أطلقت وزارة شئون البلديات والزراعة «الحملة الوطنية لزراعة نخلة في كل منزل» في بادرة جديدة للحفاظ على مكانة النخلة لدى المواطن البحريني.
وجاءت مبادرة وزارة «شئون الزراعة» سعياً منها إلى إرجاع اسم «أم المليون نخلة» للبحرين، التي وصل عدد النخيل فيها حتى الآن إلى نحو 650 ألف نخلة، وللحفاظ على الأصناف البحرينية منها، وذلك بحسب تصريح وزير شئون البلديات والزراعة جمعة الكعبي.
وأطلق الوزير تفاصيل الحملة، خلال مؤتمر صحافي عقده صباح أمس (الأربعاء) بمقر الوزارة في البديع، بحضور أمين عام المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي في البحرين وحيد القاسم، ومديرة مكتب قرينة عاهل البلاد، ورئيسة اللجنة العليا لمعرض البحرين الدولي للحدائق الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، ووكيل الوزارة نبيل أبوالفتح، وعدد من المدعوين.
وأكد الوزير أن الحملة ستشهد توزيع ألفي فسيلة بحرينية في المرحلة الأولى من الحملة التي ستستمر طوال العام إلى حين أن تحقق أهدافها.
وذكر أن «الحرص على إطلاق استراتيجية زراعية تنموية مستدامة للنهوض والارتقاء بالواقع الزراعي في مملكة البحرين جاء لما كانت الزراعة أحد مقومات التنمية المستدامة»، مشيراً إلى أنه «دعـماً لمعطيات هذه الاستراتيجية وضعت الوزارة وبالتعاون مع المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي مجموعة من البرامج والمشاريع الهادفة لزيادة الرقعة الخضراء وتنمية مشاريع التشجير والتجميل والاهتمام بالمزروعات، مع تعزيز الوعي بأهمية نشر الزراعة في أنحاء البحرين».
وفي هذا الجانب قال إنه «تفعيلاً لمبادرة قرينة عاهل البلاد، الوطنية للتنمية الزراعية نعلن عن إطلاق الحملة الوطنية لمشروع «نخلة لكل منزل» كمشروع وطني متكامل، نتطلع من خلاله إلى المحافظة على النخلة كموروث حضاري للأجيال الحالية والمستقبلية، وزيادة الرقعة الخضراء، والارتقاء بالواجهة الحضرية للمناطق، وتعزيز التوازن البيئي».
وأفاد بأن «التركيز جاء على النخلة لارتباطها بهوية وتراث البحرين منذ القدم، ولما لها من فوائد ومميزات، ولملاءمتها لظروف البحرين المناخية، وخصوصاً أنها الشجرة الوحيدة من بين الأشجار الذي لا يتساقط ورقها، ويمكن الاستفادة من جميع مكوناتها من ثمارها وليفها وسعفها»، لافتاً إلى أن «النخلة ذكرت في عدد من الآيات في القران الكريم، وذلك تأكيداً على فوائد شجرة النخيل.
من جانبه قال مدير عام إدارة الثروة النباتية في الوزارة عبدالعزيز عبدالكريم أن الحملة اختارت نخلة التمر لزراعتها في كل منزل بحريني لأسباب عدة منها: أنها تعد أحد أهم مكونات النظام البيئي الزراعي في مملكة البحرين، وتحتل مكانة في المجتمع البحريني نظراً للارتباط البيئي، والاجتماعي، والثقافي، والديني بين المواطن والنخلة، ولأنها تعد مصدراً للغذاء.
وأضاف أن النخلة تعرضت إلى عدد من الضغوط التي أثرت على استدامتها خلال العقود الأربعة الماضية وذلك لأسباب عدة وهي: الزحف العمراني، وشح المياه العذبة، وتملح التربة، والضغوط الحيوية الناجمة عن الإصابة ببعض الآفات الحشرية مثل حشرة سوسة النخيل الحمراء، منوهاً إلى أن أهمية الحملة تتمثل في تحرك الوزارة نحو خطوة لتعزيز الدور الحكومي في الشراكة المجتمعية لإعادة مكانة النخلة في المجتمع البحريني، وتنفيذاً مع توجيهات قرينة عاهل البلاد سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة في المحافظة على النخلة لمكانتها الغالية لدى المواطن البحريني، وتأتي ضمن تنفيذ مبادرات الاستراتيجية الاجتماعية 2009 - 2014 في مجال حماية البيئة الطبيعية واستدامتها، بالإضافة إلى نشر زراعة أصناف النخيل المرغوبة ضمن المجمعات السكنية.
