العدد 3005 - السبت 27 نوفمبر 2010م الموافق 21 ذي الحجة 1431هـ

تحذير أميركي لحكومات غربية وعربية من تبعات وثائق «ويكيليكس»

استبقت الولايات المتحدة ردة الفعل المرتقبة من قبل الحكومات في العالم بالتحذير من التبعات المحتملة لنشر ملايين الوثائق السرية من قبل موقع «ويكيليكس» والتي تكشف قريباً.

وقال رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية، الأدميرال مايكل مولن في مقابلة تبثها شبكة «سي إن إن» الأميركية اليوم (الأحد) إن تحركات موقع «ويكيليكس» «خطيرة للغاية». وفي موسكو أكدت صحيفة «كومرسانت» أن كشف المعلومات «يمكن أن يتسبب بتوتر بين الولايات المتحدة وروسيا» وكذلك مع نصف بلدان العالم.

من جانبه، قال الناطق باسم الخارجية الأميركية، فيليب كراولي إن بين الدول التي اتصلت بها الخارجية الأميركية، بشأن هذه الوثائق السعودية والإمارات العربية المتحدة. أما في بريطانيا فقد نشرت صحيفة «التايمز» أمس تقريراً يفيد بأنه من المتوقع أن تتضمن الوثائق موضوعات محرجة تطال بريطانيا، من ضمنها آراء السفارة الأميركية برئيسي الوزراء السابق، غوردون براون والحالي، ديفيد كاميرون، ومحاولات براون إثارة إعجاب الرئيس الأميركي.


في سعيها لاحتواء التبعات المحتملة لنشر وثائق سرية جديدة تخص دولاً عربية وغربية

أميركا تحذر حكومات العالم من «المعلومات المربكة» التي سينشرها «ويكيليكس»

واشنطن - أ ف ب

حذرت الولايات المتحدة الأميركية الحكومات في العالم من المعلومات المربكة، والتبعات المحتملة لنشر ملايين الوثائق الدبلوماسية السرية من قبل موقع «ويكيليكس» و التي قد تكشف في غضون الأيام المقبلة.

وتوجه الدبلوماسيون الأميركيون إلى وزارات الخارجية على أمل امتصاص الغضب الذي قد ينجم عن نشر هذه الوثائق وهي مذكرات داخلية تفتقد إلى اللياقة التي يتسم بها الدبلوماسيون في العلن.

ويمكن أن تؤثر الوثائق التي تشكل ثالث دفعة يكشفها الموقع منذ نشره 77 ألف ملف أميركي سري عن النزاع في أفغانستان في يوليو/ تموز الماضي على علاقات حساسة تقيمها الولايات المتحدة مع دول بينها روسيا وإسرائيل وتركيا.

وقال رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية، الأدميرال مايكل مولن في مقابلة تبثها شبكة «سي إن إن» الأميركية اليوم (الأحد) إن تحركات موقع «ويكيليكس» «خطيرة للغاية» خصوصاً على أمن الجنود الأميركيين.

ودعا مولن في المقابلة التي نشر نصها الجمعة وحصلت وكالة «فرانس برس» على نسخة منه، المسئولين عن الموقع إلى الامتناع عن عملية النشر هذه.

من جهته، قال الناطق باسم الخارجية الأميركية، فيليب كراولي الجمعة «نستعد جميعاً لما يمكن أن يأتي وندين ويكيليكس لكشفه مواد سرية».

وأضاف إن هذه الخطوة «ستعرض حياة أشخاص ومصالح للخطر وتشكل عملاً غير مسئول»، مؤكداً أن الولايات المتحدة «تستعد لأسوأ سيناريو».

وتابع أن «كبار المسئولين في وزارة الخارجية يجرون اتصالات بالدول لتحذيرها من احتمال نشر الوثائق».

وقال السفير الأميركي في بغداد، جيمس جيفري للصحافيين «من الواضح أنهم غير مرتاحين. كل شخص يجري محادثات سرية تجد في النهاية طريقها إلى الإعلام سيشعر بالاستياء».

