العدد 2762 - الإثنين 29 مارس 2010م الموافق 13 ربيع الثاني 1431هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

لجان هيئة ضمان جودة التعليم... والأساليب التي تحقق الأهداف؟

إن أهمية تحقيق أهداف هيئة ضمان جودة التعليم مسألة لا يختلف عليها أحد من المهتمين بالعملية التعليمية، ولا يمكن أن يقال عنها إلا خير بكل المقاييس التربوية والتعليمية، ولم نجد أحداًَ يقول إن وجودها ليس ضرورياً لتطوير التعليم في مختلف مفاصله، ولا نبالغ لو قلنا إن هذا المشروع يعتبر طفرة نوعية في عالم التعليم في مملكتنا الغالية، ومن الممكن أن تعطي اللجان نتائج أكبر مما تعطيه الآن إذا ما استمعت باهتمام إلى آراء وملاحظات ومقترحات المعلمين والإداريين حول عملها، وجميل لو يعطي أعضاء اللجان المجال لأنفسهم للاستماع إلى آراء الإداريين والمعلمين في عملهم وليس في مفهوم وأهداف جودة التعليم، كما أعطوا لأنفسهم فرصة الاستماع إلى رأي المعلم في أداء إدارته، ورأي الطالب في أداء معلمه، ورأي أولياء الأمور في أداء المدرسة، لكي يتفاعل المعلم مع أعضاء اللجان التي تزور المدارس لقياس مستوى جودة التعليم فيها.
لابد أن يعطى الإداري والمعلم فكرة عن خبرات وكفاءات أعضاء اللجان ومستوى مؤهلاتهم العلمية والتربوية قبل موعد الزيارة، هذه الخطوة تجعل المعلم يتعامل مع مؤهلات وكفاءات وخبرات قبل أن يتعامل مع أفراد غير معرّفين تربوياً ولا تعليمياً ولا مهنياً، من المؤكد أن هناك فرقاً كبيراً بين هذين المفهومين، رجال التربية يعرفون أكثر من كل أحد أثر هذه المسألة على عملية التقييم وعلى النتائج التي سيفرزها، ما نقصده أن رئيس اللجنة على سبيل المثال، إذا لم يكن يتمتع بالمستوى المطلوب الذي تتطلبه الجودة لا في خبرته المهنية ولا في مؤهله الأكاديمي ولا في كفاءته الإدارية، بطبيعة الحال قد يكون تقييمه في الغالب ليس واقعياً بنسبة كبيرة، يمكن أن يقال: ما مناسبة هذا الكلام؟
باختصار شديد، في نهاية الأسبوع الثاني من شهر مارس/ آذار 2010، قامت لجنة جودة التعليم بزيارة ميدانية إلى إحدى المدارس الإعدادية للبنين في المحافظة الوسطى، واستغرقت زيارتها للمدرسة ثلاثة أيام متتالية، وهذه المدرسة عرفت بنشاطها وبروزها على مختلف المستويات التربوية والتعليمية، ليس على مستوى وزارة التربية والتعليم، وإنما على مختلف المستويات التعليمية، والمدارس الإعدادية ينظرون إليها باحترام وتقدير، وأولياء الأمور يشيدون بعطاء معلميها الكبير وبتفاني مديرها ومديرها المساعد وبإخلاص سكرتيرها ومرشدها الاجتماعي، وتمتاز المدرسة بالتآلف والمحبة بين معلميها من جهة، وبين معلميها وإدارتها من جهة أخرى، وبالتقدير المتبادل بين طلبتها ومعلميها من جهة أولى، وبالاحترام بين أولياء الأمور ومعلميها من جهة ثانية، وبفضل وعي مديرها الفاضل ومديرها المساعد وبتميز مرشدها الاجتماعي وبإخلاص وتفاني معلميها وبأخلاق وجدية طلابها وبتعاون أولياء الأمور استطاعوا جميعاً أن يوجدوا بيئة تعليمية وتربوية قل نظيرها في الكثير من المدارس على رغم إمكانياتها المتواضعة، وهذا ما أدى إلى تحقيق نتائج متقدمة للطلبة وخصوصا طلبة الشهادة الإعدادية على مستوى المدارس الإعدادية لسنوات كثيرة، لا يمكن أن تحصل المدرسة على أكثر من 1800 شهادة تقدير من مختلف الجهات التربوية والتعليمية والأهلية من فراغ .
لا يمكن أن نفسر تهافت الكثير من الآباء على نقل أولادهم إليها إلا لأنها تتمتع بسمعة طيبة في أوساط المجتمع، وإلا ما الذي يجعل ولي أمر يخاطب مدير المدرسة بهذه الكلمات (يطيب لي أن أتقدم بوافر الشكر وعظيم الامتنان إلى كافة منتصبي مدرستكم الكريمة، من الهيئتين الإدارية والتعليمية، لما لمسته من تعاون بناء، وحرص دائم على المتابعة معنا كأولياء أمور، وأضاف قائلاً إنه لمن دواعي سرورنا أن يحظى ابننا بشرف الانتماء إلى مدرستكم، ويكون تحت إدارتكم، وطالباً لدى نخبة من معلميكم الأفاضل الذين كرسوا حياتهم لخدمة هذا الوطن، وخدمتنا قبل خدمة أولادنا، وما سعي ابننا للتفوق إلا بفضل تشجيعكم وحثكم المتواصل له، وكما أن حصول ابننا على درجة التميز في نتائج الفصل الأول، لهو ثمرة جهودكم الجبارة وتميز طاقمكم التعليمي، في ظل إدارتكم الحكيمة والطموحة، ما أردت قوله، من الصعب أن تحصل إدارة رسالة شكر من ولي أمر من دون أن تقدم عملاً كبيراً لطلبتها، بعد هذا العطاء الكبير، يكون تقديرها من وجهة نظر اللجنة (غير ملائم)، هذا التقدير أوجد ردود أفعال نفسية شديدة لا يمكننا وصفها بدقة، كل ما نستطيع قوله إن شعورهم بأن التقدير غير الواقعي من وجهة نظرهم ومن وجهة نظر أولياء الأمور ومن وجهة نظر طلبتها ومن وجهة نظر المتابعين لعمل المدرسة لسنوات طويلة، أن اللجنة بتقديرها غير المنصف قد وجهت صفعة قوية إلى وجه الجهود الكبيرة التي تبذلها المدرسة، كل ما تطلبه المدرسة من هيئة ضمان الجودة أن تستمع إليها؛ لأن ما أصاب إدارتها ومعلميها من إحباط شديد ليس هيناً، لقد رأيناهم في حال نفسي لا يحسدون عليه، وكثير من المدارس عندما سمعوا بتقدير اللجنة للمدرسة المذكورة، أصيبت بالدهشة والحيرة، على كل حال، المدرسة لا تدعي الكمال ولكنها بإمكانها أن تدعي بقوة أنها بعيدة عن تقدير اللجنة إليها بنسبة كبيرة، ورأينا الأمر الذي أثر بشدة في نفوس المعلمين، على رغم أن أعضاء اللجنة عند زيارتهم للمعلمين في الفصول كانوا يشيدون بجهودهم التي قدموها لتوصيل المعلومة للطلبة، وكانت ملاحظتهم لغالبيتهم تتركز في جانبين، الأولى توسعة المشاركة لتشمل جميع الطلبة، والثانية الاهتمام بالفروق الفردية، لن نقف عند هذه المسألة طويلاً؛ لأن قياسهما يتطلب من أعضاء اللجنة الاطلاع على خريطة توضيحية للفصل، تبين من خلالها مكان كل طالب وحاله السلوكي والتعليمي، ليتمكنوا من تحديد عدد الأسئلة التي وجهت لكل طالب ونسبة مشاركة كل واحد منهم بدقة، لكي يعرض التقرير بالأرقام الدقيقة على المعلم بعد فراغه من الحصة لمناقشته فيه والتوقيع عليه، هذا الأسلوب بالطبع سيؤدي إلى تلافي الأخطاء إن وجدت وتحسين مخرجات التعليم بصورة أفضل من ذلك لو اكتفت اللجنة برفع تقريرها إلى المدير بعيداً عن المعلم، ولابد أن تعرض اللجنة نماذج لمفهوم جودة التعليم، وأن تنظم زيارات متبادلة بين المدارس التي حصلت حسب تقديراتها مراكز متقدمة في الجودة والمدارس التي أخفقت حسب تقديراتها أيضاً في الوصول إلى الجودة المطلوبة، والأمر الذي أزعج الهيئة الإدارية والتعليمية كثيراً في المدرسة المعنية هو التباين الكبير في كلام اللجنة للمعلمين وكلامها عندما التقت بمدير المدرسة، كانت تقديراتها للمدير مختلفة بنسبة 100 % عن التقادير التي أعطوها للمعلمين، لدرجة أنهم قالوا للمدير كلاماً شديداً عن المعلمين عندما قالوا وجدنا في المدرسة متعلمين ولم نجد معلمين، عبارة قاسية وقعت على قلوب الإداريين والمعلمين كالصاعقة، وكانوا يقولون إذا كان كلام اللجنة صحيحاً كيف حققت المدرسة المراكز المتقدمة في نتائج الشهادة الإعدادية على مستوى المدارس الإعدادية؟ أليس ما تحقق يكشف عن حجم الجهود التي بذلتها الإدارة والهيئة التعليمية بالمدرسة؟ هل يتناغم كلامها وتقديرها مع ما حققته المدرسة من نتائج متقدمة؟! نقول بكل صراحة، لابد أن يكون هناك شراكة حقيقية بين الكوادر التعليمية العاملة في المدارس وهيئة ضمان الجودة، والاستفادة من ذوي الخبرات وأصحاب المؤهلات العالية الموجودة في المدارس، وهدف هذه الشراكة هو الارتقاء بمستوى جودة التعليم في مملكتنا الغالية، لتوضيح الفكرة نقول إن الهيئة بإمكانها التنسيق مع المعلمين الأوائل في المدارس لتحقيق الأهداف المرسومة بشكل أفضل، وهذا من المؤكد لا يتعارض مع استقلاليتها في اتخاذ القرار.
 

