العدد 2750 - الأربعاء 17 مارس 2010م الموافق 01 ربيع الثاني 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

«التربية» تلغي قيمة المنحة الـ 20 دينارا والكويت تزيدها إلى 100 دينار

أليس أمرا مخزيا وخجولا أن نعطي من ترك أهله وأصحابه واغترب عن بلاده ليدرس في الخارج 20 دينارا فقط؟ لماذا يا وزارة التربية والتعليم؟ إن إخواننا طلبة البحرين المبتعثين إلى دولة الكويت الشقيقة يشتكون، ما سر هذا التهميش لهم؟ ألا يحسّ المسئولون بالوزارة بمعاناتهم هناك في غربتهم وهم يتفضّلون عليهم بـ 20 دينار شهريا فقط؟!

والبشارة الكبرى تأتي للطلبة وهم هناك يدرسون، فإذا بوزارة التربية والتعليم تلغي هذه الـ 20 دينارا، نعم قد ألغيت ووصلنا الخبر من أحد إخوتنا في الكويت وهو في أشد الاستغراب والاستنكار، وحقيقة إذا عُرف السبب بطل العجب ففي الوقت نفسه فإن دولة الكويت الشقيقة الكبيرة بأفعالها وأقوالها وعدت الطلبة البحرينيين بزيادة قيمة المنحة لهم حتى تصل إلى 100 دينار شهريا، حينها زال التعجب والاستغراب من على وجوه طلبتنا في الكويت!

أليس عيبا أن نُلغي الـ 20 دينار التي لا تساوي شيئا فقط بسبب زيادة الكويت لقيمة المنح؟ يقول مستنكرا أحد الطلبة هناك: «أصبحنا لا نريد الـ 20 دينارا بعد قرار زيادة الكويت لقيمة المنح إلى 100 دينار، ولكننا نشعر بالخجل والإحراج بعد أن أصبحت دولة الكويت الشقيقة هي المهتمة بأمرنا في حين وزارة التربية والتعليم قد تركتنا ولم تعرْ لنا بالا وتركت أبناء الوطن الذي سيعودون رافعين رايته يحصلون على منحهم الشهرية من دولة الكويت، إنها حقا وصمة عار على جبين الوزارة».

السؤال المطروح الآن والذي طرحه علي الكثير من الطلبة هناك في الكويت، هل من حق وزارة التربية والتعليم إلغاء قيمة المنحة؟ كما إنني أوجه سؤالي للمسئولين بالوزارة... يا ترى ما السبب وما العذر وما الحكمة في إلغاء قيمة المنحة، فيحين أنها لا تتعدى الـ 20 دينارا فقط؟ هل هي الـ 100 دينار فعلا؟ أنتظر ردكم بشغف وليكن معلوما، فليس أيّ عذر سيكون مقبولا وكافيا لطلبتنا المصدومين بهذا القرار.

مجموعة من الطلبة المبتعثين للدراسة في الكويت


هل «التربية»تنكرنا لهذه الدرجة ؟!

 

تبدأ قصتنا مع هذه الوزارة منذ لحظة تسجيلنا للبعثات فنحن مجموعة من خيرة شباب هذا الوطن حصلنا على أعلى المعدلات في الثانوية العامة بمدارس وزارتنا الموقرة ولكن صدمنا للأسف بعدم وجود بعثات كافية وحتى الموجود منها لا يرضي الطموح وكانت أغلب البعثات في جامعة البحرين الموقرة وما لها من ما لا يحصيه إلا الله من مآخذ وسلبيات: أعدنا النظر مرة أخرى انقلب خاسئا وهو حسير للأسف فقد احتوت على بعثات إلى جمهورية مصر العربية لدراسة الحدادة والنجارة والفخار والزراعة... إلخ.

