العدد 2707 - الثلثاء 02 فبراير 2010م الموافق 18 صفر 1431هـ

في الحديث عن الحرائق...

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

يختلط الحابل بالنابل عندما يتصل الحديث بحرق الإطارات وحاويات القمامة وغلق الطرقات العامة وتخريب الصناديق الكهربائية بهدف إطفاء الأضواء في الشوارع العامة... والمشكلة أن هذه الأحداث تحولت إلى ما يشبه الظاهرة التي يحاول الناس التعايش مع مخاطرها التي تنتج عن المناوشات وعن الإصابات التي تتكرر كثيرا. ولقد عبّرت صورة فوتوغرافية نشرتها «الوسط» العام الماضي عن الوضع الذي نمر به، إذ كانت عائلة ترتشف القهوة بينما كان هناك شبان في مقتبل العمر يحرقون الإطارات أمام المقهى. ومثل هذا المنظر يتكرر أمام المقهى وأمام الخباز وأمام مرأى ومسمع الجميع، الذين قد يُعبّرون عن رأيهم وقد لا يتحدثون بشيء لأسباب عديدة.

التعليقات التي تسلمتها «الوسط» على تغطيات نشرت خلال الأيام الماضية توضح أن الرأي العام لم يحصل على فرصة حقيقية لمناقشة مثل هذا الأمر، وذلك بسبب تداخل الموضوع وتعقيداته. إن الكثيرين يعتقدون أن هذه الظاهرة مضرة لبلادنا ومضرة لشبابنا ومضرة لأهالينا ومضرة لمستقبل الخدمات في مناطقنا ومضرة لمطالبنا الإصلاحية.

لقد سعت «الوسط» دائما إلى فتح الملف بكل عقلانية، مع إيمان عميق بحق الشعب في الحياة بكرامة، وهذا يعني - فيما يعني - أن الجميع، بمن فيهم قوى المعارضة، معنيون بالأمن والاستقرار، بقدر ماهم معنيون أيضا بالدفاع عن حقوق الناس والسعي إلى تحقيق مطالبهم عبر الوسائل السلمية.

إن الخطاب المبرر لأعمال الحرق بكل أصنافه إنما يخلد إلى جانب سهل في معالجة الأمور، إذ إنه يرى الواقع بلونين فقط، إما أسود وإما أبيض، هذا على الرغم من أننا نعيش في عالم ملون بألوان قوس القزح، وأن التجارب الإنسانية الماثلة أمامنا تقول لنا إن الزمن يتغير وعلى الخطاب والأساليب أن تواكب المتغيرات من دون أن يعني ذلك التخلي عن المبادئ السامية. وإذا نظرنا إلى الموضوع من جانب آخر، فإن الإنسان عليه أن يقيس الضرر الذي يعود على بلده وعلى أمته من جراء الاستمرار في أعمال قد تبدو «مثيرة» وربما «ممتعة» لبعض الشباب، ولكنها في الواقع «مدمرة» لكل إنجاز يتحقق.

إن بلادنا البحرين يجب أن تكون في قلوبنا دائما وأبدا، وهي جزء منا ونحن جزء منها، يؤلمنا ما يؤلمها، ويسعدنا ما يسعدها، فلتكن أيدينا مع بعضنا البعض نحو حياة حرة كريمة نصنعها بأنفسنا، ونوجهها بعقول نيرة، ونأخذ بأيدي شبابنا إلى المدارس وإلى كل ما ينفعهم في حاضرهم ومستقبلهم، وليس ذلك بأمر صعب على من يسعى إلى الخير.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 2707 - الثلثاء 02 فبراير 2010م الموافق 18 صفر 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 69 | 2:50 م

      الحوار وتلبية المطالب هي الحل

      تحية يادكتور
      ان الله خلق الانسان وجعل فيه فطرة هي المطالبة بحقة فالطفل المولود حديثا يقوم بالمطالبة بحقه في الرضاعة بالبكاء لانه لايملك اداة مطالبة اخرى هل يقوم الوالدان بضربه لانه يبكي ويعمل ازعاج ام يقومون بتلبية مايريده ربما تقوم امه باعطاءه (سهاية) كاحل مؤقت بدلا من الرضاعة ولكن هل سيصبر سيسكت نعم ولاكنه سيموت اذا ترك ،هو يعلم فقط انه يتالم او عطشان ، يادكتور لك معرفة بالمعارضين فهم رفقاء درب الوالد رحمه الله وهم مازلوا على نهجه واثبتو ماقاله (ليس هذا البرلمان الذي طالب به الشعب ،،،

    • زائر 68 | 2:11 م

      الى الشاب رقم 16

      لا نبرر الحرق والتخريب ولكن اسالك لماذا بالضبط تركت كل هذه الاعمال هل لانك حصلت على عمل وتيسر حالك ام لازلت من المغلوب على امرهم كهؤلاء اللذين لايعملون وعاطلون صار لهم دهرا على هالحال والكثير منهم ممتميزون وخرجون والكثير منهم فاته قطار العمر ولازال لم يصل للمحطة
      ليستريح اجب ايها التائب في الوقت الي فيه فرص في هذه البلد للعمل ولاكنها للاجانب والمجنسين مما يجبر هؤلاء للتعبير عن حسرتهم بهذه الطريقة عسى ولعل من يسمعهم ولو بمسيل الدموع

