العدد 2933 - الخميس 16 سبتمبر 2010م الموافق 07 شوال 1431هـ

146 مرشحاً بينهم 8 نساء يتنافسون على 39 مقعداً نيابياً

بعد حجز القعود «سادسة الجنوبية» بالتزكية...

القعود خلال حضورها أمس المركز الانتخابي لـ«الجنوبية» بعد إعلان فوزها بالتزكية
القعود خلال حضورها أمس المركز الانتخابي لـ«الجنوبية» بعد إعلان فوزها بالتزكية

أغلقت المراكز الإشرافية أبوابها أمس (الخميس)، باب الترشح للانتخابات النيابية، حيث وصل عدد المتقدمين مئة وتسعة وأربعين (149)، تم قبول مئة وسبعة وأربعين (147) مرشحاً، بينهم تسع (9) مرشحات، ومن المؤمل أن تعاود المراكز فتح باب الترشح مجدداً الإثنين المقبل (20 الشهر الجاري) أمام المرشحين البلديين. إلى ذلك، فازت النائب لطيفة القعود بالتزكية للمرة الثانية على التوالي ليتكرر المشهد الانتخابي الذي حدث في 2006، لتكون ممثلة للدائرة السادسة بالمحافظة الجنوبية، الأمر الذي يعني أن 146 مرشحاً بينهم 8 مرشحات سيتنافسون على المقاعد الـ 39 الأخرى. وحضرت القعود، إلى المركز الإشرافي بالمحافظة الجنوبية في مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات، عند الساعة الثامنة و45 دقيقة، بمعية مرشح الدائرة الخامسة النائب خميس الرميحي، وقد بدت الابتسامة والفرحة على محيّاها لحظة دخولها المركز.


أكد حرص الوزارة على تطبيق النظام وإزالة أي إعلانات مخالفة

أبوالفتح يدعو للالتزام بالسلوك الحضاري في الدعاية الانتخابية

المنامة - وزارة شئون البلديات والزراعة

دعا وكيل وزارة شئون البلديات والزراعة نبيل أبوالفتح تصريح له صدر أمس، جميع المرشحين في الانتخابات البلدية والنيابية إلى الالتزام بالقرارات المنظمة للدعاية الانتخابية من أجل إنجاح هذا العرس الديمقراطي وإبراز البلاد بصورة حضارية متميزة.

وأكد الوكيل في تصريحه أن الوزارة تدعو كل المرشحين إلى الالتزام بالنظم والقواعد المقررة في هذا الشأن, ومن أهمها مواعيد تركيب وإزالة الإعلانات الانتخابية, ووضع إعلانات الدعاية الانتخابية على اختلاف أنواعها ووسائلها بطريقة منسقة وغير متداخلة مع بعضها بعضاً، وأن تكون على أبعاد مناسبة لا تعوق الرؤية بالنسبة للسيارات، وبحيث لا تشوه المنظر العام، وعلى ألا يحجب إعلان أي مرشح رؤية إعلان مرشح آخر، ويجب في جميع الأحوال ألا تحجب هذه الإعلانات علامات المرور الإرشادية ولا إشاراتها الضوئية.

وأضاف أبوالفتح أن القرارات المنظمة للدعاية الانتخابية أكدت عدم جواز أن تتضمن وسائل الدعاية الانتخابية أو الشعارات والملصقات والصور والكتيبات والمطويات المستخدمة فيها, المساس بأسس العقيدة الإسلامية ووحدة الشعب أو ما يثير الفرقة أو الطائفية بين المواطنين.

وأشار إلى أن الغرض من الدعاية الانتخابية تعريف الناخبين بالمرشحين وبرامجهم الانتخابية في حدود المنافسة النزيهة بين المرشحين, مؤكداً أهمية اتباع الأساليب المتحضرة في الدعاية الانتخابية دون مساس بشخص أي مرشح آخر أو الإساءة إليه أو الطعن في كفاءته بصورة مباشرة أو غير مباشرة.

وأضاف الوكيل أن وزارة شئون البلديات والزراعة تعمل على تسخير كل الإمكانيات والموارد لتنظيم عملية الدعاية الانتخابية من أجل إنجاح هذا العرس الديمقراطي كأحد روافد المشروع الوطني لجلالة الملك، مردفاً بأن الوزارة ستحرص كل الحرص على تطبيق القوانين والقرارات المنظمة لعملية الدعاية الانتخابية , مبيناً أن الوزارة ستقوم بإزالة أي إعلانات انتخابية مخالفة بحسب الإجراءات القانونية والإدارية المتبعة.


أبوتاكي يترشح نيابياً في «خامسة الشمالية»

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلن علي عبدالله علي أبوتاكي ترشحه للانتخابات النيابية في الدائرة الخامسة بالمحافظة الشمالية.

وقال أبوتاكي في بيان أصدره بهذا الخصوص إن برنامجه الانتخابي يرتكز على «الحد من البطالة ومكافحة الفقر وتوسيع شبكة المساعدات الاجتماعية التي تقوم بها وزارة التنمية الاجتماعية واستقطاب وتشجيع الاستثمارات الوطنية والأجنبية المشغلة للعمالة المحلية في كل مناحي الاقتصاد الوطني».

كما أشار إلى أنه سيعمل على «زيادة المرتبات والأجور والعلاوات لموظفي الدولة وموظفي القطاع الخاص بما يضمن لهم مستوى معيشياً أفضل والعيش الكريم وعدم العوز». وأضاف أن من بنود برنامجه كذلك «إيجاد حل فوري وسريع للمشكلة الإسكانية وخاصة لأبناء الدائرة (سار، بوري، القرية، الجنبية) المحرومين من المشاريع الإسكانية».

وشمل برنامج أبوتاكي «تحسين جودة التعليم العام والعمل على توفير التعليم الجامعي المجاني للجميع بالجامعات والمعاهد الحكومية، والاهتمام بالمزارعين والعاملين في قطاع الزراعة وصيد الأسماك والعمل على توفير الدولة الوسائل الزراعية الحديثة، ومنحهم القروض الميسرة من صندوق خاص بذلك للإنتاج الزراعي والسمكي، وتقديم كل التسهيلات لهم».


«الصحفيين الإماراتية» تشارك في دورتين بالبحرين عن المرأة والانتخابات

أبوظبي - وام

تشارك جمعية الصحفيين الإماراتية في ورشتين تدريبيتين بالبحرين ينظمهما الاتحاد الدولي للصحفيين بالتعاون مع جمعية الصحفيين البحرينية ومؤسسة فرانس برس للتدريب خلال الفترة من 18 – 20 سبتمبر/ أيلول الجاري .

ويمثل الجمعية في ورشتي العمل أربعة صحافيين من أعضاء الجمعية إلى جانب عدد من الصحافيين من البحرين والكويت.

وقالت أمينة السر العام لجمعية الصحفيين وعضو مجلس النوع الاجتماعي بالاتحاد الدولي للصحفيين منى بوسمرة إن الجمعية تحرص بصفتها عضوا في الاتحاد الدولي للصحفيين على المشاركة في مختلف المؤتمرات وورش العمل والدورات التدريبية التي ينظمها الاتحاد بالتعاون مع النقابات والجمعيات الصحافية في العالم العربي ليتمكن أعضاء الجمعية خلال مشاركتهم من الاطلاع والتعرف على أبرز القضايا المطروحة وفهم القوانين والأنظمة إلى جانب التعرف على وسائل الإعلام الجديد متعدد الوسائط (المالتي ميديا).

وأضافت أن ورشة العمل الأولى تناقش موضوع «كيفية تغطية أخبار المرأة»، بينما تناقش الثانية موضوع «التغطية الإعلامية للانتخابات»، وذلك بهدف مواصلة الارتقاء بأداء الصحفيين ومستوى التغطية الإعلامية من خلال سلسلة مداخلات سريعة وقصيرة مصحوبة بتمارين عملية للمشاركين. وأوضحت بوسمرة بصفتها عضو مجلس النوع الاجتماعي بالاتحاد الدولي للصحفيين أنها ستشارك بورقة عمل في جلسة الافتتاح عن «دور اتحادات الصحفيين في تحسين صورة المرأة في الإعلام... تطورات وتحديات في المنطقة العربية».

