العدد 2883 - الأربعاء 28 يوليو 2010م الموافق 15 شعبان 1431هـ

سعودية أمية تحفظ القرآن كاملاً وهي في سن الـ 86

تمكنت مسنة سعودية تبلغ من العمر 86 عاماً من حفظ القرآن الكريم كاملاً رغم أنها «أمية» لا تقرأ ولا تكتب. ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) أمس (الأربعاء) عن مدير إدارة المدارس النسائية بالجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن بمنطقة الرياض، إبراهيم بن عبدالعزيز، قوله: «إن الأخت ( أم طلال المطيري ) تقدمت بحماس لاختبار الخاتمات لحفظ القرآن الكريم واجتهدت فتحقق لها ما أرادت بعزيمة تجاوزت الأمية».

وأوضحت مديرة مركز الإشراف، رئيسة لجنة اختبار الخاتمات بالجمعية مها العيد، أن أم طلال أمضت في حفظ القرآن الكريم عشر سنوات، وهي تستعين خلال دراستها بمعلمات مدرسة البينات لتحفيظ القرآن الكريم والاستماع لتلاوتهن وتلاوة باقي الطالبات، وتستعين في المنزل بالمسجل في الاستماع للآيات، حيث إنها لا تقرأ ولا تكتب، حتى اجتازت اختبار حفظ القرآن الكريم بنجاح.

العدد 2883 - الأربعاء 28 يوليو 2010م الموافق 15 شعبان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 9:35 ص

      للزائر 6

      أنا أشك بأن صاحب التعليق السخسسسسسسف رقم 4 يكون متعلم... وإذا متعلم، أطلب منه أن يكتب إسمه وشغل الستوب ووتش.. وبعدين حاول تقرأ خطه :)

    • زائر 6 | 6:47 ص

      زاير 4

      على اقل اميه وحفظه القران والله ينولنا ختم القران يارب مو انت بدل ماتذكر اطفال انت حافظ القران يا متعلم

    • زائر 5 | 6:32 ص

      الأطفال أكيد عادي يحفظون

      ياجماعة الأطفال عادي يحفظون في سن 5 أو 7 لكن في سن 86 هاذي الأمر المذهل..بارك الله لها و أعطانا ما عطاها..

    • زائر 4 | 6:25 ص

      الحمدلله

      أطفال اعمارهم في خمس سنوات و7 سنوات وبعضهم اصغر حفظوه ...مو امرأه 86 سنه!!

    • زائر 3 | 3:17 ص

      عكست المقولة من شاب ودوه الكتاب عفيه عليها

      ما شاء الله عليها الله يحفظها ام طلال،،
      والله طلعت المقوله اللي تنقال "بعد ما شاب ودوه الكتاب" طلعت غلط لان ما شاء الله ام طلال 85سنه وحفظت القرآن وهي اميه،،
      الله يبارك فيها والجنه دارها

    • زائر 2 | 1:48 ص

      ما شالله عليها

      عليها بالعافية ... الله يعطينا من ما عطاها من رغبة وتفاني في الحفظ

    • زائر 1 | 11:03 م

      دائماً

      دائماً جهود بلد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود ، في تحفيظ القرآن ، سباقة ومتفوقة على كل الدول .

اقرأ ايضاً