    • زائر 67 | 9:32 ص

      يجب ألا يتم ربط مشكلة بمشكلة

      نحن نتكلم عن مشكلة حرق الإطارات، اينط علينا واحد وايقول السبب الحكومة، انزين اوكي الحكومة هي السبب بس خلنا اذا حبينا انحل المشكلة نفصل المشكلتين عن بعض لأن اذا كل واحد اتعنت وقال خلي الطرف الآخر يتوقف أولا فلن تنحل المشكلة، يجب ايقاف حرق الاطارات وأعمال التخريب أولا وذلك لعدة أسباب الأول انها لم تأتي بنتيجة (والواقع يشهد بذلك) ثانيا لأن هناك إجماع شعبي على رفض هذه الأفعال وهذا ما تبين من الاستطلاعات التي أجرتها الوسط وكذلك رفض علماء الدين فلماذا المكابرة والاستمرار في الخطأ؟!!!

    • زائر 66 | 9:12 ص

      ليس من شيم العرب والمسلمين ترويع الآمنين من النساء والأطفال والشيوخ- ام محمود

      لقد حفظنا السيناريو الهزيل لتمثيليات ومسلسلات الحرق والتخريب والكتابة على الجدران مراهقين يجتمعون في البراحات يخططون يركضون يتلثمون يحرقون الحاويات ويعودون بسرعة يركبون السيارات ويهربون كل هذا بدون أي هدف سوى اشاعة الفوضى والبلبلة والخوف بين الناس وكم مرة أجد نفسي محاصرة في السيارة وسط النيران في اشارات جدحفص أو بالقرب من الدوار الصغير في الديه لا يوجد مخرج الا الركوب على الرصيف أو يأتي هندي بالماء ويطفيء الاطارات المشتعلة في وسط الشارع .. هل هذه هي البطولة والانتصار والانجاز لتحقيق المطالب؟

    • زائر 65 | 8:31 ص

      فيني حرة

      للحين فيني حرة على والدتي المسكينة.. هم صادها اختناق من التايرات وهم صادها اختناق من مسيلات الدموع.. الله يقصف الطرفين ان شاالله على فعايلهم الشينة
      وعندي سؤال لقوات الشغب: الحين انتون صار ليكم سنين بس تطلقون رصاص ومسيلات دموع.. يعني ما فيكم شدة تسوون كمين حق هالمخربين وتطبقون عليهم القانون.. احنه شدخلنا في فعايلهم.. ولدي عمر 17 سنة مجتهد في دراسته وهمه يكون مستقبله تصيدون في الدرب وتضربونه بس لأنكم شفتونه يمشي في طريق فيه حرايق
      استحوا على وجوهكم يا ضباط ويا مخربين

    • زائر 63 | 7:37 ص

      سعيد

      بارك الله فيك دكتور منصور الجمري.
      قال رسول الله ((ص)): نعمتان مجهولتان, الصحة والأمان.

    • زائر 62 | 7:36 ص

      طلب منك يا دكتور منصور وأتمنى ما تردني

      يا ريت لو تكتب رسالة إلى هؤلاء الشباب فهم كأولادك يحتاجون من يرشدهم لطريق الصواب على أن تذكر لهم بأن هذه الوسيلة وسيلة غير مجدية مع الجانب الآخر بل وقد تفيد الجانب الآخر كما ذكر أحد الأخوة الزوار منذ فترة في موقع الوسط بأنها فرصة لتشغيل من يجنس في سلك الداخلية

    • زائر 61 | 7:33 ص

      رموز الأطفال مقابلة وجلسة معهم

      يا دكتور منصور أرجو لو قامت الوسط بإجراء مقابلات مع الرموز التي تتبنى أفكارهم هؤلاء الصبية المراهقين .. فكلما تحدثنا مع طفل ومراهق ممن يقومون بالحرق وسط القرى يقولون بأن الرمز الفلاني لا يمانع ويدعوننا للمواصلة في هذه العملية فهي من وسائل التظاهر السلمية نقول لهم بان العالم الفلاني حرمها يقولون وهذا الرمز الفلاني أليس عالم فنحن نتبعه ! انقول اليهم تيس يقولون حلبه الى متى يا جماعة الخير ملينا احنا اشوي انموت شفايدة الحقوق اللي بنحصلها من التاير اللي يقتلنا ؟!

    • زائر 60 | 7:09 ص

      اقول خلكم على ال50 دينار

      ومره ثانيه لاتذمرون من اي شي صدق شعب مصخره

    • زائر 59 | 7:05 ص

      والمعنى في قلب الشارع

      ضحكني اعترافك رقم 16 ها شنو حصلت من حقوق عشان سكتت ورضيت بالامر الواقع ها بشر عطوك شغل براتب اكثر من 500 دينار وعطوك بيت في وادي السيل بالبركة الفال للي يحرقون عشان يحصلون كل الي حصلته وما صاروا يسرقون الاراضي المملوكة للشعب ويعطونها ربعهم هذا كلش ما يصير احين ووقفوا ردم البحر وبيعه للمستثمين وسوه متنزهات يلجا ليها الشعب واهم خطة سووها وقفوا التجنيس وسحبوا الجنسيات من الجلف ونسيت اقول والتوظيف بالوزارات بدون محسوبيات وواسطات شنو تبغون اكثر من جذي كل شي محلول ليش تحرقون صج ما عندكم سالفة هههههه

