أوجه هذه الرسالة إلى المسئولين في وزارة التربية والتعليم... أنا طالبة ثانوية مازالت بعهدتي بعض الساعات التي لم أجتزها وهي جميعها تقع تحت صنف الرياضيات والحساب، وحقيقة أجد صعوبة شديدة في اجتيازها وفهم المادة، وأطمح في التخرج والحصول على الشهادة الثانوية ومواصلة دراستي... فلقد ضاع من عمري 6 سنوات في شغل أعمال لا تتناسب مع طموحاتي ولا مستوى إبداعاتي... فأنا اقترح على حضرتكم أن استبدل جميع المواد التي لم أكملها بمواد أخرى أنا أختارها سواء كانت هذه المواد من العلمي أو التجاري أو الأدبي المهم أن تكون جميع الساعات المختارة بعدد الساعات غير المجتازة وأن تكون أستطيع اجتيازه هذه المواد بسهولة وأن تقوموا بالتوصية علي من قبلكم حتى أستطيع التخرج بأسرع فترة ممكنة حتى أستطيع التسجيل في السنة المقبلة بإذن الله في إحدى الجامعات أو المعاهد... آملة أن تصل رسالتي هذه وأن تقوم الجهات المعنية بدراسة اقتراحي. (انتهت الرسالة)
وللصحافة تعقيب وسؤال: أليس من المفترض على وزارة التربية أن تخضع أمثال هذه الحالات المستعصية من الطلبة إلى لجان خاصة مشكلة من اختصاصيين نفسيين واجتماعيين وتربويين لتخرج بحلول توافقية مجدية تتواءم من جهة مع طموح الطالب ذاته بأن تستثمر التربية قدراتها الفذة في المجال الذي يعطي ويبدع فيه ومن جهة أخرى تكون الجهة الرسمية أدت الدور المناط بها في تربية وتأهيل الطلبة وتنمية قدراتهم تحقيقاً لمبدأ التنمية البشرية، كما تشرف هذه اللجنة على تقويم أداء ومستوى بعض الطلبة ذوي المستوى المتدني، وتسعى جاهدة لاستغلال طاقات الطلبة في مجال يعود بالنفع عليهم طالما تملك هذه الفئة من الطموح على مواصلة مسيرة التعليم ولكن تبقى العقبة محصورة في فهم واستيعاب بعض من المواد التعليمية ومادة الرياضيات الصعبة بالنسبة للحالة المذكورة أعلاه.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أنا طالبة منازل وسجلت في المدرسة 3 مواد بتاريخ 29 سبتمبر/أيلول 2011 وإلى الآن لم أتسلم الكتب!
ذهبت إلى سكرتيرة المدرسة لكي أتسلم الكتب ولكنها قالت لي أضيفي اسمك بالقائمة لكي نتصل بك عندما تصبح الكتب جاهزة وإلى الآن لم أتسلم. أتصل بهم فيجيبون: «تواصلي مع قسم التسجيل وعندما أراجع قسم التسجيل يقول لي راجعي سكرتيرة المدرسة؟!».
عندما أتواصل مع سكرتيرة المدرسة تقول إلى الآن لم نستلم الكتب من الوزارة... ونحن طلبة المنازل نستخدم الكتب المستخدمة وليست بالجديدة، فأنا طالبة وموظفة في الوقت نفسه، فلا أستطيع كل أسبوع أخذ إجازة لكي أذهب إلى المدرسة لأسألهم عن الكتب... فإلى متى؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
تود شئون الجمارك أن توضح، تعقيباً على ما جاء في صحيفتكم الموقرة «العدد 3329» ليوم الأربعاء الموافق 19 أكتوبر/ تشرين الأول العام 2011 بزاوية «كشكول»، أن عملية إصدار وتجديد بطاقات مسار العبور الخاص على جسر الملك فهد تخضع لمجموعة من الإجراءات والأنظمة الصادرة من المؤسسة العامة لجسر الملك فهد وهي تخضع لمعايير تنظيمية ومن ثم يتم إصدار مثل هذه التصاريح للمسار الخاص بجسر الملك فهد.