سلمان سالم

ساعات الخدمة الاجتماعية

[ في بداية دخولي للمرحلة الثانوية سمعت بما يسمى بمقرر خدمة المجتمع وهو عبارة عن برنامج يتيح للطلبة اكتشاف جو العمل الحقيقي، كنت متحمسة لأدرس المقرر كما كانت كل زميلاتي وكنا ننتظر أدوارنا بفارغ الصبر، في الفصل الرابع بدأنا بدراسة المقرر واكتشفنا أنه يشمل جزءين ، الجزء الأول داخل المدرسة والجزء الآخر خارجها، في البداية بدأنا بالخدمة الاجتماعية في قسم مدرسات التربية الإسلامية وأحببنا جو الاندماج بين الطالب والمعلم، كن أكثر من الأخوات لنا ولم نشعر أبداً بمعاملة مختلفة على عكس ذلك كنّ مرحبات لنا في كل يوم ولازلتُ أتذكر شغفنا بتلك الحصص الدراسية، كانت معظم مخاوفي من كلام بعض صاحباتي اللاتي اخترن خدمة المجتمع بمراكز مختلفة وعانين من الفراغ والملل أما أنا فقد سجلت في مركز بريد البديع، كنت أتوقع أن نجلس لنراقب الموظفين كما تناقلت زميلاتي ولكن على العكس اندمجنا في جو العمل من اليوم الأول واستلمنا مقود المسئولية، لم يكن هناك تمييز أبداً بين الموظف الحقيقي وبين الطالب مما زادنا ثقة ومسئولية، لامسنا التعامل مع الزبائن وبمساعدتهم أصبحنا قادرين على الولوج في جو العمل والجد ما غرس فينا الإحساس بالقيادة وتحمل المسئولية، فشكراً لوزارة التربية والتعليم على هذا المقرر الذي بالفعل يساعد الطالب وينمي قدراته وشكراً لقسم الدين في مدرسة سار الثانوية للبنات على حسن تعاملهن معنا وشكراً لمركز بريد البديع لإتاحتهم الفرصة لنا للشعور بالقيادة و لا يمكنني أن أنسى مسئولة الخدمة الاجتماعية بمدرسة سار الأستاذة خيرية الغسرة التي كانت بالفعل المدرسة المثلى والصدر الرحب لكل تساؤلاتنا ووجودها دوماً لمساعدتنا.
رحاب حسن حسين

