تمكنت مديرية شرطة محافظة العاصمة صباح أمس من إلقاء القبض على متهم بإشعال النار في أحد مباني المنطقة الدبلوماسية، كما شرع في إضرام النار في مقر الشركة التي يعمل بها، وذلك بعد نصف ساعة من تورطه في الجريمة، فيما تمكنت قوات الدفاع المدني من إخماد الحريق قبل أن يمتد إلى مرافق المبنى.
وأشار مدير عام مديرية شرطة محافظة العاصمة إلى أن الأجهزة المختصة بالمديرية باشرت عملها فور تلقي بلاغ بالواقعة، مفاده قيام شخص يعمل في إحدى شركات الأمن الخاصة بإضرام النار في المبنى الذي يقوم بحراسته، ثم توجه إلى مقر شركة الأمن التابع لها في منطقة توبلي وسكب بداخلها كمية من البترول محاولاً إشعال النار فيها، لكن الموظفين تمكنوا من منعه وإبلاغ الجهات المختصة. وأوضح أن المديرية اتخذت إجراءاتها على الفور للكشف عن ملابسات الواقعة والوصول إلى مرتكبها، مضيفاً أنه بعد عمليات مكثفة من البحث والتحري، أمكن تحديد هوية المتهم والقبض عليه خلال وقت قياسي من ارتكابه الواقعتين، وتبين بعد إجراء الفحص الطبي عليه أنه في حال سكر
العدد 2991 - السبت 13 نوفمبر 2010م الموافق 07 ذي الحجة 1431هـ
حريجه
الجواب واضح موضف يحرق عمله لييييييييييش اكيد مضلوم حقه والله شيحده يحرق شغله الي ياكل منه لقمت العيش
فيلسوف
مالك حل ,,,,,,,,,,,,,,,,
مطلبنا من ثلاث سنوات واكثر
نقدر دور وزارة الداخلية في القبض على الجناة في أقل من يوم او يومين عند ارتكاب الجاني للجريمة او غيرها ولاكن مطلبنا من ثلاث سنوات واين قاتل عباس الشاخوري ؟ الذي قتل من 2007
أي بحث و تحري؟؟؟
(لكن الموظفين تمكنوا من منعه وإبلاغ الجهات المختصة...)
يعني الجاني معروف من زملاءه و هم الذين أبلغوا عنه ...فكيف تكون هناك عمليات مكثفة من البحث والتحري لتحديد هوية الجاني؟؟؟
مهو الموظفين ربعه خبرّو عنه (والا فضد مجهول) والشرطة يقولون عمليات بحث وتحري..!!
لكن الموظفين تمكنوا من منعه وإبلاغ الجهات المختصة. وأوضح أن المديرية اتخذت إجراءاتها على الفور للكشف عن ملابسات الواقعة والوصول إلى مرتكبها، مضيفاً أنه بعد عمليات مكثفة من البحث والتحري، أمكن تحديد هوية المتهم والقبض عليه خلال وقت قياسي من ارتكابه الواقعتين..
مواطن مستضعف
أين قاتل المرحوم عباس الشاخوري ؟)!!!!..
نشد على أيدي رجال الامن البواسل
يجب تدريب هذه الكوادر الفذة والمحافظة على خبرتها وتوفير الجو المناسب لهم وعدم حرمانهم من الترقيات كما حدث لدفعة المترقين 2009 حيث تم حرمان الراسبين من الرياضة إلا اصحاب الواسطات الذي ساعدهم مسئول التوظيف في الوزارة ،، نرجو الاهتمام بالراسبين المحرومين فهم ابناء البلد في البداية والنهاية
لو العنوان "القبض على سكران يحرق مبنى"
تصور السكر أخر كلمة في الخبر !
وكأن العمل ارهابي له علاقة بتداعيات الوضع الحالي