    • زائر 58 | 7:03 ص

      حملع مغرضه وراها اهداف

      تبون بس ترقدون وتاكلون وماتبون اضحون باي شي بس تبون كل شي شعب متناقض

    • زائر 57 | 6:56 ص

      واقعة حقيقية ولكن الله سلم

      بتاريخ 30 يناير الماضي وبالقرب من إشارة راس الرمان كنت منعطفاً شرقاً لشارع المعارض بصحبة زوجتي وطفلي الرضيع وما هي إلا أجزاء من الثانية من خروجي من المنعطف وإذا بثلاث أو أربع زجاجات حارقة تنفجر خلف سيارتي مباشرة وكانت الزجاجات تستهدف دورية للأمن كانت متوقفة على يميني فوق الرصيف بالقرب من وزارة الأشغال فلولا لطف الله لأصابت هذه الزجاجات سيارتي أو حتى دورية الأمن .فهل هذه حرية سلمية للتعبير كما أعتبرها بعض الأخوة؟وهل مازلنا شعوباً متخلفة ننتظر حدوث جريمة أو كارثة أو فاجعة حتى يتحرك الكل؟ خالد

    • زائر 55 | 6:28 ص

      لكل من يرفض التحريق والتكسير

      وهل تعتقدون ام مصالحكم وحقوقكم راح ترجع بمقال او مسيره مدتها ساعه وتخلص

    • زائر 54 | 6:26 ص

      سبحان مغير الاحوال

      د منصور الجمري أن سمعة البحرين الذين يحافظون عليها هم المعارضة هم الذي أعطوا ذلك البعد الإنساني وتلك السمعة الحسنة بأن شعب البحرين من أوعى الشعوب شعب البحرين من أوعى ومن أكثر الشعوب صبرًا وطيبة بدليل أن الشعب الذي كان يكتب على الجدران شعارات معادية هو نفسه الذي يهتف بحياة الملك حمد هذه الأيام وهذا تعبير عن طيب الشعب وهذا الشعب الذي لاقى الكثير من قبل قوات أمن استوردت يعني هناك عشرة آلاف على الأقل مع عوائلهم استوردوا من أجل قمع أهل البحرين

    • زائر 53 | 6:26 ص

      كلام جميل ولكن

      كلام جميل ولكن بنظركم ما هي الحلول حرق الاطارات هو انما احتجاج على بعض سياسات وكثير من دول العالم تقوم بها وليس بود احد ان يحدث هذا ولكن!
      لو تم ارضاء شعب البحرين بقليل من حقوقه ام كان افضل من بذل المليارات سنويا جراء التجنيس..
      انا اري ان الحكومه قادره على ضم الشعب حول ذراعيها من جديد وسحب من تم تجنيسه فى السنوات الاخيره فهو لمصلحه البلد الا يجدر بنا ان نعيش متحابين جميعا سنه وشيعه..
      وما دخلنا بمن جنسوا فليسوا منا ولسنا منهم..
      لكن هل يريدون تغييرا لهذا الوضع!

    • زائر 52 | 6:26 ص

      انا اشجع الحرايق والمظاهرات

      لان الطرق السلميه ماسوت نتيجه وماحصلنا شي نبي حقوقنا نبي اشغال نبي بيوووت

    • زائر 51 | 6:17 ص

      حرق الاطار افضل من حرق الشعب كله

      الصراحة انا مع التحريق الاطارات .. على الاقل اشوه من حرق الوطن بملفات الفساد والتمييز والتجنيس والبطالة والبقية .. ؟؟ صح او لا .. الشعب تعب والله تعب .. ناس قاعده تطر اللقمة وانتون على حرق اطار مزلزله الدنيا .. روحوا كلموا اليي قاعدين يحرقون الوطن بملفات خطيرة تستبدل المواطنين بجلف .. الى متى هالاستغفال .. يعني حرق الاطار عبث عبث ؟؟ اكيييد وراه سبب .. حلوا مشاكلكم وراح تنحل مشكلة الاطارات .. والله يلعن الظالمين لهذا الشعب الكريم

    • زائر 50 | 6:12 ص

      لما سألناهم .. أجابوا !

      في جلسة خاصة سألنا من يقومون بالحرق هذا السؤال، هل تقبلون أن نقوم بالحرق أمام باب منزلكم احتجاجاً على الحكومة؟ فأجابوا لا طبعاً ! قلنا لهم بعدها إذن كيف تقبلون أن يتم الحرق في شوارع القرية وأمام منازل الناس؟ فخيم الصمت على الجميع ؟!

    • زائر 49 | 5:46 ص

      قالها الحكيم

      لن اطيل في التعليق فقط سأنقل كلمة موجزة للشيخ عيسى قاسم مضمومن كلمة الشيخ (اخشى ان يكون قرار طائفة بأكملها بيد طفل دون العاشرة ) !!! فهل من معتبر ؟؟!!

    • زائر 48 | 5:40 ص

      هذا ما حذر منه حكيمنا الشخ عيسى قاسم

      لن اطيل في التعليق فقط سأنقل كلمة موجزة للشيخ عيسى قاسم تناسب عنوان المقال اعلاه (ارتهان مجتمع) مضمومن كلمة الشيخ (اخشى ان يكون قرار طائفة بأكملها بيد طفل دون العاشرة ) !!!