«التنمية» تقطع عن أرملة معونة «الشئون» و «علاوة الغلاء» معاً

[ إلى المعنيين في وزارة التنمية الاجتماعية... مضت عدة شهور وأنا أنتظر علاوة الغلاء إذ إنني كنت أستلمها وتم توقيفها عني منذ شهر أغسطس/ آب 2009 حيث أنني كنت من مستحقي مساعدة الشئون الاجتماعية، وعندما تم إيقاف مساعدة الشؤون الاجتماعية تم إيقاف علاوة الغلاء أيضاً حيث تم إخباري ذلك من قبل المركز الاجتماعي بمنطقتنا. فهل من المعقول أن يتم قطعها عني بمجرد قطع مساعدة الشئون الاجتماعية؟ ولم أستلمها حتى الآن، مع العلم بأنني أرملة ولا أحصل إلا على الراتب التقاعدي والمبلغ الشهر الذي من المؤسسة الخيرية الملكية بحيث يبلغ مجموع ما أستلمه 270 ديناراً في الشهر، ولا أمتلك أي مصدر دخل آخر وعليه فإنني من مستحقيه العلاوة. إلى متى سيتم صرف العلاوة لي؟ حيث أن كل مرة تنزل دفعة جديدة أكون على أمل في أن يكون اسمي من ضمنهم ولكن دون جدوى وعند مراجعة المركز الاجتماعي أو الاتصال بالخط الساخن يقولون بأنني مسجلة في قائمة المتظلمين وحتى الآن لم يتم صرف أي مبلغ لأي شخص تم قطع عنه علاوة الغلاء؟ ولا أجد من يجيبني بجواب نافع. فكل ما أتمناه من المسئولين هو أن يجاوبوني عن سبب الإيقاف ومتى سيتم الإعادة لهذا المبلغ الذي أنا بأمس الحاجة إليه.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

منذ 2009 يترقب «علاوة الغلاء»

 أتوجه بندائي إلى وزارة التنمية الاجتماعية، فأنا شاب عاطل عن العمل، متزوج ولدي طفلة، مقيم في منزل العائلة.
تقدمت مثل غيري بطلب علاوة غلاء المعيشة، ولا أخفي عليكم صرف لي في ديسمبر/ كانون الأول 2008 بأثر رجعي ثم فجأة توقف ولا أدري ما سبب ذلك.
منذ مطلع 2009 لم أستلم شيء منه على رغم تجديد بياناتي وراجعت الجهات المختصة عدة مرات من دون استجابة.
فمثلكم على دراية تامة بأن مثل هذا المبلغ البسيط يفي ببعض الاحتياجات خاصة احتياجات طفلتي، وأناشدكم من خلال هذا المنبر تقدير ظروفي المعاكسة لي رغم طرقي لأبواب العمل دون فائدة. فأرجو منكم تقدير حالتي الصعبة جداً التي أعاني منها وتيسير بعض أموري في مثل هذا الاستحقاق.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

رداً على ما نشرته «الوسط»
وزارة الأشغال توفر أعمال بنى تحتية عالية الجودة

[ تعقيباً على ما نشر بصحيفتكم الغراء «الوسط» في عددها ليوم الخميس الموافق25 مارس/ آذار 2010 في طيات صفحتها الثانية عشرة (بريد القراء) بعنوان «عجائب وزارة الأشغال»، نود بادئ ذي أمر أن نشكر صحيفتكم الكريمة على نشر ردود الوزارة بصورة شبه يومية ونتطلع إلى مد جسور تعاون أقوى بغية المصلحة العامة لمستخدمي الخدمات التي توفرها وزارة الأشغال. كما نود التعليق على ما جاء من نقاط أو «عجائب» بحسب تسمية الكاتب وذلك كما يلي:
- إن وضع التحويلات المرورية المؤقتة الخاصة بمشروع تطوير تقاطع مدينة عيسى لا يستدعي وجود الإشارات الضوئية. إن وجودها قد يكون من أحد الحلول المؤقتة لمشاريع قيد التنفيذ كمشروع تطوير تقاطع أم الحصم ولكنه قد لا يتناسب في مشاريع أخرى كما هو الحال هنا. إن التعاون الإيجابي والمستمر الذي تتلقاه الوزارة من قبل الإدارة العامة للمرور يضيف أيضاً انسيابية للحركة المرورية متى أصبح هناك ضغط على هذا التقاطع الحيوي، حيث تعتبر التحويلات المرورية المذكورة من أفضلها مقارنة بالمشاريع الأخرى قيد التنفيذ.
- ليس صحيحاً ما ذكره الكاتب بخصوص رد وزارة الأشغال على بعض الشكاوى والملاحظات الخاصة بالمشاريع التي تقوم بتنفيذها وتجاهلها للبعض الآخر. في الواقع الملموس، فإن وزارة الأشغال تقوم بالرد على جميع الشكاوى والملاحظات من دون استثناء، وأن الوزارة «تنحرج» من الرد على بعض الشكاوى لهو شيء عار من الصحة تماماً.
ولعل من الجلي ما ينشر في جميع الصحف والمجلات المحلية، حيث تنشر هذه الصحيفة الغراء (الوسط) عموداً بعنوان (آذان صاغية) وتكاد وزارة الأشغال تكون المؤسسة الوحيدة التي تسيطر على مساحة هذا العمود الخاص بردود الوزارات. كما يبدو ذلك أيضاً واضحاً من خلال شكر المواطنين من قراء ومستمعين لاستجابة وزارة الأشغال لكل ما يجوب بخاطرهم من شكاوى واستفسارات وملاحظات من خلال الصحف والإذاعة.
- فيما يخص اقتراح تركيب نظام للإشارات الضوئية على الدوار الواقع تحت كوبري مدينة حمد، فتود الوزارة توضيح أنها بصدد بدئها بالدراسة المرورية لمدى جدوى هذا النظام على الدوار المذكور، علماً أن دراسات مرورية أخرى لدوارات مماثلة قد تم الانتهاء منها وأن تنفيذ تركيب نظام الإشارات الضوئية في طريقه إلى كل من دوار اللؤلؤ بالقرب من السوق المركزي بالمنامة ودوار ألبا ودوار الساعة بالرفاع.
- أما فيما يخص موضوع جسور العبور العلوية للمشاة، فنود الإفادة بأن وزارة الأشغال قد قامت بدراسة متطلبات السلامة المرورية على شارع الشيخ خليفة بن سلمان وقد أعدت مخططاً شاملاً للحد من حوادث المشاة، حيث أوصت الدراسة بتثبيت حواجز السلامة لمنع العبور العشوائي للمشاة من دوار السوق المركزي إلى الجسر العلوي بمنطقة السيف وسيتم التنفيذ بعد الحصول على موافقة الخدمات وتوفير الموازنة اللازمة. كما أوصت الدراسة كذلك بتوفير جسر للمشاة يربط بين مجمع البحرين من الجنوب ومجمع السيف من الشمال وسيتم تنفيذ المشروع عبر إحدى الشركات الوطنية.
- تستغرب الوزارة من استخدام القارئ لتعبير «غض النظر» والذي يجحف حق الجهود المضنية والمتكاتفة للجهات الرسمية الخدمية والتي وزارة الأشغال عضو فعال في فريقها. إن تمرير طلبات مرتفعات تخفيف السرعة هي مسئولية مشتركة بين اللجنة التنسيقية بالوزارة والإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية والمجالس البلدية، وأن كل طلب يقوم المواطنون بالتقدم به يتم أخذه على محمل الجد واتخاذ القرار المناسب به والمبني على دراسات مستفيضة لمدى جدوى تنفيذ هذه المرتفعات وذلك حسب أولويات المجالس البلدية، وأن الأولوية في التنفيذ هي دائماً للمناطق القريبة من المدارس ودور العبادة والحدائق.
في الختام، تود وزارة الأشغال تأكيد وجودها كمؤسسة مهنية توفر أعمال البنية التحتية عالية الجودة لمواطني مملكة البحرين الحبيبة والمشهود لها بتجاوبها من قبل مستخدمي الخدمات التي توفرها. كما تود الوزارة الفخر بخدمة مواطني هذا البلد المعطاء والتجاوب والتفاعل مع ما يؤدي إلى إثلاج صدورهم.
فهد جاسم بوعلاي
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة الأشغال

