أترقب بشغف زيارة المهندس المحمّل بالصيغة النهائية للمفاوضات الدائرة بشأن الأرض البديلة وغرفة الكهرباء

أترقب زيارة المهندس المحمّل بالصيغة النهائية للمفاوضات الدائرة بشأن الأرض البديلة وغرفة الكهرباء بالرفاع

على خلفية الشكوى المنشورة بتاريخ 11 سبتمبر/ أيلول 2011 في صحيفة «الوسط»، التي تحمل عنوان «(الهيئة) تستحوذ على أرض خاصة لمواطن بالرفاع الشرقي وتدشن فوقها غرفة كهرباء»، سارعت الجهة المعنية في هيئة الكهرباء والماء بإرسال مهندسها نحو مقر سكني في الرفاع الشرفي بغية الدخول معي في تفاوض ومساومة تنص أصولها أولاً وأخيراً على مبدأ موافقة الجهة الرسمية على إزالة غرفة الكهرباء شريطة أن يخصص صاحب الشكوى مساحة من الأرض كبديل عن المقر المتنازع عليه حالياً، فعرضت أنا صاحب الشكوى على المهندس أراضي على اختلاف مواقعها وأشرت إليه لأراضٍ حكومية كثيرة موزعة على مناحٍ شتى وشاسعة إحداهما أرض تقع على بعد 100 متر من مقر هذه الأرض محل الخلاف، فأبدى المهندس نوعاً ما موافقته المبدئية وأكد لي رغبته بالرجوع لأخذ مشورة مسئوليه الكبار الذين يقبعون في الهيئة ومن ثم سيعود حاملاً معه الصيغة النهائية للاتفاق بغية معرفة ما آل إليه مسار الأمور التفاوضية... وأن منذ ذلك التاريخ من نشر الشكوى أترقب على أحر من الجمر عودة المهندس الميمونة إليّ حاملاً معه الخبر الأكيد من المقترح الذي طرحناه سلفاً، والذي يتضمن ضرورة البحث عن مقر وأرض بديله، ولكن مضت تلك الأسابيع ولم تلح في الأفق أية بوادر لتسوية المشكلة ذاتها والتي كانت الآمال معقودة على زيارة المهندس التي من المقرر أن يقوم بها في غضون الأيام القليلة المقبلة، ولكن على ما يبدو أن الأيام كثرت والفرصة تضاءلت والمشكلة تفاقمت إلى غير عودة وظلت المشكلة مراوحة محلها ولم تتحرك قيد أنملة خطوة نحو الأمام لأجل انفراجها العاجل، وما أسفرت عنه مسيرة المفاوضات أضحت في دائرة المجهول طالما المهندس اعتكف عن العودة ليخطرني ما توصل إليه مع مسئوليه في هيئة الكهرباء بشأن غرفة الكهرباء غير القانونية التي تبنى على أرض خاصة لي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

خريجو جامعة النيلين يتطلعون لحل جذري من «التربية»

تعقيباً على ما نشرته «الوسط» من رد إدارة العلاقات العامة والإعلام في وزارة التربية والتعليم لشكوى خريجين جامعة النيلين، فنحن نودّ كخريجي جامعة النيلين دفعة 2007-2008 أن نوجه سؤالنا إلى المسئولين في وزارة التربية وبالتحديد إدارة العلاقات العامة عن تحديد مصير شهاداتنا، إذ أنهينا الدراسة الجامعية وحصلنا على مؤهل بكالوريوس الشرف في التخصصات المتعددة وبذلنا الجهد والمال الكثير في سبيل تحصيل العلم والمعرفة، فليس من العدل أن تذهب جهودنا المظنية التي بذلناها في الدراسة هباءً منثوراً فمن واجب الوزارة تقديم الحلول العادلة والمنطقية لخريجين جامعة النيلين فنحن ننشد الوزارة أن تقدم لنا حل أمثل لمشكلتنا لأن وزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين هي المسئول الأول عن جميع الشئون العلمية والأكاديمية لكل مواطن ومواطنة بحرينية فلابد أن تقدم لنا الوزارة الحلول وأن تحدد لنا ما هو المطلوب من خريجي جامعة النيلين الذين أنهو الدراسة الجامعية عن طريق الانتساب وحصلوا على المؤهلات العلمية حتى تتم معادلة شهاداتهم، كما نود أن تراعي الوزارة ظروفنا العائلية والمادية وأن تقدم الحل العادل المنصف للخريجين وتعلمنا به عبر الصحف وكما ننشد من الوزارة تقديم الضمانات الكتابية لنا نحن خريجي النيلين تضمن لنا معادلة شهاداتنا بعد أن ننفذ الحل الذي ستقدمه لنا الوزارة وفي الختام نأمل من وزارة التربية والتعليم لاسيما إدارة العلاقات العامة والإعلام بالوزارة أن ترد علينا الرد العاجل والسريع وأن تحدد لنا الحلول التي تتفق مع ظروفنا التي قمنا بتحديدها سابقاً.