وأضاف «لا أفهم دوافع نشر هذه الوثائق لأنها (...) تلحق ضرراً بقدرتنا على أداء عملنا هنا»، مؤكداً أن كشف هذه الوثائق «يشكل عائقاً كبيراً للغاية لعملي الذي يتطلب مناقشات تتميز بالثقة مع الناس».

وفي موسكو أكدت صحيفة «كومرسانت» أن هذه التسريبات تتضمن توصيفات «مزعجة» عن الوضع السياسي والقادة الروس قد تسيء إلى موسكو.

وكتبت الصحيفة إن كشف المعلومات «يمكن أن يتسبب بتوتر بين الولايات المتحدة وروسيا» وكذلك مع نصف بلدان العالم.

وأكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف أن مكتبه لم يبلغ رسمياً من قبل واشنطن بشأن كشف هذه الملفات الذي رأى أنه عمل يقوم به «لصوص صغار على الإنترنت».

وقال لوكالة الأنباء الروسية «إنترفاكس»، «إنهم يسرقون وثائق هناك لكن لا يحصل الأمر نفسه هنا، أو على الأقل ليس بهذا الحجم».

ولم يكشف «ويكيليكس» ما تتضمنه الوثائق لكنه قال إنها «أكبر بسبع مرات» من تلك التي كانت تتعلق بالحرب في العراق والتي بلغ عددها 400 ألف وثيقة.

وقال كراولي إن بين الدول التي اتصلت بها وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون بشأن هذه الوثائق ألمانيا والسعودية والإمارات العربية المتحدة وبريطانيا وفرنسا وأفغانستان.

وذكر مسئولون وصحف الدنمارك وإسرائيل والنرويج وتركيا أيضاً.

وقال دبلوماسي تركي رفيع المستوى لوكالة «فرانس برس» طالباً عدم كشف هويته، إن واشنطن اتصلت بسلطات أنقرة «لإعطائنا معلومات في هذا الشأن كما أبلغت دولاً أخرى تماماً».

وذكرت وسائل الإعلام التركية أن التسريبات الجديدة تشمل وثائق تقول إن تركيا قدمت مساعدة إلى مقاتلي «القاعدة» في العراق وأن الولايات المتحدة ساعدت انفصاليين أكراداً متمركزين العراق في محاربة تركيا.

وصرح وزير الخارجية التركي، أحمد داود أوغلو أن تركيا لا تعرف ما نوع الوثائق التي يضمها الملف.

وأضاف لشبكة «سي إن إن» التركية «إنها تكهنات. لكن من حيث المبدأ، تجاهل أو السماح بأي عمل إرهابي انطلاقاً من تركيا ضد دولة مجاورة وبالتحديد العراق، أمر غير وارد» لدى السلطات التركية.

وفي روما، قالت الحكومة الإيطالية إنها أبلغت أن كشف الوثائق قد يؤدي إلى «انعكاسات سلبية ممكنة على إيطاليا».

وقال وزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فراتيني للبرلمان «أبلغت بأن الشخص المسئول عن تسريب الوثائق أوقف».

ولم تؤكد السلطات الأميركية مصدر تسريب الوثائق. لكن معلومات أشارت إلى برادلي مانينغ، الذي كان يعمل في الاستخبارات العسكرية.

وقد اعتقل في مايو/ أيار بعد نشره تسجيل فيديو لضربات جوية أدت إلى مقتل مدنيين في بغداد.

وذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية نقلاً عن مسئول إسرائيلي كبير أن إسرائيل أيضاً أبلغت بأن الوثائق يمكن أن تشمل تقارير سرية صادرة عن السفارة الأميركية في تل أبيب.

وقال مسئولون في لندن وستوكهولم وكوبنهاغن إن البعثات الدبلوماسية الأميركية لديها أبلغتها أو اتصلت بها بشأن هذه الوثائق.

من جهتها، قالت كندا إن سفارتها في واشنطن «تعالج هذه المسألة مع وزارة الخارجية» الأميركية.

وأكدت وزارة الخارجية الأسترالية أن استراليا دانت كشف الوثائق، موضحة أن الولايات المتحدة اتصلت بها في هذا الشأن.

وقالت إن «التهور في نشر ويكيليكس لوثائق سرية بهذا الحجم يمكن أن يعرض للخطر أشخاصاً مذكورين بالاسم في هذه الوثائق ويضر بالمصالح الأمنية للولايات المتحدة وشركائها».

