العدد 3326 - السبت 15 أكتوبر 2011م الموافق 17 ذي القعدة 1432هـ

أحمدي نجاد يؤكد أن بلاده لا تحتاج للجوء إلى اغتيالات

أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اليوم (الأحد) أن إيران "لا تحتاج للجوء إلى اغتيالات"، رافضاً الاتهامات الأميركية لطهران بالضلوع في مؤامرة مفترضة لاغتيال السفير السعودي في واشنطن.
وقال أحمدي نجاد في خطاب أمام طلاب نقل موقع التلفزيون الرسمي مضمونه إن "الأمة الإيرانية متحضرة ولا تحتاج للجوء إلى اغتيالات".
وأضاف أحمدي نجاد مخاطباً الأميركيين أن "الاغتيال وسيلة تلجأون إليها أنتم، أنتم الأميركيون".
وتتهم ايران الولايات المتحدة بالوقوف وراء الاغتيالات والاعتداءات التي استهدفت علماء نوويين إيرانيين منذ 2010.
وتابع "كل يوم، يطلق (الغربيون) حملة جديدة على إيران. فيوماً يفرضون علينا الحرب ويوماً يفرضون علينا عقوبات اقتصادية ويوماً آخر يمارسون ضغوطاً سياسية، لكن لا شيء سيحول دون تقدم الأمة الإيرانية".





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 32 | 2:49 م

      العب غيرها

      اسلوب الاغتيالات منهج وتعتبره الحكومة الايرانية حق اصيل لها والتاريخ يشهد على ذلك فمنذ قيام الثورة في ايران وهذا هو المنهج المتبع تصفية كل من يخالف او ينطق بكلمة حق ضد هذه الثورة التي ارهقت الشعب الايراني وجعلته في عزلة عن العالم فلا داعي لتجميل الصورة وانكار الماضي الاسود للقيادة الايرانية وانت يا نجاد احد ابطال قصة احتجاز الرهائن في السفارة الامريكية في طهران العام 1979

    • زائر 28 | 9:29 ص

      من الرابح ومن الخاسر من وراء هذا التطبيل والتحشيد و الخطاب المتبادل للتهم .... ام محمود

      الخاسر هم الشعوب الذين اذا ارتكبت حكوماتهم اي حماقة مثل ما رأينا في اليمن و ليبيا وسوريا تصبح البلد ساحة للتعارك و سفك الدماء وللفوضى والتدمير ..
      انها بالفعل محاولة عقيمة لمنع ايران من التقدم والتطور في برامجها النووية والتسلحية و لصرف أنظارها عن الأحداث الهامة التي تقع في المنطقة العربية ومحاولة مستميته لاضعافها
      لتحقيق غايات كبرى على مستوى الوطن العربي

      ما يجعلنا نتعجب هو الاصرار على نظرية المؤامرة و لا شيء غيرها
      يعني لو حلفت ايران مائة يمين لن تصدقها الدول العدوة
      وهذا ليس محير لنا.
      متوقع

    • زائر 27 | 9:20 ص

      ما يحدث يعتبر نوعا من الحرب على الارهاب .. صرح اوباما انه الغى هذا المصطلح ولكنه في الحقيقة ما زال يحارب ووطأته أشد من بوش.. ام محمود

      الظاهر ان امريكا أضاعت البوصلة و بدلا من ملاحقة فلول القاعدة أصبحت تلاحق ايران وهي بالتأكيد واهمة في سعيها وأهدافها الغير نبيلة فايران اليوم تعتبر دولة عظمى و لها قوة عسكرية لا يستهان بها
      لا ندري ما الهدف الحقيقي من وراء هذه المؤامرة المفترضة سوى ارجاعنا سنوات للوراء ومحاولة احباط ثورات العالم العربي و لكن هذا لن يتحقق لمدبري المسرحية
      الحرب على الارهاب الذي قرر اوباما التخلي عنه في مايو 2010 ما زال مستمرا ومن نتائجه قتل ايمن العولقي
      وهو عبارة عن حملة عسكرية واقتصادية واعلامية دائمه مثيرة للجدل

    • زائر 25 | 9:10 ص

      أحمدي نجاد : هذا عمل الناس غير المتحضرين ............ ام محمود

      من الكلمات التي قالها نجاد أيضا في كلمته :
      ** الايرانيين المتحضرين ليسوا بحاجة الى الاغتيالات,
      ان الاغتيالات تنتسب اليكم أيها الامريكيون.
      (صحيح كلامه ومن قتل وخطف العلماء النووين سوى امريكا الحاقدة)
      ** يحاولون بقوة دفع الحملة ضد ايران الى هذه المرحلة التي وصلت الى حد اتهامها بمحاولة الاغتيال ولكن علينا أن نجعلهم يفهمون ان هذا عمل الناس الغير متحضرين فهم يوما يريدون
      فرض الحرب
      وفي اليوم التالي يريدون فرض العقوبات الاقتصادية وهذا كله ضغط سياسي.
      _
      أنا أقول ان امريكا وصلت للمرحلة الأخيرة من الجنون

    • زائر 24 | 9:02 ص

      بنت الديره

      يا جبل مايهزك ريح

    • زائر 22 | 8:52 ص

      دول الخليج و امريكا و ايران و امريكا

      كل شعب البحرين بجميع اطيافه و طوائفه يعرف امريكا و اسرائيل حق المعرفة و يعرف من هو عدو لامريكا و من هو صديق لها و اقولها ان من يدافع عن صديق لامريكا هو يدافع عن امريكا و يقف مع الاستبداد و الظلم و الديكتاتورية

