العدد 3037 - الأربعاء 29 ديسمبر 2010م الموافق 23 محرم 1432هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

بترت له أصبعان خطأً وينشد مساعدة لعلاجهما بالهند بـ 25 ألف دينار

عبر هذه الاسطر أدون مناشدة مستعجلة مرسلة الى ذوي الخير والاحسان لمساعدتي في سداد كلفة علاج الأصبعين اللتين بترتا عن طريق الخطأ في مجمع السلمانية والقضية تعود الى تاريخ 30 سبتمبر/ أيلول 2009، حينما كنت أباشر عملي في احد الكراجات بمهنة ميكانيكي وكنت آنذاك أعاين وافحص احدى السيارت التي كانت تشتغل وبمجرد ان اطلعت عن قرب على ماكينة السيارة المشتغلة وتحديدا عند حزام الماكينة وبسرعة خاطفة قد لامسنى وأحدث لي جروحا غزيرة وغائرة في كلتا الاصبعين في اليد اليسرى، مباشرة توجهت الى طوارئ السلمانية في ذلك اليوم وبمجرد أن اطلع عليها الطبيب أكد لي انه سيقوم بتنظف الجرح وعمل غرز وخياطة الى الأصبعين وانه سيقوم بعمل تخدير موضعي، لكن ما بين الكلام والواقع يتراءى لك حجم الكارثة الطبية التي كنت اكتشفتها مصادفة بعد نزع اللف المحاط بالاصبعين بعد مضي 3 ايام من اجرائها، حينها ايقنت انه تم بتر كلتا الاصبعين، اذ قام الطبيب بتخدير جسدي كاملاً وعلى إثر ذلك بتر كلتا الاصبعين دون ان يكلف نفسه ابلاغي واطلاعي على حقيقة الوضع الصحي الذي تفاجأت به، وحينما حاججت الطبيب بذلك قال لي انه اضطر لعمل البتر كون هنالك نزيف لم يستطع احتواءه وعلاجه الا بالبتر!

وبناء على ما سبق، فانا حاليا اعيش بلا اصبعين وحاولت بشتى الطرق عبر مراسلة الأماكن ومخاطبة عدة جهات طبية في الخارج ومستشفيات كي تتدبر وتعمل على رأب الصدع وعلاج أصبعي المبتورتين، فخاطبت عبر الفاكس مستشفيات في فرنسا والاردن والهند، الاخيرة تجاوبت معي وعاينت عن قرب اليد واكدت قدرتها على علاج البتر عبر تمطيط واطالة الاصابع المبتورة بتقنية امداد الانسجة والعروق وكذلك اطلعوني على صور كانت مدرجة في ارشيفهم الطبي تعود الى مريض كانت حالة اصابعه مبتورة بشكل حرج وصورة اخرى توضح التطور الذي طال اليد بعد اخضاعها لنفس التقنية المؤمل ان احصل عليها في حال توافرت لي كلفة علاجها او اجراء عملية تجميل واعدة الى الأطراف المبتورة على نفس الطريقة التي ارشدوني لها ولكن المعضلة التي تحول دون اجراء الجراحة هي الكلفة المادية الكبيرة التي تقصم ظهري ولا طاقة لي على تحمل تكاليفها وتقدر بنحو 25 الف دينار بحريني بينما انا حاليا قد تمكنت من استجماع مبلغ وقدرة 8 آلاف دينار وانا حاليا أعيش على معونة الشئون التي تقدر بنحو 120 ديناراً وأنفق من خلالها على أسرة تتكون من زوجة (ربة بيت) وولد كبير وابنة ذات شهرين وأعيش معهم بداخل شقة ايجار أنفق من جيبي ما قيمته 150 ديناراً، أما المال الإضافي استجمعه عن طريق العمل الحر في إصلاح ما تيسر لي من السيارات وترقيع خلل ما بداخلها عن طريق اتفاق مباشر اديره مع صاحب السيارة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


إلى متى يا «فيفا»...؟ أريد حلاً

 

