عامل كدح 29 عاماً في «بابكو» فني كهرباء يشكو من نقله لقسم اللحام فجأة دون سابق إنذار

حقيقة يلزم على العامل أن يضمن لنفسه حقوقه ويعرفها عن ظهر قلب كي يؤمن على نفسه من غدر الأيام العجاف التي قد تواجهه، قبل أن يأتي يوم ويتعرض إلى مواقف محرجة ومذلة تقع داخل إطار الشركة التي يعمل فيها وأفنى فيها عمره كله، ليأتي إليه مسئوله فجأة وبلا سابق انذار لبث زفرة قهره وغضبه؛ تشفياً وانتقاماً من العامل الكادح نظير حوادث سابقة قد وقعت وانتهت لكن مازالت ماثلةامام ناظره ومضمرة داخل قلبه (المسئول)، تحديداً حينما قمت في احد الأيام وكعامل متضرر- من موقف غير منصف وقع معي ولا يتوافق أساساً مع ماتنص عليه بنود اتفاقية حقوق العامل والمسئول- بتقديم شكوى على سوء تصرف بدر من أداء احد العمال.

تدور تفاصليها حينما أصر العامل على رفض نقلي عبر مركبة الباص مما دعاني الى تقديم شكوى ضده في إدارة الأمن، وبناء على ما سبق فان المسئول اخذ يتحين الفرصة المناسبة كي يشبع ويشفي فيه انتقامه، فقام عمدا بلا أي مقدمات بنقلي من وظيفتي التي كنت أتبوأها على مدار 29 عاماً كفني كهرباء الى قسم اللحام من دون أن يكلف المسئول نفسه مهمة إبلاغي وإخطاري سلفاً أو حتى إبداء موافقتي وقبولي بالمهمة الجديدة من عدمها او حتى ابداء رأيي تجاهها، فقط ما حصل كان من باب المصادفة والمفاجأة، حينما أصدر أمراً يطالبني فيه بالعمل في قسم اللحام.

وبعد التقصي والاستفسار تبين أن من يقوم بإدارة وتحريك خيوط اللعبة ومسألة نقلي من وظيفتي من فني كهرباء الى قسم اللحام هو احد المسئولين... عموما نقلت شكايتي إلى قسم الموارد البشرية؛ متظلماً على ما صدر بحقي من ظلم ونقلي من العمل دون إخطاري أو اطلاعي أو حتى أن أكون على علم مسبق بخصوص القضية برمتها.

بدورها الموارد البشرية نقلت القضية إلى القسم المعني الذي أنا أعمل فيه فتطلب الأمر عقد اجتماع إداري حضره المدير المعني والسكرتيرة ومشرفون وكذلك أنا العامل المقصود من كل تلك الحكاية...

لم يكن الاجتماع يقصد من وراء عقده عمل تحقيق والتعرف على نواحي القصور التي بدرت من أدائي في العمل كي يقر المسئول بلا سابق إنذار انتهاج هذا الموقف التعسفي ونقلي من الوظيفة التي كنت اشغلها طوال 3 عقود و وينقلني إلى مهنة أنا اجهلها وغير ملم بشكل كافٍ ووافٍ في التعرف على تفاصيلها، ناهيك عن أن المهمة السابقة التي كنت اعملها املك لها شهادات خبرة وأكاديمية... غير ان الاجتماع في واقع الحال كان أقرب منه الى صورة المهزلة من جديته في كشف ملابسات القصور التي ان جرت في ادائي ودواعي اتخاذ اجراء وإصدار امر النقل التعسفي ؟!

