العدد 3078 - الثلثاء 08 فبراير 2011م الموافق 05 ربيع الاول 1432هـ

ما حققه شباب مصر في 15 يوماً لم يتحقق على مدى 30 أو 50 سنة

ولي العهد في مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء التركي:

طغت أحداث ثورة الشباب في مصر على المؤتمر الصحافي الذي عقد في مقر رئاسة الوزراء التركية في أنقرة أمس الثلثاء (8 فبراير/ شباط 2011)، والذي حضره رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.

وفي معرض تعليقه على الأسئلة بشأن أحداث مصر وتونس، قال ولي العهد: «الواضح أن الشعب المصري عبّر عن عدم ارتياحه للوضع الحالي، والقيادة المصرية تجاوبت مع الرسالة التي بعثها الشعب المصري عبر هذه المظاهرات، وما حققه شباب مصر في 15 يوماً لم يتحقق على مدى 30 أو 50 سنة في تاريخ مصر».

وردّاً على سؤال عما إذا كان يعتقد أن ما حصل في مصر وتونس يمثل صورة دومينو، تتساقط بفعلها الأنظمة العربية؟

قال ولي العهد: «اسمحوا لي بأن أقول إن لكل دولة وضعاً يختلف عن الدولة الأخرى، وما حدث في تونس يختلف كثيراً عما حدث في مصر من ناحية الأسباب وتسلسل الأحداث والحلول التي نتجت عن تلك الأحداث، ولكن هناك واقع إنساني عالمي يتطلب منا تقييم الوضع، ونحن نؤمن بأن الإنسان يود أن يشعر بأنه يعيش في بيئة آمنة وعادلة».


ولي العهد في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء التركي:

الشعوب أينما كانت تطالب بالعدالة والمشاركة في اتخاذ القرار

أنقرة - منصور الجمري

طغت أحداث ثورة الشباب في مصر على المؤتمر الصحافي الذي عُقد في مقر رئاسة الوزراء التركية يوم أمس الثلثاء (8 فبراير/ شباط 2011)، والذي حضره كل من رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وولي العهد سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.

وشدد ولي العهد على أن «الشعوب أينما كانت تسعى وتطالب بالاحترام وبالحياة الكريمة وبالعدالة والمشاركة في اتخاذ القرار، وهذا مطلوب منا كقادة عرب أو غير عرب، بأن نوفر هذه العناصر الأساسية لشعوبنا، وهذا أكبر ضمان لاستقرار بلداننا».

وبيّن سموه «إن الوضع الاقتصادي يتطلب منا إصلاحاً مستمراً، وخصوصاً مع ما شهدناه من تحديات أخيرة بسبب الأزمة المالية العالمية التي ألقت بظلالها على الوضع الاقتصادي على البلدان كافة، أما بالنسبة إلى الدول ذات الاقتصاد الضعيف فإن الأثر كان واضحاً. وإن ما نسعى إليه هو إصلاح اقتصادي قائم على التنافسية والشفافية والعدالة الاجتماعية، وهذه أمور مطلوبة في كل زمان ومكان».

وفي معرض جوابه على سؤال بشأن الأحداث في تونس ومصر، أجاب ولي العهد: «لعل السبب هو أكبر من أن أستطيع ذكره لهذه الأحداث، ولكنكم إذا تابعتم مقابلة وائل غنيم، الشاب المصري الذي صمم موقع فيسبوك على الإنترنت، ودعا من خلاله إلى المظاهرات المليونية التي شاهدناها منذ 25 يناير/ كانون الثاني 2011 فإنني ما وجدته أن الدافع والسبب الذي حدا بوائل غنيم للقيام بما قام به هو حبه لوطنه». وأضاف «أما الأسباب التي دعت الأشخاص الآخرين الذين يتظاهرون في ميدان التحرير فلربما لديهم أسباب أخرى، ولكن الواضح أن الشعب المصري عبّر عن عدم ارتياحه للوضع الحالي، والقيادة المصرية تجاوبت مع الرسالة التي بعثها الشعب المصري عبر هذه المظاهرات، وأعتقد أن ما حققه شباب مصر في 15 يوماً لم يتحقق على مدى 30 أو 50 سنة في تاريخ مصر».

وردّاً على سؤال آخر عما إذا كان ما شهدناه في تونس ومصر يمثل صورة لأحجار دومينو، بدأت تتساقط فيه الأنظمة الموجودة في المنطقة العربية، قال ولي العهد: «اسمحوا لي أن أقول إن لكل دولة وضعاً يختلف عن الدولة الأخرى، وما حدث في تونس يختلف كثيراً عما حدث في مصر من ناحية الأسباب وتسلسل الأحداث والحلول التي نتجت عن تلك الأحداث، ولكن هناك واقع إنساني عالمي يتطلب منا تقييم الوضع، ونحن نؤمن بأن الإنسان يود أن يشعر بنفسه وأنه يعيش في بيئة آمنة وعادلة».