    • زائر 47 | 5:39 ص

      من يجاملهم يتحمل المسئولية

      ان من يجامل هؤلاء المراهقين الأطفال وينعتهم بالمقاومين هو يتحمل مسؤلية ما يعانيه الأهالي من متاعب واضرار وهو يتحمل ضياع مستقبل هؤلاء الصغار الذين يفترض بهم ان يكونوا في الأيام السابقة في بيوتهم يذاكرون دروسهم استعدادا للإمتحانات الدراسية بدلا من التواجد في الشوارع والقيام بما يضر الناس والمجتمع. فليس مسؤالية هؤلاء المراهقين ان يطالبوا بحقوق الشعب بصرف النظر عن الوسيلة فهذه امور من واجب جهات عدة حتما ليس من بينها المراهقين والصبية.

    • زائر 45 | 5:35 ص

      الحكومع ماتسمع مطالبنا قلنا يمكن تشوف

      لااشغال لااسكان لاحياه عدله وتميز وطائفيه ومساجين

    • زائر 44 | 5:35 ص

      العتب على من اسماهم " مقاومون "

      انا اب وابنتي في السادسة من عمرها وقبل عدة ايام فقط كادت ان تحترق بزجاجة ملتوف لولا ان الله حفظها !! حيث كانت خارجة مع امها من احد مجالس العزاء على اهل البيت فتفاجأتا بالنيران قرب اقدامهما وفي آخر لحظه سحبت زوجتي ابنتي والله ستر، وحينما كلمتهم زوجتي ان ما تقومون به يعرض حياتنا وحياة اطفالنا للخطر كان الرد من احد الصبية ((ويش نسوي ويه هالحكومة)) !! وكأنه حامل هم الأمة على راسه! العتب على من يسميهم مقامون واذا انتقدهم احد كما فعل الشيخ على سلمان قامت القيامه عليه.

    • زائر 43 | 5:34 ص

      الله يكون في العون

      فضاعة جرمهم ... حسبالك قاعد في مسلسل تاريخي .... الجرم الفضيع الي يسونه القوات المتعددة الجنسيات واما تصرفات هؤلاء الصبية فهي مجرد تصرفات غاضبة وعلى حق ولكن للأسف فهي تصرفات فردية وليست مدروسة وتفتقد القائد

    • زائر 42 | 5:15 ص

      كلمة حق : هؤلاء النخب السياسية في البلاد وأشير إلى المشيمع وعبدالوهاب سيحاسبون أمام الله سبحانه وتعالى

      عندما تكون النخب مثل المشيمع وعبد الوهاب توعي الشارع وكيف الدفاع عن المظلوم وكيف أن يكون الدفاع بعدم التجازوز للحقوق وحريات الأخرين وأتمنى أن يستمعوا إلى خطبة السيد حسن في موضوع النخب السياسية ودورها فأنتم كذلك مسؤلون ومحاسبون ...وعندما اشير إليكم فلا أقول بأنكم انتم المتسببون بل المتسبب هو وزارة الداخلية ولكن عليكم ان تراقب الوضع وتحلوا المشاكل مع الأهالي ولا اعتقد السكوت في محله لأن هناك تجاوزات من قبل الشباب الذين تدفعونهم لهذا العمل على حسب قولهم

    • زائر 41 | 4:49 ص

      مافي قانون منصف

      لم يستطع القانون ارجاع اموال الناس

    • زائر 40 | 4:47 ص

      احث الوسط للتركيز على هذا الموضوع....

      سعادة الدكتور منصور...... احترم طرحك في كثير من الأحيان واتفق معه.....
      خذوا هؤلاء الى المدارس ....بدل التحريق والتكسير ..... شعوب القرى التي تقوم بهذا الموضوع بريئة وما تقوم بهذا الأمر الا ثلة لا تتجاوز 10 اشخاص,,,
      حرام هالجهالوا يتحكمون في امة بحالها....

    • زائر 39 | 4:33 ص

      الثم اغلى

      الى هؤلاء الذين يغررون بالناشئة والصبية الذين هم عماد المستقبل نقول لهم هناك فرق شاسع بين الماضي والحاضر والمستقبل ومن هو المسئول اذا ادمنت هذه العقول الصغيرة اعمال الشغب وضاع اعز مايملكه الانسان (الوطن).

    • زائر 38 | 4:31 ص

      عادل

      فعلا مللنا من هذا الوضع ، و سكتنا خوفا ، نعم خوفا من جهل هذه الفئة فهؤلاء يصرفهم أن يحرقوا ممتلكاتك و بيتك و أهلك بداخله لأنك قلت لهم هذا التصرف خاطيء و لا نرتضيه ، في اعتقادي اذا جاءت الكلمة من رموزهم سيكون أثرها إيجابي فهم يعتبرون الإستاذين قائدين و حين يعلنا البراءة من هذه التصرفات سوف لن يتجرأ أحد منهم القيام بهذه الأعمال و لن يُتهم بالخيانة و العمالة من يعارضهم ، أستاذينا الكريمين الفاضلين قولوها صريحة أنه ليس على خطكم من يحرق القرى و يضر أهاليها .

