غزت الفئران والصراصير والحشرات السوق المركزي في المنامة، وبدأت تنتشر في أماكن مختلفة من السوق، وذلك بسبب سوء تخزين اللحوم والخضراوات، بحسب ما أفادت به معلومات واردة إلى «الوسط».
وذكرت المعلومات أن الكثير من الأماكن في السوق المركزي غير صحية، والدليل على ذلك انتشار الفئران والقوارض والحشرات والصراصير، إلى جانب تجمع الأوساخ في تلك الأماكن، ما يساعد على انتشار الأوبئة.
وبيّنت المعلومات أن أكثر من 600 فرشة في السوق المركزي، تتطلب تشكيل لجنة خاصة من وزارتي الصحة وشئون البلديات والزراعة، للعمل على القضاء الحشرات والفئران التي تنتشر بين تلك الفرشات.
وبحسب المعلومات الواردة فإن طريقة تخزين اللحوم والدجاج تساعد على انتشار الأوبئة والبكتيريا، ما يسهم في الإصابة بالأمراض.
وأشارت المعلومات إلى أن الصراصير تفرز أكثر من 40 نوعاً من البكتيريا، إلى جانب أن الفئران تفرز الميكروبات التي تساعد على الإصابة بالأمراض.
وأفادت المعلومات بأن الفئران تنتشر بشكل أكبر في سوق بيع الخضروات والفواكه، بسبب تراكم الأوساخ وأكياس القمامة، فضلاً عن عدم وجود برنامج لمكافحتها، أو تقنيات متطورة للحد من تواجدها في السوق المركزي، وهو المكان الذي يقصده غالبية المواطنين والمقيمين لشراء اللحوم والخضراوات.
وقالت المعلومات: إن البلديات لديها عمال لمراقبة النظافة في السوق المركزي، إلا أنه لا يوجد دليل على نشاط هؤلاء العمال، وخصوصاً مع استمرار انتشار الفئران والصراصير.
وأكدت المعلومات أن أكوام القمامة وجلود الذبائح والدجاج في السوق المركزي، تساعد بشكل كبير على انتشار الأوبئة والبكتيريا، الأمر الذي يتطلب وجود عمال لإزالتها أولاً بأول.
من جهتهم، طالب عدد من مرتادي السوق المركزي بتشكيل لجنة تضم وزارة الصحة ووزارة شئون البلديات والزراعة، والعمل بصورة عاجلة على القضاء على الفئران والصراصير، وحماية المواطنين من الأمراض، وخصوصاً مع ازدياد شراء اللحوم والخضراوات في شهر رمضان.
وشدد مرتادو السوق المركزي على ضرورة استخدام التقنيات الحديثة، وأدوية مكافحة الفئران والصراصير، والعمل على تنظيف السوق وإزالة كل المخلفات.
ودعوا وزارة الصحة إلى تشديد الرقابة على السوق المركزي، والتأكد من تطبيق التجار والباعة للاشتراطات الصحية في التخزين، وخصوصاً في فصل الصيف، مطالبين في الوقت نفسه بأن تُتخذ الإجراءات والعقوبات الصارمة ضد كل تاجر أو بائع يخالف الاشتراطات الصحية لتخزين الأغذية. وتساءل مرتادو السوق المركزي: «كيف تعمل وزارة البلديات وبلدية المنامة على صيانة السوق المركزي، وتركيب العوازل الحرارية وغيرها من الأمور، من دون النظر إلى أهمية وجود أماكن صحية ونظيفة لبيع الخضراوات واللحوم؟».
ويأتي انتشار الفئران والصراصير ومطالب مرتادي السوق المركزي بمكافحتها، في الوقت الذي تكررت فيه زيارات مدير عام بلدية المنامة يوسف الغتم إلى السوق، وتأكيده على سعي البلدية لتطوير السوق، وجعلها متطورة وتلبي رغبات التجار
العدد 2930 - الإثنين 13 سبتمبر 2010م الموافق 04 شوال 1431هـ
السقوط والأفلاس
المعروف عن سعاده الوزير إنه متابع جيد للصحافه المحليه وينظر لحجم تطابق التقارير الصحفيه فيما بين الصحف وكأن الشخص واحد والهدف واحد
النتيجة صفر
بالفعل كلامك صحيح هناك مسؤل جديد في السوق المركزي ولاكن المسؤل القديم إلى الأن يقوم بالمشاكل وبث التصاريح الكاذبه والمغرضه لأرجاعه
يا أهل العالم
المشكلة الرئيسية في الجريدة الخبر بسبب ان هنالك مسئول جديد على رأس المسئول القديم يعني هدي المشكلة ليست وليده اللحظة ولكن يجب ان يحاسب المهندس المسئول عن السوق قبل وأخذ تعليق البلدية و الصحة قبل نشر الخبر أوتعي يأوسط بدل نشر خبر بدون تحقيق
غزو الفئران
نطالب وزارة الصحة بوقف الهجوم من قبل الصراصير والفئران لكي يهربوا من احتلال السوق المركزي .. ووقف الحشود الثائره وحمايــة المواطنين من مرض الطاعون المنتشرة من امراض الفئران الخبيثـــة
هههههههههه
فأر يتكلم: أنا لست ارهابيا، أنا ضد الارهاب و مع الكباب
نحتاج انجليزي
عدم عناية الشركة و قيامها بواجبها في النظافة هي من الأسباب الرئيسية . اضف الى ذلك عدم قيام المشرفين بواجبهم لعدم كفائتهم و ولائهم لخدمة البحرين . فحبذا لو ادخل بينهم كم انجليزي و كم هندي لشفنا الهوايل . ليش لأن الهندي يخاف على خبزتة و سوف ينقل كل صغيرة و كبيرة للأنجليزي و الأنجليزي ما يخاف في قول الحقيقة و لا يحسب حساب لأحد . لأنه عملة مضمون في بلدة . فبذلك سوف يشد البحريني الهمة خوفا من فقدة الوظيفة لا خوفا من كوارتين الفاكهه و العزايم .