معلمات المدرسة يُدرِّسن أكثر من النصاب لاستكمال المنهج 

 بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة «الوسط» في العدد (2739) الصادر في 7 مارس/آذار 2010 تحت عنوان «مدرسة ثانوية بحاجة إلى مراقبة جودة مخرجاتها». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصّة بالوزارة وافتنا بالردّ الآتي:
إن المعاهد التعليمية المشار إليها في الملاحظة المنشورة يرتادها الطلبة من مختلف المدار س الحكومية والخاصة بل وحتى طلبة الجامعات وليس فقط طالبات المدرسة المذكورة وبأهداف مختلفة، فقد يرتادها الطلبة المتفوقون بهدف تحقيق معدل تراكمي أكبر. كما أن باب إدارة المدرسة مفتوح للاستماع لشكوى الطالبات وأولياء أمورهن. علماً بأنّه لم تصل أي شكوى عن ضعف معلمات الرياضيات في توصيل المادة العلمية، وأن المعلمات بالمدرسة المعنية قد قمن بتدريس عدد من الحصص أكثر من النصاب المخصص لهن لاستكمال المنهج، كما أنهن قمن بالتدريس حتى آخر يوم دراسي تحقيقاً للتعليمات الوزارية الصادرة بهذا الشأن.

«التربية» تخطط لفتح مراكز التقوية لطلبة المنازل في جميع المحافظات


[ بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة الوسط في العدد 2725 تحت عنوان «حملة الإعدادية النظاميين يطالبون مساواتهم بنظرائهم في محو الأمية لاستكمال الثانوية». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصة في الوزارة وافتنا بالردّ التالي:
إنَّ وزارة التربية والتعليم حينما استحدثت نظام التعليم الثانوي المسائي كانت تهدف إلى فتح الآفاق أمام الطلبة الحاصلين على الشهادة الإعدادية المعادلة وتحفيزاً لهم على مواصلة تعليمهم من دون إغفال بقية الطلبة الحاصلين على الشهادة الإعدادية النظامية والمنقطعين عن التعليم النظامي والذي سعت الجهة المختصة بالوزارة لتوفير فرصة لمساعدتهم على استكمال تعليمهم في حال رغبتهم في الانتساب إلى التعليم الثانوي من المنازل. كما بادرت إلى استحداث نظام التقوية لطلبة المنازل التي ينتظم الطالب في مقرراته مقابل رسوم رمزية بسيطة وفي مجموعات دراسية منتظمة بحيث يترك الخيار لكل طالب للتسجيل فيما يصعب عليه من مقررات وفق توقيت مرن يتلاءم مع ظروفه، لذا نود أن نوضح بأن الجهة المختصة بالوزارة تسعى في المرحلة المقبلة إلى التوسع في فتح مراكز التقوية لطلبة المنازل في جميع محافظات المملكة ما يشكل فرصة تعليمية لجميع الطلبة الراغبين في استكمال تعليمهم الثانوي ولا تسمح ظروفهم الاجتماعية والمهنية بذلك بما يضمن ذلك مساواتهم مع نظرائهم في التعليم الثانوي المسائي والنظامي.

