العدد 2969 - الجمعة 22 أكتوبر 2010م الموافق 14 ذي القعدة 1431هـ

51 مرشحاً يتنافسون على 7 مقاعد نيابية و8 بلدية في «العاصمة»

يخوض 17 مرشحاً المعركة الانتخابية للانتخابات النيابية للفوز بـ7 مقاعد نيابية بعد فوز النائب عبدالجليل خليل بمقعد الدائرة الرابعة بالتزكية، فيما يخوض 34 مرشحاً الانتخابات البلدية للفوز بـ8 مقاعد بلدية مخصصة للمحافظة. وتبلغ الكتلة الانتخابية للانتخابات النيابية في المحافظة (38 ألفاً و824 ناخباً) فيما تبلغ الكتلة الانتخابية للانتخابات البلدية بعد إضافة الخليجيين والأجانب الذين يمكن لهم التصويت في الانتخابات البلدية (41 و960 ناخباً).

وتدور في الدائرة الأولى المعركة التقليدية الشرسة بين المرشح المستقل عادل العسومي ومرشح جمعية المنبر الوطني الإسلامي طارق الشيخ على المقعد النيابي إلا أن المنافسة امتدت إلى المقعد البلدي إذ يدعم العسومي أحد المرشحين البلديين قبال مرشح جمعية المنبر الوطني الإسلامي صلاح الخاجة الذي ينافسه على المقعد كل من إبراهيم جناحي (مستقل)، غازي الدوسري (مستقل)، علي الكواري (مستقل). وتبلغ الكتلة الانتخابية للدائرة (4276 ناخباً) للنيابي و(5630 ناخباً) للبلدي.

في حين تشهد الدائرة الثانية منافسة بين نائب رئيس كتلة الوفاق النيابية النائب خليل المرزوق، وعضو المكتب السياسي لجمعية المنبر الديمقراطي التقدمي فاضل الحليبي بالإضافة إلى فيصل بن رجب الذي يترشح مستقلاً، فيما يتنافس على المقعد البلدي مجيد ميلاد (الوفاق)، والسيد عبدالرزاق الوداعي (مستقل)، وتقي بن رجب (مستقل)، عبدالرحمن قراطة (مستقل)، خليل سوار (مستقل) وأعلن انسحابه أدبياً بعد إغلاق باب الترشيح. وتبلغ الكتلة الانتخابية (5708 ناخبين) للنيابي و(5954 ناخباً) للبلدي.

أما الدائرة الثالثة فيتنافس مرشحان على المقعد النيابي هما السيد هادي الموسوي (الوفاق)، والشيخ عبدالحميد الأدرج (مستقل)، فيما يخوض المنافسة على المقعد البلدي كل من صادق رحمة (الوفاق)، ومحمد الحواج (مستقل)، حبيب الابريق (مستقل). يشار إلى أن الكتلة الانتخابية النيابية للدائرة بلغت (3995 ناخباً) فيما بلغت الكتلة الانتخابية البلدية (4192 ناخباً).

وفي الوقت الذي حسمت فيه المعركة الانتخابية في الانتخابات النيابية بالدائرة الرابعة لصالح النائب عبدالجليل خليل (الوفاق) بالتزكية، يتنافس على المقعد البلدي 3 مرشحين هم محمد عبدالله منصور (الوفاق)، مهدي عبدالهادي شرار (مستقل)، محمد الجسر (مستقل)، وسيتنافس هؤلاء المرشحون على (7655 ناخباً).

ويعود في الدائرة الخامسة النائب حسن بوخماس للمنافسة على المقعد النيابي إذ يواجه مرشح جمعية الوفاق النائب محمد المزعل، فيما يخوض المعركة البلدية في الدائرة كل من حسن عطية (مستقل)، حسين قرقور (الوفاق)، يوسف الأنصاري (مستقل). ويتنافس النيابيون للحصول على أصوات (3456 ناخباً) فيما يتنافس المرشحون البلديون على أصوات (3648 ناخباً).

أما الدائرة السادسة فيخوض المعركة فيها على المقعد النيابي كل من النائب عبدالرحمن بومجيد (مستقل)، وإبراهيم المناعي (مستقل)، وفؤاد الجلاهمة (مستقل)، كما يتنافس كل من أنور مرزوق (مستقل)، جمال الجنيد (الأصالة)، حسين الدوسري (مستقل)، وعدنان النعيمي (مستقل)، وجاسم خلفان (مستقل). وتبلغ الكتلة الانتخابية النيابية للدائرة (3320 ناخباً) فيما تبلغ الكتلة البلدية (3828 ناخباً).

في الدائرة السابعة تخوض جمعية الوفاق الوطني الإسلامية المنافسة على المقعد النيابي بالعضو البلدي عن الدائرة عبدالمجيد السبع قبال المرشح المستقل كاظم السعيد، فيما يخوض المعركة البلدية 8 مرشحين هم علي حماد (مستقل)، فاضل عيسى ناصر (مستقل)، السيد عادل صادق (مستقل)، جعفر العلوي (مستقل)، فواز باقر (مستقل)، فضل أبل (مستقل)، حسن مرادي (مستقل)، ويتنافس هؤلاء على أصوات (5107 ناخبين) في حين يتنافس المرشحون النيابيون على (4737 ناخباً).

وتخوض امرأة وحيدة المعركة على المقعد النيابي في المحافظة هي باسمة الصالح التي تنافس كلاً من مرشح جمعية الوفاق الوطني الإسلامية النائب السيد جميل كاظم والمرشح المستقل محمد خليل العويناتي. ويتنافسون على (5772 ناخباً)، فيما يتنافس على المقعد البلدي المستقل عادل حميد ومرشح جمعية الوفاق صادق البصري والمرشح المستقل فاضل النطعي، وسيسعون للحصول على (5946 ناخباً).

العدد 2969 - الجمعة 22 أكتوبر 2010م الموافق 14 ذي القعدة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 3:26 ص

      ....

      ما اجد أكفاء في الدائرة الثامنة غير السيد صادق البصري ... وأما النيابي فلا يوجد أحد كفأ لأن التجربة التي قضيناها مع سيد جميل مدة 8 سنوات لم يحرك ساكنا في المنطقة .
      باسمة جديدة في الساحة وليست مؤهلة قطعياً
      العويناتي ربما يكون مؤهلاً من الناحية العلمية بينما من الناحية السياسية لا علم لنا به وربما يكون لا يتم ترشيحه بسبب العائلة التي ينتمي اليها

اقرأ ايضاً