أنا من مستخدمي «فيفا» آجل الدفع حيث أواجه مشكلة في فاتورة حسابي إذ إنني أملك جهاز اي فون وصدرت فاتورة انترنت بحقي بقيمه ديناراً مع الايجار الشهري دنانير، علما بأني لم أستخدم الانترنت إلا عبر اللاسلكي الخاص بي ومن ثم قدمت بلاغاً للشركة، وفي تلك الأيام ذهبت لسداد الفاتورة الشهرية في احد الفروع، فأخبرني الموظف بانه لا توجد علي فاتوره فقلت له اريد سداد ايجاري الشهري فقال لي لا تستطيع السداد الآن لان فاتورتك عليها بلاغ فتوقعت ان الشركة قامت بدفع الفاتورة وبعد تقديمي لبلاغ في الشركة قاموا بسداد ديناراً فقط واخبروني ان الباقي يجب ان ادفعه انا فاخبرتهم انني لن ادفع المبلغ لانني لا اتحمل خطأ لم يصدر مني علما بأنني طبقت جميع خطوات الشركة لإغلاق الانترنت فقاموا باغلاق البلاغ وبعدها بشهر صدرت فاتورة شهر جديد فقاموا بإغلاق خدمتي فاستفسرت فقالوا لي بان المبلغ الاجمالي بالفاتورة هو ديناراً على النحو التالي ديناراً للانترنت وهذا ليس بخطأي دنانير ايجار الشهر السابق مع انني كنت اريد دفع المبلغ ولكن الموظف قال لي بانني لا استطيع السداد، دنانير ايجار شهر جديد، دنانير مكالمات فوق المعدل مع العلم بان الفاتورة الآن ديناراً لشهر والفاتورة في تزايد فاتصلت بالشركة عدة مرات لإعادة خدمتي حيث انني متضرر كثيرا من قطع خدمتي وقلت لهم باني لا استطيع دفع المبلغ باكمله و ساسدد اكثر من نصفه فقالوا لي لا نستطيع ارجاع الخدمة لك أتأسف للإطالة ولكن الانترنت لم استخدمه والشركة تقول لي بانني استخدمت الانترنت وكأن الشركة أخبر مني، وأنا زبون منتظم بسداد فاتورتي فتراكمت فاتورتي بسبب الشركة، وخطي هو الوحيد الذي استخدمه فعليا وبعد عدة مرات فصل بالخدمة اضطررت لشراء هاتف جديد وخط جديد لكي استطيع إجراء المكالمات، وأخيرا أنا حقا أبحث عن حل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تواصل قسم المشتركين مع الزبون وتمّت تسوية مشكلته

 

في البداية نود أن نشكر القارئ على تواصله معنا عبر صفحة كشكول ونود أن نؤكد أننا في VIVA البحرين نتعامل مع جميع شكاوى العملاء وتعليقاتهم كأولوية قصوى. لقد تلقينا شكوى القارئ من صحيفتم الغراء وقد قام قسم خدمات المشتركين بالاتصال معه لحل جميع المسائل بما يرضيه، حيث تمت تسوية المبلغ المختلف عليه. VIVA ملتزمة بكونها شركة تركز على خدمة العملاء المميزة، ونحن نأسف لأي إزعاج قد يكون العميل قد تعرض له ونود أن نشكر صحيفة الوسط على اهتمامها الدائم بالمجتمع وإيصال هموم ومشاكل المواطنين والمقيمين إلى الجهات المسئولة.

قسم العلاقات العامة بشركة VIVA البحرين


فقير وفوق رقبته «دية قتيل» قد دهسه بسيارته منذ زمن

 

أكتب هذه الرسالة وكلي أمل بان تصغي لها الضمائر الحية التي عرفت بها هذه الأرض الحبيبة. ومشكلتي تكمن في دين برقبتي ان استطعت سداده فان السعادة والمنفعة سشمل عائلة بأسرها. وتتلخص الواقعة في حادث مرور قد أصابني منذ عدة سنين، مات على إثره رجل آسيوي من دون أن تكون سرعتي جنونية، لكنه القدر.

وعلى إثر ذلك رفع أهله ضدي قضية تكلفني بسداد قيمة 17 ألف دينار. وأنا محدود الدخل جدا وأعيل عائلتي، ولأني مذعن طواعية للقانون. فقد رضيت بدفع المبلغ على شكل اقساط، لكن لم يقبلوا اقتراحي الا بمقدم 6000 دينار. علما بأن لي مهلة قصيرة جدا كي أسدد وإلا كان الاعتقال مصيري، وذلك مما يفوق حدود طاقتي المادية.

ندائي لاصحاب القلوب النقية والأيادي البيضاء هو مساعدتي في معضلتي. معضلة تهد بنيان عائلة ويجعلها كالرميم... وكما قال الله تعالى: ومن أحيا نفسا فكأنما أحيا الناس جميعا، وهذا ينطبق على من سيحيي عائلة بأكملها تنتظر قطع رزقها ان أنا سجنت، نداء عاجل يسابق الزمن، وخوف على مصير أفراد أسرتي أكتب هذه السطور علها تجد دالتها.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تنشد الإفراج عن زوجها المسجون رأفةً بحالة أسرته المنكوبة

 