المستشارون الثقافيون في قطر مسئولون عن صرف المخصصات للطلبة


بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة الوسط في العدد 2746 تحت عنوان «المخصص العظيم يتأخر مدة تناهز الـ 4 سنوات ولا من مجيب». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصة في الوزارة وافتنا بالردّ التالي:
إنَّ وزارة التربية و التعليم تحرص على تقديم أفضل الخدمات للطلبة المبتعثين سواء داخل المملكة أو خارجها، و نود أن نؤكد بأن عملية صرف المخصصات الدراسية للطالب المبتعث تعتمد على نتائجه في الفصل الدراسي السابق واستمرار تسجيله في الفصل الدراسي التالي، وعليه لابد من الانتظار لحين ظهور النتائج الدراسية لمعرفة المستحقين لاستمرار صرف المخصصات الدراسية واستبعاد الطلبة غير المستحقين. وحديثاً ومن منطلق حرص الوزارة على سرعة صرف المخصصات المستحقة للطلبة فقد قامت أخيراً باعتماد صرف المخصصات الدراسية للطلبة المبتعثين في الدول التي تتوافر فيها ملحقيات ثقافية دون انتظار استلام نتائجهم الدراسية، وبالتالي أصبحت مسئولية التأكد من استحقاق الطلبة لاستمرار بعثاتهم وصرف مخصصاتهم الدراسية موكلة إلى المستشارين الثقافيين في تلك الدول، وهم بدورهم يقومون بتدقيق وصرف مخصصاتهم الدراسية فور تلقيهم النتائج من الجامعات. و حول ما أشارت إليه الطالبة المبتعثة لدولة قطر الشقيقة في نص الشكوى من تأخر في صرف المخصصات الدراسية، نود أن نشير إلى أن الملحقية الثقافية في الدوحة قد قامت بتحويل المخصصات الدراسية للطلبة إلى حساباتهم قبل بدء الفصل الدراسي الأول، وتحديداً بتاريخ 13 أغسطس/ آب 2009، حيث تغطي تلك المخصصات الفترة من شهر سبتمبر/ أيلول 2009 إلى شهر فبراير/ شباط 2010 م، وبذلك صرفت المخصصات الدراسية لجميع الطلبة المستحقين لغاية شهر فبراير الماضي ودون أي تأخير، هذا وقد قامت الملحقية بصرف جميع مخصصات الطلبة للفصل الثاني والتي تغطي الفترة من شهر مارس/ آذار 2010 إلى يونيو / حزيران 2010 وتحويلها إلى حسابات الطلبة بتاريخ 3 مارس 2010.
 

«التربية» لم تلغِ قيمة المنحة المخصصة لطلبة الكويت

 بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة الوسط في العدد 2750 تحت عنوان « التربية تلغي قيمة المنحة الـ 20 ديناراً و الكويت تزيدها إلى 100 دينار». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصة في الوزارة وافتنا بالردّ التالي:
إنَّ وزارة التربية والتعليم لم تلغِ المنحة المخصصة للطلبة البحرينيين المبتعثين في الكويت و التي تقدر بـ 25 ديناراً (و ليس 20 ديناراً)، بل صرف المبلغ مازال مستمر، وإنما حدث تغيير في آلية الصرف إذ أصبحت المخصصات الدراسية تصرف بواقع 6 أشهر للفصل الدراسي الأول، و4 أشهر للفصل الدراسي الثاني، وذلك حرصاً على عدم تأخر وصول المخصصات للطلبة المبتعثين للدراسة في الخارج.
إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة التربية والتعليم

 

العدد 2762 - الإثنين 29 مارس 2010م الموافق 13 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 32 | 4:58 ص

      الجودة تستغيث من لجان الجودة

      لا تقل لي نتف العصفور ريش الأجدل
      أو توارت بلهاة الحوت شمس الأمل
      مهما أدعت اللجنة حرفيتها ومهنيتها في الحكم على أداء المدرسة والمعلمين والادارة فلن تستطيع أن تغطي شمس جودتنا. لان الجودة ليست شهادة تمنح من ذوي الشهادات المخروقة وإنما هي واقع ملموس نتلمسه من كل زاوية من زوايا المدرسة المتواضعة في بنائها وامكاناتها.

    • زائر 31 | 2:43 ص

      سلمت يا سالم... فقد أثلج صدري مقالك بعد أن أضحكني ملاحظة إحداهن

      المضحك المبكي أن من زارتني منهن أشادت بحصتي وقوة المادة العلمية وتفاعل الطلبة وإتاحة الفرصة لهم من خلال التعليم التعاوني واستخدام وسائل تعليمية مناسبة، عدا ملاحظة واحدة.
      أتعلمون ما هي؟؟؟
      هي أن الطلاب استغرقوا وقتاً كبيراً في الكتابة... ابتسمت حينها لأن ( 5 -7 ) دقائق من أصل (50) دقيقة هي لاشيء بالنسبة لطلاب بالصف الأول الإعدادي.
      عن أي جودةٍ يتحدث هؤلاء القوم؟؟؟؟؟

    • زائر 30 | 2:02 ص

      هيئة ضمان الجودة

      من المخجل حقاً أن تزور المدارس لجنة غير مؤهلة علمياً ولا تربوياً لتقيم من هم أعلى منها خبرة و دراية بامور الدراسة و التربية ... هل من العقل ان يأتي ابن ال 28 سنة لتقييم مدرس ذو خبرة تزيد عن ال30 سنة في التربية ؟ ان دل هذا على شيء انما يدل على عدم احترام هذه اللجنة و قائميها للمدرسين خصوصاً ذوي الخبرة الطويلة . فمن الأحرى اختيار اشخاص ذوو كفائة و خبرة و دراية في التربية للتقييم بهذه اللجنة و ليس الاعتماد على اطفال لهذه المهمة !