    • زائر 21 | 8:41 ص

      التقدم والتطور الايراني .. كلام صحيح مائة في المائة

      أمريكا لا تخشى زبائنها اكثر مما يهما بقاء هؤلاء الزبائن اوفياء لبضاعتها او البضاعات الغربية الاخرى دون التفكير في التحرر عن بضاعتها.
      .
      لكنها تخشى الدول التي تسعى الى امتلاك العلم والبحث العلمي والتقدم التكنولوجي.
      .
      ايران استطاعت في فترة قياسة ان تبنى لها ارضية علمية وصناعية لا بأس بها وهي تعتمد على شبابها بل وتشجعهم على بدل المزيد.
      .
      وقد يكون دخل المواطن الايراني متوسط مقارنة بالمنطقة الا انه يشعر بالامان والطمأنينة على مستقبل ابناءه اكثر

    • زائر 20 | 8:20 ص

      بحريني

      نشوف ايران تصدر الارهاب وتجند فلول القاعدة وتمولهم، ما أدري اذا الناس تشوف أولا من اللي يصنع ويصدر الأرهاب ومن اي دول وجنسيات.

    • زائر 18 | 8:16 ص

      الحريه

      اربأ بنفسي عن الرد على سقط الكلام من بعض التعليقات التافهه والسطحيه... فاختلافي او اتفاقي مع الخبر شأن خاص... تماما كما ترى ان اخمدي نجادي هو المخلص والرئيس الأوحد... فغيرك لا يراه على الخارطة اساسا... واعتقد الاثنين لهما مطلق الحريه في من يرون او لا يرون...

    • زائر 17 | 8:08 ص

      حبيبي زائر 2

      في دول غنية ونفطية وخليجية وصغيرة وفئةمن شعبها مجوعه ومحرومة من كل شئ
      فعيب علينا نتكلم عن ايران وننسى روحنا
      واللي بيته من زجاج مايرمي غيره بحجر

    • زائر 16 | 8:05 ص

      اللهم وحد شمل المسلمين

      هم يريدون تفريق المسلمين لكن هيهات

    • زائر 15 | 7:59 ص

      حماة الارهاب

      أمريكا نسيت نفسها كثيرا ولا زالت تعتقد بأن الناس تصدقها. لقد سقطت وستصل قريبا الى الحضيض. أعتقد حتى هي تسخر وتضحك من تصريحاتها السخيفه اللا مسئوله.

      امريكا هي من تنشر القواعد وتغزو العراق وسوريا وفلسطين ولبنان والخليج وافغانستان وباكستان وليبيا و و و و . حولت العالم الى ثكنه عسكريه وهي التي تتزعم الارهاب. لكننا لم نسمع بأن أيران غزت اي من البلدان المجاورة او البعيده ومن ينتقد سياستها ويقف ضدها فانما أعماه الحسد والحقد. اقرأوا عليهم سورة الفلق, لاانهم لن يتغيروا ولايريدون ان يتغيروا

    • زائر 13 | 7:49 ص

      دوله فتيه!

      هي دوله لايتعدى عمرها الزمني 32 سنه اذا اخدنا منها 8 سنوات هي عمر الحرب الايرانيه العراقيه يساوي 24 سنه, بالمختصر لنرى هي وصلت اين وباقي الدول العربيه الى اين؟
      ايران دوله كبرى بمعنى الكلمه.
      اما في مايخص الديمقراطيه فايران فعلا هي دوله ديمقراطيه من انتخاب مجلس شعب, الى انتخاب رئيس الى اخره من الانتخابات الفرعية.,
      ويوجد لدينا دوله عربيه كبرى لايوجد لديها حتى
      دستور؟؟؟؟!

    • زائر 12 | 7:44 ص

      أمريكا الشيطان الأخرس

      والله وانت الصادق

    • زائر 10 | 7:20 ص

      الله يحفظك يا احمدي نجاد من عيون الحساد

      كلمة الحق صعبة وما ينطق بها الا الاشخاص الاحرار المحقون وهم نادرون في هذا الزمن الاغبر زمن المصالح ...ومن ينطق بالحق يتهجمون عليه ويلاقي اصناف الكلام البديئ والمنحل تماماً كماهي اخلاقهم المنحلة ...
      والقوي من يصمد للاخير..
      ومعروف ان كلمة الحق هي العليا ولابد ان تنتصر على الباطل

    • زائر 9 | 7:01 ص

      انكشفتو

      الحمدلله......تبين للعالم....وشبكة غسيا الاموال فب الكويت....الحمدلله بالية الاحتضار

    • زائر 7 | 6:48 ص

      خلود

      المذمة من الساقطين وسام للصاعدين

    • زائر 6 | 6:29 ص

      والنعم..ههه

      اللي يقول والنعم... ترا ياما قيل عن صدام والسبعة انعام.... والتاريخ يعيد نفسه

    • زائر 3 | 6:17 ص

      ايران

      فديت احمدي ولد نجاد والله ريال يسوى الزعماء كلهم

    • زائر 2 | 6:12 ص

      اي تطور

      اي تطور يتكلم عنه والشعب جائع وهو يجري وراء سباق التسلح للسيطرة والزعامه واسترداد الأمجاد البائدة .

    • زائر 1 | 6:02 ص

      فقيروه

      والنعم .. رجل والرجال في هاذا الزمن قليل

اقرأ ايضاً