وتتناول الورشة الأولى موضوع «تغطية أخبار المرأة» من خلال خمس جلسات تتناول التصوير النمطي للمرأة في وسائل الإعلام والتغطية الإعلامية للسياسات ودور المرأة في الاقتصاد من حيث الأعمال التجارية والاقتصاد الموازي التي ستشمل إجراء مقابلات ميدانية مع نساء عاملات في المحلات التجارية والمصانع والتغطية الإعلامية للمرأة العاملة في قطاع الثقافة والفنون وتختتم الورشة بمناقشة التغطية الإعلامية للعنف ضد المرأة. كما تتناول الورشة الثانية موضوع «التغطية الإعلامية للانتخابات» من خلال خمس جلسات تتناول فيها الإطار القانوني للانتخابات في البحرين من خلال فهم النظام الانتخابي وفهم القوانين الخاصة بوسائل الإعلام ومتطلبات الانتخابات العادلة والانتخابات الحالية مقارنة مع المحطات الانتخابية السابقة، كما ستتناول الجلسات التحضير للانتخابات من خلال سلامة الصحافيين وتنظيم تغطية الانتخابات وأيضا إجراء التطبيق العملي على أنواع الكتابة المختلفة ومناقشة الانتخابات ووسائل الإعلام الجديد من خلال الصحافي المواطن والأهمية البالغة للإعلام اليوم والإعلام المتعدد الوسائط (لمالتي ميديا)، وتختتم الورشة بمناقشة بعض المقالات في الصحف البحرينية.


18 ألف عضو بـ «منتديات شعب البحرين» يشاركون في الانتخابات

الوسط - فرح العوض

تستعد «شبكة ومنتديات شعب البحرين» للمشاركة في انتخابات البحرين النيابية والبلدية المقبلة بـ18 ألف عضوا.

وفي هذا الجانب أوضح رئيس الشبكة سيدمرتضى عيسى أنه «تم الاستعداد إلى المشاركة في الانتخابات منذ نحو شهر من الآن»، مشيرا إلى وجود خطوات جديدة ستضم إلى الخطوات السابقة التي تمت الأخذ بها في انتخابات 2006.

وقال إن الشبكة شاركت في انتخابات العام 2006، من خلال عمل تغطيات صحافية من قبل أعضاء في الشبكة، لافتا إلى أنه تم توزيع ثمانية أعضاء على جميع المحافظات الخمس لكتابة التقرير والأخبار ونشرها على الشبكة، بالإضافة إلى وجود عضو متابع للاستلام ونشر الأخبار أولا بأول.

وأكد أن الهدف من المشاركة وكتابة التقارير وعمل اللقاءات مع عدد من المترشحين هو توعية الجمهور بأهمية المشاركة في الانتخابات والإقبال على الحياة الانتخابية لإنجاحها، مشيرا إلى «سعي إدارة الشبكة إلى عقد لقاءات مع مسئولين في الكتل الانتخابية لتوعية الناس بالمشاركة».

وفي الجانب نفسه لفت إلى أنهم في الشبكة بدأوا في التواصل مع بعض مندوبي المترشحين.

وفيما يخص الخطوات الجديدة التي ستتبعها الشبكة في العام الجاري ذكر أن الشبكة ستعد برامج صوتية مسجلة للعرض في كل يوم، مضيفا أنه تم الاستعداد والبدء في التجهيز لهذه التقنية منذ أكثر من أسبوع، آملا أن تكون لدى الشبكة خدمة البث المباشر عن طريق الإنترنت.

وأشار عيسى إلى أنه يتم العمل حاليا على عمل لقاءات مع المترشحين الجدد، وعلى طرح قسم خاص عن الانتخابات.


بدر الدوسري يترشح بلدياً مستقلاً في «رابعة الجنوبية»

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلن بدر سعود جبر الدوسري أنه سيترشح مستقلاً للمجلس البلدي عن الدائرة الرابعة في المحافظة الجنوبية. وقال الدوسري إن قرار ترشحه جاء بناءً على رغبته في خدمة أهالي الدائرة التي تضم الزلاق وعوالي وبعض المجمعات التابعة لها، معتبراً أن حظوظه في الفوز «ممتازة باعتباره من أبناء الدائرة المعروفين ومن ذوي الحضور اللافت للناس والقدرة على العطاء».

وأوضح الدوسري أن برنامجه الانتخابي سيركز بالأساس على تحسين النواقص الخدمية كما سيضم العديد من النقاط مثل المشاريع المهمة (الإسكان والبيوت الآيلة للسقوط والترميم والمتنزهات والحدائق والطرق والصرف الصحي والشوارع التجارية وغيرها) وكل ما هو ضروري لأهالي الدائرة. مؤكداً أهمية العمل البلدي لتحقيق ما يتطلع إليه الأهالي من استكمال الخدمات لتكون قريتا الزلاق وعوالي نموذجيتين والمناطق التابع لها وأنه سيبذل قصارى جهده من أجل ترسيخ التعاون مع كل المسئولين في مختلف الجهات الحكومية التي تقدم الخدمات الأساسية والمهمة للمواطنين.


المرشح الحمر: نسعى إلى منافسة شريفة وحظوظنا ممتازة

مدينة عيسى - جمعية المنبر التقدمي

قدم مرشح المنبر الديمقراطي التقدمي للانتخابات البرلمانية عن الدائرة الثالثة بالمحافظة الوسطى غازي الحمر أوراق ترشحه للانتخابات، مبدياً اعتزازه بالمشاركة في هذا العرس الوطني وخوض غمار المنافسة، متمنياً أن تكون المنافسة في هذه الانتخابات شريفة وتخلو من المظاهر السلبية التي تحرف هذه المنافسة عن مسارها الصحيح.

وقال الحمر إن «ثمة أسباب عديدة تدفعه إلى الترشح وكلها تنطلق من رغبة وطنية صادقة تستشعر الواقع المؤلم الذي يعصف بالوطن والمواطن الذي يستدعي تضافر كل الجهود والقوى الوطنية المخلصة من أجل النأي بهذا الوطن عن كل ما يتهدده من تحديات ومخاطر، وبلوغ برلمان يمثل كل القوى والأطياف ويكون أداة تكرس كل معاني الوحدة الوطنية وليس أداة باعثة على الانقسامات والمشاحنات، وعاجزاً عن تلبية طموحات المواطنين ومعالجة مشاكلهم».

وأشار إلى أن «برنامجه الانتخابي الذي سيعلن تفاصيله خلال الأيام القريبة المقبلة يدور حول العديد من القضايا التي تهم المواطن وتسعى إلى إيجاد الحلول الناجعة لما يعانيه من مشكلات سواء على صعيد الملف الإسكاني، أو ملف البطالة وتسريح العمالة الوطنية، أو ملف الفساد والإصلاح الإداري وتفعيل آليات الرقابة والمساءلة، إلى جانب ملفات أخرى تتصل بالحريات العامة وحقوق المرأة، ومخرجات التعليم، وتعزيز أوضاع المتقاعدين، والمعلمين، وذوي الاحتياجات الخاصة، وأصحاب المؤسسات الصغيرة، ودعم الطبقة الفقيرة، والطبقة المتوسطة التي هي صمام أمان في كل مجتمع».

وأضاف «حظوظي ممتازة، وما لمسته ممن التقيتهم من أبناء الدائرة يزيد من قناعتي بذلك، وخاصة أنهم يرون أن التيار الوطني يتبنى الأهداف والتطلعات التي تنسجم مع ما ينشده المواطن من المجلس النيابي المقبل وخاصة على الصعيدين التشريعي والرقابي، إلى جانب ما يلبي احتياجات المواطنين بوصول أعضاء يعون الدور الحقيقي للمجلس في تلك المجالات وأيضاً في مجال الوحدة الوطنية بعيداً عن الاعتبارات الطائفية أو المصلحية».


بوهزاع يخوض الانتخابات البلدية في «أولى المحرق»

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلن حسن بوهزاع خوض الانتخابات البلدية، في الدائرة الأولى بالمحرق، ويأتي ذلك بحسب تصريحه «بناءً على طلب وتشجيع من أهالي المنطقة وعدد من وجهائها ورموزها، الذين يرغبون في أن يمثل الدائرة أحد أبنائها، فضلاً عن إمكاناته ومؤهلاته وخبرته في العمل البلدي التي تناهز الخمسة وعشرين عاماً».