فأخذ المسئول يحاججني بمبررات واهية بعدما اطلع على ملف العمل الشخصي وأخذ يرمي بحجج تعود الى ايام غابرة سالفة واتهامات خيالية بعدم خبرتي في العمل كما انني لا احمل اي شهادات اكاديمية وكأنه ينفي ما بداخل ملف العمل من شهادات؛ ما دعاني الامر الى ان اقوم بالرد عليه بالطريقة التي أجدها تنصفني وتثبت عكس ما يطلقه من مزاعم وادعاءات معززا أقوالي بالأدلة والثبوتات التي تؤكد صحة كلامي وتشفع لي، غير أن المدير وجد نفسه في وضع محرج ولا يحسد عليه وعلى ما يبدو لم يرق له كلامي ولم يعجبه موقفي بل قام واستشاط غضبا وقهرا إلى حد رميه بكلام لم يثمنه من الأساس وغير مفهوم عن علاقاتي وارتباطاتي لمواقف مختلقة من محض أفكاره ومخيلته وجعلني اسمعها وأضحك منها؟! ...

والأدهى من كل ذلك في ختام عقد الاجتماع لم امضِ و أوقع على محضر الاجتماع الذي عقد، لأنني وجدته في واقع الحال وببساطة متناهية اجتماعاً هزلياً أكثر منه إلى الجدية... وفي ختام اسطري هذه وجدت أن الطريق الأمثل -لإنصافي وإحقاق الحق كي يتمكن كبار المسئولين في شركة «بابكو» من سماع صوتي واطلاعهم على الوضع المتردي الذي يعيشه العامل الكادح قهراً وهو يلجم الصمت ويتكتم عليه خوفاً على مصدر لقمة عيشة ورزقه- هو باب الصحافة، فهل بلغت مرادي وحصلت عليه، أرجو ذلك، ولكم جزيل الشكر والتقدير.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

و«بابكو» ترد...

ندرس مشكلة العامل بموضوعية دون المساس بوضعه الوظيفي

بشأن الموضوع أعلاه، يسرنا أحاطتكم علماً بأن الموظف المعني قد رفع حديثاً تظلماً رسمياً إلى إدارة الشركة يجري الآن دراسته ومناقشته مع المسئولين المعنيين بكل حيادية وموضوعية وفقاً لنظام التظلمات المعمول به حالياً في الشركة، مؤكدين اهتمام الإدارة وحرصها على إتاحة الفرصة لجميع الموظفين وفي كل المستويات لإيصال تظلمهم الى أعلى سلطة تنفيذية في الشركة دون المساس بوضعهم الوظيفي، شاكرين لكم اهتمامكم وثقتكم .

