قالت قناة العربية التلفزيونية أمس الإثنين (14 مارس/ آذار 2011): «إن قوات من دول خليجية مجاورة ستساعد في حفظ النظام والأمن في البحرين»، بينما قال مستشار الديوان الملكي في البحرين: «إن قوات دول خليجية وصلت بالفعل إلى البحرين».
وقال نبيل الحمر وهو وزير إعلام سابق في البحرين ومستشار للأسرة الحاكمة في رسالة على موقع «تويتر» في ساعة متأخرة من مساء الأحد الماضي: «إن قوات من مجلس التعاون الخليجي وصلت إلى البحرين للحفاظ على النظام والأمن».
وقالت صحيفة «جلف ديلي نيوز» أمس: «إن قوات مجلس التعاون الخليجي الذي يضم ست دول ستحمي المنشآت الاستراتيجية».
وأضافت «إن قوات مجلس التعاون الخليجي ستصل إلى البحرين اليوم (أمس) للمشاركة في الحفاظ على النظام والأمن».
واستطردت «إن مهمتهم ستقتصر على حماية المنشآت الحيوية مثل منشآت النفط والكهرباء والمياه».
وجاءت هذه التقارير بعد أن اشتبكت شرطة البحرين يوم الأحد مع محتجين في واحدة من أكثر المواجهات عنفاً منذ مقتل سبعة خلال احتجاجات الشهر الماضي، وبعد أن حاولت صد المحتجين طوال ساعات تقهقرت الشرطة وأقام الشبان المتاريس على الطريق الرئيسي المؤدي إلى حي المال.
وظلت المتاريس موجودة صباح أمس وقام ناشطون بتفتيش السيارات لدى دخولها إلى دوار اللؤلؤة بعد أسابيع من الاحتجاجات.
وعلى الجانب الآخر من الطريق نفسه أقامت الشرطة متاريس منعت السيارات من التحرك من المطار إلى المركز المالي.
وانتشرت الشرطة بقوة في بعض المناطق لكن لم تظهر أي قوات جيش سواء بحرينية أو غير بحرينية
العدد 3112 - الإثنين 14 مارس 2011م الموافق 09 ربيع الثاني 1432هـ
كيف
المجنسين لا يفرقون بين الشيعه والسنه فنحن في المحرق لم نسلم منهم
اين انتم يا وزارة الداخلية
البارحة نحو 100 من البلطجية الملثمين المسلحين بعصي واسياخ الحديد هددو اهالي فريج البنعلي ولكن الاهالي من السنة والشيعة وقفوا لهم بالمرصاد وطردوهم والغريبة ان الشرطة تراقبهم ولا تفعل شيء . لعبة خطيرة يلعبون وقد تنقلب عليهم