وقال بوهزاع، وهو دارس للهندسة ويعمل في بلدية المنامة، «إن القرار جاء بعد استطلاع رأي أهالي الدائرة، وقناعته بقدرته على تقديم وتطوير الخدمات البلدية فيها، نظراً إلى أنه يعيش في المنطقة، ويعرف جميع احتياجاتها، وعلى اطلاع كامل بقوانين وإجراءات العمل البلدي، حيث يجمع بين الدراسات والشهادات وبين الخبرة العملية فيه|.

وأشار إلى أنه سيعلن برنامجه الانتخابي خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث سيطرح فيه عدداً من «المشروعات الواقعية والطموحة، التي تندرج ضمن صلاحيات واختصاصات العمل البلدي من جهة، وتنسجم مع احتياجات أهالي المنطقة وتطلعاتهم المستقبلية الهادفة لتوفير مستوى متميز من الخدمات البلدية من جهة أخرى، وتساهم في تطوير البنية التحتية وجميع مرافق الدائرة من جهة أخيرة».


عبدالشهيد ناصر يترشح بلدياً مستقلاً عن «أولى الوسطى»

الوسط - محرر الشئون المحلية

ترشح عبدالشهيد ناصر بلدياً عن الدائرة الأولى في المحافظة الوسطى (توبلي، جدعلي، جرداب، الناصفة، سند، ومدينة عيسى مجمع 816).

وقال ناصر: «بعد دراسة متأنية ومستفيضة قررت أن أترشح عن الدائرة مستقلاً لتلبية نداء الواجب في خدمة الوطن والمواطن، إلى جانب إخواني المرشحين الآخرين انطلاقاً من قربي ومعرفتي الميدانية باحتياجات أبناء الدائرة في جميع المجالات الخدمية وغيرها التي تمس حياتهم اليومية التي يتطلعون إلى تحقيقها ورؤيتها معتمداً على ما أملكه من خبرة وتجربة في مجال العمل التطوعي والخيري في المنطقة لأكثر من 30 سنة حافلة بتحقيق العديد من الإنجازات على أرض الواقع».

يشار إلى أن ناصر سبق له الترشح عن الدائرة الأولى في سباق الانتخابات البلدية التي جرت العام 2002، والعام 2006، ولم يحالفنه الحظ.


هجرس يترشح للمقعد البلدي في «سادسة الشمالية»

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلن جاسم هجرس أنه قرر التقدم بأوراق ترشحه للمقعد البلدي عن الدائرة السادسة بالمحافظة الشمالية، وذلك بحسب قوله «بعد أن استخار الله وبعد طول تشاور مع العديد من أهالي دائرته المخلصين عن أهمية الدور الذي يقوم به عضو المجلس البلدي لخدمة المواطنين».

وأكد هجرس أن «العمل البلدي الأقرب لخدمة الناس والالتصاق بهمومهم ومشكلاتهم وأنه سيتيح له الفرصة للتعرف عن قرب على أبعاد وتفاصيل هذه المشكلات من أجل العمل على حلها ومعالجة أسبابها».

وتمنى هجرس أن تشهد الانتخابات النيابية والبلدية منافسة شريفة طبقاً للدستور والقانون وألا يتم تجاوز القانون باستخدام أساليب غير نزيهة وذلك حتى تخرج الانتخابات في أزهى حلة ديمقراطية وبصورة محترمة تليق بسمعة مملكة البحرين كبلد ديمقراطي».


مرشحان لـ «الثالثة» و«الرابعة» يسدلان الستار أمس...

ختام اليوم الأخير... 24 مرشحاً نيابياً في «العاصمة»

القضيبية - حسن المدحوب

اختتم المركز الإشرافي في «العاصمة» أمس آخر أيام تلقي طلبات التسجيل لعضوية مجلس النواب بإكمال إجراءات ترشح اثنين ليرتفع العدد الإجمالي في الدائرة إلى 24 مرشحاً بينهم مرشحةٌ واحدة فقط.

وتقدم أمس للترشح كلٌ من الشيخ عبدالمجيد الأدرج في الدائرة الثالثة، بالإضافة إلى مرشح آخر في الدائرة الرابعة اسمه علي أحمد المؤمن الذي بدا في عجلةٍ من أمره، إذ لم يفضِ بالكثير للصحافة غير أنه يعوّل على دعم أهالي كرباباد له.

وشهد المركز الانتخابي بمدرسة خولة الثانوية بالقضيبية في اليوم الأخير أمس هدوءاً على مدى الساعات الأربع المقررة لتلقي طلبات الترشح، إذ لم يشهد إلا تسجيل الترشيحين المذكورين خلال الساعات الأربع.

وتواصلت على مدى 5 أيامٍ (منذ الأحد وحتى الخميس) عملية التسجيل للترشيحات، إذ سجل في اليوم الأول 13 شخصاً بينهم امرأة واحدة، وفي اليوم الثاني مرشحين، كما سجل العدد ذاته أمس في اليوم الثالث، وفي الرابع تقدم خمسة، فيما ختمت أعداد المرشحين باثنين إضافيين يوم أمس.

وبحسب خارطة الترشيحات؛ فقد سجل 6 وفاقيين ترشحهم، بالإضافة إلى واحدٍ من «المنبر الإسلامي»، وآخر من «المنبر التقدمي»، بالإضافة إلى 10 مستقلين بينهم امرأة واحدة.

وبالتفصيل، فقد توزع المرشحون الـ24 على النحو الآتي: مرشحو جمعية «الوفاق» بلغوا إلى الآن 6؛ هم خليل المرزوق (الدائرة الثانية)، السيد هادي الموسوي (الدائرة الثالثة)، عبدالجليل خليل (الدائرة الرابعة)، محمد المزعل (الدائرة الخامسة)، عبدالمجيد السبع (الدائرة السابعة)، السيد جميل كاظم (الدائرة الثامنة)، وواحد من جمعية «المنبر الإسلامي» هو طارق الشيخ، الذي قدم ترشحه عن أولى دوائر المحافظة المذكورة، وعضو «المنبر التقدمي» فاضل الحليبي الذي ترشح عن الدائرة الثانية، وامرأة واحدة هي باسمة علي صالح، التي تترشح عن الدائرة الثامنة، و15 مرشحاً مستقلاً، 4 منهم في الدائرة السادسة، و3 في الدائرة الثانية، وا2 في الدائرة الثالثة، ومرشحان في الدائرة الرابعة، ومثلهم في السابعة والثامنة، وآخر في الخامسة.

وفي حديثه للصحافيين، قال المرشح الشيخ عبدالمجيد الأدرج إنه حسم ترشحه للانتخابات النيابية مؤخراً، لافتاً إلى أنه قدم ترشحه في 2006، محاولاً أن يكون رابطاً بين الجمعيات الثلاث التي تنافست في تلك الانتخابات (الوفاق، أمل، وعد)، غير أنه آثر الانسحاب حينها.

وعن مدى قدرته على منافسة «الوفاق» في الدائرة قال: «عندما تقدمت بترشحي كنت على يقين بأن هناك حتماً منافسة في الدائرة، والمهم أن تكون المنافسة شريفة، وسبب ترشحي هو رغبتي في فك جمود الترشح في الدائرة، وإثراء العملية الديمقراطية، وإثراء العقل الناخب».

وأوضح الأدرج أنه يفضل دخول النائب بعد فوزه في كتلةٍ، لأن ذلك أفضل له، غير أنه أشار إلى أنه سينضم حال فوزه إلى الكتلة التي يراها أقرب إلى آرائه وتطلعات الناخبين».

وعن برنامجه الانتخابي فقال الأدرج «نريد أن ندافع عن المواطن، لكننا لا نريد أن نصل إلى برلمانٍ طائفي، نريد عملاً يتعامل مع الوطن والمواطنين فقط، لذلك في حال فوزي فسأفتح الملفات الاجتماعية قبل الملفات السياسية، ففي الفصلين التشريعيين السابقين لم يجنِ المواطن أي شيء، أنا مثلاً مشكلاتي لم تحل، لكنني لا أنظر إلى نفسي بل أنظر إلى مطالب الجميع، وما أنا إلا مثالٌ على عدم تحقق أي شيء للمواطنين في الدائرة».

وتابع «قمت بعمل مسح في الدائرة واتضح لي أن الكل لم يكن راضياً، وعن عدم مكوثي كثيراً في البحرين، فأود القول إن قلبي مقيمٌ في البحرين وإن كان جسدي متنقلٌ خارج البلاد، لعدم توفر السكن لي هنا حالياً».