من جهتها، قالت وزارة الخارجية الفنلندية إن السفارة الأميركية في هلسنكي تعتقد أن نشر هذه الملفات سيكون «أخطر» عملية كشف وثائق سرية.

وأكد مسئولون في بريطانيا والنرويج والدنمارك أن الولايات المتحدة أبلغت حكومات بلدانهم بشأن الوثائق.


«التايمز»: وثائق «ويكيليكس» ستتضمن موضوعات محرجة عن بريطانيا

لندن - بي بي سي

نشرت صحيفة «التايمز» البريطانية أمس (السبت) تقريراً بعنوان «أميركا المحرجة تحذر داوننغ ستريت من ويكيليكس»، يفيد بأن بريطانيا ستكتشف حقيقة علاقاتها الخاصة مع الولايات المتحدة، فيما تستعد الأخيرة لمواجهة نشر ملايين الوثائق الدبلوماسية السرية المسربة.

وذكرت الصحيفة أنه من المتوقع أن تتضمن الوثائق هذه موضوعات كثيرة تطال بريطانيا، ويتوقع أن تتناول الفترة بين العام 2008 والعام الجاري. فمن ضمنها آراء السفارة الأميركية برئيسي وزراء بريطانيا السابق، غوردون براون والحالي، ديفيد كاميرون ونائبه، نك كليج، ورأي السفارة بالحملات الانتخابية وتأثيرها على السياسات عبر القارات.

وستظهر السياسة الخارجية بقوة في هذه الوثائق، ولاسيما الانسحاب البريطاني من العراق، وعديد القوات البريطانية هناك، ومحاولات براون إثارة إعجاب الرئيس الأميركي، باراك أوباما لدى وصوله إلى السلطة.

ويقول مسئولون بريطانيون إنهم يتوقعون أن تكون الوثائق «صريحة»، وإن كانوا لا يرون بوادر أزمة ستنتج عن النشر.

وقال مسئول أميركي كبير لـ «التايمز» إن هذه التسريبات «قد تكون الأكثر إساءة» من نوعها إلى العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأخرى.

ومما ستتناوله الوثائق الأربعمئة ألف التي سيتم نشرها، معلومات عن العمليات الأميركية، ووثائق تتعلق بالترسانة النووية الباكستانية وضعفها أمام الهجمات الإرهابية، الحرب في أفغانستان، وتقييم أميركا للرئيس الأفغاني، حامد قرضاي وعائلته. وسبق لصحف تركية أن أشارت إلى أن التسريبات تتناول أيضاً تهديدات «القاعدة» لتركيا. لكن الناطق باسم الخارجية الأميركية، فيليب جاي كراولي قال إن واشنطن لا تعلم «بالضبط ماذا لدى ويكيليكس وما الذي تنوي فعله». وحث الموقع الإلكتروني على إعادة النظر فيما ستقدم عليه، معتبراً أن الأوان لم يفت بعد للتراجع عن النشر.


ملايين الوثائق الجديدة التي يتوقع أن تشتمل على مراسلات دبلوماسية أميركية محرجة

العالم يستعد لتبعات نشر موقع «ويكيليكس» وثائق سرية جديدة

واشنطن- أ ف ب

تستعد العديد من الحكومات في العالم خصوصاً الحكومة الأميركية لمواجهة التداعيات التي يمكن أن تنتج عن نشر موقع «ويكيليكس» ملايين الوثائق الجديدة التي يتوقع أن تشتمل على مراسلات دبلوماسية أميركية محرجة.

ويتوقع أن ينشر الموقع ثلاثة ملايين برقية ورسالة مسربة تحتوي على معلومات عن مراسلات أميركية وآراء سرية لدول من بينها أستراليا وبريطانيا وكندا وإسرائيل وروسيا وتركيا.

وامتنع دبلوماسيون أميركيون عن قضاء عطلة عيد الشكر التي صادفت اليومين الماضيين، وتوجهوا إلى وزارات الخارجية في البلدان المعتمدين لديها، على أمل امتصاص الغضب الذي قد ينجم عن نشر هذه الوثائق وهي مذكرات داخلية تفتقد إلى اللياقة التي يتسم بها الدبلوماسيون في العلن.

