أكد عضو مجلس قيادة الثورة الليبية السابق الرائد عبدالمنعم الهوني في مقابلة مع صحيفة «الحياة» تُنشر اليوم الأربعاء (23 فبراير/ شباط 2011)، أن الإمام موسى الصدر «قُتل خلال زيارته الشهيرة إلى ليبيا» في العام 1978 ودفن فيها.
وقال الهوني، شريك العقيد معمر القذافي في حركة «الفاتح» من سبتمبر 1969، بحسب مقتطفات من المقابلة حصلت عليها وكالة «فرانس برس» من الصحيفة، إن «الإمام موسى الصدر قتل خلال زيارته الشهيرة إلى ليبيا ودفن في منطقة سبها في جنوب البلاد».
وأضاف أن «المقدم الطيار نجم الدين اليازجي كان يتولى قيادة طائرة القذافي الخاصة، وقد كلف بنقل جثمان الإمام الصدر لدفنها في منطقة سبها. وبعد فترة وجيزة من تنفيذه المهمة، تعرض اليازجي بدوره للتصفية على أيدي الأجهزة الليبية لمنع تسرب قصة مقتل الصدر»، على حد قول الهوني.
العدد 3092 - الثلثاء 22 فبراير 2011م الموافق 19 ربيع الاول 1432هـ
سواء كان الخبر صحيح أم لا
القذافي أثبت جنونه وتهوره وعدم حنكته في كل المواقف.. الله يعين الشعب الليبي عليه
حسبي الله ونعم الوكيل
يارب يكون الخبر غير صحيح يارب.
ويالله يا كريم ساعد الشعب الليبي بالقضاء على المهستر القذافي