وفي معرض جوابه على سؤال آخر عن مجالات التعاون مع تركيا، قال سموه: «إن هناك مجالات واضحة للتعاون بين البلدين، فقطاع الإنشاءات التركي متطور جداً ونحن نود أن نستفيد من هذا التطور، إذ إن تركيا استطاعت أن تبني 480 ألف وحدة سكنية في 8 سنوات، ونحن لدينا احتياجات مباشرة في قطاع إنشاء الوحدات السكنية، وهناك أيضاً تطور في هذا المجال من حيث الإمكانات والشركات، وهذا سيدفعنا لأن نفتح مجالاً للتنافس وهو موضوع سنبحثه بشكل مباشر خلال الأيام المقبلة». وأضاف «أيضاً هناك ملف الأمن الغذائي لضمان المتطلبات الأساسية للبحرينيين حفاظاً من الهزات في الأسعار، ونحن نعتقد أن هذا مجال سنتعاون بشأنه كثيراً مع الجمهورية التركية. ونعتقد أن هناك تعاوناً في مجال الاقتصاد الخدماتي، فلدينا في البحرين 10 مصارف تركية، ونحن نفتخر بهذه الشركات ونأمل أن تفتح شركات بحرينية فروعاً لها في السوق التركية. فنحن نعتقد أن البحرين بوابة لمجلس التعاون الخليجي الذي يمتلك سوقاً واعدة تقدر بتريليون دولار حالياً، وأن هذا سيصعد في 2020 إلى 2 تريليون دولار، وتركيا حالياً يعادل حجمها حجم مجلس التعاون».


مجلس التنمية الاقتصادية يوقع مذكرة تفاهم للاستثمار في أنقرة

ولي العهد يستعرض العلاقات الثنائية مع رئيس الوزراء التركي

أنقرة - بنا

استعرض ولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ورئيس الوزراء بجمهورية تركيا الصديقة رجب طيب أردوغان، خلال اجتماع ثنائي أمس الثلثاء (8 فبراير/ شباط 2011) العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين الصديقين على مختلف الصعد الاقتصادية والثقافية.

وأشاد سموه بالتجربة التركية التي تعتبر نموذجاً للمزاوجة بين الأصالة والتقدم وما مثلته تركيا من مثال للإسلام المعتدل والنجاح الاقتصادي، متطلعاً سموه إلى المزيد من التعاون الثنائي بما يعود بالفائدة على البلدين والشعبين الصديقين.

وقال سموه: «إن هذه الزيارة التي نقوم بها إلى جمهورية تركيا وما يمثله هذا الوفد الرفيع المستوى المرافق لنا من القطاعين العام والخاص ما هو إلا تأكيد على استمرار النهج الذي اختطه جلالة الملك ورئيس جمهورية تركيا عبدالله غول، على اعتبار دفع وتطوير العلاقة البحرينية التركية هدفاً نضعه أمامناً انطلاقاً من تحقيق المصلحة المشتركة».

على صعيد آخر وقعت البحرين مع جمهورية تركيا مذكرة تفاهم مشتركة بين مجلس التنمية الاقتصادية والهيئة الوطنية للاستثمار في تركيا، وقعها الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية الشيخ محمد ين عيسى آل خليفة ونظيره التركي، بحضور سمو ولي العهد ورئيس الوزراء التركي.

وعقد سمو ولي العهد نائب القائد الأعلى ورئيس مجلس الوزراء رجب طيب أردوغان مؤتمراً صحافياً مشتركاً استعرض فيه آخر التطورات والعلاقات الثنائية التي تجتمع بين البلدين الصديقين.

وقال سموه خلال المؤتمر في رده على سؤال عن واقع ومستقبل العلاقات الثنائية إنه يرى في تركيا نقطة مضيئة ومثلاً يحتذى به في الجمع بين القيم الأصيلة والحداثة.

وأضاف سموه أنه من دواعي سروره زيارة أي بلد إسلامي يقوم على الحرية والعدالة والتنمية وأن تركيا مفتاح التقدم في منطقتنا وهي قوة مؤثرة على كل الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، كما أن مملكة البحرين تعتبر بوابة للاستثمار الناجح في منطقة الخليج العربي المقدرة ثرواتها في سنة 2020 ترليوني دولار، كما هو الحال في تركيا وهذا ما يحفزنا على البحث عن أنجح الوسائل لتطوير العلاقات الثنائية.