(ما أدري من متى الحدادة يتعلمونها في الجامعة بعد) تجرعنا غصة الهزيمة وقبلنا بمرارة الواقع وقعت أعيننا على منح (منح وليس بعثات يعني من قبل وزارة التربية) مقدمة من دولة الكويت الشقيقة لدراسة هندسة الحاسوب وأخرى للعلوم والعلوم الإدارية (ملاحظة هذه المنح المفترض بها أن تقدم للطلبة بشكل عام حتى المعدلات 80 في المئة و لكن الوزارة الكريمة تقدمها فقط للطلبة المتفوقين ضمن خطة البعثات الذين هم بالأساس مستحقين للبعثات من وزارة التربية، بعدما قبلنا بواقعنا المؤلم ووافقنا على هذه المنح اتفقنا مع الوزارة المبجلة على أن يكون لنا مخصص شهري وقدره 25 دينارا بحريني شهريا فقط لمدة عشرة أشهر سنويا، أي نحو 250 دينارا سنويا (للأسف شيء مخجل الكويت تعطي كل طالب جامعي سواء متفوق أو غير متفوق شهريا 100 دينار كويتي، أي ما يعادل 130 دينارا بحرينيا إذا كان أعزب و 750 دينارا كويتيا أي ما يعادل 1000 دينار بحريني إذا كان متزوجا لما ترى الدولة من أهمية الطالب الجامعي بمختلف درجاته ودوره في التنمية البشرية وبناء المستقبل العلمي في الكويت ونحن البحرينيين المتفوقين قدرنا 25 دينارا بحرينيا 17 دينارا كويتي والحمد لله وهذه أهمية الطالب المتفوق «المتفوق» عندها فما بالك بغيره ورغم أننا كنا قنوعين حتى آخر درجة مع قبولنا بهذا الاتفاق الهزيل المضحك نظرا لصعوبة الواقع وضيق اليد وعدم وجود بدائل أفضل فإن الوزارة تواصل جلدنا والتحقير لنا هذه المرة بمنع هذه الصدقة نهائيا (يعني حتى هالكم دينار ما بنشوفها بعد) لا أدري ما هي رؤية الوزارة الموقرة والدولة المحترمة وعلى رأسها رئيس الوزراء الموقر نحو الطالب المتفوق؟ هل هذا قدرنا؟ هل أصبحنا نكرات لا حق لنا؟ هل هذا تقدير الطالب المجد؟ هل هذا جزاء الاجتهاد؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


إلى «التعليم العالي»... مشكلتنا مع اعتماد الجامعات الماليزية؟

 

نحن طلبة ندرس في الخارج وبالتحديد في ماليزيا، وهنا في ماليزيا توجد جامعات حكومية وأهلية وخاصة، فضلنا أن ندرس في الخاصة التي تتعاقد مع جامعات بريطانية وأسترالية، فكل واحد منا - نحن الطلبة - قبل أن يأتي لماليزيا ذهب ليسأل عن الجامعة هل هي معترفة أو معتمدة وخصوصا أن الجامعات التي تعاقدوا معها هي جامعات معترفة في البحرين، فكل مرة يجيبوننا بشيء مختلف، فمرة يقولون لنا لا تقلقوا إذا كانت الجامعة البريطانية معترفة فسنعتمد الجامعة الماليزية كحال بعض الجامعات الخاصة في البحرين، ومرة أخرى يقولون لنا إننا نذهب على المملكة العربية السعودية واعطونا موقعهم لكي نرى، بطبيعة الحال فإن المملكة العربية السعودية معقدة بالاعتراف، فهنا جامعات قوية وعالمية لم تعترف بها ومنها جامعات حكومية وأسترالية وبريطانية الأم والفرع أو تسحب الاعتراف في حال وجود مشاكل لا علاقة لها في الدراسة وإنما مالية بين السعودية والجامعة، بيد أن الإمارات وعمان اعترفتا بهن ومن ثم كيف لوزارتنا أن تذهب على ما ترنو إليه السعودية! أليس لدينا الكفاءة لتقييم الجامعات.