ودعا رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية الأدميرال مايكل مولن في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأميركية تبث الأحد، موقع «ويكيليكس» إلى عدم نشر تلك الوثائق، واصفاً ذلك بأنه «خطير للغاية» خاصة على أمن الجنود الأميركيين.

واتصلت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون بزعماء كل من ألمانيا والسعودية والإمارات العربية المتحدة وبريطانيا وفرنسا وأفغانستان لمناقشة هذه القضية.

وفي بريطانيا حثت الحكومة الصحف البريطانية بأن «تأخذ في الاعتبار» تداعيات نشر أي من تلك الوثائق على الأمن القومي.

وقال مسئولون بريطانيون إن بعض المعلومات قد تكون خاضعة لاتفاقيات طوعية بين الحكومة والإعلام بعدم نشر معلومات حساسة خاصة المتعلقة منها بالعمليات العسكرية وأجهزة الاستخبارات.

وفي موسكو أكدت صحيفة «كومرسانت» أن هذه التسريبات تتضمن محادثاتٍ بين دبلوماسيين أميركيين وسياسيين روس ووصفاً «غير جيد» لبعض هؤلاء السياسيين.

وقالت الصحيفة إن كشف المعلومات «يمكن أن يتسبب بتوتر بين الولايات المتحدة وروسيا» وكذلك مع نصف بلدان العالم. ولم يكشف «ويكيليكس» عن محتوى الوثائق لكنه قال إنها «أكبر بسبع مرات» من تلك التي كانت تتعلق بالحرب في العراق والتي بلغ عددها 400 ألف وثيقة.

كما لم يحدد الموقع موعد نشر تلك الوثائق إلا أن المتحدث باسم وزارة الدفاع ديف لابان قال إن المسئولين يتوقعون نشرها «في نهاية هذا الأسبوع أو مطلع الأسبوع المقبل».

وذكرت وسائل الإعلام التركية أن التسريبات الجديدة تشمل وثائق تقول إن تركيا قدمت مساعدة إلى مقاتلي «القاعدة» في العراق، وإن الولايات المتحدة ساعدت انفصاليين أكراداً متمركزين في العراق في محاربة تركيا، وهو ما يمكن أن يوتر العلاقات بين البلدين.

وقال دبلوماسي تركي رفيع المستوى لوكالة فرانس برس طالباً عدم كشف هويته إن واشنطن اتصلت بسلطات أنقرة «لإعطائنا معلومات في هذا الشأن، تماماً كما أبلغت دولاً أخرى».

وصرح وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو بأن تركيا لا تعرف محتوى تلك الوثائق. وأضاف لشبكة الـ «سي إن إن» التركية «إنها تكهنات. لكن من حيث المبدأ، تجاهل أو السماح بأي عمل إرهابي ينطلق من تركيا ضد دولة مجاورة وبالتحديد العراق، أمر غير وارد» لدى السلطات التركية.

وتوجه داود أوغلو إلى واشنطن السبت لإجراء محادثات كانت مقررة سابقاً مع نظيرته الأميركية. وفي إسرائيل ذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية نقلاً عن مسئول إسرائيلي كبير إن إسرائيل أيضاً أبلغت بأن الوثائق يمكن أن تشمل تقارير سرية صادرة عن السفارة الأميركية في تل أبيب.

واتصل السفير الأميركي في كندا بوزير الخارجية لورانس كانون لمناقشة التسريبات، كما قالت متحدثة باسم السفارة التي أضافت أن السفارة الكندية في واشنطن «تناقش هذه المسألة مع وزارة الخارجية» الأميركية.

وفي روما، قالت الحكومة الإيطالية إنها أبلغت أن كشف الوثائق قد يؤدي إلى «انعكاسات سلبية على إيطاليا».وقال وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني للبرلمان «أبلغت بأن الشخص المسئول عن تسريب الوثائق أوقف».

وقال مسئولون في أستراليا وبريطانيا والدنمارك وآيسلندا والنرويج والسويد كذلك إن دبلوماسيين أميركيين اتصلوا بهم لمناقشة المسألة.

