طالب مسئول لجنة الدفاع عن المساجد المهدمة الشيخ محمد جواد الشهابي بالمبادرة الفورية من جانب الحكومة لبناء جميع المساجد المهدّمة دون أيّ تأخير أو مماطلة أو تسويف، مبيناً أنّ المسئولية الشرعية والقانونية التي تقع على الحكومة، والمطلب الشعبي الرئيسي إنّما هو الانتهاء فوراً من التوثيق الرسمي لشهادات ووثائق جميع هذه المساجد بحسب المواقع الأصلية لها دون أيّ استثناء أو تغيير.
جاء ذلك تعليقاً على ما جاء في حديث إدارة الأوقاف الجعفرية المنشور في الصحافة أمس الأربعاء (8 فبراير/ شباط 2012) عن خطة بناء المساجد المهدمة.
واعتبر الشهابي أنّ الأرقام التي أعلنت عن بناء بعض المساجد وفق فترات زمنية بعيدة؛ إنّما يراد منها تمييع قضية المساجد المهدمة، مبيناً أنّ القضية ترتبط بمساجد لها وقفيتها الشرعية المحددة، التي لا يجوز معها التعدي عليها بأيّ شكل من الأشكال، مؤكّداً رفضه استثناء أيّ مسجد؛ كبيراً كان أم صغيراً وفي أيّ موقع.
وانتقد الشهابي تغيير موقع مسجد أبو طالب بمدينة حمد من موقعه الأصلي إلى موقع آخر، وأضاف أنّ التبرير لعملية التغيير والمتمثل في وجود «صرف صحي» داخل الأرض هو أمر غير صحيح، حيث إنّ مسألة الصرف الصحي، وبشهادة الجهات الرسمية نفسها تمت معالجتها وتسويتها منذ زمن، وعلى هذا الأساس لا يحق لأيّة إدارة أو جهة القبول بهذا الأمر، مؤكّداً أنّ تخصيص أرض أخرى لبعض المساجد لا يلغي مسجدية الأرض الأصلية، وهو محل إجماع علماء المسلمين كافة
العدد 3442 - الأربعاء 08 فبراير 2012م الموافق 16 ربيع الاول 1433هـ
اين المسلمين
اليست هذي بيوت الله
لانريد منة من أحد
سوف نبنيها بايدينا و لانريد منة من أحد ولتبقى شاهدا ووصمة عار لمن هدمها عبر التاريخ
مواطن قلبه يتقطع على المساجد والقران
الصوره شاهد اثبات على هدم احد بيوت الله وحرق القران .
سوف يلاحق العار كل من هدم المساجد وحرق القران لن يهنؤ بالنوم او الاكل او الشرب سوف تكون حياتهم جحيم وكوابيس اللهم انزل غضبك على كل من قام بهدم المساجد وساعد وفرح بذلك فأنك قدير يامنتقم يامنتقم يامنتقم انقم لنا ممن ظلمنا وهدم بيوتك وحرق القران .
لا لبناء المياجد المهدومة
المحاسبة اولا بيوت الله تهدم و يحرق و يداس القران
ومن الذي يبني
الذين هدموا و شاركو في الهدم باي طريقة
اموال الاوقاف و الحكومة لايمكن بعثرتها لتهدم مره اخرى
و تنتهك الحرمات و مشاعر المؤمنين
أذا أعتمدنا على الحكومة
فلن تبنى لأن اليد التي هدمت لا تستطيع البناء، فأنا أقترح من أهل الخير التبرع لبناء بيوت الله وهذه فرصة لنيل الأجر والثواب