    • زائر 37 | 4:26 ص

      أقول حرقوا على كيفكم في قراكم

      بس اذا تعديتوا على المال العام من شوراع رئيسية و ممتلكات عامة فما لكم إلا نقطع أياديكم و نشنقكم على الكرين مثل ما يسوون في إيران. اليوم و آنه مار على جدحفص تخيل إشارة محترقة، خلكم ما بنصلحها لكم. ليتات الشوارع حرقوها و بعدين يقولون الحكومة ما تصرف على مناطقهم!! نصرف على مناطكم حتى تحرقونها و تكسرونها؟ أنا أقول الحكومة مدلعتكم وايد و الحل الوحيد من وجهة نظري أن ينزلون الجيش و يفرضون حالة الطوارئ و بنجوف اذا فار طلع بعد المغرب يحرق و يفجر.

    • زائر 36 | 4:24 ص

      دكتور منصور ارجو من جريدتكم التطرق الى كل القضايا وبقوة من دستور من دوائر انتخابيه من تمييز من تجنيس من اسكان من بطاله من ازدحام من فساد وبقوة تصدو لها

      هذة حلول الى عدم الخروج الى الشارع توقيف كل شي ظالم ضد هذة الفئة المغلوبه على امرها هذا من الضغط النفسي شباب جامعيين عاطلين وهذة تشكل الان اكبر فئة والاجنبي والمجنس ينعم بخير البلاد تتطرقو الى التمييز عند النواب بصراحه وبدون خجل عن الوزارت هناك فئة لاتعمل بها تتطرقو الى من يقول شيم العرب من شيم العرب ايضا ضرب النساء والاعتداء على الابرياء تتطرقو الى ايجاد حلول وهو الحوار الجاد الصادق لالعب على ذوق او ابر مخدره دكتور جريدتكم املنا هنا والله لو ماالوسط جان قضايا وااجد ذبحتنا وهذة حقيقة

    • زائر 35 | 4:08 ص

      إذا آمن بالحوار ثم علينا ان نقول ان لا مبرر لذلك

      اذا ضرب الأخرس وفقد عينه ..واذا ضرب الرجل الستيني وهو في بيته...واذا اخنقت الأطفال الخدج الرضع وهم في حضون امهاتهم واذا ضرب الأعتصام السلمي في سترة بسسبب الدفان.وإذا سقط الشهيد عليجاسم.واذا سرقت المليارات والشعب في فقر واذا جنسو واذا ميزو واذا عذبو واذ قتلو واذا ابعد وهجرو واذا واحتلو وسرقو واذا أفتنو وفرقو .وإذا اخترعو طائفة ثالثة.وإذا اذلوك على الخمسين دينار.وإذابنو لك ببيوت من فلين.والمجنس من....وهم لايؤمنون بالغة الحوار ولا يؤمنون بالشراكة الشعبية في صناعة القرار ثم نحتج على حرق إطار ....

    • زائر 34 | 4:06 ص

      تخبط وزارة الداخلية هو ما نتج عنه اليوم من حرق الإطارات

      عندما نغلق المتنفس لهؤلاء الناس من ندوات وصلاة وخطبة وفعاليات وصولاً إلأى نزع السواد وتحكيم الأمر بالقوة وبالمسيل للدموع والقنابل الصوتية والشوزن والمطاط فحرق الإطار نتيجه للضغط وممارسة القمع ... حرق الإطارات لم يزعج الأهالي عندما يكون الحرق بعيد عنهم وبعيد عن سير الطرق ولكن مسيل الدموع والسجن العشوائي وما تعرض له النائب الدكتور عبدعلي خير مثال لعشوائية وتخبط وزارة الداخلية وما نتج منها الحل لن يكون من هؤلاء الشباب بل من وزارة الداخلية فقط فقط فقط ونلوم الشباب في

    • زائر 33 | 3:40 ص

      ردم البحر على الفرى الاربع

      شكراً دكتور على الطرح لهذا الموضوع كنت فى احدى دول الخليج مع احدى المهتمين فى امور البيئة و اخبرنى بان الشواطى ملكاً للشعب و اخبرنى انا ما يحدث فى بلدكم شى غريب دكتور مشروع ردم البحر على الفرى الاربع يعتبر جريمة الرجا من الدكتور طرح الموضوع و هدا احدى الاسباب وهل تعلم ان ردم بحر القرى الاربع يحرم اصحاب القرى من المتنفس و هذة احدى الاسباب

    • زائر 32 | 3:32 ص

      خلك يادكتور فى الا احنا فيه ونواجهه اليوم- اخطار من نهج سلطة سياسية متخبطة

      اتمني عليك يادكتورنا الفاضل ان تثير غدا مسئلة نشر الدرع الصاروخى فى البحرين لمواجهة حتمية مع ايران من المستفيد ولمصلحة من وفاتورة دفع من من اليس من مص دماء شعبنا ومقدراته وحماية لمن اليس للامريكان المتواجدون فى مياهنا واراضينا وسماءنا والا لسواد عيوننا المكحلة والعنجهية لاصحاب القرار الذين ينفذون رغبات العم سام الا يثيركم هذا القرار واين البرلمانيين منه اليس يحتم اثارة هذا من قبة البرلمان فهم لايستشعرون الخطر الا باثارته عبر مساحة كتابتكم اليومية فأتمنى وارجوا ان اقرأ غدا لك فيما هو مطلوب منك