كما تطرق سموه ورئيس وزراء تركيا في المؤتمر الصحافي إلى الأوضاع العربية الراهنة ومنطقة الشرق الأوسط، متمنياً سموه أن تتحقق العدالة والتنمية المستدامة واحترام الرأي الآخر وكلها عناصر تحقق للمنطقة ولشعبها استقراراً، واصفاً سموه بأن الأمة العربية على مرحلة جديدة.

من جانبه اعتبر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان زيارة سمو ولي العهد نائب القائد الأعلى والوفد المرافق له خطوة مهمة تتطلع إليها تركيا للوصول إلى التقدم والتعاون المرجو في مختلف المجالات بحيث تشمل الطاقة والمواصلات والتي جاءت ثمرة لزيارة جلالة الملك لجمهورية تركيا وما أبداه جلالته في تلك الزيارة من اهتمام كبير في مجال التعاون الثنائي.

وفور انتهاء مراسم الاستقبال الرسمية لسمو ولي العهد نائب القائد الأعلى اصطحب رئيس وزراء تركيا ضيفه سمو ولي العهد إلى اجتماع ثنائي استعرضا فيه القضايا الحيوية والمهمة ذات الاهتمام المشترك وسبل دفع العلاقات الثنائية إلى آفاق أوسع مما بلغت والتي وضعت أسسها زيارة عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة إلى تركيا الصديقة والتي اعتبرت بداية مرحلة جديدة ومهمة في تعميق وتعزيز العلاقات الثنائية بين البحرين وتركيا.

وشدد سموه في اللقاء الثنائي مع رئيس الوزراء التركي على ضرورة العمل لدفع مسيرة السلام بين الأشقاء الفلسطينيين وإسرائيل باعتبار السلام هدفاً ومطلباً لكل دول المنطقة وشعوبها

واعتبر سمو ولي العهد أن وحدة الصف للفلسطينيين تساهم بصورة فعالة في تسوية النزاع العربي الإسرائيلي وفق مبادئ الشرعية الدولية.

وطلب سموه أن تمارس تركيا الصديقة تأثيرها الإيجابي على طرفي النزاع العربي الفلسطيني وأن تستثمر تركيا ما تحظى به من احترام وتقدير لدى الطرفين.

وعبر أردوغان عن تقدير تركيا قيادة وشعباً لجلالة الملك وما قام به من دور بناء وحيوي في دفع مسيرة العلاقات الثنائية التركية البحرينية من خلال زيارته التاريخية التي تعتبر نقطة تحول كبرى في تاريخ البلدين الحديث، مثمناً دور مملكة البحرين باعتبارها بوابة الاستثمار لدول مجلس التعاون الخليجي. مشيراً لما حظيت به الأمانة العامة للمجلس من شخصية بحرينية مميزة عبداللطيف الزياني كأمين عام لمجلس التعاون الخليجي وما ينظر إليه الجانب التركي في هذا المجال من انعكاس إيجابي وصورة فورية على العلاقات بمستواها الثنائي بين تركيا والبحرين والإقليمي في نطاق مجلس التعاون الخليجي.

واستعراض الاجتماع وجهة نظر الطرفين فيما يتعلق بالأحداث الجارية في الشرق الأوسط سواء في تونس والعراق ولبنان أو الأحداث الخاصة في مصر، مكرراً سمو ولي العهد الموقف الثابت الذي كرسه جلالة الملك من التأكيد على الدور الخاص والمكانة المرموقة لمصر الشقيقة وأن البحرين لا تدخر جهداً على أي صعيد في دعم الأشقاء في مصر لضمان دورها الإقليمي والعربي والدولي.

وترأس ولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان اجتماع الوفدين، واستهل رئيس الوزراء التركي الاجتماع بالترحيب بسمو ولي العهد والوفد لمرافق لسموه وانتقل بعد ذلك إلى الإعراب عن أمل تركيا أن تكون هذه الزيارة فتحاً جديداً لعلاقات البلدين الصديقين، وتفتح الباب لتبادل الزيارات بين المسئولين في البلدين بصورة دورية.

وانتقل أردوغان إلى الحديث عن العلاقات الثنائية وضرورة أن ندعم بعضناً بعضاً في مواقفنا في المحافل الدولية، كما تحدث عن ضرورة زيادة حجم التبادل التجاري بين تركيا والبحرين.

وأثنى أردوغان على تجربة مملكة البحرين في مشروع الرؤية الاقتصادية 2030، مستعرضاً أوجه التعاون المشترك في مجالات السياحة وقطاع المقاولات وتنمية قطاعات الصناعات المتوسطة والحديد والفولاذ وتعزيز دور اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين الصديقين.