افلونزا الفئران فى الطريق
وينكم يابلديه المنامه عن هذه المشكله ترى هذة مسؤليتكم يامفتشين روحو شوفو شغلكم ياجماعه قبل ماينتشر مرض انفلونزا الفئران.
سترك يا رب
سترك سترك يا رب
ان شاء الله نشوف الحل في اقرب وقت ..
ويش هالحالة
بروحها السوق تلوع الجبد مظلمة ووسخة وحالتها حالة من جذي الفيران وغيرها متواجده اصلا حتى فواكهم مي طازجة
الرجل المناسب في الفران والصراصير المناسبين
خلاص ماضل شي الا وغزانا حتى الفران والصراصير وين انولي وين اروح تعالوا البيت وشوفوا الفران والصراصير والقوارض تلعب على كيفها عيدو من دونا ياكلون حتى الخشب واللثياب اثابي كلهم اتشققوا من الفيران الله على الظالم
هلا
كل هذا بسبب قلة الوعي والثقافة العلمية لدى عدد من الباعة ...
الزهره الحزينه
والله الواحد صار مايشتهي ياكل شي من الوساخه الحين وصلنا بعد حق اللحوم اللي نجيبهم البيت يعني مو من المطاعم بس مادري شنو بناكل بعد
ام بدر
ويش لوعة الجبد من الصبح يالله صباح الخير يعني احنا نشتري اللحم وماشية عليه الفئران والصراصير لوع الله جبدكم يالبلدية والصحة فالحين بس في مراقبة أمور أخرى وتاركين الأهم وهي صحة الناس
hhhhhhh
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآككككككك
وضع الفئران
والتكاثر شي قديم من زمان ..
وع وع
ليش الخبر جديد؟ الفيران والزهيوية بو دبة والوزغ عمرها ما انقطعت عن الاسواق وحتي القهاوي والمطاعم لا وبعض هدة المطاعم اسم على علم. لو يدري عمير شق جيبه
حبيبة زوجها
طبيعي يصير هالشي اصلا .. لان مافي رقابة كاملة
ووافية عن اللحوم والدجاج والخضروات وطريقة
تحزينها .. ما استبعد ان الفيران والصراصير تصير فوق
اللوح اللي يقطعون عليه اللحم .. اشوه ان اللحم
بالطبخ تروح منه البكتيريا .. انه اقول المفرض الصحة
والبلدية تشدد الرقابة عليهم بشكل دوري ..
ماعتقد ان لو خلوا واحد او اثنين او ثلاثة او حملة
تفتيشية اسبوعيا يروحون اهناك ويشوفون .. لان
الناس مو فئران تجارب لبكتيريا الفئران والصراصير
يسوون تفتيش
ستراوي يجنن
توكم تدرون صار من زمان والفئران تتوالد في سوق المركزي روحو الساعه 4:30 الصبح وشوف الفئران شلون تلعب وتلهو على خشب القصاب الي يقطعون فوقه الحم لدرجه الفئر يقرض الخشب المتشبع من الشحم والحم والقصابون الهنود يدرون بس عمك اصمخ ولا حد شنه شاف
سوسة البلا
حتى الصراصير والفئران غزونا ومحتاجين مكافحة سترك يا رب
علا بالك فى الهند وكشمير وكابول
السوق كانت منظمة من قبل البلدية من بدايات افتتاحها وكانت مكاتب البلدية فى الطابق الثانى ومفتشين صحيين وكانت الرقاب24/24 وينزلون للفرشات يوميا من الصبح قوائم باسعار المواد الاستهلاكية والمراقبين والمفتشين على روسهم دائما ولكن بعد فوضة سوق البلد برمته وشحن هالهنود والبنغالية صارت سمادة وخرابة كل واحد جاب ليه هندي بنغالي خضار لحام سماج وبسطوهم واخوانه لاعبين لعبتهم ولا من رقيب ولا حسيب وموتوا السوق لمصالحهم فى السوبرماركيتات
وينكم يامسؤلين
نخاف مرض الطاعون يوصل البحرين