والقول الآخر وهو إذا كانت الجامعة خطتها الدراسية تنطبق تماما مع الجامعة الأم فسنعترف بها وهذا الأمر ينطبق مع كل الجامعات التي تتعاقد مع الجامعات الأسترالية أو البريطانية فمن ضمن الشروط يجب على الجامعة الماليزية أن تدرس على خطتنا الدراسية، أما القول الأخير وهو المشهور بأنهم لا يعترفوا بأي جامعة كانت إلا أن يتخرج منها طالب واحد على الأقل، لكن نحن كطلبة نخاف جيدا من هذه الإجابات المختلفة فلا نريد أن نتخرج وننصدم بواقع مرير وهو أن الجامعة ليست معتمدة! ويذهب تعبنا في سدى. كل ما نتمناه من وزارتنا بأن يخصصوا قليلا من وقتهم ليعترفوا ويوصوا على الجامعات التي في ماليزيا كباقي الدول العربية يذهبون بأنفسهم إلى الجامعة ويرون خططهم الدراسية ويعتمدونها قبل أن يدرس فيها طالب من بلدتهم. ليس لدينا هنا سفارة ولا قنصلية بحرينية لكي نسألهم وأتمنى ونحن في ظل الحكومة الإلكترونية بأن الوزارة تصمم موقعا يضم كل الجامعات المعترفة والموصى بها لكي لا نتصل بهم ونسألهم عن الجامعات المعترفة في ماليزيا ليجيبوننا نريد اسم محدد للجامعة فلا تسألونا عن الكل ويوجد الكثير من الجامعات المعترفة والمعتمدة ولكن عندما ذهبنا لموقع السعودية رأينا أنهم عشرة! وهذه بعض أسماء الجامعات الماليزية التي يدرس بها بعض الطلبة البحرينيين أتمنى من الوزارة بأن تعطينا رأيها لكي نعلم هل نكمل دراستنا أم نخسر الثلاث سنوات التي درسناها وننقل لجامعات أخرى؟ وأتمنى محاسبة كل مكتب يرسل طلاب إلى جامعات غير معتمدة إذا لم تعتمدوا الجامعات التي ندرس بها.

مجموعة من الطلبة الدارسين في ماليزيا


معوق يرتجي «الخدمة المدنية» بوظيفة تناسب إعاقته

 

أنا شاب بحريني أبلغ من العمر 26 عاما، شاء الله أن أكون من ذوي الاحتياجات الخاصة (المعوقين) وإعاقتي هي بصرية (التهاب في شبكية العين - العشى الليلي). عرفت إصابتي بهذا المرض متأخرا، ورغم المحاولات للعلاج في البحرين وفي الخارج لكن شاء الله أن أبتلى به حتى يتم اكتشاف علاج في المستقبل، ورغم ذلك أكملت دراستي في معهد البحرين للتدريب وحصلت على شهادة الدبلوم الوطنية سنة 2005/ 2006م.

بعد التخرج عملت في إحدى المؤسسات في قسم الحسابات لمدة سنة واحدة ولم استطع المتابعة في العمل.بسب الإعاقة. بعدها قمت بالتوجه لمراكز التوظيف ومنهم مركز المعوقين وكنت أراجع المراكز بين الحين والآخر ويتم ترشيحي للوظائف التي لا تناسب مؤهلي أو إعاقتي البصرية وأنا لا أملك سيارة أو مواصلات وخاصة لعدم موافقة إدارة المرور بمنحي رخصة سياقة، لجأت بعد الله إلى الصحافة والجمعيات وغيرهم ولكن دون جدوى.

هل تتخيلون معاناة شاب في مقتبل شبابه جالسا في البيت طوال اليوم يدعو الله بالفرج القريب! كم هو صعب وصف هذه المعاناة وجميع زملائي وأخواني يعيشون حياتهم بكل تفاصيلها وأنا لا حول لي ولا قوة، أنا لا أطلب المستحيل ولا أستجدي الاستثناء أنا أطلب تطبيق قرارات مجلس الوزراء ووعود وزارة التنمية بإعطاء الأولوية لذوي الاحتياجات الخاصة في التوظيف والمساعدة لتحقيق العيش الكريم.

