فازت وزيرة الثقافة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بجائزة الإبداع المجتمعي من مؤسسة الفكر العربي، وهي الجائزة التي تسعى للتعامل مع القضايا الاجتماعية بقدرات ذاتية وبطرق ووسائل محلية، ونشر ثقافة الإبداع في المجتمع العربي.
وكانت مؤسسة الفكر العربي قد عقدت مؤتمراً صحافياً في العاصمة اللبنانية (بيروت) للإعلان عن الفائزين بالجوائز بفروعها المختلفة قبل يومين، والإعلان عن مؤتمر «فكر9» وهو المؤتمر السنوي لمؤسسة الفكر العربي الذي سينعقد هذا العام في بيروت يومي 8 و9 ديسمبر/ كانون الأول 2010 بعنوان «العالم يرسم المستقبل... دور العرب»، وسيتم خلاله تسليم الجوائز على الفائزين.
يذكر أن أسماء مميزة ومؤسسات مبدعة فازت بفروع الجائزة الأخرى، وهي كالآتي: جائزة الإبداع العلمي: فاز بها يوسف نعيم يوسف وهو طبيب روسي من أصل سوري، جائزة الإبداع الاقتصادي فاز بها الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وعبداللطيف الحمد، جائزة الإبداع الإعلامي فاز بها نادي دبي للصحافة، جائزة الإبداع الأدبي فاز بها الشاعر اللبناني جوزيف حرب، جائزة الإبداع الفني فاز بها الفنان الكويتي سامي محمد، وقد حُجبت جائزة الإبداع التقني لهذا العام.
يشار إلى أن هناك جائزة جديدة تمنحها مؤسسة الفكر العربي لأول مرة هذا العام هي جائزة «أهم كتاب عربي» وسيعلن اسم الفائز بهذه الجائزة آخر نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري من ضمن أسماء اللائحة القصيرة التي تم ترشيحها للجائزة من أصل 108 مرشحين تضمنتهم القائمة الأولى، وهم: فهمي جدعان عن كتابه «المقدس والحرية» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، سالم توفيق النجفي عن كتابه «الأمن الغذائي العربي» (مركز دراسات الوحدة العربية)، واسيني الأعرج عن روايته «البيت الأندلسي» (منشورات الجمل)، سمير أبوزيد عن كتابه «العلم والنظرة العربية إلى العالم» (مركز دراسات الوحدة العربية)، يوسف زيدان عن كتابه «اللاهوت العربي وأصول العنف الديني» (دار الشروق، القاهرة)، سيف الدين عبدالفتاح عن كتابه «العولمة والإسلام، رؤيتان للعالم» (دار الفكر – سوري). كما تم الإعلان عن تأسيس جائزة «مسيرة العطاء» وهي جائزة تـقديـرية جديدة وقد مُنحت للكاتب والصحافي غسان تويني تكرياً وتقديراً له
العدد 2991 - السبت 13 نوفمبر 2010م الموافق 07 ذي الحجة 1431هـ
يا وكيل الثقافة عليك الانصاف
يا وكيل الثقافة الامل عليك نتمنى منك الانصاف لابنائنا الموظفين خاصة اصحاب المؤهلات والذى قضوا عمرهم في خدمة الثقافة والتراث والاثار والفنون لا يصح ان يكونوا مهمشين والجدد المحسوبين عليها تخصص لهم كل الامتيازات ، نتمنى منك مشاركتهم ومعاملة البحرينين بالانصاف وكلا حسب كفاءة وتطعيم القدماء بالجدد حتى يتسنى لهم ايضا الحصول على الجوائز .
يا حكومة عاد تحركى ويش قيمة الجائزة
يا حكومة عاد تحركى ويش تنتظرين ترى الموظفين البحرينين ابنائك الرجاء انقاذهم ويش قيمة الجوائز و 135 موظف في المتحف الوطنى حتى دوررات المياه تحتاج الى صيانة عن اى جائزه ثقافية وتخصيص مكاتب للمستشاريين الاجانب وكل الموظفين عندهم فقط دورتين مياه وعليها طابور من الانتظار والبقية مخصصة للمحسوبين عليها اين يذهبون الموظفين الظاهر عليها الخروج للبحر
جل اهتمامها الجوائز يمكن الاستفاده من مبنى المطبوعات
للعلم مبنى المطبوعات والنشر يمكن الاستفاده من المكاتب للموظفين بدل من تكديسهم في متحف البحرين الوطنى لانه معلم حضارى وليس مخصص ليكون وزارة . ونتمنى من الحكومة التدخل وتاجير مبنى للموظفين لان لا يصح ان يتم تكديس الموظفين وحضرتها جل اهتمامها بالجوائز وتخصيص مكاتب للمحسوبين عليها وبقية الموظفين الذين افنوا عمرهم يتم ابعادهم واجبارهم على اخلاء مكاتبهم حتى مواقف السيارت للمحسوبين عليها الذين حولتهم الى مستشاريين وهم موظفين جدد .
نتمنى من حضرت معاليها بدل من دفع قيمة الجوائز " من تحت الطاولة " والحمد لله ان الحكومة تعرف قيمة الجوائز التى تدفع نتمنى منها الاهتمام بتخصيص مكاتب للموظفين او تاجير مكاتب خشبية اسوة ببيقة الوزارات وعدم تكديسهم في مكتب واحد لان يضر بمصلحة وسير العمل ،
معبد باربار " ايل للسقوط " ويش قيمة الجائزة
نتمنى من حضرت معاليها الاستفادة من المواقع الاثرية والتراثية وتفعيلها خاصة معبد باربار الذى اصبح " ايل للسقوط " ووقوفه على عمودين وفي اى لحطة سيتهدم ونتمنى منها الاهتمام به بعدها ذلك عليها الاهتمام بحصد الجوائز لانها فقط حبر على ورق نتمنى من وكيل الثقافة الاسراع بانقاذ المواقع التابعة لوزارة الثقافة لان حضرت معاليها اهتمام بالشكل وانت يا امين عليك العبء الاكبر .
عن ايى جائزة تتحدثون راحة مزيتها الجوائز من كثرتها
بصراحة اول مرة اشوف وزيرة تفوز ولا تدرى عن ابسط امور موظفى وزارةالثقافة حتى اسمهائهم والدليل على ذلك اهتمامها بتطوير مراكزها الثقافةالتراثية الخاصة والتى سجلت باسمها ، وعدم اهتمامها بتطوير قاعات المتحف الوطنى وبعدها عن المواقع الاثرية والتراثية التى اكل الدهر عليها التابعة للوزارة عن جائزة تتحدثون
الف مبروك
الف مبروك للشيخة مي هذه الجائزة
فلو كان لدينا وزراء امثالها لكانت البحرين في الف خير فهي تدفع الكثير من اموالها لتطوير الثقافة والتراث وبيت الزايد وبيت الصوت وعمارة بن مطر وطريق اللؤلؤ والكثير من ذلك لم يكن يرى النور لولا المتابعة الحثيثة من قبلها بارك الله فيك يا الشيخة مي