شركة نفط البحرين - بابكو

ضاقت به الحياة بما رحبت ويأمل اليد التي تنتشله من بؤسه

عسر الحال المادية، وضعف ذات البين، أقوى الدوافع التي عززت في ذهني فكرة الإقدام على طرح المشكلة الخانقة التي أعيش وطأتها بحرقة دون أن يلتفت أحد من المسئولين إليها، ودون أن يدر بخلد أحد منهم حتى أن يطلع ويرمق - ولو برهة من الزمن - على أحوال الفئة المحتاجة والمعوزة كأمثالنا، والتي بلغت بهم الحال لنحو طريق الفقر والفاقة، بينما كرامتنا تعز علينا وتحدّنا من رفع طلب العون، أو تقديم التماس نظرة الشفقة والاستجداء، وإطلاق دوي الصرخة إليكم، معلنين عبر تأوُّهاتنا آلامنا ومعاناتنا، ساخطين على الضنك المعيشي الذي أجبرنا قهراً على تدوين ثورة ملحمتنا، وحاجتنا الماسة التي تتمحور حول نظرة رحيمة، ورأفة عطوفة فقط كي تنتشلنا من حال بؤسنا المحاصر لظروفنا، التي أحالتنا من أسرة ميسورة كانت تنعم بخيرات البلد بعدما مَنّ الله عليها رزقاً طيباً حلالاً، ولكن بقدرة الله و ما شاء فعل، وقضى بأمره أن يكون فيكون، أن تتحول حياة الرغد والرفاهية بين ليلة وضحاها فجأة وبلا سابق إنذار وبلا أية مقدمات - دون إبداء أي وجه اعتراض على حكمته في كل شيء - إلى حياة جفاء وقتر وجفاف، إثر القرار المزلزل الكارثي الذي نزل علينا فوق رؤوسنا والصادر أساساً من أروقة المحاكم ويخول مالك البناية حرية التصرف في ملكه (بنايته) وإجبار المستأجرين قسراً على إخلائها بسرعة قصوى، وبما أن المحل التجاري الذي كان يدرّ عليّ ربحاً ، وكرامة عزيزة، اضطررت إثر ذلك القرار أن أرفع الراية البيضاء وأستسلم في إغلاقه على مضض مخالفاً بذلك رغبتي الجامحة في استمرار فتح أبوابه، كي يواصل عليّ بدرّ ربحه ولكن دوام الحال من المحال، شاء القدر أن أوصد أبوابه وكان يشكل لي مصدراً لدخلي المعيشي الوحيد في مجال الأعمال الحرة، مدخول المحل الشهري كان يوفر لي فرصة ومبلغاً أستطيع من خلاله أن أنفق به على أسرتي المكونة من 5 أفراد بينهم 3 أولاد، أكبرهم فتى يبلغ من العمر 22 عاماً يعمل في مهنة مؤقتة وآخرهم ولد ملتحق بصفوف الدراسة ويربو في العمر نحو 14 عاماً.

ما أحاول إيجازه عبر هذه السطور هو رفع طلبي هذا للمسئولين، هذا الطلب الذي أخجلني كثيراً، ولكن فقر الحالة كان وقعها أكثر فتكاً وهتكاً لقواي جسدي، وأقسى مرارة منها على كياني، إلى حد قد شعرت فيه خلال فترة وجيزة ومدة لا تزيد عن الـ 30 يوماً بخلوِّ فناء منزلي من طعام داخل الثلاجة أو حتى قيمة الدينار الواحد في محفظة جيبي، كما أصحوا على واقع أعجز فيه عن إدارة دفة الأسرة المنهارة نفسياً ومادياً... أرفع خطابي إليكم كي تعملوا على احتواء الفاقة التي أعيشها في ظل ظروف معيشية صعبة سواء من ديون مثقلة على كاهلي تزيد على 10 آلاف دينار يطالبني بها المصرف مراراً وأعجز عن إيجاد السبيل في سدادها طالما طرقت أكثر من باب وظيفة حكومية ولكن لا أمل في شغلها أبد الآبدين، ناهيك عن التزامات البيت وحاجة الأسرة التي أعجز عن بلوغ مكمن مناحي توفيرها وتلبيتها، وذلك يعود لسبب بسيط الله الوحيد أعلم به وبحالتي وظروفي التي أعيشها إلى جانب أولادي في مستوى لا أجد فيه قوت يومي أحياناً أو أكلاً أطعم به عيالي ونفسي، هل يبلغ الحال المزري الذي ألفه مواطن بحريني على شاكلتي وعاش عليه هذا أسماع المسئولين الكبار الذين طرقت باب مساعدتهم لأكثر من مرة، وعلى صعيد أكثر من رسالة دوّنتها إليهم، لعلّ وعسى تبلغ جدواها وصداها ولكن لا حياة لمن تنادي، فهاأنذا أعيد طرح المشكلة مجدداً، وأخوض الكرة مجدداً ولكن عبر طيات الصحيفة الورقية فقط كي يبلغ صدى صوتي الفجيع بآهات الوحشة والألم أسماع المعنيين في الدولة، وصناع القرار، وعلى وجه الخصوص ديوان أحد المسئولين الكبار في الدولة الذي طرقت بابه مراراً طالباً منه مساعدتي ولكن لم أجد من وراء ذلك سوى رجع للصدى؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

شارع 36 في سماهيج نأمل تعبيده في أسرع وقت

نود إحاطتكم علماً بأهمية البدء برصف شارع 36 الكائن في الأرض التي وهبها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى بن سلمان ال خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله و رعاه لأهالي الدير وسماهيج لإقامة المشاريع الإسكانية في الجزء المحصور بين موقع الوحدات السكنية و شارع مرفأ رأس رية.