15 منهم مستقلون والنعيمي آخر المسجلين للمنافسة في دائرتها الثانية

«الجنوبية» تغلق أبوابها بـ 18 مرشحاً والقعود أول نائب بالتزكية في «برلمان 2010»

الرفاع الغربي - علي الموسوي

أغلقت اللجنة الإشرافية على سلامة الاستفتاء والانتخاب في المحافظة الشمالية أبوابها عند الساعة التاسعة من مساء يوم أمس (الخميس)، بـ18 مرشحاً نيابياً، استوفوا الشروط المطلوبة وقدموا أوراقهم خلال الأيام الخمسة الماضية.

ويتنافس المرشحون الـ18 على 5 دوائر انتخابية، بعد أن فازت لطيفة القعود بالتزكية بمقعد الدائرة السادسة.

وحضرت القعود إلى المركز الإشرافي عند الساعة الثامنة و45 دقيقة، بمعية مرشح الدائرة الخامسة النائب خميس الرميحي، وقد بدت الابتسامة والفرحة على محياهما.

وطلبت اللجنة الإشرافية على الانتخابات في «الجنوبية» من الصحافيين مغادرة صالة المركز عند الساعة التاسعة وعشر دقائق، وذلك ليقوموا بتعليق الكشوفات النهائية بأسماء المرشحين ودوائرهم.

وكان آخر المسجلين لخوض غمار المعركة الانتخابية في المحافظة «الجنوبية»، المرشح عيسى ناصر النعيمي، الذي سينافس 4 مرشحين في الدائرة الثانية في المحافظة.

وقال الكعبي الذي حضر المركز الإشرافي في مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات بمعية أحد أئمة المساجد في الرفاع: إنه سيعمل في برنامجه الانتخابي على القضايا المتعلقة بالمرأة، إلى جانب السعي لإقرار المقترحات بقوانين التي رفضها مجلسا الشورى والنواب.

وأكد النعيمي أن «هناك إصراراً من قبل بعض أهالي الرفاع الغربي بأن أترشح، وقد اعتبروني الأحق لتمثيلهم نيابياً».

وتابع: «لن أنصب الخيام في حالة إعلان ترشحي، ولن أوزع الهدايا والعطايا، ولن أقطع وعوداً كاذبة على الأهالي، فهم من خلال الثمانية أعوام الماضية، عرفوا تماماً من يختارون، ولا يمكن اللعب على عقولهم بوعود وأحلام».

وأشار النعيمي إلى أن «من أخذ حقه في الدورتين الماضيتين عليه أن يفسح المجال لغيره، ومبدأ التغيير جيّد».

هذا ويتنافس على مقعد الدائرة الأولى في المحافظة الجنوبية النائب الحالي جاسم السعيدي، والمرشح حسين الخدري ومريم الرويعي، فيما يتنافس على مقعد الثانية النائب حمد المهندي، والمرشحان عبدالله بن حويل، أحمد الدوسري وجبر الدوسري وعيسى ناصر النعيمي. ويتنافس في الدائرة الثالثة المرشحان سامي البحيري، أنور المحمد، شارخ الدوسري، عبدالحافظ المبيضين، صقر عيد وأحمد الملا أما الدائرة الرابعة فيتنافس فيها النائب عبدالله الدوسري ومحمد الدوسري، فيما يتنافس في الدائرة الخامسة النائب خميس الرميحي وناجي الكعبي.

من جانب آخر، أكد رئيس اللجنة الإشرافية على الانتخابات في المحافظة الجنوبية القاضي سعيد الحايكي، أن جميع المرشحين استوفوا الشروط ودفعوا رسوم التسجيل للترشح للانتخابات النيابية، نافياً في الوقت نفسه انسحاب أي مرشح في المحافظة.

وقال الحايكي: إن باب التقدم بالطعن في أي مرشح سيبدأ اليوم (الجمعة)، وسيغلق مساء يوم الأحد المقبل، موضحاً أن محكمة الاستئناف العليا ستصدر حكمها في أي طعن خلال أسبوع من تقديمه.

ونوّه الحايكي في رده على سؤال لـ»الوسط» إلى أنه «ليس من حق مرشح دائرة ما أن يطعن في مرشح في دائرة أخرى»، موضحاً أن «الطعون نوعين، الأول يطعن المرشح في عدم نشر اسمه في الكشوفات النهائية للمرشحين، والثاني طعن المرشح في مرشح آخر في الدائرة نفسها».

وعن تفسيره لترشح غالبية المرشحين كمستقلين، اعتبر الحايكي أنه «لا يوجد أي نص قانوني أو شرط يلزم أن يكون المرشح منتمياً لجمعية أو جهة ما، والباب مفتوح لجميع من تتوافر فيهم الشروط، سواءً أكانوا مستقلين أم منتمين لجمعيات سياسية».

وأضاف «أعتقد أن الجمعيات السياسية ليست فاعلة في المحافظة الجنوبية، ولذلك الغالبية العظمى من المرشحين مستقلين، و3 منهم فقط منتمون لكتلة الأصالة النيابية وجمعية ميثاق العمل الوطني».


في أول تصريح لها بعد فوزها بالتزكية بمقعد «سادسة الجنوبية» القعود لـ «الوسط»:

مازال الحديث مبكراً عن انضمامي للجنة المالية وحظوظ المرأة في 2010 ضعيفة

اعتبرت أول برلمانية في المجلس النيابي 2010 لطيفة القعود، أن الحديث عن بقائها في اللجنة المالية بمجلس النواب في الفصل التشريعي الثالث مازال مبكراً، مشيرة إلى أن «من المؤمل أن نشكل نحن المستقلين كتلة المستقلين الوطنية، وقد يكون عدد النواب فيها 5، بعد ذلك سنحدد اللجان التي نكون أعضاءً فيها».

وتعد القعود أول امرأة تدخل مجلس النواب في الفصل التشريعي الثاني، إذ فازت بالتزكية، في العام 2006، ونجحت مرة أخرى في 2010 بالفوز بالتزكية، من دون أن يتنافس معها أي مرشح.

وقالت القعود لـ«الوسط» في أول تصريح لها بعد فوزها بالتزكية، ودخولها مجلس النواب ممثلة عن الدائرة السادسة في المحافظة الجنوبية: إن «برنامجي الانتخابي لن يختلف عن العام 2006، وسأعمل بشكل أساسي على الملفات التي تخص حياة المواطنين، وخصوصاً الأزمة الإسكانية ومشكلة البطالة».

وأشارت القعود إلى أن «هذين الملفين لم يحلان بشكل جذري، وهما ملفان مهمان متعلقان بحياة المواطنين، ويحتاجان إلى جهد جماعي من قبل جميع النواب، فضلاً عن أنه لا يخص فئة معينة، بل يمس جميع البحرينيين».

وعن ملف البطالة، أفادت القعود بأن «هذا الملف يجب أن يدار بفاعلية من قبل جميع النواب، ويجب أن تكون هناك رؤية ناجعة لحل هذه المشكلة، بدلاً من الحلول الترقيعية، وخصوصاً أن الملف متعلق بقوت المواطن البحريني».

وأضافت «لا أعتقد أن أي برنامج انتخابي للمرشحين يخلو من هذين الملفين المهمين».

وعن دخول المرشحات في الانتخابات النيابية الحالية، وحظوظهن في الحصول على مقاعد نيابية، لفتت الممثلة النيابية للدائرة السادسة في الجنوبية في نيابي 2010، إلى أن «هناك رجالاً ونساءً لم يحالفهم الحظ في الدورة الماضية، ونراهم الآن يخوضون المعترك الانتخابي من جديد، وهذا يدل على أن العملية تحتاج إلى عدة محاولات، وعدم اليأس، وخصوصاً أن العملية الإصلاحية في البحرين في تطور مستمر».

وفي الوقت الذي أكدت فيه القعود أن المرأة قادرة على العطاء في كل المجالات، سواءً أكانت السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو التشريعية، وحالها حال الرجل في هذه الأمور، إلا أنها رأت أن «حظوظ المرشحات في الانتخابات الحالية ضعيفة، لكننا نتمنى لهن التوفيق والنجاح».

وقالت القعود: «سأكون من أسعد الناس لو رأيت وجهاً نسائياً ثانياً في المجلس النيابي المقبل، فالمرأة البحرينية سبقت مثيلتها في بقية دول الخليج، وتستحق أن تكون من بين النواب في المجلس المقبل».