خريجو جامعة النيلين دفعة 2007-2008

طالبة مبتعثة تقدمت بطلب توظيف فيما «التربية» تؤجل وتقبل بالمتطوعات

عوّدتنا وزارة التربية والتعليم منذ سنوات كثيرة على الاهتمام بالطالب المتفوق وتكريمه من أجل رفع راية العلم والمعرفة والارتقاء بالوطن والمواطن، وبذلك يكون الطالب المتفوق هو الأَولى بالحصول على وظيفة بوزارة التربية والتعليم بعد التخرج. أنا طالبة متفوقة تخرجت من الثانوية العامة العام 2006 بمعدل 97.6 في المئة وابتعثت إلى جامعة خاصة بتخصص من اختيار إدارة البعثات بوزارة التربية والتعليم، وحصلت بعد التخرج على معدل جامعي بنسبة 3,95 - 4 العام 2010. وكنت الأولى على الدفعة وحصلت على وسام التفوق من إدارة الجامعة. وبحسب اتفاقية بين الطالب المتفوق وإدارة البعثات بأن يلتزم الطالب المبتعث بعد التخرج بالعمل بوزارة التربية والتعليم مدة متصلة ضعف مدة البعثة، تقدمت بعد التخرج بطلب وظيفة من وزارة التربية وسجلت اسمي ضمن المتطوعات ولكن وللأسف لم يتم استدعائي كمتطوعة، ولم يتم استدعائي للوظيفة في الوزارة. راجعنا مكتب وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي وتقدمنا برسالة وكان الرد الانتظار لحين الاستدعاء في حالة الحاجة إلى وظيفة. وما نراه الآن من توظيف عشوائي بالوزارة دون الاهتمام بالشهادة والكفاءة يؤخر عملية الجودة في التعليم، ويحبط الكفاءات العلمية.

أتوجه برسالتي هذه إلى جميع المسئولين بوزارة التربية والتعليم والمهتمين بالتطوير والجودة بالنظر في هذا الموضوع بعين الاهتمام حتى لا تذهب هباءً الجهود المبذولة، والأموال المصروفة في تطوير جودة التعليم، وحتى لا يظلم الطالب المتفوق الذي سهر الليالي ليحصد ثمار التعب.

(الاسم و العنوان لدى المحرر)

«الأشغال»: صيانة فيضان شبكة الصرف بشارع الزهراء

إشارة إلى ما نشر بصحيفة «الوسط» العدد (3286) الصادر يوم الثلثاء الموافق 6 سبتمبر/ أيلول 2011 في زاوية «كشكول»، تحت عنوان «مياه المجاري تغمر المنامة والأشغال تتشاغل عن إصلاحها»، بخصوص فيضان مياه الصرف الصحي على شارع الزهراء في المنامة مجمع 301 مقابل منزل رقم 80.

نفيدكم أن إدارة تشغيل وصيانة الصرف الصحي بالوزارة قامت بتنظيف وصيانة شبكة الصرف الصحي بتاريخ 6 سبتمبر بواسطة صهريج الضغط العالي، وذلك بسبب وجود زيوت متراكمة في الخطوط الفرعية نتيجة سوء استخدام شبكة الصرف الصحي من قبل المقيمين في المنطقة، والذي أدى لحدوث الفيضان على الشارع المعني.