أناشد عبر هذه السطور كبار المسئولين في الدولة وكذلك الجهات المعنية للنظر بحال الرأفة والعطف والرحمة الى زوجي الذي اقتيد الى السجن بتهمة رشا السجل التجاري، وشاء القدر المحتوم ان يصدر ضده حكم بالسجن 3 سنوات، ولقد اجتاز زوجي مدة السنتين من مجموع 3 سنوات لحبسه وكان بمعيته مجموعة اخرى، اي 4 أفراد آخرين كمتهمين في قضية الرشا، وتم الإفراج عن اثنين منهم بحكم وجود تقارير طبية على انهم مرضى ناهيك على ان الاثنين الآخرين قد شملتهم مكرمة ملكية بالإفراج عنهما، اولهم حصل على مكرمة في عيد الفطر فيما الآخر قد شملته المكرمة في العيد الوطني .

غير ان زوجي قد ظل وحيدا فريدا من بين المجموعة محبوسا خلف القضبان على رغم ان واحداً من المجموعة وبينهم افراد صدر بحقهم حكما للسجن 5 سنوات لكن قد نالهم الافراج بسبب مرضهم، بينما زوجي رغم حسن أخلاقه وحصوله على شهادة حسن سيرة وسلوك التي يشهدها سجن جو لم ينله ويشمله قرار الافراج عن سبيله.

على رغم انه معروف في سجن جو عن سعة اخلاقة وطيبته... كل ما أطالب به كزوجة تقضي ليلها كمدا وغما وهما هو الافراج عن سبيل زوجي وخاصة انه يعتبر المعيل الوحيدة لأسرة تتكون من 3 أولاد اكبرهم ولد يبلغ منالعمر 20 عاما الذي خرج من الجامعة بحكم انعدام المردود الذي يؤمن له دراسته الجامعية، ومن هول الصدمة اصيب ابنه الثاني بالقلب اما الابنة الصغرى فهي شاردة الذهن دوما في التفكير بوالدها أدى ذلك لانخفاض مستوى تحصيلها الدراسي، وعوضاً عن والد زوجي الذي مات غما وحسرة على سجن ابنه فيما والدته الذي دخلت في مرض مزمن حسرة على ابنها. نعيش حقيقة وضعاً اجتماعياً بلغ أوجه من الأسى والضجر واليأس وكل ما أنشده عبر هذه السطور أن ينال زوجي حريته ومكرمة سامية من القيادة الكريمة والإفراج عن زوجي وخاصة اننا نعيش هذا الأوان ايام ملؤها الفرح والسعادة ابتهاجا بعيد الجلوس ولكم جزيل الشكر والتقدير .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

ابنة لأم لمطلقة تسأل «الأعلى للمرأة» و«التنمية»

عن إمكانية مساعدتها في سداد رسوم الجامعة

بين هذه السطور اسجل مناشدة حارة إلى أي طرف معني بالنظر في مشكلتي العالقة فيها، والتي تتمحور بعجزي عن سداد رسوم جامعتي الخاصة وقد أصبحت قاب قوسين أو ادني مهددة بخسارتي دراستي الجامعية التي أمضيت فيها نحو سنة كاملة وهاأنذا قد اجتزت أربعة شهور من الفصل الدراسي الاول في دراسة تخصص ادارة الاعمال ولسبب ما قد وقعت عجزت عن سداد الرسوم، ووفقاً لأنظمة الجامعة يجب على الطالب سداد الرسوم قبل تقديم امتحانات نهاية الفصل، وبما أنني ابنة لوالدين منفصلين، ولأم مطلقة يقع على كاهلها ديون وفروض ثقيلة تحاصرها، فأنا اقف عاجزة ومحتارة في أمر سداد الرسوم ولم أجد إلا طريق الصحافة كي تبلغ صدى صوتي الى أي جهة رسمية من شأنها ان تساعدني وتتبنى قضيتي لسداد الرسوم، فأبي يرهق كاهله ثقل القروض وانا بأمس الحاجة الى المساعدة، فهل بإمكان المجلس الاعلى للمرأة ان يتبنى مشكلتي او حتى وزارة «التنمية» قبل ان يمضي الفصل وبالتالي أخسر دراستي الجامعية... أرجو ذلك .

(الاسم والعنوان

العدد 3037 - الأربعاء 29 ديسمبر 2010م الموافق 23 محرم 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 2 | 2:37 ص

      تنام عينك والمظلوم منتبه ،، يدعو عليك وعين الله لم تنم

      قانون عجيب غريب في البحرين.
      إذا حرمة تتطلق يظل عندها الاولاد وهي اللي تربيهم و تصرف عليهم. والأب ينظف يده ويمشها زين. ايش هالظلم، وبعدين تسالون ليش ما يطيح مطر،، من الظلم.

اقرأ ايضاً