كما تطرق رئيس الوزراء التركي إلى إمكانية استفادة مملكة البحرين في إنجاز مشاريع الإسكان حيث إن تركيا لديها خبرة في هذا المجال، بالإضافة إلى إتاحة الفرص للقطاع المصرفي التركي لفتح فروع للبنوك التركية في مملكة البحرين والتركيز على السياحة الصيفية والشتوية والعلاجية.

واستعرض الاجتماع أوجه التعاون العسكري والتنسيق في مجال الدفاع بين البلدين الصديقين والتركيز على الاستمرار في التعاون لمكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى التطرق إلى إلغاء تأشيرة الدخول بين البلدين لتعزيز الروابط بينهما، وتناول رئيس الوزراء عدداً من القضايا الخاصة بمصر واليمن وتونس والعراق، كما تناول الوضع في السودان في الجنوب والشمال والحال في دارافور. وأعرب سمو ولي العهد عن أمله أن يتمكن الأشقاء في لبنان من تشكيل حكومة وحدة وطنية تمثل الجميع.

وشكر ولي العهد أردوغان على هذه الدعوة التي وجهها إليه لزيارة هذا البلد العظيم، وتطرق سموه إلى ضرورة المتابعة الجادة لما ينتج عن هذا الاجتماع من توصيات وأن يحسن تنفيذها من قبل المعنيين في كلا البلدين لتعود الفائدة على شعوبنا ومواطنينا.

واستعرض سموه ما يجري في الوطن العربي من أحداث جسام، قائلاً سموه: «إن الوطن العربي قادم إلى عصر جديد عصر لابد أن يتسم بالمشاركة والتنمية المستدامة، مشيداً سموه في هذا المقام بتجربة تركيا كنموذج في ذلك صان الهوية الوطنية التركية وقبض على زمام الحضارة والحداثة في الوقت نفسه وأثبتت التجربة التركية أن الحضارة لا تتعارض مع قيمنا.

وانتقل سموه إلى الحديث المفصل عن الذي جرى في تونس وما يجري في اليمن وما تتعرض له الشقيقة مصر من أحداث نسال الله أن تتحقق فيه روح الحوار البناء وأن يتم احترام الرأي الآخر وأن يكون هناك فرق حاسم بين الفوضى والحوار، وعلى صعيد آخر اعتبر سمو ولي العهد التجارة البينية بين البحرين وتركيا بأنها تحتاج إلى دعم ومواظبة، مركزاً سمو على الأمن الغذائي وما يمكن أن يحقق من فوائد لكلا البلدين، كما رحب سموه بالتعاون مع تركيا في مجال الإسكان والمقاولات والمطارات، واتفق سموه والرئيس أردوغان على تسمية ممثل لمملكة البحرين والحكومة التركية لمتابعة القضايا الاقتصادية بغية التسريع بها والعمل على تحقيق أفضل النتائج المرجوة.

وتوجه سمو ولي العهد والوفد المرافق إلى ضريح باني نهضة تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك حيث قرأ على روحه الفاتحة ووضع إكليلاً من الورود على الضريح وسجل كلمة تقدير لأتاتورك في سجل الشرف.

واستمع سموه والوفد المرافق خلال الجولة التي قام بها داخل الضريح إلى شرح عن حياة ومؤسس تركيا الحديثة، كما اطلع سموه على العرض البانورامي لمعارك الاستقلال التي قادها أتاتورك.

العدد 3078 - الثلثاء 08 فبراير 2011م الموافق 05 ربيع الاول 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 90 | 1:39 م

      الرصاصي

      الصراحة ان كلام صاحب السمو ولي العهد صحيحة وفي محلها وشيء يطيب اننا نلاحظ النظرة القريبة من نظرة الغالبية للاوضاع في القطرين الشقيقين تونس ومصر في كلمة سموه.