كما نرجو من المواطنين والمقيمين ضرورة الاتصال المباشر بطوارئ شئون الصرف الصحي على الخط المجاني رقم 80001810 الذي يعمل على مدار الساعة، أو زيارة موقعنا على شبكة الانترنت (www.bhrain.bh) بوابة الحكومة الالكترونية (شكاوى الصرف الصحي) في حال وجود مشكلات في الشبكة تفادياً للتأخير.

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بالإنابة

في وزارة الأشغال حافظ عبدالغفار

«الإسكان» تلغي حقي من القسيمة الهبة كوني حصلت على قرض قديم

شر البلية ما يضحك، عندما بدأت بنشر تظلمي عبر الصحافة، وعت وزارة الإسكان لخطئها الفادح الذي يعاقب عليه فتحوّل سبب إلغاء الهبة إلى حصولي على قرض إسكاني أكل وشرب عليه الدهر، متناسين من حصل على خدمات إسكانية مراراً وتكراراً وسجل الوزارة حافل بذلك، وبهذا تكون خدمات الإسكان لمن... ولمن. أليس كذلك يا وزارة الإسكان...؟

وغير خافٍ أني حصلت على هبة لقسيمة سكنية منذ أكثر من 12 عاماً وأنا أراجع الوزارة بأني صاحب حق باعتراف الوزارة لي رسمياً، كتابياً وصحافياً، وبقدرة قادر وللسبب المذكور أعلاه تم إلغاء هذه الهبة، وهو تعدٍّ صارخ لأمر لا يقبل المساس به من أي جهة كانت. هو محصّن قانونياً.

كتبت مراراً عبر الصحافة باعتبارها حلقة وصل بين القيادة والمواطنين، هذا وكلي أمل وثقة في الرد الإيجابي بإرجاع حقي السليب.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

حارس أمن يحمل بكالوريوس إدارة أعمال ومنذ 9 سنوات يسعى لنيل الترقية ويفشل

لقد ذكرت معاناتي أكثر من مرة عبر الصحافة المحلية في أعداد صحيفة «الوسط» التالية: (3189، 3195 ، 3217 ، 3221 ، 3259) بشأن الترقية في مجال عملي لأني أطمح وأسعى إليها كوني خريجاً جامعياً أحمل شهادة البكالوريوس في إدارة أعمال ولكن لا حياة لمن تنادي ودائماً ما تتذرع الجهة المعنية بعدم توافر شواغر وظيفية.

أرسلت عدة رسائل إلى القائم بأعمال رئيس قسم الأمن والسلامة وآخرها كان بتاريخ 3 يناير/ كانون الثاني 2011م وذلك من أجل رفع أوراقي للجهات المختصة من أجل الترقية أو الحصول على وظيفة في مجال تخصصي إلا أنني لم أحصل على رد.

وكذلك أرسلت رسالة أخرى إلى وكيل الوزارة للموارد والخدمات بتاريخ 30 يونيو/ حزيران 2011م وذلك من أجل النظر في الموضوع نفسه ولم أحصل على رد أيضاً.

دائماً يكون رد وزارة التربية والتعليم من خلال العلاقات العامة بأن أتتبع الشواغر الداخلية بين فترة وأخرى وأتقدم للامتحان والمقابلة!

علماً بأن شواغر الوظائف في الوزارة تم طرحها للمتطوعين من دون امتحان أو متابعة ومنها وظائف إدارية وعلى رغم أن كثير من هؤلاء المتطوعين لا يمتلكون الشهادة في الإدارة وغيره، فقط تم توظيفهم بمعيار الولاء!

منذ 9 سنوات وأنا أعمل (حارس أمن) من دون ترقية أو مكافآت أو حوافز رغم وجود ذلك في القسم، ولم نحصل على شيء نظير حصولنا على شهادة الجامعة ونحن من صرفنا أكثر من 6000 دينار على الدراسة، كما أن هنالك أعداداً كبيرة في مكتب الأمن بالوزارة من حملة الشهادات الإعدادية وقليلاً جداً جداً من حملة الثانوية العامة، أما بالنسبة لنا نحن الجامعيين فإننا لانزال نعمل في حراسة المدارس.

العمل ليس عيبا ولكن الإنسان يطمح للأفضل وتغيير وظيفته أو الترقي فيها وخصوصا إذا كان يمتلك المؤهل لذلك.

(الاسم والعنوان لدى المحرر