وأشار إلى أن الحملة ستنظم لأن الأشجار تعد العنصر الأساسي لجمال الحديقة المنزلية، ولإضفائها على الحديقة الظل، ومساهمتها في تلطيف الجو وتخفيف الحرارة ووهج أشعة الشمس خلال فصل الصيف، ومساهمتها في تنقية الهواء والحد من التلوث، لافتاً إلى أن «الوزارة في هذا الجانب تبذل جهوداً ملحوظة في المحافظة على الرقعة الخضراء وتسعي نحو زيادتها من خلال توفير الشتلات الملائمة لبيئة البحرين وإصدار النشرات الإرشادية للتوعية بأهمية الشجرة».
وفيما يخص انطلاق «الحملة الوطنية لزراعة نخلة في كل منزل» أفاد بأنها ستبدأ بعد الإعلان عنها عبر وسائل الإعلام المختلفة خلال أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، وتسجيل المواطنين إما من خلال الاتصال الهاتفي أو من خلال التسجيل الإلكتروني عبر صفحة «شئون الزراعة»، وإعداد قاعدة بيانات عن المواطنين المشمولين بالحملة بعد فرز الأسماء وفقاً للشروط المحددة، وأخيراً عمل مسح لتقييم ولتحديد أعداد البيوت المطلوب زراعتها بفسائل النخيل بكل محافظة»، مضيفا أنه سيعقب ذلك إقرار الموازنة المطلوبة لتنفيذ الحملة، وتوفير أعداد الفسائل للتوزيع، وتدشين الحملة من خلال زيارة المسئولين لأحد المنازل وغرس الفسيلة، وتوزيع الفسائل على منازل المواطنين والمقيمين بحسب شروط الحملة، وإعداد تقرير عن الحملة، ثم تقييمها في ديسمبر/ كانون الأول المقبل.
أما فيما يخص أهداف الحملة ذكر أنها تأتي لتعزيز مكانة النخلة لدى المواطنين، وللمحافظة على النخيل وزيادة أعدادها، وللسعي نحو تحسين الظروف البيئية في الأحياء السكنية، والمساهمة في توفير مصدر غذاء للمواطنين. واختتم عبدالكريم العرض الذي تحدث فيه عن الحملة، مشيراً إلى أن النخيل التي سيتم زراعتها تنتج رطب: الخنيزي، والبرحي، والخلاص، وغيرها من الأنواع المشهورة في البحرين.
العدد 2953 - الأربعاء 06 أكتوبر 2010م الموافق 27 شوال 1431هـ
فكرة ممتازة
ابغي نخليتين وحدة يسار وحدة يمين الباب من وين نستلمها احب الطب
عطونا نخلة تنزرع في قوطي عرنجوش
إلاويش ما تعطوننا نخلتين حق نبني فوقهم برستجات وتفكون روحكم من الحنّة على بيوت الاسكان "عرزال عبارة" وبالمرة بعد يستانسون وا على افادي ما عندهم مكان بيوت الاسكال بتصير ليهم حصرياً
ابن الاسلام
وفاتورة الماء عليكم !!!!!!
ممكن
تعطوني عشه لي والى اولادي مابي نخله بليس !
ابي نخله
افضل شي داخل غرفة النوم وسلامتكم ..
شيء جميل
بس وين نزراعه فوق السطح او قرب محطة الكهرباء او داخل الطبيله او في البلكونة ..ام فوق الحمام الخارجي ام يم المطبخ !! نبي حل .. مواطن متوهق حدي مب عارف وين اخليها من الخرعه ؟
تتطنزون ؟!
ايه هين ..
زين واللي قاعدين في شقق .. ينفع يزرعون نخله في البلكون !!
والله مسخره
حتى الأجانب والمجنسين بعد لكل واحد نخلة..!!
أحنا صرنا مليون وأزيد بالأجانب والمجنسين.. الآن الهدف إعادة اسم «أم المليون نخلة».. يعني حتى الأجانب والمجنسين بعد لكل واحد نخلة..!!