ووصفت القعود تحرك المرأة للدخول في المعترك الانتخابي بأنه «متأخر وموسمي، إذ كان عليها العمل مبكراً جداً، وتستعد بشكل جيد لخوض هذا الغمار»، وأضافت «الرجل بحد ذاته يحتاج إلى وقت طويل واستعداد مسبق لخوض الانتخابات، فما بال المرأة؟».

وفي كلمة وجهتها للناخبين في دائرتها، عبّرت القعود عن «امتناني وشكري الكبير على الثقة التي منحني إياها الناخبون في الدائرة، وأجمل شعور بأنني أنال ثقتهم، وهذا لا يقدر بثمن، وهو الفوز الحقيقي وأتمنى أن أكون عند حسن ظنهم في الدورة المقبلة».

وأفادت القعود بأن «هناك الكثير من المقترحات بقوانين التي رفعتها في المجلس كانت من الناخبين وأهالي الدائرة السادسة، وقد تمت الموافقة عليها من قبل الحكومة، وهذا بحد ذاته يبعث على الفخر، ويؤكد مدى أهمية مقترحاتهم وملاحظاتهم».


المطاوعة أول وجه نسائي يسعى للفوز بمقعد نيابي من بين 8 دوائر

مرشحين يغلقون حلبة المنافسة في المحرق بـ36 مرشحاً

المحرق - صادق الحلواجي

شهدت لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخاب بمحافظة المحرق مساء أمس (الخميس) تسجيل 3 مرشحين للمجلس النيابي المقبل. وارتفع عدد المرشحين بذلك إلى 36 مرشحاً عن محافظة المحرق.

وأنهى المرشحون إجراءاتهم من دون أية مشكلات تذكر، وهم كل من المستقلين محمد المرباطي (الخامسة) وعبدالحسين محمد (السادسة)، والمدعومة من جمعية التجمع الوطني الدستوري هدى المطاوعة (الثانية)، لتكون أول مرشحة في محافظة المحرق عقب تراجع أنيسة فخرو.

وأفصح قاضي اللجنة إبراهيم الزايد عن رفض مرشح الدائرة الرابعة المستقل راشد المريخي، وذلك بسبب وجود قضية جنائية في ملفه الشخصي.

وقال رئيس اللجنة التنفيذية للانتخابات نواف المعاودة خلال جولة ميدانية له على المراكز الإشرافية: إنه «سيتم الإعلان قبل موعد الانتخابات عن مواصفات صناديق الاقتراع الجديدة، على أن تكون بحسب المواصفات الدولية، إضافة إلى شكل وهيئة غرف الاقتراع التي ستحفظ كامل الخصوصية للناخبين خلال الإدلاء بأصواتهم»، مشيراً إلى «توفير غرفة اقتراع خاصة للمعوقين وذوي الاحتياجات الخاصة».

هذا وباتت المنافسة في محافظة المحرق (في مركز التسجيل) بارزة خلال الأيام الخمسة الماضية بين المرشحين الذين ينضوون تحت مظلة بعض الجمعيات السياسية الإسلامية، ونظرائهم من المستقلين الذين أبدوا مقارعتهم الشديدة للمدعومين خلال الانتخابات المقبلة.

وأطلق عدد من المرشحين حملاتهم الانتخابية الدعائية ضمنياً بدءاً من قاعة التسجيل، عبر الإعلان عن ملامح برامجهم الانتخابية وأهم البنود التي سيتداولونها فور فوزهم بالمقعد. علماً بأن القانون يسمح للمرشحين ببدء حملاتهم الدعائية والإعلانية انطلاقاً من 20 سبتمبر/ أيلول الجاري، وذلك عقب حصولهم على الورقة الرسمية التي تثبت تسجيلهم كمرشحين في الانتخابات المقبلة.

وأكد المرشحون الذين أنهوا كل إجراءاتهم أمس بصورة سلسة ومن دون أية مشكلات تذكر «ضرورة خوض منافسة انتخابية شريفة بعيدة عن الإثارات والتجاذبات التي لن تنفع أي طرف كان بهدف الفوز بمقعد في البرلمان»، مشددين على ضرورة إيجاد منافسة تعتمد على الكفاءة وقناعة كل فرد في الدائرة بمن يود إيصاله لقبة البرلمان بناءً على منظوره الشخصي.

وكان من بين من تقدموا للترشح خلال الأيام الخمسة الماضية، كل من عادل المعاودة ويحيى مجدمي عن الدائرة الأولى، وعبدالحميد المير وإبراهيم بوصندل وصلاح الجودر وعارف الملا وإبراهيم المالكي عن (الثانية)، وعلي أحمد وجمال بوحسن وعبدالله هاشم وإبراهيم شريف عن (الثالثة)، ومحمود المحمود وعيسى أبوالفتح وعيسى الجودر وعبدالباسط الشاعر ووحيد الدوسري ومحمد خيامي وإبراهيم علي ومحمد الدخيل عن (الرابعة)، وعيسى الرشدان، وعيسى الكوهجي وراشد عبدالرحمن وعدنان بومطيع عن (الخامسة)، وعلي العشيري وعباس رضي وحسين علي وسيدعلي سلمان عن (السادسة)، وعثمان شريف وسامي سيادي وأحمد الهاجري عن (السابعة)، وغانم فضل البوعينين وإبراهيم الماجد وعبدالناصر عبدالله عن (الثامنة).

وفي قراءة أولية للمرشحين بحسب المحافظات؛ فإن محافظة المحرق التي تضم 57233 ناخباً، تضم كذلك أكبر عدد من المرشحين، إذ بلغ عددهم 36 مرشحاً، تفوق فيه عدد المرشحين المستقلين على عدد المرشحين عن جمعيات سياسية، إذ بلغ عدد المستقلين نحو 21 مرشحاً في مقابل 15 مرشحاً مدعوماً من جمعيات سياسية.

وتضم محافظة المحرق أكبر دائرتين يتقدم عنهما مرشحون، هما الدائرتان الرابعة والسابعة، اللتان تضمان 12 مرشحين لكل منهما، منهم 6 مرشحين مستقلون واثنان مدعومان من جمعيات سياسية في الدائرة الرابعة، ومرشح مستقل واثنان مدعومان من جمعيات سياسية في الدائرة السابعة.


36 مرشحاً في «الوسطى» ولا انسحابات

6 مرشحين مستقلين في اليوم الأخير وغياب نسائي

مدينة عيسى - وسام السبع

شهد اليوم الأخير لتلقي طلبات الترشيح للانتخابات النيابية إقدام 6 مرشحين مستقلين للتسجيل في اللجنة الإشرافية بالمحافظة الوسطى في ظل غياب للوجوه النسائية.

وأكد رئيس اللجنة الإشرافية بالمحافظة الوسطى المحامي العام حميد حبيب أن اللجنة الإشرافية تلقت 36 طلباً للترشح للانتخابات النيابية وافقت عليها اللجنة جميعها، موضحاً أن الأيام الثلاثة المقبلة ستشهد عرض لأسماء المرشحين في المراكز الفرعية، وللمرشحين الحق في تقديم الاعتراضات على الأسماء كل في دائرته، وأشار حبيب إلى أن اللجنة لم تتسلم أي طلب بالانسحاب من الانتخابات وأن القانون حدد وقتاً للانسحاب قبل 10 إيام من موعد إجراء الانتخابات النيابية.

وقد تقدم للترشح في اليوم الأخير في «أولى الوسطى» علي عيسى إسحاقي وعبدالحميد عبدالرضا العالي في الدائرة الثانية وفيصل عبدالعزيز بن رجب في الدائرة الثالثة، في حين ترشح أحمد حسين في الرابعة، والشيخ حسين السندي بالدائرة الخامسة، بينما ترشح محمد يوسف المعرفي في الثامنة وجميعهم مستقلون.

وبتقدم 6 مرشحين جدد تكون الخريطة الانتخابية مستقرة على 36 مرشحاً يتنافسون على 9 مقاعد في البرلمان. إذ تشير القائمة النهائية للمرشحين إلى ترشح 4 بالدائرة الأولى، و4 مرشحين في الدائرة الثانية، و5 مرشحين في الدائرة الثالثة، وفي الدائرة الرابعة 4 مرشحين، وفي الدائرة الخامسة 5 مرشحين، وفي الدائرة السادسة مرشحان اثنان، وفي الدائرة السابعة 4 مرشحين، وفي الدائرة الثامنة 5 مرشحين، بينما ترشح في الدائرة التاسعة 3 مرشحين.