ودانت أستراليا كشف الوثائق، موضحة أن الولايات المتحدة اتصلت بها في هذا الشأن.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إن «التهور في نشر «ويكيليكس» لوثائق سرية بهذا الحجم يمكن أن يعرض للخطر أشخاصاً مذكورين بالاسم في هذه الوثائق ويضر بالمصالح الأمنية للولايات المتحدة وشركائها». ولم تؤكد السلطات الأميركية مصدر تسريب الوثائق. لكن معلومات أشارت إلى برادلي مانينغ الذي كان يعمل في الاستخبارات العسكرية.

وقد اعتقل في مايو/ أيار بعد نشره تسجيل فيديو لضربات جوية أدت إلى مقتل مدنيين في بغداد. وذكرت مجلة «وايرد» أن ماننغ اعترف بأنه هو مصدر التسريبات خلال محادثة مصورة عبر الكمبيوتر في مايو/ أيار الماضي. ونقل عنه قوله إنه تصرف بدافع من معتقداته بعد أن شاهد الشرطة العراقية تعتقل رجالاً اتهموا الحكومة العراقية بالفساد.

وتقول «ويكيليكس» إن أول دفعتين من الوثائق التي احتوت على تقارير عن حوادث كتبها جنود أميركيون في الفترة من 2004 وحتى 2009، ألقت الضوء على الحربين في أفغانستان والعراق بما في ذلك مزاعم ممارسة القوات العراقية للتعذيب، وتقارير ألمحت إلى مقتل 15 ألف مدني عراقي إضافي في العراق.

وقد أسس الأسترالي جوليان اسانج موقع «ويكيليكس». وأصدرت السويد بحقه أخيراً مذكرة اعتقال دولي للتحقيق معه بتهمة الاغتصاب والتحرش الجنسي

العدد 3005 - السبت 27 نوفمبر 2010م الموافق 21 ذي الحجة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 13 | 5:47 م

      Check this out

      http://wikileaks.blogs.linkbucks.com/

    • زائر 11 | 9:37 ص

      بسنة جذب

      بسنة خداع وتزييف الحقيقة ؟

    • زائر 10 | 3:26 ص

      أميربكا مصبرها الهاوية

      سبحان الله يمهل ولايهمل لكل ظالم يوم ويوم الطغات حان وقته

    • زائر 8 | 12:42 ص

      تسويها

      ليكون تعاونت مع اسرائيل في الخفاء وهي قاصة على العالم !

    • زائر 6 | 11:56 م

      ابوعمرالبلوشي زائر3 افهم قصدك

      صبحكم الله بالخير اجمعين , اعلم انت وغيرك اني كمواطن بحريني اعلم علم اليقين ان دول الخليج العربي لا يتدخلون في شئون الغير وليسوا كايران وايضا لا استغرب من ضلوع الدولة العلوية في الموضوع بصفت علاقتها مع ايران . فكل الطرق تؤدي الى( امريكا اسرائيل ايران )

    • زائر 5 | 11:51 م

      لو تكاشفتم !

      قال أحد الصالحين (ع) لو تكاشفتم لما تدافنتم ، كل هذا الخوف يأتي لترك أمور حث عليها الدين وهي الغيبة والبهتان والنفاق ، انظرو للخوف من انكشاف الوجه الحقيقي ، انظروا لنتيجة النفاق السياسي ، هذه هي الدنيا ، ولو قدر لنا أن نكشف ما في صدورنا على بعضنا لتفل كل في وجه الآخر .
      نسأل الله حسن العاقبة .

    • زائر 4 | 11:29 م

      كنعوساني|برباري|متعوس ثانوي وغيرهم الفاشلين

      لا ارى اسم ايران ..
      ارى اسم لبعض الدول العربية..
      اين العربان المطبلين ليتحفونا بتعليقاتهم الفاشلة؟
      ورونا شطارتكم الان
      وورونا من الخونة

    • زائر 3 | 11:10 م

      يجب القصاص منهم

      ان كانوا هم القتلة والمجرمين فيجب الاقتصاص منهم بنفس الطرق التي قتلوا فيها شعوبهم يجب ان يقتلوا

    • زائر 1 | 9:34 م

      لك يوم

      اقول رحتون وطي خخخخخخخخ

اقرأ ايضاً