إدارة شئون الجمارك
إشارة إلى ما نشر بصحيفتكم الغراء «الوسط» العدد 3327 الصادر في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2011 زاوية «لماذا» بشأن إصلاح أنابيب سقي الزرع بشارع البديع.
نفيدكم بأن هذا الموضوع من اختصاص وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني، وعليه يرجى مراجعة الجهة ذات الاختصاص.
فهد جاسم بوعلاي
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة الأشغال
عَلَى الشارِعْ صِدَفْ ما فِي مِثِلْهِهْ
فِيْهَا اِلْعِشّــاكَ تِتْلاكَهْ بَهَلْهِـهْ
بَلا مِيْعادْ يا مَحْـــلا اِلْتَلاكَيِ
وُكِلْ نَظْرَهْ تِجِـي وَالله مَحَلْهِهْ
***
عَلَى اْلْشارِعْ تِلاكَيْنِي وَلاكَيْكْ
يِكُوْلْ اِلْشُوْقْ بِعْيُوْنِي هَلا بِيْكْ
آحِسْ رُوْحِي مَعَا رُوْحِكْ تِلاكَتْ
وُمِنْ اْلْفَرْحَهْ نِسِيْتْ إِلْلِي حَوالِيْكْ
***
عَلَى البَحرينْ وَدِّيْنِي يا مايِــهْ
لِحُوْرْ اِلعيْنْ هُمْ غايَــةْ مُنايِـهْ
أَنا شافِقْ عَلَى شُوْفَـةْ بِــلادِي
تَرِّسْ يا شِراعْ عَلِى بِي يا مايِهْ
***
عَجَبْ أَسْهَرْ وُأَحْبابِي يِنامُـوْنْ
آحِسْ اِبْهُمْ وُهُمْ بِي ما يِحِسُّوْنْ
آخَفِّي وَنِّتِي وَادارِي دَمْعِـــي
آخافْ اِلناسْ مِنْ حُوْلِي يِسِمْعُوْنْ
***
عَجَبْ أَسْأَلْ وُعَنِّي ما يِسِأْلُوْنْ
أَنا أْحِبْهُمْ وُهُمْ غِيْرِي يِحِبُّوْنْ
حَسافِهْ مِنْ رُوَى زَرْعَهْ لِغِيْرَهْ
أَنا أَزْرَعْ وُغَيْرِي هُمْ يِحِصْدُوْنْ
***
غَزالَةْ اِلْبَرْ يا مَحْلا مَراعِيْهَـا
يا بَخَتْ مِنْ صادَهَا وُيا بَخَتْ راْعِيْهَا
اِلْيُوْفْ مَرْعَى لَها وِاْلْعِيْنْ تَحْـرِسْها
اِلْحِسْنْ فاقْ اِلْوَصُفْ وُعْيُوْبْ ما فِيْها
***
فُراقْ الرُوحْ يا قَلْبـِي مِنِيِّـهْ
يا رُوْحْ الروح لا تَجْسِى عَلَيِّه
أَنا يِحْيِنِي يا خِلِّي حُضُـوْرِكْ
وَاْذُوْقْ اِلْمُوْتْ لُوْ تِبْعِدْ شِوَيِّهْ
***
كَمَرْ بِاللِيْلْ تُمرْ غِيْمِهْ تِخِشِّـهْ
وُوَجْهْ الزِيْنْ ضاوِي لُوْ تِغَشِّهْ
يِمِيْلْ اِلْقَلْبْ لِي مِنِّهْ تِمايـَـلْ
يا زِيْنْهِهْ مَشْيِتِهْ لِي مِنْ تِمَشِّهْ
***
كِذَبْ مِنْ كَالْ ما حَبِّيْتْ مَرَّهْ
وَلا ذِقْتْ اِلْعِشِقْ حِلْوَهْ وُمُرَّهْ
لِسانْ اِلْحالْ فِي عِيْنِهْ إيْتِكَلَّمْ
يِقُوْلْ إِنَّهْ عِشَقْ وِيْدارِي سِرَّهْ
***
لَهْ بَحَرْ في العِيْنْ جَلْ اِللي وَهَبْ
اِلشَمْسْ خَـدِّهْ وِالشِفايِفْ لَهَـبْ
وِالبَسْمِهْ بَرْقْ اِليَمَنْ وَسْطْ اِلظَلامْ
وِالبَدْرْ وَجْهِهْ وِالبِسايِلْ ذَهَـبْ
***
مِنْ اِللايِمْ حَبِيْبِي وِشْ عَلِيْنِـهْ