نخلتي متنازل عنها
انا النخله اللى حقي بعطيها واحد من الهوامير اللى باقو كل شيء بقول له اخذها ازرعها في الارض اللى كانت المفروض تكون ملكي يوم من الايام واحين بح !!!
نكتة اكتوبر
لا يا وزير قصدك قبر لك مواطن مو فسيلة ههههههههههههههههههه
اااه يرحمش يالنخلة
خل المواطن اصير عنده بيت بعدين اعطوه نخلة.
المشروع عجيب
بصراحة المشروع حده حلو وعجيب بس متى يتم البدء بتوزيع الفسائل .
ههههه ضحكووني ردود الزوار
خشو النخله تحت السرير ولين عطوكم البيت زرعوها
بس لا ترفسوون النعمة
وين نزرعها ؟؟؟
لين رجعت السواحل اللي صرنا نتحسر عليها ونشتاق إليها اخدوا هالنخبل وزعوها على امتداد السواحل وبترجع البحرين أم المليون نخلة .
بيت لكل نخلة
أقول اعطونا البيت و خلوا النخلة علينا، و أنا مستعد أحط بدل النخلة عشر نخلات
والله خوش فكرة
بصراحه المشروع وايد وايد روعه وانامن اول الراغبين في ان تغرس لي نخله في البيت تحياتي ام عبدالله
برزتون الدواء قبل الفلعه
عطونا بيت من الاسكان ومنزرع فيه نخيل مو نخله علشان انرجع البحرين نفس ما كانت ام المليون نخله بعد ما اصبحت ام المليون عماره.... الحين نزرع النخله فوق راسنا ما عندنا اليها مكان
الحمدلله
احنا الحوش مالنا كبيييييييييييييييييييييييييير واجد وعندنا 7 نخلات والله بيسون خير لانه عندنا مساحة بعد تصلح حق 3 نخلات ولا حق بره البيت لانه للحين مازرعنا شي بره البيت وصار لنا 3 سنوات من شرينا البيت صح منظر النخيل حلو بس احنا متأذين من الحشرات قبل اول ماشرينا البيت وهو بدون شي كان احلى بس الحمدلله على كل شي
أي والله
مو اول انحصل البيوت
احب النخيل بس وين ازرعها خساررة
في الشارع يصير انكسر الشارع اشوي ونزرعهاوالله منظر النخلة حلو وثمرها احلى واحلى
بحرانيه وأفتخر
ههههههههههه ضحكتوني يا زوار وأنتو الصادقين
كلنه عطونه شقق وين أنحط النخله
كعادتها وزارة البلديات
أولاً: أعطونا أول بيوت بعدين زرعوا اللي تبون تزرعونه حتى لو مانجو ...
ثانياً : أبيكم يا وزارة البلديات تثبتوني في الشغل صار لي 3 سنوات بعقد مؤقت كأني (كوووليه) أشتغل في البلدية لا علاوة ولا هم يحزنون...
عندي اقتراح لكم...
بدل ما تزرعو في كل بيت نخلة وتكلفكم ملااييين اقترح عليكم ترسمون نخلة او نخلتين والمنظر بيكون اجمل للشوارع البحرين واقل تكلفة لكم
هاي مثل ارض لكل مواطن...المواطن ما شااااف ارض ولا بيشوف نخلة بس حجي
نويدري وفاقي اصلي
والي عنده؟
الي عنده نخلة بس رطبها مر، يقدر يشيلها وتعطونه وحدة ثانية؟
بزرعها في الغرفة !! !! !!
بزرعها في الغرفة صوب السرير عند أشوي مكان
والله ويش رايكم !!! !!! هذلين كل يوم طالعين لينه بسالفة جديدة انتوا أعطوا المواطن بيت اول بعدين أزرعوا النخيل الي تبونها
كلش
كلش مافي مكان أحطها لارصيف ولاسطح سطحنا جينكو برسمها على الطوف تعاوننا مني.
عايش في فله
انا بزرعها على الدريشه
عندنا نخل
اكثر اهل البحرين ما عندهم حوش . يصير تحطون النخلة على السطح ( عصر الكتنولوجيا) . فكرة ذكية وأحي صاحبها
نخله في كل بيت
والله شي زين بس بيوت مدينة حمد وين يزرعونها فوق السطح ؟ البيت مافيه مساحه كفايه برع في موقف لسيارة واحدة
اقترح عليهم زيادة مساحة البيت