وكان لافتاً ترشح الشيخ حسين السندي (قرية سند) في «خامسة الوسطى» لينافس مرشح «الوفاق» عبدعلي محمد حسن (النويدرات) صاحب الحظوظ المرتفعة في الدائرة إلى جانب منافسة محمد حسين الماضي وزهرة حرم وأسامة جابر أحمد، وجميعهم مستقلون.

وصرح السندي لـ»الوسط» بأن «إقدامه على الترشح جاء بفعل ضغوط شعبية من أهالي الدائرة تطالبه بالترشح»، مضيفاً أن «هناك تململاً لدى الأهالي من أداء الجمعيات السياسية غير المرضي في البرلمان وبات اليوم وعي الناس يزداد بضرورة دعم المرشحين المستقلين لتحسين الأداء وتحقيق تطلعات المواطنين».


«ثامنة الشمالية» صراع الأشقاء الألدّاء... «الوفاق» و«التقدمي»

الوسط - حسن المدحوب

أربعة مرشحين، حصيلة الأسماء التي قدمت ترشيحها النهائي بالدائرة الثامنة بالشمالية، بعد إغلاق باب الترشحات النيابية أمس (الخميس)، وأياً تكن الأسماء، فإن المؤشرات تذهب إلى أن الدائرة ستكون الأصعب في حراكها الانتخابي من بيع الدوائر التسع في المحافظة المذكورة.

ورغم الأسماء الأربعة (جواد فيروز، حسن مدن، جعفر مدن، خليل المعاني)، فإن سجال الدائرة يتحرك في خطين متوازيين، الأول خطٌ وفاقي يتمثل في وجود مرشحٍ قوي للجمعية هو رئيس لجنة المرافق العامة بمجلس النواب جواد فيروز، والخط الآخر يمثله ترشح الأمين العام لجمعية «المنبر التقدمي» حسن مدن للمرة الأولى في تاريخ الانتخابات النيابية منذ إطلاق الاستحقاق الأول العام 2002.

بالطبع، فليست هذه الانتخابات الأولى التي تلتقي فيها الجمعيتان، ففي حين أن «الوفاق» قاطعت انتخابات 2002، إلا أنها في العام 2006 واجهت «المنبر التقدمي»، أو من ترشح ضمن قائمتها، في أربع دوائر فازت فيها «الوفاق» جميعها حينها، وهي «ثانية الوسطى»، التي حصد فيها النائب السيدعبدالله العالي مقعد الدائرة، بعد فوزه على النائب السابق عبدالنبي سلمان، و»ثالثة الشمالية» التي ذهبت إلى الوفاقي عبدالحسين المتغوي بعد اكتساحه منافسه علي الأيوبي، ورابعة «العاصمة» التي ذهبت إلى النائب عبدالجليل خليل، بعد منافسة النائب السابق عبدالهادي مرهون له، وكذلك حسم النائب الوفاقي محمد المزعل كرسي «خامسة العاصمة»، مقابل المحامية شهزلان خميس.

«الوفاق» تعتمد في حراكها الانتخابي على شعبيتها التي تصفها بـ»الجارفة» في الدائرة والتي تمثلت في العام 2006 في حصول مرشحها النيابي على 5412 صوتاً في الجولة الأولى بنسبة 57 في المئة، متقدماً على أقرب منافسيه بأكثر من ألفي صوت، وعلى باقي المرشحين عبدالهادي خمدن الذي حصل على 324 صوتاً، وكذلك خالد الحسن الذي حصد 112 صوتاً فقط.

أيضاً، فإن «الوفاق» تعتقد أن «حظوظها في 2010 بالنسبة إلى الدائرة المذكورة ارتفعت، بعد أن انزاح عن طريقها ابرز المنافسين لفيروز، وتجد أن أداء النائب المذكور وترأسه لجنة المرافق العامة ساهم إيجاباً في تعزيز حظوظه في الدائرة، كما ترى أنه يمتلك فريقاً انتخابياً قوياً من شأنه أن يدعم حظوظه بين الأهالي ويعززها».

في الجانب الآخر، تبدو جمعية المنبر التقدمي متفائلة بحصد مرشحها حسن مدن مقعد الدائرة، معتمدة على ما تقول عنه «التنوع المذهبي في الدائرة واختلاطها الفكري»، بالإضافة إلى تقديم مدن الذي تعتبره مرشحاً (معتدلاً ووطنياً) يحظى بالاحترام من قبل الكيانات السياسية العاملة في البلد».

«المنبر التقدمي» تعوّل في عزفها الانتخابي «على اعتدال وترها السياسي في الساحة الوطنية، وعلى أنها لم تلعب بعود الطائفية»، الأمر الذي قد يساند حظوظها الانتخابية في الدائرة الجديدة عليها والتي تقدم فيها مرشحاً للمرة الأولى منذ تدشين العملية الديمقراطية في 2002.

وبالرغم مما تراه الجمعيتان نقاطاً إيجابية في حظوظهما في الدائرة، فإن الأجواء تبدو ملبدة بالغيوم بين الجهتين، ومن غير المعلوم إلى أين تتجه الأمور بينهما خلال فترة الانتخابات وما بعدها، وبكل الأحوال فإن سخونة الأجواء الانتخابية ستكون سمة بارزة في هذه الدائرة.

يشار إلى أن الدائرة الثامنة بالشمالية تضم (مدينة حمد (دوار 13 - 22) - دار كليب) سبع مجمعاتٍ هي (1211 - 1212 - 1213 - 1214 - 1215 - 1216 – 1046)، وتبلغ كتلتها الانتخابية 14697 ناخباً.


عاطل أجبرته البطالة 10 أعوام على التقدم... وأبو رجب مرشح السبعينيات يعود للمنافسة

«الشمالية» تغلق أبواب الترشح بـ 32 مرشحاً بينهم امرأتان في ثالثتها

البديع - مالك عبدالله

ذكر رئيس اللجنة الإشرافية على الانتخابات النيابية والبلدية في المحافظة الشمالية القاضي محمد الرميحي أن «المحافظة الشمالية سجلت حتى إقفال باب الترشح مساء أمس 32 مرشحاً بينهم امرأتان»، مشيراً إلى أن «المركز الإشرافي سجّل مساء أمس انسحاب أول المرشحين كما سجل تسجيل 8 مرشحين جدد قبل إقفال باب الترشح».

وأوضح الرميحي أن «اليوم واليومين المقبلين ستعرض في المركز الإشرافي كشوف المرشحين المعتمدين وتم قبول طلبات جميع المرشحين ويحق لأي مرشح لم يجد اسمه التقدم للجنة الإشرافية كما يحق لأي مرشح الاعتراض على وجود اسم مرشح آخر في دائرته»، وتابع «وفي حال عدم قبول الاعتراض يمكنه خلال 3 أيام التقدم بطعن أمام محكمة الاستئناف العليا التي تصدر حكمها خلال 7 أيام من تقديم الطعن على أن يكون حكمها نهائياً غير قابل للطعن».

وبشأن عمليات الانسحاب، لفت إلى أن «القانون نظم عملية الانسحاب أو التنازل وآخر موعد هو قبل 10 أيام من يوم الانتخابات ويكون ذلك بملء استمارة تقدم إلى رئيس اللجنة الإشرافية وترسل إلى وزارة العدل والشئون الإسلامية وتعلن قبل 3 أيام من يوم الانتخابات».


العسيري: الظروف منعتني من مواصلة مشوار الترشح

وأشار المرشح المنسحب من التنافس في الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية جاسم العسيري إلى أن انسحابه «جاء لظروف منعتني من استكمال مشوار الترشح، وسأقوم بترتيب أموري من أجل الترشح لمجلس النواب 2014»، مؤكداً أن «أحداً لم يطلب مني الانسحاب، وأنا مع جميع المرشحين في الدائرة من الأهل».

وشهدت الدائرة السابعة بالمحافظة الشمالية مرشحاً جديداً هو ناصر محمد صالح البستكي، الذي بيّن أن حظوظه «في الفوز 50 في المئة أو أقل، وإذا كان هناك نصيب لي في الفوز سأفوز، كما أن جميع المرشحين في الدائرة لهم نفس الحظوظ في الفوز»، ونبه إلى أن «أداء مجلس النواب في الفصل التشريعي الثاني كان متوسطاً نظراً لعدم وجود الخبرة الكافية لدى النواب»، وأوضح أنه سيدخل «الانتخابات مستقلاً ولكني سأنضم إلى أيٍ من الكتل في حال فوزي في الانتخابات».