أنا ابحث عن وظيفة تناسبني تكون قريبة من منطقة السكن يسهل عليّ التنقل منها وإليها، وأنا أطمح أن يجعلكم الله سببا في حصولي على هذه الوظيفة أنفع بها نفسي وأحقق طموحي وأكون عضوا فاعلا في هذا المجتمع، فقط أحتاج الفرصة لأثبت ذاتي وأعيش كأي إنسان.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


«البلديات» تحرم أرملة ويتاماها من الانتفاع بمشروع «الآيلة»

 

نداء عاجل إلى أهل القرار في الدولة ومن بيده إرجاع الأمور إلى جادة الصواب، أتقدم إليكم وكلي أمل وثقة بأن أحظى بفيض من عنايتكم، لا يخفى عليكم أني أرملة ولدي كمٌّ من الأبناء والبنات لوالدهم المتوفى الذي كان يعمل في ديوان أحد كبار المسئولين، مجمل ما أود قوله؛ إنه لدينا طلب بناء بشأن البيوت الآيلة للسقوط منذ العام 2004 أو أكثر، ونحن ننتظر بفارغ الصبر بأن يفرّج همنا في إعادة بناء مسكننا المتهاوي والمتصدع بالجدران والأساسات من دون حل يذكر من الجهات المعنية في المجلس البلدي، ومن المؤسف والمخجل لذلك، بدل الإسراع في إعادة البناء نفاجئ بحذف الطلب قبل بضعة أشهر على رغم أننا ملتزمون بالمتابعة وبكل ما يطلب منا نفيدهم إياه أولا بأول، حينها طرقنا عدة قنوات في المجلس البلدي والوزارة المعنية نفسها فلم أجد إلا آذانا صماء لتلك المحنة. لذا نرفع شكوانا بأن يفرج همنا في إعادة بناء منزلنا المتهاوي كي نحظى بمسكن لائق وحياة كريمة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


في ذكرى وفاتك يا ابنتي

 

يا حبيبتي... يا بنتي...

ماغاب صوتك.. لا ولا غاب الوله..

رخم الجراح..

يايمه يكفيني البعاد..

يكفيني يايمه العذاب..

يكفيني اشوفج كل فجر.. نسمة صباح

في ذكرى سنوية المرحومة الشابـة مريم حمزة عبدالرسول جديد، التي وافاها الأجل يوم الأربعاء بتاريخ 18/3/2009.

فلذة كبدي وحشاشة فؤادي ابنتـي المرحومة «أم حسين».

كلما هممت بمسك القلم لأخط لك أحلى كلمات الرثاء في ذكراك السنوية انحدرت دموعي وارتعشت أناملي وخفق قلبي وزاد أنيني، ولكن شوقي إلى محادثتك جعلني أتغلب على كل ذلك، عام مضى على وفاتك وأقبل الثاني على فراقك، يا حلما أفل وقمرا غاب من سماء حياتي ولكن صورتك لم تفارق خيالي ولم تبتعد عن ذهني، فمكانك بيننا ما زال وسيبقى ما حييـنا، حركاتك... كلامك... ضحكتك التي لم تفارق خيالي... ورواحكِ ومجيئك... كله أمامي وكأنه بالأمس القريب.

لقـد أفجعنا رحيلكِ يا شمعة البيت التي انطفأت باكـرا.

حبيبتي أم حسين كنت لنا بلسما لجراحات الحياة وبفقدك زادت جراحاتنا والتي لولا لطف الله العلي القدير بنا لأدمتنا وأهلكتنا إنه الله تعالى خالق العباد يسبب الأسباب ويجعل لها مخرجا فهو الرؤوف الرحيم بعباده في كل حيـن يلهمنا الصبر في كلِ أوان وعصر.

وإلا هيهات النسيان في فقد الأحبة.

وهنا لا يسعني إلا طلب المزيد من الصبر على فراقكِ والامتثال لقول سيد البلغاء والمتكلمين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) حيث قال «من كنوز الإيمان الصبر على المصائب»، وكذلك قول أحد الشعراء الحكماء:

تأمّلْ في الوجود بعيـن فكرٍ

ترَ الدنيا الدنيـة كالخيال

ومن فيها جميعا سيفنى

ويبقى وجه ربُـكَ ذو الجلال

ابنتي الغالية...