تِغِيْرْ الناسْ لُوْ تَحْجِي عَلِيْنِـهْ
نِعِيْشْ أَحْبابْ وُعِيْنْ الله عَلِيْنِهْ
إِبْكَلامْ الناسْ لا تَحْكُمْ عَلَيَّــهْ
خليفه العيسى
نحن أهالي قرية عذاري نعاني من عدم وضوح رؤية السيارات المارة في الشارع أثناء الخروج من القرية ما يودي إلى وقوع الحوادث، وبرغم من تجديد الشارع وعمل مخرج جديد للقرية إلا أنه مازالت المشكلة قائمة، وحتى محطة النقل العام وأثناء تطوير الشارع فقد أصبحت بعيدة جداً عن القرية فكبار السن والنساء والأطفال يصعب عليهم المشي ذهاباً وإياباً إلى المحطة، ومنذ فترة طويلة وأهالي القرية يناشدون المسئولين ليتذكروا بأن هناك قرية في مملكة البحرين اسمها عذاري «أبو بهام»، حيث لم نلمس أي تطوير في القرية منذ سنين. لذا نرجو من المسئولين أخذ الموضوع بجدية.
السيدحسين السيدمهدي
من المسئول عن مراقبة سلامة ممتلكات المسافرين والحفاظ على حقائبهم من السرقة والتلفيات... فأنا مواطن شاء القدر أن أسافر على إحدى الرحلات، وكعادة أي مسافر يلزم عليه اصطحاب حقيبة سفره معه التي تحوي ثيابه وأغراضه الشخصية، ذهبناً إلى المطار في الوقت المحدد وحجزت على خطوط طيران إحدى الشركات وعندها حجزنا تذكرة دخول إلى الطائرة وأدخلت الحقائب التي من المفترض أن تكون بأيدي أمينة، ذهبنا إلى البلد المقصود وعندما وصلنا لتسلم الحقيبة وجدناها في حال مزرية من الإطارات المختفية أو التمزق الذي طالها، ولم أعر الموضوع أي اهتمام ولكن تكررت الحادثة مرة أخرى للحقيبة ذاتها بعد العودة بالطائرة نفسها في المطار ذاته، وإذا بمقبض الحقيبة منزوع من مكانه، ولم يقتصر الأمر على حقيبتي بل طالت حقائب كل المسافرين الذين تسلموا حقائبهم... يا ترى الشكوى توجب هنا إلى من... هل إلى الجهات المعنية في مطار البحرين أم من شركة الطيران؟!
(الاسم والعنوان لدى المحرر
العدد 3334 - الأحد 23 أكتوبر 2011م الموافق 25 ذي القعدة 1432هـ
فعلا على الوزاره ايجاد حل وسريع طالبات يعانون من مادة الرياضيات بالذات
بالفعل طالبات المنازل يشتكون ليش يا وزارة التربية كل ما الطالبه تعيد نفس الماده ما تحسبون الدرجات وتجمعونه مع بعض جان من زمان خلصوا المواد الي عليهم كلش ما فى مساعده اومراعات لا من المدرسه ولا الوزاره والسنة بعد غير الكتب الي الان ما استلموا نتصل المدرسة يقولون اتصلوا لوزاره نتصل الوزاره يقولون تابعوا مع المدرسه والحل يعني ... نتمني من الوزاره اعادة النظر فى الموضوع ومراعاة الطالبات وصلوا سن الزواج والي الان عليهم مواد وبالعكس الاولاد كله فى الشوارع والسهر ولا يفتحون الكتاب وينجحون اشلون ...