فقد غفل عنه المسئولون بوزارة الإسكان و الإشغال. فالكيفية في وصول المستفيدين من الوحدات السكنية الى منازلهم صعبة جراء عدم رصف هذا الشارع الذي يفترض ان يكون جزءاً لا يتجزأ من المشروع الإسكاني الأول بسماهيج و يعتبر هذا الطريق يربط الوحدات السكنية ويوصل إلى رأس رية، وأيضاً حلقة اتصال بقرية الدير وهو مخرج للخروج لأعمالنا.

ما يحدث الآن كون الطريق غير معبد يسبب لنا أعطالاً في سياراتنا. متمنين من المسئولين بوزارة الإشغال التنسيق مع المسئولين بوزارة الإسكان لوضع موازنة للبدء في رصف هذا الطريق ليكون مخرجاً للوصول للطريق الدائري لمحافظة المحرق مع الازدحام الذي يشهده شارع ارادوس.

كما أننا ننوه أيضا بالجهود الكبيرة التي تبذل من قبل وزير الإشغال، فهي محل تقدير وفخر لدى الأهالي.

المستحقون للوحدات السكنية

في مشروع الدير وسماهيج

الحكومة بالتعاون مع «الخاص» تدرس إنشاء جسر مشاة يربط بين المجمعات التجارية

إشارة إلى ما نشر بصحيفتكم «الوسط» العدد 2950 الصادر في 4 أكتوبر/ تشرين الأول 2010، زاوية (لماذا) بخصوص طلب إنشاء جسر للمشاة على شارع الشيخ خليفة بن سلمان عند المجمعات التجارية. نود الإفادة بأن إدارة تخطيط وتصميم الطرق بهذه الوزارة قامت بدراسة شارع الشيخ خليفة بن سلمان من ناحية السلامة المرورية وقد أعدت مخططاً شاملاً لمنع وقوع حوادث المشاة، وأوصت الدراسة بتثبيت حواجز السلامة لمنع العبور العشوائي للمشاة وقد قامت الإدارة المذكورة بتجهيز المخططات لهذا المشروع وسيتم التنفيذ حال الحصول على موافقة الخدمات. ويذكر ان الحكومة تقوم وبالتنسيق مع القطاع الخاص بدراسة إمكان تمويل مشروع بناء جسر للمشاة يربط المجمعات التجارية الموجودة في هذه المنطقة مثل مجمع السيف ومجمع البحرين ومجمع السيتي سنتر ومجمع الدانة.

فهد قاسم بوعلاي

مدير العلاقات العامة والإعلام

وزارة الأشغال

معلم يضرب طالباً ويسبب له انفجاراً بطبلة أذنه اليسرى

بلا سابق انذار أقدم معلم من جنسية عربية على توجيه لكمة قوية على وجه ابني تحت ذريعة واهية نابعة من محض مخيلته وربما ناتجة اساسا من وراء تصرفاته الانفعالية والغاضبة، وجه لطمة وضربة على خد ابني البالغ من العمر 11 عاما بحجة ان الطفل كان في بداية الحصة الخامسة يثير بلبلة وفوضى داخل الفصل وكان يطرق بصوت عالٍ على سطح الطاولة. على اي حق استند المعلم بتصرفه الأهوج لضرب ابني الى حد انه تسبب بانفجار طبلة الاذن اليسرى وهذا ما يؤكده التقرير الطبي الصادر من مركز الفاتح الذي مازالت مواعيده الطبية مستمرة ومتواصلة حتى يتماثل للشفاء التام، وبحسب الطبيبة ان السمع ربما يضعف ويتضاءل مستواه، وذلك نتيجة الضربة واللكمة التي وجهها المعلم إلى ابني...

