قال رئيس خدمات الإسعاف في مجمع السلمانية الطبي عبدالهادي جاسم إن فريق التعليم والتدريب لخدمات الإسعاف الذي أنشئ يونيو/ حزيران 2010م، مازال مستمراً في تقديم برامج تدريبية للمساهمة في تقديم خدمة إسعافية أفضل للحالات الحرجة للمرضى والمصابين.
وأوضح أن الفريق، الذي يتألف من مشرفي الإسعاف ومسعفين طبيين، يدرك أن التدريب أثناء الخدمة شيء مستحدث لخدمات الإسعاف، ويعي حقيقة أن جميع موظفي خدمات الإسعاف بحاجة إلى تحديث ومواصلة التدريب لتحسين المهارات الإسعافية.
وأشار جاسم إلى أنه خلال شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز 2010 تم التركيز على مواضيع الإنعاش القلبي الرئوي وتوقف القلب كليا عمليا ونظريا عبر النهج الحديث وفقا لمنظمة القلب الأميركية، كما تم التطرق إلى سياسات قسم الإسعاف ضمن الاعتماد الكندي للخدمة، لافتاً إلى أنه بعد التدريب الواسع والمكثف حددت فترة لتقييم جميع المسعفين من 2 لغاية 29 يوليو 2010، وحصل معظم المسعفين على نتائج جيدة.
وتابع «منذ 28 يوليو 2010 بدأ التدريب على كيفية فتح مجرى التنفس بالطرق المتقدمة، وقُسّم المسعفون إلى مجموعات، وكل مجموعة قدمت موضوعاً للعرض والمناقشة، وتمت تغطية جميع الطرق المتقدمة لفتح مجرى التنفس. وخلال 7 - 9 أغسطس 2010 تم تقييم المسعفين عبر الامتحان التحريري والعملي لمعرفة التطور وإمكان تعزيز هذا التطور، وبعد وقت قصير من انتهاء الامتحان التحريري تم البدء بالامتحان العملي عبر محطات لأنواع طرق فتح مجرى التنفس».
ولفت إلى أنه تم تقديم التدريب الأساسي لمساعدي المسعفين ليكونوا أكثر فعالية وتقديم المساعدة للمسعف الطبي خلال عملية الإنعاش. وأردف «ان كل الجهد والعمل الشاق يكافأ عندما يبدأ موظفو الإسعاف بإحياء المريض وعودة الدورة الدموية، وهذا إنجاز للمرضى، وأصبح هذا حدثا شبه يومي بخدمات الإسعاف، والأطباء والممرضون بدائرة الحوادث والطوارئ بدأوا يلاحظون هذه التغيرات، واثنوا على العمل الشاق لخدمات الإسعاف لأولئك المرضى الذين تم إنعاشهم ورجعت لهم الدورة الدموية».
العدد 2902 - الإثنين 16 أغسطس 2010م الموافق 06 رمضان 1431هـ
أقتراح لرئيس رئيس خدمات الإسعاف 3
.. وأيضا يجب أخذ الاتصالات الطارئة في غرفة العمليات بجدية وسرعة تنفيذها لكسب الوقت وسرعة الوصول للموقع.
وأتمنى زيادة الرواتب والعلاوات الأخرى لجميع المسعفين وسواق الأسعاف وغرفة العمليات لما يتحملونه من ضغط وغيره من العوامل النفسية والتعرض للاصابات والأمراض والاهانات أيضا.
أقتراح لرئيس رئيس خدمات الإسعاف 2
وأنا الأب المصدوم على أبنه المصاب بالحادث قالوا لي امسك ابنك معانا وتعال معانا في الاسعاف.. وطبعا في هذا الموقف الصعب علي نفذت طلباتهم.. وفي داخل الأسعاف ساعدت المسعف بمساعدة الله سبحانه وتعالى وتحملتُ ذلك الموقف من مسك بعض الادوات الطبية وتثبيت ابني المصاب وغيرها.. فلماذا لا يتم ارسال (اثنين مسعفين متخصصين) لأن السائق لا يستطيع التركيز في القيادة بالشارع من شدة الصدمة بمشاهدة المصاب والدماء وغيرها من أعضاء الجسم المصابة..
أقتراح لرئيس رئيس خدمات الإسعاف بالطوارىء1
شكرا لكم على هذه البرامج التدريبية والمفيدة للطاقم.. وأشكر جميع العاملين بمجال الإسعاف (هذا المجال الصعب) ولدي اقتراح وهو عدم احتساب (السائق) ضمن الطاقم المسعف.. لأن حصل لابني حادث وتأخر الاسعاف للوصول 35 دقيقة حسب روايات الحضور.. بالرغم من أن المتصل أوضح لهم خطورة المصاب بالحادث وسرعة التواجد لعدم استطاعة احد حمل المصاب واغماؤه في الموقع (حادث بلاد القديم والمكان ليس بعيدا عن مجمع السلمانية الطبي) والغريب عندما وصل متأخرا (ولا أعرف الاسباب) يوجد فقط مسعف واحد مدرب جيدا والسائق..
دورة من شخص غير مؤهل
هاد هو الشغل الصحيح
فوضى لاعبين فيها "لعبة " وبيلعبوا فيها
شلون عن الرتب والحوافز وبدل طبيعة عمل؟؟؟ طيح الله حظكم ياالصحة
العمل في جهة وحدة ما يصلح حسنوا اوضاعهم المادية من علاوة بدل طبيعة عمل وحوافز ورتب وحسنوا خدماتكم ووفروا سيارات عدلة. مو بس تدربون وتقولون سوينا وعملنا
مجرد تعليق
والله لاعبنها لعبه
بعد ما شاب ودوه الكتاب
سؤال
كم مسعف داخل سيارة الأسعاف وهل السايق مسعف او لا لي اني لحظة في الفترة الاخيرة بانة السائق يقول كلام وبس يعني مايسعف المريض بس يشوف الوضع ويحكم يعني يفتي من عنة وعلى مايفتي من عنة راح والدي العزيز يعني مات الله يرحمة
عساكم عالقوة
والنعم فيك ياولد الخال هالله هالله في نسيبك ماأوصيك عليه