    • زائر 29 | 4:16 م

      زيارة عضو من الجودة لمعلم

      زارتني أحد أعضاء لجنة الجودة في الصف، و لكن هذه الزيارة كانت أقل زيارة جودة في حياتي المهنية التي تعد 10سنوات لاعتبارات كثيرة:
      1-جلست في الخلف من بداية الحصة حتى النهاية و سألت طالبين.
      2-لم تكن من نفس تخصصي و هذا على جانب كبير من الأهمية.
      3- عند نهاية الحصة استأذنت و خرجت من الصف.
      4-لم تعلق و لا بكلمة واحدة عن الحصة.
      بعدها بحصة طلبوا مني الذهاب للجنة للاجتماع ، جلسنا مع عدة مدرسين و إذا برئيس اللجنة يسأل أسئلة يتصيد فيها على الإدارة و يسأل أسئلة كيدية

    • زائر 28 | 3:59 م

      حسبي الله وهو نعم الوكيل

      نحن زارونا الجودة 2 يوم دوام مدرسي والكتب لم نستلمها بعد وقيمنا رئيسهم المنتغطرس بيومين فقط واليوم ال3 قفل الباب عليه وعلى لجنته وقعد يكتب التقرير ما همته نسب نجاحنا الي فوق 95 حتى ر بالرياضيات وقال المهم تفاعل التلاميذ بالصف يبغي اشوف تفاعل لفظي قوي قوي قوي اذا احنا ربينا من صغرنا الى كبرنا ما نقدر اناقش شخص بيحضر لك 45 دقيقة وبيحكم على تاريخك المهني الي من 20 سنة الله بحاسبنا في 50 الف سنة وإهو (إ) بيك بحاسبنا في 3 ايام

    • زائر 27 | 1:35 م

      إلى هيئة ضمان الجودة

      مدرسة يتهاتف عليها أولياء الأمور لنقل أولادهم غليها
      مدرسة تحصل على أعلى الجوائز ومن المدارس الأولى في الشهادة الإعدادية
      مدرسة تقوم على الحب والتعاون بقيادة مديرها ومساعد المدير وجميع هيئة التدريس
      ادارة حكيمة ومجهود مشرف من الإدارة وهيئة تدريس يسودها التعاون والحب والتفاني
      هل هذة البيئة التعليمية تستحق كل هذا الأحباط

    • زائر 26 | 12:05 م

      مقترح للجان الجودة

      ليتكم يالجان الجودة تتابعون وتبحثون وتدققون في:
      1- عمل وأداء مديري وموظفي الإدارات التعليمية المختلفة في وزارة التربية والتعليم .
      2-أثر المشاريع الجديدة التي تستحدثها الوزارة يوميا.
      3- الترقيات والبعثات والمنح وسفرات العمل والتعيينات متوفرة لأي طائفة على حساب الأخرى.
      بس ننتظر تقرير جاد وصادق.

    • snoopdogg | 9:53 ص

      شنو علاوة ناس وناس ؟؟؟

      الواحد لازم يصير عوي اهني لان اذا بيفكر بيشيب ولا بيسوونله شي لان الحكومة تبي هلون اهية تحب تسوي فنادق وخرابيط اهمه يبون العوي علشان يشغلونه

    • زائر 25 | 8:53 ص

      الغريب في لجان الجودة

      الغريب في لجان الجودة إنهم يبحثون عن الطلبة ذوي السلوك السيئ وذوي المستوى الأكاديمي المتدني ليسألوهم عن آرائهم حول المدرسة والمدرسين ألا يثير ذلك الاستغراب خاصة إذا ما علمنا إنهم يتحاشون أن يأخذوا بآراء أولئك الطلبة المتفوقين سواء على المستوى التحصيلي والمسلكي!

    • زائر 24 | 8:49 ص

      رفع شكوى رسمية

      نطالب برفع شكوى رسمية إلى المعنيين جراء التعامل الاستعلائي الذي مارسه رئيس اللجنة التي زارت المدرسة في المنطقة الوسطى لأن في ذلك إهانة لتاريخ المدرسة وتاريخ مدرسين أفاضل عندما قال يوجد لديكم طلبة متميزون ولكنهم لم يجدوا معلمين أكفاء.. فهل الكفاءة انحصرت فيه فقط في حين إن تاريخه الأكاديمي ينفي الكفاءة عنه جملة وتفصيلا.....

    • زائر 23 | 8:44 ص

      لم نرى لجنة جودة بقادرة على التقييم

      أحد رجال الجودة! قالها وبالفم الملآن من غير حياء رأينا متعلمين متمكنين ولكن لم نرى معلمين. قمة الانحطاط في هذا القول ونرد عليه بالمثل إننا رأينا في مدرستنا معلمين ومتعلمين راقين ولكننا لم نرى أعضاء جودة بقادرين على التقييم لأنهم دون مستوى أن يقيموا مؤسسة تربوية يشار إليها بالبنان، ونقول له أيضًا بأن من أنتج هذهِ النخبة من الطلبة هم نخبة من المعلمين الأكفاء ...

    • زائر 22 | 8:32 ص

      أنصفونا

      أشيد بالكاتب الأستاذ سلمان سالم ليس لأنهُ أنصف مدرستنا فقط، بل لأنهُ أنصف أيضًا الضحايا المحتملين للجان الجودة، الجودة لا ينبغي أن تكون نقمة على الميدان ومثبطة لهمم رجاله، وإنما ينبغي أن تكون سندًا حقيقيًا لهم، ولا يفهم من هذا القول إننا لا نبتغي الرقي للميدان ولكن نريد أن ننأى بالجودة عن هذا الانحراف الذي يعتريها ويعتري أصحابها. تعامل أعضاء الجودة مع المدرسين كأنهُ تعامل ينم عن تشفي في حين ينبغي أن يكون أساس التعامل هو الرغبة في شراكة تثمر عن معالجة أي وضع سلبي في العملية التعليمية.

    • زائر 21 | 8:24 ص

      انقذوا الجودة من الذين أضروا بها

      للأسف الشديد الجودة كمنظومة يراد منها تجويد العملية التعليمية ولكن أن يسلم زمام أمورها لغير ذوي تخصص و مؤهلات فإن ذلك مدعاة للتشكيك بتقييمها، ولذا لا أقول أنقذوا المدارس من الجودة وإنما أنقذوا الجودة والتعليم برمته من أناس تسلقوا على الجودة وأضروا بها!