قدمت شكوى ضد المعلم في مركز الشرطة ولكن لم يبدر منه أي تفاعل وتجاوب مع القضية، تحدثت مع مدير المدرسة فلم يعر أي اهمية للموضوع، فقط وعدني بانذار المعلم وتحذيره... سؤال الى المعنيين في مركز الشرطة ووزارة التربية على حد سواء ما هي المعايير التي من المفترض ان يقوم بها المواطن كي يضمن ان صوته قد وصل مبلغه وتكون قضيته محط الأنظار واهتمام المسئولين؟ سلكت كل الطرق الشرعية والقانونية ولم تبلغ صداها وجدواها فيما اصبح ابني ضيفا مداوما على قائمة المواعيد الطبية دون ان يحاسب المعلم الذي ارتكب الخطأ بحق ابني واقدم على هذه الفعلة الشنيعة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

6 من خريجي «معلم الفصل» فقط عاطلون ويرتجون من «التربية» توظيفهم

نحن مجموعة من خريجي «معلم فصل»، بعضنا تخرج من جامعة البحرين والآخرون من جامعات خارجية، ونمثل بمجموعنا فقط 6 ذكور. نأمل من وزارة «التربية» ان تسمع صوتنا وتعمل على توظيفنا بالسرعة الممكنة، لقد تخرجنافي العام 2007 - 2008 من جامعة البحرين، درسنا طوال 4 سنوات الكثير من مقررات التدريس وطرق التدريس حتى نلنا في آخر المطاف الشهادة الجامعية.

4 أعوام ونحن نقدم اختبارات التوظيف ولم يتم توظيفنا بحجة عدم اجتيازنا الاختبار، فيما الوزارة تعمل على توظيف بعض من الخريجين الذين يحملون نفس تخصصنا بدون اختبارات، فالاختبارات التي تقدم لا تقيس قدرة المعلم على الشرح وإيصال المعلومة، فهي تقيس معلومات نظرية لا أكثر ولا أقل، أي لو أن أحد خريجي الثانوية العامة لم يدرس مقررات طرق التدريس دخل الاختبارات وقام بالإجابة على الاختبار، بإمكانه أن يكون معلماً بغض النظر عن كونه يستطيع أن يلقي درساً للطلبة، وفي النقيض تجد أن الخريج يستطيع أن يدرس بحرفية عالية حسب آخر ما وصلت إليه طرق التدريس الحديثة وحسب ما درسناه في جامعة البحرين.

ومع العلم أن هناك حاجة شديدة في المدارس الحكومية لمعلمي نظام الفصل، وتعمل الوزارة على تعويض النقص الحاصل في المعلمين عبر جلب معلمين من الخارج.

ويبلغ عدد المدرسين الأجانب في تخصصنا نحو 50 معلماً فيما نحن نمثل 6 فقط ومواطنون عاطلون عن العمل ولم تقم الوزارة بتوظيفنا ونحن حائزون على شهادة بكالوريوس من رحم الجامعة الوطنية الام داخل البحرين، الحاجة الشديدة التي يكررها المعلمون وأولياء الأمور تضطر الوزارة بان تعمل على زيادة نصاب المعلمين في بعض المدارس.

نحن لدينا رغبة كبيرة في تخريج الأجيال وتدريس أبنائنا، ونرغب في أن ننال ما نستحقه بعد عناء الدراسة المضنية.

إلى متى سيتم توظيفنا وعددنا لايتجاوز 6 ذكور، والمدارس بحاجة لنا، والى متى سيتمر منوال تغطية النقص بالمدرسين الأجانب في حين أن المواطنين عاطلون ؟

الخريجون الذكور من تخصص معلم فصل