عزائي في فقدك عزاءان...الأول إنه لا رادَّ لقضاء الله وقضائه لا مفرَّ منه ولا اعتراض على أمره تعالى... وهنا يستحضرني قول أحد الشعراء:

وما المال والأهلون إلا ودائِع

ولا بُدّ يوما أنْ تُردَّ الودائِع

أما عزائي الثاني فهو أنني تذكرتك في شهر الأحزان الحرام، وأي أحزان إنها أحزان أم المصائب زينب عليها السلام...

فكلما تذكرتكِ تذكرتها فهي ليست بغائبة عني، فأنا فقدت واحدة ولا أستطيع نسيانكِ، فما حال من فقدت السبعين في يوم واحد، ساعد الله قلبها فهي حقا كعبة الصبر والأحزان، إليها مني سلامي وسلامكِ.

وداعا يا شمعتي في ذكرى سنويتك الأولى ويبلغك السلام جميع أحبائِك، كل دعواتي لك أن يحشركِ الله مع الأولياء الصالحين في جنات الخلد، وأن يعوضني في ذريتك ويجعلها خير خلف لخير سلف، عزيزتي إبنتي نامي قريرة العين فلن ننساكِ من الدعاء ما بقينا.

فوزية عبدالله العالي


يرتجي زيادة قرضه لـ 60 ألفا ليتمكن من شراء منزل

 

عندي قرض شراء بيت من وزارة الإسكان، وتم الإعلان عن اسمي ضمن المستفيدين في العام 2007، وكان مبلغ القرض 40 ألف دينار، ولم أستطع الحصول على منزل يؤويني أنا وأسرتي بهذا المبلغ، فطلبت من وزارة الإسكان شراء منزل أخي الذي بناه على أرض وهبته إياه سابقا، فرفضوا ذلك. أرجو أن تسعى وزارة الإسكان للعمل على زيادة قيمة مبلغ القرض إلى 60 ألف دينار، كي أتمكن من شراء منزل لأسرتي، أو أن يقوموا بشراء المنزل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 2750 - الأربعاء 17 مارس 2010م الموافق 01 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 5:20 م

      لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

      حقيقة.. جعلتموني ابكي قبل نومي الليلة من هذه الاخبار التي تقطع القلب وطبعا مافيه داعي اذكرها.. حسبنا الله ونعم الوكيل ( العجل العجل يا صاحب الزمان)

    • زائر 3 | 12:58 م

      بو عبدالله

      اتمنى ان تكتبون عن ايجابيات المسؤؤؤؤل البحريني
      وسلبياته اللي ماتلخاصخلص في القطاع ا

    • زائر 2 | 5:37 ص

      ستــ نور العين ــرة

      ساعد الله قلبك يا فوزية على فراق ابنتك المرحومة أم حسين والله انتي صاقة العزيز عمره ما ينّسى لو تمر عليه اسنين الله يرحمها ويصبر قلبك والف رحمة ونور على والدتي الغالية أم جعفر والله من سنيني ما نسيناها شلون انتي يا بنت العالي كان الله في العون والفاتحة لأرواح المؤمنين جميعا

    • زائر 1 | 1:58 ص

      بنت خلفان

      والله صيحني مقالها اللي كاتبته حق بنتها عورت قلبي الله يرحنها ويغمد روحها الجنه انشالله الفاتحه على روح المرحومة والله يصبر قلبج يا ام ام حسين

    • تنبيه الخواطر | 12:57 ص

      يد بيضاء

      غسلو ايديكم من 20 دينار
      نحن عشنا في الخارج حتى فلس ماوصل لينه فكيف انتم وحمدو الله على حالكم والمعونة التي تعطيكم ايها دولة الكويت
      وانته صاحب النظر اذا كانت اعاقة في العين وعمش وتريد وظيفه وتكتب في الصحافه كذلك
      اغسل ابدك انته بعد
      وش هالخرابيط طلعلك 40 الف احمد ربك وخذخ ترى مابتحصل غيرها يالحبيب يريدونك تكد وتكافح وترزل نفسك من هالمسؤول الى هالمسؤول بعدين تصل الى الوزير يقول مابيدي شئ ويحولك على سكرتيره الخاص والدور في حلقه مفرغه

اقرأ ايضاً