    • زائر 20 | 7:44 ص

      من المضحك

      من المضحك أن يقيمك من هو دونك ومن المضحك أيضًا أن يقيمك بنتيجة على عكس واقعك! ومن المضحك أن يتم تقييمك بمعايير صاحبها يجهلها وهي في الأساس معايير مستنسخة! معلم مدرسة

    • زائر 19 | 7:41 ص

      الجودة هي ما نشعر به من ارتياح لأننا ارضينا ضمائرنا تجاه الله

      إلى لجنة الجودة التي زارت المدرسة في المنطقة الوسطى أنتم لن تخرقوا الأرض ولن تبلغوا الجبال طولا فمعلمي هذهِ المدرسة وأنا أحدهم نراعي ضمائرنا في عملية التدريس وإن جاءت النتيجة كما رسمتموها مسبقًا (غير ملائم) فإننا سوف نستمر في العطاء فنحن قبل زيارتكم كما كنا وبعد زيارتكم سوف نواصل كما كنا عليه وتقريركم لا يمثل لنا أي شيء لأنكم فاقدون ما تقيمونه! وتقييمكم لا نأخذ به.

    • زائر 18 | 7:34 ص

      على لجان الجودة أن تتعلم أخلاقيات التعامل

      على أعضاء الجودة أن يتعلموا أبجديات وأخلاقيات التعامل في الميدان التربوي فبدلا أن يكون الغرور سمة لهم ينبغي أن يكون التواضع سمتهم. هذا أولاً وثانيًا لا ينبغي للجهات المعنية أن تختار أشخاص عُرف عنهم التسيب يوم كانوا معلمين في الميدان لأن أي نتيجة تأتي من قبل هؤلاء سيكون مشكوك فيها.

    • زائر 17 | 7:31 ص

      سؤال إلى من يهمه أمر الجودة في مملكتنا الحبيبة

      إلى جميع من يهمه أمر الجودة في مدارس مملكة البحرين كيف لشخص للتو هو حاصل على دبلوم التمهن في التربية أن يقيم مؤسسة تربوية ضليعة؟ كيف يقيم من يفوقه خبرة و دراية! وكيف تم القبول به في لجنة جودة يفترض أن يكون اعضائها الأكثر خبرة وتضلع في ميدان التربية!

    • زائر 16 | 7:27 ص

      جودة غير مؤهلة

      عندما يتم تقييم مدرسة علي أيدي أشخاص غير مؤهلين أو هم مجموعة هاربة أساسًا من ميدان التعليم و وجدت الفرصة في الانخراط ضمن لجان الجودة إذا فليعلم الجميع بأن التقييم غير معترف به لأنهُ صادر من شخص غير مسئول وغير منتج!

    • زائر 15 | 7:23 ص

      السيد

      أقولها وأتمنى نشر ما سأقول بكل صراحة وبكل شفافية لجان الجودة بحاجة إلى جودة وإعادة نظر لأن اعضاء هذهِ اللجان بحاجة هم أنفسهم إلى تجويد وفاقد الشيء أبدًا لا يعطيه فقاقد حس التعليم لا يمكن بأي صورة أن يقيم وضع التعليم والهارب من الميدان أبدًا لا يستطيع أن يقيم وضع التعليم لأنهُ أساسًا متسرب منه!

    • زائر 14 | 5:46 ص

      ولي أمر

      إن لجنة هيئة ضمان جودة التعليم أمرها مريب ويدعو إلى التشكيك في مدى أهليتها وكفاءتها. إذ لا يمكن أن يُحكم على أداء مدرسين ذوي خبرة طويلة تمتد لأكثر من عشرين عام من خلال زيارة واحدة فقط دون الأخذ بعين الإعتبار رصيد الخبرة السابق للمدرس والأجيال التي تخرجوا تحت يديه وأصبح بعضهم أطباء ومهندسين معروفين على مستوى البحرين.
      بالإضافة إلى ما سبق فتقارير هذه اللجنة يتم تفصيلها مسبقاً وتجهيزها بحسب المزاج إذ لا يمكن لأي لجنة إعداد تقرير سريع خلال مدة قصيرة وهذا مما يتنافى مع مبدأ الجودة والتحري الدقيق

    • زائر 13 | 5:28 ص

      إلى لجان الجودة

      حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 12 | 5:03 ص

      سؤالي للجودة بكل أمانة

      أسئل هذه اللجنة التي زارت المدرسة في المنطقة الوسطى ,
      1- هل فكرت يوما ما لم تركتم المدارس التي تحمل الوسائل المعينة للمعلم على تطبيق الجودة ؟
      أم ذهبت من أجل فرق الراتب فقط ؟
      وان كان كذلك فهل تستحق تقييم معلم أنت بعد ذلك ؟
      خروجكم من المدرسة دليل سوء حال المدارس من نواحي عديدة وهذا وجب مراعاته في التقارير العقيمة والمعايير الضعيفة !

    • زائر 11 | 5:00 ص

      من هم حتى يقيمونا ؟؟

      كيف يقيمني من هو أقل مستوى مني وأقل خبرة مني ؟
      كيف يقيمني من هو لا يعلم عن تخصصي أي شيئ !
      كيف يقيمني من لا يملك ابتسامة إلقاء السلام حتى على المعلم عند دخوله الصف !
      كيف يقيمني من جلس يحاورني وكأنه في نيابة عامة يحقق في أمور سلبية ضد المعلم فقط !
      كيف يقيمني من يحتاج هو لتقييم في الأصل ؟؟
      كيف يقيمني من زارني في حصة واحدة فقط ؟
      وبعد كل ذلك , أقول ,,, إن الله تعالى لم يحاسب العبد إلا بعد عدة اختبارات وابتلاءات فكيف هي الجودة الفقيرة لكل المعايير الصحيحة ؟

    • زائر 10 | 4:57 ص

      البقية الباقية

      ان تشكيل هيئة ضمان الجودة أمر ممتاز من أجل دراسة الواقع ميدانيا بشكل منصف ( نقاط القوة / الضعف / الفرص للتحسين / التحديات للحد منها ) وهنا عدة نقاط مهمة أرجو من المعنيين أخذها بعين الإعتبار :
      1- أخذ الوقت الكافي لدراسة الواقع في المدارس فثلاثة أيام متعجلة تنتظر الهيئة الادارية والتعليمية بعدها حكما متعجلا على سير العمل فيها لمدة سنوات سابقة غير معقول ويستنفر نفسيات العاملين سلبيا.
      2- أفضل عدم إصدار حكم على المدرسة والاكتفاء برصد الواقع ورفع التوصيات للوصول للجودة المطلوبة.