    • زائر 31 | 3:24 ص

      يااادكتور منصور لايوجد حوار لايوجد محاسب يحاسب الفساد لايوجدانصاف هناك تمييز

      يادكتور منصور انت سياسي وسياسي محنك قبل ان تكون صحفي سؤال لكم الان اسوء او ايام التسعينات من تجنيس وفساد وتمييز وعدم انصاف الداوائر الحكوميه لاتغيير فيها مصرين على التمييز الان الدورة الثالثة في البرلمان ولاتغيير ياادكتور منصور هل هناك حوار جاد يادكتور الان قامو يضربونا في شعائرنا الحسينيه وانت تعرف بان هذة الاشياء خطوط حمراء يضربون النساء كيف الناس يحتجون بااي وسيلة هذة وسيلة الشعوب المتحضرة والعارف لايعرف البطالة التجنيس تقرير المثير للجدل وهناك قضايا عديدة الحكومه تضربها عرض الحائط

    • زائر 30 | 3:12 ص

      العقل والبصيرة

      لو يحمل كل فرد في رأسه العقل ، وتعيش في قلبه البصيرة لما إحتجنا إلى الحرق أو الهدم أو القوة والعنف ...
      كل فرد صغير أو كبير ، مدير أو موظف ، رجل أو إمرأة ..... يجب عليهم تحمل المسؤولية وعليهم توجيه هذه المسؤولية بالعقل والبصيرة

    • زائر 29 | 2:30 ص

      الى الدكتور مع التحية

      كلامك واقعي يادكتوار لكن حبذا لو تسون حملة مثل الي قاعدين تسونه الحين ضد الحرق تسون بعد حملة ضد التمييز الي انعاني منه وضد التعذيب وضد الحرمان وضد الهوية وضد التجنيس ........الخ وشكراً

    • زائر 28 | 2:20 ص

      المثل يقول 0

      لا0000الجاهل ولا تخلى الجاهل 00000 ابتلشنا وهات الى يهديهم الى الصواب الله يعين الساكنين بشارع البديع0

    • زائر 27 | 2:12 ص

      وصول الناس إلى الإحباط يخلط الحابل بالنابل

      هذا كله نتيجة إلى ما وصل إليه المجتمع من إحباط
      من تصرفات الحكومة. الكثير من الناس لا يؤمن بأسلوب الحرائق ويتذمر منه ولكن في المقابل الجميع يشعر بالغبن جراء ما حصل من الحكومة في مسألة التجنيس بالذات والتي هي أخطر بكثير من مسألة الحرائق
      فعملية التجنيس تعتبر حرق لتاريخ بلد بأكمله وتخريب
      تركيبته السكانية وهذا أخطر ما مرّ على هذه الأرض
      منذ قرون. لذلك الوضع مقلق ومحير والناس في حيص بيص وبالنهاية نقول حسبنا الله ونعم الوكيل

    • زائر 26 | 1:59 ص

      دكتور صراحة

      يعني ويش اقولك يا دكتور الحل مو التفاهم معاهم والسلم مانفع معاهم

    • زائر 25 | 1:46 ص

      ومن كلامكم الدليل

      ولقد عبّرت صورة فوتوغرافية نشرتها «الوسط» العام الماضي عن الوضع الذي نمر به، إذ كانت عائلة ترتشف القهوة بينما كان هناك شبان في مقتبل العمر يحرقون الإطارات أمام المقهى. ومثل هذا المنظر يتكرر أمام المقهى وأمام الخباز وأمام مرأى ومسمع الجميع
      وهذا أكبر دليل على أن أعمال الحرق والاحتجاجات لا تمس الناس بسوء أو ضرر ويمارسون حيتهم طبيعية قبل أن تأتي قوات الشغب

    • زائر 24 | 1:25 ص

      الحقيقة الضائعة

      ولماذا لم تأتي بدون سجن وتعذيب وقتل كثيرمن شباب أهل البحرين ، لماذا حرق الإطارات ورمي الحجارة على رجال الشرطة تصرف مشترك بين شعوب الدول المتقدمة والنامية والغنية والنفطية، وقت ما كنا في احدى المدن الأوروبية ظهرت مظاهرة طلابية وانتهت بحرق الإطارات وإتلاف سيارات الشرطة / في الهند (المناطق المسلمة) يوميا اعمال حرق في الشوارع .... في دول الإميركية اللاتينية .... هل أصل الخطأ في الحكومات أم الشعوب

    • زائر 23 | 1:22 ص

      من مواطن كسير الفراش إكسبيرز للعمل فى بلادي

      كلامك سليم يادكتور ولكن لو فرضا لو انصاع الشبيبة الى نصائحك, فما هو البديل هل اغلاق المنتديات حل وقمع مسيرات سلمية حل وتعبير للصحافة ممنوع واللعب على الوتر الطائفى حل وهل للبطالة حل وهل لسوء التعليم حل وهل لصق شعار وصورة على جدار ممنوع وعلم اسود ممنوع وجلب الجلف وتوطينهم مسموح اين جمعياتكم السياسية التى يزعمون رفع راية حقوق المواطن فعندما يزيل الهوس من عقول اصحاب القرار ويعون لحل سلمي يحقق مطالب الناس فلن ترى يادكتور تاير محروق الملام الرئيس هى جمعياتكم السياسية التى خذلت المواطنين