    • زائر 68 | 3:15 ص

      كلام الرجال

      صاحب السمو الملكي يقول : ونحن نؤمن بأن الإنسان يود أن يشعر بأنه يعيش في بيئة آمنة وعادلة.
      يالله ... الله يوفقك

    • زائر 59 | 2:30 ص

      حبيب عبيد الملحة امي تقول لي احسن شي روح اشتغل بحاف قبور قلت ليه ما بيعطونى معاش قالت اجرك ع رب العالمين

      انشا الله يصير لنا الفرج والله تعبنا وصادنا اكتئابات وامراض نفسية من هالبطالة والعطالة- انا حبيبوه تسمينى الحين امي يوم تخرجت من الجامعة فى اوربا كانت تدلعني يا حبيب بو الحبايب لكن اكثر من 5 سنوات عاطل ملت مني امي تقول لي يا طايح الجض يا حبيبوه متى بيعطونك شغل والحين وصل عمرك 55 سنه يعنى بيعطونك حتى نص ربيه ولا اربعانات ما حد بياخدك فى هالعمر فى شغل يابوك جابوا من كل مكان لانكم كبرتون على الوظيفة يبون شباب قلت ليه يوه اكو كل شبابنا عند وزارة العمل بعد وياي نفس الشي ردت اصبروا لاه الله يفرج

    • زائر 57 | 2:17 ص

      ولكن الواضح أن الشعب المصري عبّر عن عدم ارتياحه للوضع الحالي

      ما وجدته أن الدافع والسبب الذي حدا بوائل غنيم للقيام بما قام به هو حبه لوطنه». ولكن الواضح أن الشعب المصري عبّر عن عدم ارتياحه للوضع الحالي، وأعتقد أن ما حققه شباب مصر في 15 يوماً لم يتحقق على مدى 30 أو 50 سنة في تاريخ مصر».

    • زائر 49 | 1:43 ص

      كبيرة يا مصر

      كبيرة يا مصر

    • مواطن مستضعف | 1:33 ص

      البركة بالشباب البحريني المستورد

      في المحافظة على الإنجازات القمعية و تطويرها.

    • زائر 42 | 1:27 ص

      إنزييين

      محظوظيييين أهل مصر.

    • زائر 36 | 12:55 ص

      ام بدر

      ياااااااااااااااااااااااااريت ايلي ينقال وينكتب يطبق فعلاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 35 | 12:49 ص

      إبني له طلب في الجيش منذ سنتين ويود أن يشعر بنفسه في عمل وأن يعيش في بيئة أمنة وعادلة ..!!

      قال ولي العهد: « ولكن هناك واقع إنساني عالمي يتطلب منا تقييم الوضع، ونحن نؤمن بأن الإنسان يود أن يشعر بنفسه وأنه يعيش في بيئة آمنة وعادلة».

    • زائر 33 | 12:44 ص

      ...

      احد المصرييين يقول : متظاهرين في ساحة التحرير ليه ، لو متظاهرين امام منزل حسني مبارك ، راح يخرج ويهرب في ربع ساعة .

      أقول : اتمنى ان لا يحكم مصر رجل كطالبان ، ولا رجل محتكر ، ولا رجل كبوش الابن .
      وشكرا . ^_^ .

    • زائر 32 | 12:40 ص

      ملاحظه

      التعاليق الغير معروظه عددها كبير و الدليل وصلنا لزائر 26 و المعروظ 5 يعني يا الوسط تعرظون 20% بس لو انه الموظوع حساس
      و نرجع و نقول كبير يا رجب الطيب

    • زائر 31 | 12:39 ص

      ما الذي تحقق حتى الآن؟؟؟؟؟!!!!!!!!

      ""وما حققه شباب مصر في 15 يوماً لم يتحقق على مدى 30 أو 50 سنة في تاريخ مصر""

    • زائر 26 | 12:18 ص

      العبدالفقير ابوالبراءالانصاري نقاط جوهرية

      الاحترام العدالة الحياة الكريمة المشاركة في اتخاذ القرار لا تعليق هههههههههههههه خخخخخخخخخخخخ

    • زائر 21 | 11:49 م

      صباااح الخيراااااااااااااااات

      الحمدلله الحمدلله

    • زائر 11 | 11:13 م

      مواطن

      الإحساس نعمه

    • مازن البحراني | 10:24 م

      الشباب فقط ولا غير الشباب ، اذا ثبت غير الشباب عدم لياقته وصلاحيته لهذا الامر

      الذي أراه ان كل احزاب مصر لم تنتج على مدى ثلاثين عاماً ، وقد فعلها الشباب في يوم واحد ، الذي أعتقده انه وجب ان تخرج كل القيادات خارج التزعم ، وجعل الشباب هم من يقومون فهم الرجال والله ، ويجب ان لا تسرق ثورتهم من أي احد كان ....
      هم من يقررون وهم من يتزعمون لأن الثورة تقوم على سواعدهم ...

    • زائر 3 | 10:22 م

      ياريت

      ياريت يتعدل الوضع فى البحرين وكل مواطن يحصل على سكن ....صار 17 سنة وماطلع لي بيت اسكان أنا ما ابغي البيت بس على الاقل ابغي اضمن شي للعيال ... أنا قاضي وماشي من هالدنيا

اقرأ ايضاً