    • زائر 9 | 4:55 ص

      صح الله لسانك يا سلمان سالم

      للاسف نحن مدرسين في هذه المدرسة وأصابنا احباط من حال الجودة التي تقيم بغير وجه حق , تحمل معايير مستنسخة من دول أجنبية تحمل كل معايير التعليم الملائم والجو المناسب للتعليم بكل المقاييس , في حين أن مدرستنا يجلس المعلمين في غرف حطبية لا تقيهم بردا ولا حرا ً , وصوف فيها عدد كبير من الطلاب ومع ذلك فالمدرسة تنال أعلى الدرجات على مستوى الشهادة الاعدادية في كل عام , فكيف أتى ذلك كله ؟
      نحن ننشد الجودة ان كانت تنطبق مع جونا العربي ومع جو بلدنا وقرانا وطلابنا ..
      للاسف حال مؤسف !

    • زائر 8 | 4:49 ص

      نقاط مهمة لهيئة تسمى الجودة

      أين هي الجودة الحقيقية التي تنشد ؟
      زيارة صفية واحدة , يتم تقييم مدرسة كاملة على اثر ذلك؟
      المادة تحتوي على فروع ودروس عديدة وكفايات كثيرة يتم وضع الخطط الفصلية عليها وكل حصة وفق الدرس , فكيف يتم تقييم المدرسة وفق حصة واحدة فقط ؟

    • زائر 7 | 4:45 ص

      جودة اللا جودة

      للاسف باتت المدارس ضحية ضغط تمارسه هيئة الجودة على موظفيها بانهاء التقارير بأسرع وقت فكانت تقارير المدارس كلها غير ملائمة !

    • زائر 6 | 4:40 ص

      ولي أمر : اللجنة التي زارت المدسة في غاية الضعف

      أولا : رئيس اللجنة معروف بغطرسته وفشله دراسيا ولكم الدليل من زملائه في الجامعة حيث كان يمارس الغش ثانيا : الشخص الآخر في اللجنة حاصل للتو على ( دبلوم التربية ) ... أتحدى هذه اللجنة أن تدخل الصفوف وتبين لنا في الميدان كيف يمكن تطبيق هذه النظريات

    • زائر 5 | 4:17 ص

      هيئة ضمان الجودة

      ان النقاط المكتوبة مع الزائر والمراد قياسها اثناء الزيارة الصفية لا يمكن لأي شخص مهما كانت قدراته أن يقيسها في حصة ولا حتى خمس حصص لان كل حصة لها معطياتها وظروف تحكم طريقة العمل أثنائها وكيف يمكن لشخص واحد أن يقيم كل هذه الجوانب وهو لا يعرف شيئا عن المادة التي تدرس ولا عن مستوى الطلاب الموجودين في الصف ولا عن سلوكهم ومن أين يعرف المعلم اذا كان هذا الزائر رجل منصف أم لا وفي النهاية أقول في القضاء يجلس القاضي وبجواره مساعدين يتحاور معهم لأجل أن ينطق بالحكم وبعد ذلك من حق الدان أن يستأنف مرتين

    • زائر 4 | 3:46 ص

      هل هيئة ضمان الجودة تمتاز بالجودة

      انا احد معلمي هذة المدرسه والذي صدمت بنتيجة الغير ملائم التي حصلنا عليها في منتصف هذا الشهر وبدل ان تكوت هذة الهيئة هيئة لرفع معنويات المعلمين وتطويرهم مع تقديم الشكر لهم على جهودهم المبذولة كانت عاملا محبطا مكسرا لطموحاتنا وعزيمتنا . مدرستنا ياهيئة ضمان الجودة يطلبها المتعلمون والمعلمون من جميع انحا المملكة ولاينتقل منها معلم بطيب منه ، وهي غنية عن الكلام لما تمتلكة من سمعة طيبة واسعة في جميع الميادين . فهل الخلل في مدرستنا ؟ ام في مجموعة هيئة ضمان الجودة التي زارتنا ؟

    • زائر 3 | 3:41 ص

      الشكر موصول للأخ فهد بوعلاي

      اشكر الأخ فهد بوعلاي على رده على الموضوع بهذه السرعة والمتعلق بعجائب وزارة الأشغال وهذا ان دل فإنما يدل على حسن اختيار الوزارة لشغركم هذا المنصب بارك الله فيكم لكن لي تعقيب اوضحه هنا بشكل مختصر وقد اقوم بنشره في نفس الصحيفة التعقيب الأول هو اننا جميعا ننظر للمصلحة العامة وليس الخاصة ثانيا ماذكرته بخصوص المرتفعات اتمنى ان يكون صحيحا فطلاب مدرسة بلقيس -دمستان -كرزكان يستنجدون بكم وقد بعثنا بخطاب لوزارتكم منذ 2003 اي قبل 7 سنوات لوضع مطبات ولكن هل من مجيب ؟؟رغم فقد احدى بناتنا عند خروجها من المدرسة

    • زائر 2 | 3:24 ص

      هيئة ضمان الجودة

      ملاحظات سريعة :
      - اهل مكه ادرى بشعابها, ماذا يعني هذا؟
      هل يعقل ان يدخل عضو من لجان الجوده تخصص انجليزي ليقيم حصة رياضيات؟ ان هنالك وقفات ومفاصل ومواقف لا يدركها الا ذو التخصص نفسه, ام عمل لجان الجوده كعمل لجان الجرد في المستودعات , بحيث يضعون اشاره ( صح) امام البضاعه الموجوده و ( × ) لغير ذلك .
      _ عندما يدعي اعضاء الهيئة عدم مراعاة الفروق الفرديه, يجب ان يكونوا على اضطلاع بحال جميع الطلاب من الناحيه السلوكيه والاكاديميه وغيرها, وهذا لم يحدث

    • زائر 1 | 2:10 ص

      عن مخصصات الطلبة

      قسم بالله فشيلة هالمخصصات حاجة تضحك .. شوفوا الملحقيات الثانية شلون تغدق على طلابها

اقرأ ايضاً