    • زائر 22 | 1:20 ص

      وهل هناك خيار اخر او بديل فالندوة تمنع والمسيرة تمنع والاعتصار يضرب لاصحاب منهج معين فهل هناك بديل؟

      المشكلة يا دكتور ان السلطة لم تترك مجال للتعبير فاي ندوة يعقدها اصحاب منهج معين تقمع واي مسيرة مزمع انطلاقها تمنع واي اعتصام يمنع فإذا هل هناك مجال لابداء الراي بحرية وهل هناك مجال غير تحرك الصغار بعد عجز الكبار! ولماذا لا نسال عن الاسباب بدل النتائج؟!
      السلطة في البلد لا تفهم غير الضغط الشعبي هذا ما وضحته خلال عقود من الزمن...

    • فقيرة الى الله | 1:09 ص

      لكل مشكله حل

      ولكن لا الحكومه راضيه تسمع الشعب وتحل مشاكلهم ولا احد متدخل في هلامر وحاله المشكله والضحية منهو!!!!!!!!!!

    • زائر 21 | 1:07 ص

      ما يفعل الشباب أذا كانت هذه لغة الحكومة

      بالأمس فقط يا دكتور كنت في نقاش مع أحد الاصدقاء وبينة له عدم كتابتك عن موضوع الحرق وترك المجال الى باقي الكتاب لتعبير عن اراهم الخاصة
      ولكن تفجأة اليوم بردك هذا أستاذي العزيز ما ينظر طلاب المدارس الى هولاء الجامعين العاطلين عن العمل حملة البكلريوس والشهادات العليا وقد مكثو في البيت طويلا دون أكتراث من اي جهة رسمية وقد أثبتت لهم بعد مرور أكثر من ثلاثين أعتصام أنه لا جدوى من الأعتصام السلمي وأيضا أعتصام القرى الاربع أكثر من مئتين يوم وفي المقابل خرج المشيمع من السجن في طرفة عين جراء الحرق

    • زائر 20 | 1:06 ص

      اعتراف

      انا كنت من الناس اللي يحرقون، وكنت اقرأ الأخبار في الوسط وبعض المقالات واهاجمها، لا، واترس المنتديات بالهجوم على الكاتب فلان وعلان ويجون غيري ويهاجمون ويسبون وبالذات الوسط، لكن الحمدلله الله هداني وتركت هالخرابيط بعد ما شفت الضرر في ديرتي وعلى أهلي.. انا تكلمت في يوم من الأيام في تحقيق عن الملثمين في الوسط قبل جم سنة، وكنت اعتبر الحرق احتجاج سلمي لكن تالي فكرت في نفسي وكأني شخص يطز عينه بإيده.. لازم نعترف بأخطائنا، التحريق بهالطريقة شي غلط غلط غلط

    • زائر 19 | 12:33 ص

      يا لبلادي المسكينة، حماها الله من الظلمة

      لا تكفي أحرف للتعليق، ولكن، هل قبل الملك باستقبال عريضة مناهضة التجنيس؟ ألم تكن صوت الشعب؟ ألم تكن قناة حوار من قبل الشعب؟ أين أبواب الحوار المزعومة؟ مسرحيات سياسية يزج بضحايا من أبناء الشعب المسالم بالسجن لسنوات من دون محاكمة ثم لا تثبت عليهم تهم وليس لهم مجال للتعبير والحوار ولا حتى التعويض عما فاتهم من حياتهم، حتى إن لم تكن هذه الوسيلة هي الأفضل لم يتركوا للشعب الأعزل خيارات، لماذا اختارت الوفاق تدويل العريضة المناهضة للتجنيس؟ لكثرة أبواب الحوار؟ يا لبلادي المسكينة، حماها الله

    • زائر 18 | 12:33 ص

      البحرين بدون أولويات

      اصبحت الامور كلها مسيسة في البلاد فكل مشروع بعيد عن السياسة فهو فاشل حتى بلغ الامر الى ظهور جرائم صحية و بيئية و بلدية و لكن لا الناس و لا الحكومة تدير بال لان الموضوع غير مسيس

    • زائر 17 | 12:23 ص

      دعوة لكل مرتقي المنبر

      أدعوا كل مرتق منبر خطابي في مسجد أو حسينية إلى عدم إسقاط أو إغفال مسؤليتهم التوعوية في توضيح سبل الإعتراض وابداء الرأي الأمين على مصالحهم ومصالح جميع الخلق من حولهم وممتلكات الشعب العامة، فالمسئولية الأولى عن هدر لأي قطرة دم أو هدر مال عام معلقة في رقبة كل صاحب كلمة كانت مسموعة أو مكتوبة بعد أن أصبح الهتك ظاهرة ومزية وعرف. فأنا وغيري كثيرين بغض النظر عن الموقف المطالباتي وشرعيته، لا أبرأ لكم من مخربين ومن ساكتين ذممكم في حقي العام ما لم تبينوا وتجتهدوا في التبيان. أما منصور! فبارك الله فيك.

    • زائر 16 | 11:55 م

      شاللي صار يا دكتور

      اذا تبي تعرف ليش هالشباب يحرقون بس طل بره على جم هالقرية اللي حواليك وبتعرف السبب

    • زائر 13 | 11:50 م

      الحكومة تتحمل كامل المسؤلية !