العنزي: حظوظي طيبة... والحب برنامجي الانتخابي

من جهته لفت مرشح الدائرة السابعة في المحافظة الشمالية خلف العنزي إلى أن «حظوظي طبية ولو اعتقدت أنه لا حظوظ لي لما ترشحت»، وتابع «وكانت لدي الأفضلية في انتخابات 2006 ولكن في اللحظات الأخيرة تغير كل شيء، والإخوان في الوفاق اكتسحوا الدائرة وهنأتهم».

وعن برنامجه الانتخابي، أوضح أنه «لحد الآن لم أعلن وأنا أسعى للحب وبالحب نستطيع تغيير كل شيء وهذا ليس الحب العاطفي بل لأننا جميعاً أبناء آدم»، وأضاف «سبب ترشحي ليس لأني رأيت أداء النائب ضعيف، وسبب نزولي هو حب خدمة الناس والمجتمع»، وأردف «وأقسم بالله إني لا أعلم كم هي مكافآت النائب أو العضو البلدي ولكن هدفي هو خدمة الناس، والجماعة قدموا اللي عندهم، ولا أفكر أن انضم إلى جمعية لأن فيها توترات بينما المستقل يكون أكثر حرية ولكن تربطني بأعضائها كل الحب والود ولكني أحب أن أكون مستقلاً».

وأنشد العنزي عدداً من الأبيات تعبيراً عن حبه للصحافيين وعن حبه للشعر وتدليلاً على أنه شاعر.


العجيمي: أعتمد على تاريخي

إلى ذلك نوه المرشح عن الدائرة الثانية بالمحافظة الشمالية عادل حسن علي أحمد العجيمي إلى أن هدفه من «الترشح هو خدمة أهالي المنطقة والوطن، وسبب نزولي هو لتلبية دعوة شريحة كبيرة من أهل المنطقة، وأعول على الداعمين لي في الدائرة وعلى تاريخي الذي يشهد لي ومواقفي المشرفة مع المواطنين»، وتابع «وأرجو من أصحاب القرار في هذا البلد الطيب الحفاظ على النسيج الاجتماعي والسلم الأهلي فالبحرين بلادنا ووطن للجميع، وأرى أن الأيام التي نعيشها حاليا هي سحابة صيف وستزول»، وأضاف «وثقتنا كبيرة بجلالة الملك في حل جميع الملفات العالقة فهو أبو الجميع وملك الجميع».


قمبر متفائل بالفوز

أما المرشح المستقل عن الدائرة السابعة بالمحافظة الشمالية خالد إبراهيم قمبر، فعبر عن تفاؤله بـ«الفوز»، مؤكداً أن هدفه «هو خدمة أهل الدائرة، ومطالبي هي الصحة والإسكان والتوظيف مهم للشباب والمواطنة أولاً وأخيراً»، وتابع «والانضمام لكتلة بعد الفوز قيد التفكير»، معتبراً أن «أداء مجلس النواب يجب أن يتحسن، وهناك أخطاء إذ إنهم لم يركزوا على المواطن وهم ركزوا على أمور ثانوية»، وأضاف «والقضايا التي تبناها الفصل التشريعي الأخير هي طويلة الأمر فالمرشح يتبنى قضايا وفق الوقت المتاح إليه، والمستقل يعكس رأي الناخب بينما من يتبع الجمعية يعكس رؤيتها لا رؤية الناخب».


أبورجب مرشح فوق العادة للانتخابات النيابية

وبيّن مرشح الدائرة الثالثة في المحافظة الشمالية المستقل محمد حسن العليوات (أبورجب) والذي ترشح في انتخابات المجلس الوطني في العام 1973 وحاول الترشح في انتخابات 2006 إلا أن الوقت سرقه إذ إنه كان مسافراً ولم يرجع إلا بعد إقفال باب الترشح، أن «أول مطلب لي في برنامجي الانتخابي هو وقف التجنيس وهو أول شيء ينشال من البلد»، وتابع «والشيء الأهم الثاني هو حل مشكلة البطالة، فالناس لازم تشتغل، فالبطالة تعني انتشار كل أنواع الفساد وخصوصاً مع وجود الفقر والذي هو أساس كل بلاء».


شبيب تتمنى دعم المرأة للمرأة

وقالت المرأة الثانية التي تترشح في المحافظة الشمالية وفي الدائرة الثالثة إيناس محمد جعفر شبيب: «أتمنى أن تكون لي الحظوظ وأنا امرأة وأتمنى من النساء دعمي كوني أمثلهم، دعم مشروع جلالة الملك ودعم المرأة وستكون أهدافي تركز على المرأة والطفل بصورة عامة»، مؤكدة أن «فوزي ليس صعباً والتغيير في البلاد يجري»، وختمت «إذا انسجمت أفكاري مع أيٍ من الكتل فلا أمانع من الانضمام».


10 أعوام من البطالة تجبره على الترشح

وبرر المرشح عن الدائرة الثالثة في المحافظة الشمالية جعفر عبدالواحد شهاب ترشحه بأنه «عاطل منذ 10 أعوام، رغم أنني أمتلك بكالوريوس في المواد التجارية من إحدى الجامعات الهندية والشهادة مصدقة من قبل وزارة التربية والتعليم في البحرين»، وتابع «النواب لم يوظفوني على الرغم من حصولي على المؤهل الجامعي وانتظاري لهذه الفترة الطويلة»، وواصل «تقدمت لامتحان ومقابلة تدريب السياقة ونجحت ولكنهم في النهاية رفضوا طلبي»، وأكمل «دعايتي الانتخابية ستكون بسيطة لأني لا أملك المال الكافي لإدارة الدعاية»، ونبه إلى امتلاكه «أفكاراً من أجل المشكلة الإسكانية منها أن يتم إحلال العوائل في شقق أو بيوت مؤقتة على أن تصرف لهم علاوة بدل السكن حتى تجهز المشروعات الإسكانية، كما لابد أن تقوم الحكومة بحل مشكلة البطالة»، ورأى أن «المشكلة السياسية في البحرين هي المشكلة الاقتصادية والعكس صحيح، فلا نسمع عن خروج مسيرات في بعض الدول لأن المواطن فيها يعيش مرفهاً ويعمل براتب ممتاز»، متسائلاً «أين الزهد في كتلة الوفاق وكلهم جلسوا في مناصبهم؟، كان ذلك قرارهم أو قرار غيرهم»، وختم بأن «السيارة البرلمانية في حال فوزي ستكون للناس وسأدفع ألف دينار من الراتب للناس».

العدد 2933 - الخميس 16 سبتمبر 2010م الموافق 07 شوال 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 46 | 4:53 م

      صريح

      المرشح خالد قمبر للسابعة الشمالية ... ما ادري يا اخوان مرة وحده انشوفه في كل المساجد ولا ويقولوون استاذ خالد وسمعت انه كاتب في المدرسة بس اشلون صار استاذ .... والله قاصين على روحهم وهم مب هامهم المواطن ...... الله المستعان ...انا بنتتخب الكفوء مب اي احد

    • زائر 45 | 2:28 م

      ما جفناهه سوّت شي

      مادري ليش القعود مصرة تدخل البرلمان، لا وبالتزكية بعد !!! مسكين يابن آدم

    • زائر 44 | 2:09 م

      من فضلكم أحّد إيفهّمني!!

      لطيفة القعود إشلون تفوز من غير ما احد ينتخبها مثل الباقي، ويعني اشلون تزكية؟ و من اللي زكاها؟ وعلى شنو؟

    • زائر 41 | 1:03 م

      ثانية الشمالية وفاقية الى الأبد ما دامت الوفاق مع كبار العلماء

    • زائر 39 | 12:16 م

      تكالب على الدنيا

      الان وكل واحد يقول انه في العمل الخيري اكثر من قرن من الزمان وانه عمل كذا وكذا وكل ذلك علشان الالف وخمسمائة دينار ...صج الفلوس تعمي القلوب اذا كان عملكم للخير ولله لماذا تتبجحون وتوفشرون امام الملأ انكم اهل خير...انتم للفلوس فقط لاغير

    • hussainsaleh | 12:01 م

      مسئولية..

