كل اسبوع مطلعينها بالهالجريدة إلي بيتة خار ولي بيته ما له سقف ولي بيته ماله جدار مواحساااااااااان شريك بوخالد

    • زائر 9 | 5:25 ص

      الى الزائر رقم 2

      والله يابوخالد هذا موشغلك احنا ماطرينه منك ولا من اسيادك ولا من محرضيك,,,والسؤال والطامة الكبرى ان الامام الحسين وألائمة الاطهار ع اكبر من الكلام اللي تقولونه,,,والطامة الاكبر انكم ما عندكم مبدا تمشون عليه ولا عندكم سلف صالح لا من بعيد ولا من قريب كلهم ظلموا اهل بيت النبي صووظلموا اتباعهم من الاولين والآخرين ,,,اسأل اهلك اذا جاوبوك بالصحيح

    • العشق الالهي | 5:04 ص

      متى نكون من زوارك ؟

      السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين ...
      متى انكون من زوارك يا أبا الأحرار ؟؟ الله يكتبنا ويكتب لجميع المؤمنين والمؤمنات .. بحق محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين وعجل فرج آل محمد يا كريم ..
      مأجورين

    • زائر 8 | 3:06 ص

      ام حسنين

      الله يرزقنا زياتك يا امامي ياعلي وياحسين اللهم اكتبنا من زوار اباعبدالله :( ياعلي ابغي ارووووح اياااهم وبزيدون بعد أكثر واكثر وأكثر لو قطعوا ايدينا واليدين ناتيك زحفا سيدي ياااحسين ..> وبوخالد احنا مانقول ماعندنا بس الواحد اله ينوي الزياره تجيه البيزات من كل جهه الحمدلله التوفيق بيد الله نفس الحج يوم نوينا ماعندنا ولافلس بعدين الله وفقنا >>> والنعم بالله ربنا وحبيب قلوبنا

    • زائر 7 | 2:23 ص

      ..

      ياعلي ياعلي .. الله يرزقنا الوصول ان شاء الله

    • زائر 6 | 12:42 ص

      حره

      وانشاء الله اكثر فى السنه القادمه احسن

    • زائر 5 | 12:37 ص

      ستــــ الحبيبة ــــرة

      يجمعنا الله وياهم بحق محمد وآل محمد والله مشتاقين لزيارة أهل البيت عليهم السلام ونسألكم الدعاء لزيارة الأمام الحسين -ع- يوم الأربعين معاكم

    • زائر 4 | 12:23 ص

      بالف عافية عليهم

      اللة يرزقنا زيارة ابا عبد اللة واللة يحفظهم ويردهم سالمين الى اهاليهم ياااااااارب

    • زائر 3 | 12:08 ص

      مأجورين

      هم السابقون ونحن اللاحقون ان شاء الله
      الله يكتبنا ونزور ابو علي

    • زائر 2 | 11:07 م

      بو خالد

      بلللللللللللل 15000 الف في 200 دينار صار؟؟؟؟؟؟؟ ليش ما اتوزعونها بينكم......و تقولون ما عندنا بيزات؟؟؟؟؟؟

    • زائر 1 | 10:27 م

      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      ام صلوح اتقي الله ولا تقرحي قلب الامام الحجة بردودك
      الله يوفق ويجعانا من الزوار

    • ام صلوح | 9:53 م

      ام صلوح

      مبرووووووووووك وهنئا وعقبال بو خالد خخخخخخخخخخ

اقرأ ايضاً