      الحكومة غير واضحة في توجهاتها؟
      أما أن تحقق مطالب الناس او أن تعاقبهم معاقبة ليكفوا عن هذه الأعمال!!
      أعتقد إن الحكومة تغض النظر عن هذه الأعمال لأنها تعتبر متنفس للشارع المحتقن أصلاً؟

    • زائر 12 | 11:44 م

      فرق بين من يبني ويهدم

      خطابك مسؤول ويبني بلداً ، وخطاب غيرك وبالتحديد من يدعون للحرائق وخطاباتهم موجودة ،،، يهدمون السلم الاجتماعي بين أبناء القرى بدعمهم لهذه الحرائق

    • زائر 11 | 11:41 م

      ألف شكر لكم يادكتور

      لقد وضعت الوسط يدها على الجرح فالناس تخاف بأن تصرح برأيها خوف من هؤلاء ولاأدري لماذا الأهالي لايراقبون أبنائهم ولقد أوضح سماحة أية الله الشيخ عيسى قاسم حفظه الله أكثر من مرة حرمة التعرض للمتلكات العامة والخاصة

    • زائر 10 | 11:36 م

      راي مواطن 2

      بسم الله الرحمن الرحيم تابع .. هذا الوقت الطويل ادخل البلاد في موجة اخرى من الإطرابات تم اعتقال مجموعه اخرى من المواطنين من المعامير على إثرها فيجب على الحكومة ان تنزيل الى الحكمة وتعالج الملفات التي جلبت وتجلب لنا المشاكل .. وليس بالعين الواحدة تحل المشاكل

    • زائر 9 | 11:33 م

      راي .. مواطن 1

      بسم الله الرحمن الرحيم بالفعل اصبح حرق الإطارات والقمامة تثير الإشمئزاز في نفوس الكثرين مما يدعي إعادة التفكير في مجمل طرق الإحتجاج ... ولكن بالمقابل لماذا الحكومة أوصدة ابواب الحل للمسائل المسببة لمثل هذه الأحداث ؟ وما واكبها في احداث كرزكان فقتل الشرطي بطريقة غير معروفة بيد مجهولين ترتب على هذا الحدث إعتقال مجموعه كبيرة أثبت القضاء برائتهم بعد وقت طويل . .. يتبع

    • زائر 8 | 11:21 م

      العقل زينه

      من يقوم بحرق الاطارات هم مجموعة اطفال لا تتعدى اعمارهم 16 عاما وفي اغلب الاحيان يكونون منسيين من اهاليهم بدون رقابه .... ولد القريه

    • زائر 6 | 11:19 م

      مقص الرقيب

      طرح عقلاني ومنطقي، وهكذا عرفناك يا دكتور ذو آراء وتنظيرات صائبة تنفع المجتمع.
      كل أملي أصحاب الشأن قراءة ما تكتب لكنا بألف خير.
      سلمت يا شبل الجمري

    • زائر 5 | 10:52 م

      اقتراح للوسط

      لماذا لا تقوم الوسط بعمل تحقيق صحافي مصور سري تلتقي فيه الوسط هؤلاء الشباب الذين يقومون بأعمال الشغب مع الحفاظ على هويتهم بطريقة أو بأخرى وتسألهم عن دوافعهم وأهدافهم ومطالبهم وتتعرف عن قرب على نفسياتهم وتفكيرهم ومستواهم العلمي والفكري لكي نضع أيدينا على الجرح ومن ثم معالجته
      ونحن مستعدون للمساعدة.

    • زائر 4 | 10:46 م

      النصيحة واجبة بين أبناء البشر ...

      النصيحة واجبة بين أبناء البشر وهي أكثر وجوبا مع من يشاركني الوطن لان النصيحة لاتصدر الامن محب وهذا مما لاشك فيه وانت منهم طبعا بدون ادنى شك لكن السؤال أين هم عن نصيحة الطرف الاخر متى يسمع النصيحة ويستجيب لمطالبات اصحاب الحقوق وهم الاكثر حاجة الامر في حاجة الى مراجعة واعية مخلصة لهذا الوطن محبة له ولاهله اعيدوا الحقوق يااصحاب القرار والسلطة اجعلوا هذا الوطن ساحة للمحبة زينوا شوارعه وطرقه بالزهور وشموع الفرح وانتم قادرون هاهي الدول المجاورة تنعم بما نتمناه ما الفرق ولماذا يا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 3 | 10:31 م

      الحديث عن سرقة الأراضي وفضحها

      الحديث عن سرقة الأراضي وفضح أصحابها أولى من الحديث عن حرق الإطارات والذي لا يخرج من دائرة الأساليب السلمية بجميع دول العالم ماعدا الدول العربية والخليجية والبحرين خاصة
      قوت الشعب يُسرق كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة, والحديث عن ذلك يكون مُخجل ويُعد مجرد خبر هنا وهناك
      أتمنى من كل قلبي من صحيفة الوسط إيضاح الامور والمطالبات من وراء عملية حرق الإطارات قبل إظهار الجانب السلبي إن وُجد لتلك الظاهرة

    • زائر 2 | 9:21 م

      دكتور

      دكتور يجب ان يكون هنالك برامح تحتوي الشباب

اقرأ ايضاً