      مسؤوليتي أمام الله يوم القيامة هو دخولي الإنتخابات والتصويت للمرشح الذي يخدم البلد وصاحب البلد

    • زائر 34 | 8:51 ص

      ويش جاب لجاب

      الشيخ عبد المجيد الادرج مرشح روحه في الدائرة الثالثة من محافظة العاصمة، وهو ينتمي لتيار أمل المقاطعة، وهنا عدد من الاسئلة:
      كيف يمكن الوثوق بممثل لا يلتزم بخيار تياره ؟
      كيف يمكن الاعتماد على ممثل لا يعيش في البحرين؟
      كمستقل، من أين له ما عند الجمعيات من كوادر عمل وطاقات وبرامج وملفات وخطط وداعمين و و ؟
      إذا كان ما يلتزم بخيار تياره، فكيف سيتلزم بمهام ناخبيه ؟ في الوقت الذي يمكن حصر جهة الخيار في واحد ( جمعية أمل ) اما مهام الناخبين فهي تنقسم إلى مناطق وتوجهات وفئات ومصائب وبلاوي و و

    • زائر 32 | 8:14 ص

      في ردود مدسوسة ومأجورة ..بس مابتغير نظرتنا!

      تشوفون الأحداث السياسية اللي صايرة ؟!
      كل هذا بس عشان لاتفوز الوفاق في الانتخابات !!
      كأنهم ماكلين حلالهم ..
      الله يوفقكم يالوفاق=)

    • زائر 29 | 6:37 ص

      دعواتي للجميع

      ما شاء الله زادت أعداد المترشحين .. عموما الله يوفقهم ويفوزون كلهم ولا ينكسر خاطر أحد .

    • زائر 27 | 5:29 ص

      أقنعتني زوجتي بعدم جدوى المشاركة في الإنتخابات

      2006 أقنعتها بجدوى المشاركة في الإنتخابات.
      2010 هي من أقنعني بعدم جدوى المشاركة في الإنتخابات.

    • زائر 24 | 5:13 ص

      سؤال الى جمعية امل / من فريق النعيم

      انا لا ادري ماذا اقول لجمعية امل ، لماذا كل هذه الدعاية عن عدم الدخول في المجلس ولماذا اعلنتم مسبباتكم او مبرراتكم للمقاطعة في نفس الوقت تدعمون ناس منكم بطريقة اخرى وهي دعم المستقلين اليس احد الذين تقدمو للترشيح في الدائرة الثالثة من المنامة هو محسوب عليكم 100% ، ايحق الكذب على الناس في السياسة ولا يحق في الشرع اتقدم بهذا السؤال لرجل الدين المرشح عن الدائرة الثالثة بالعاصمة

    • زائر 23 | 4:42 ص

      ضحكتني والله......

      ضحكني كلام المرشح الأخير(آخر مقال) الظاهر انه متأكد ما راح ايفوز الله المستعان.......

    • زائر 20 | 3:44 ص

      انا احب الشهرة و الفلوس هي التي تشجعني ان اخذل المواطنين و خدمت الحكومه وله انته من هو يعرفك

    • زائر 19 | 3:43 ص

      الى زائر3

      يبدو ان الاخ خلط بين شخصيتين علمائيتين فالشخص الذي تقصده الشيخ محمد سند و يسكن في المنامة اما الشخصية المتقدمة للترشح فهو الشيخ حسين السندي ويسكن في قرية سند والشخصين لديهم علاقات جيدة سواء مع القائمين على الوفاق او حركة حق

    • زائر 18 | 3:41 ص

      موالكل فهمنه صح

      احيانا تتغير الاولويات فبدل من انك تتجهز لتدفع ببعض الممارسات السياسية التي بها جدل كبير كتوزيع الدوائر والمراكز العامة وتصويت العسكريين و و.... وقبل ذلك الجدل الدستري لكن تغمض وتفتح واذا بها قد تأجلت تلك الاولويات الى المطالبة بالغاء الحظر على عمل جمعية حقوق الانسان

    • زائر 17 | 3:31 ص

      وين ناصر الفضالة

      بس الغريب يا جماعة وين ناصر الفضالة عن سابعة المحرق الريال بدا العمل واعلن عن نفسه وبعدين مارشح وحتى جمعيته ( المنبر ) ماحطو بديل له ... يا جماعة اللي يعرف يخبرنا

    • زائر 16 | 3:29 ص

      درب الزلق

      صباح الخير اللي برشح روحه خله يرشح واللي بروح يصوت خله يروح ليش زعلانين يا جماعة الزائر 5 حلو رده عجبني والزائر 8 اقول الله يحينا الى ذاك الوقت احنا مو ضامنين عمرنا وسلامتكم

    • زائر 14 | 2:55 ص

      وعود... وعود

      كله وعود وكلام معسول وعهود....

    • زائر 13 | 2:34 ص

      وماذا عن كريم

      اذا لم ينسحب احد من الوسطى فما يعني خبر انسحاب كريم امس

    • زائر 12 | 2:11 ص

      لماذا لم يترشح الاستاذ عبدالنبي سلمان ؟

      اثار استغرابي عدم ترشح الاستاذ عبدالنبي سلمان في الدائرة الثانية المحافظة الوسطى حيث انه منافس قوي لمرشح الوفاق

    • زائر 11 | 1:55 ص

      2014 مستحيل تفوز القعود

      في 2014 ما اتوقع تفوز لان لازم احد من سكان درة البحرين بيترشح

    • زائر 10 | 1:54 ص

      اصلا مافي احد ساكن في هالمنطقة

      يعني لو ماهي رشحت نفسها من راح يرشح ؟؟؟؟
      ولو في احد دخل معاها المنافسة مافي احد ينتخب
      اهي حيا الله مسجله عنوانه بس في المحافظة
      مو احنا قايلين التوزيع كل غلط بغلط

    • زائر 7 | 11:32 م

      مرزوق -2-

      السيدة الفاضلة المحترمة لطيفة :
      و لكن ،
      ألا ترين معي يا سيدتي بأن جذور هذين الملفين و غيرهما تكمن في "التجنيس" و "الفساد المالي و الإداري" و "التمييز" و "التحويش الفاحش غلى الممتلكات" ؟
      أليس من الحكمة ومن الأجدى يا سيدتي المحترمة معالجة الجذور أولاً بدلاً من الأعراض ؟
      لماذا كانت أمهاتنا و جداتنا يطلقون إسم "الحكيم" على الطبيب ؟ لأنه يعمل على قتل الجراثيم المسببة للمرض وتطهير الجسم منها قبل المسكنات و خافضات الحرارة !!

    • زائر 6 | 11:28 م

      كل الاحترام

      لماذا التهافت على الانتخابات كتهافت الفراش في النار .فالفراش يبتهج بنور النار ولا يعرف انه نار حتى يقع فيه

    • زائر 5 | 11:23 م

      مرزوق

      السيدة الفاضلة لطيفة :
      مبروك أولاً على الفوز للمرة الثانية وإنتي تستاهلين كل خير و قدها و قدود يا بنت القعود،
      إسمحي لي أن أشد على يديك وعلى إخلاصك لكل المواطنين و هذا واضح من عزمك على التركيز عل ملفي البطالة و الإسكان و هما فعلاً من القضايا التي تؤرق المواطنين و تنخر في الوطن. و لكن ،
      ... تابع ...

    • زائر 4 | 11:19 م

      الى الشيخ

      اسغرابي انا شيخ حسين لبسندي رشح نفسه مستقل لا ينتمي الى اي جهه اولا والثاني انا الشعب ملتف حوله وهاذه اللى بيطيح من شعبيته لانه صار ضد الوفاق وضد حركة حق لانه يوم اجي من كم سنه ويصير الضرب في المطار علشان من مو علشانه وايوم يضرب الوفاق وحق

    • زائر 2 | 9:44 م

      برلمان عقيم كسيح معوق طايح على راسه

      بس يبغون مرة (امرأة) تدش المجلس عشان يقولون ان البحرين ديموقراطية وما تفرق بين الجنسين وعاطية المرأة حقوقها..حتى لو بخلون الطيور والبط اللي في جزر حوار يصوتون !!

    • زائر 1 | 9:07 م

      تصحيح حميد وليس عبدالحميد العالي

      في الدائرة الثانية

اقرأ ايضاً